فاطمة المطيرى...

والان قد اهتزت السعوديه كلها لمقتل فتاه...وكم من فتاه قتلت في السعوديه من ذويها لجريمه شرف ولم نسمع عنها ولكن الفتاه ذبحت لاجل السيد المسيح فكان لابد من يذاع خبرها ..نعود الان كيف انتشرت المسيحيه الم يكن بدم الشهداء الاوائل الم يرجم القديس استفانوس واول شماس في المسيحيه
وكان دمه ايذانا ونطلاقا لانتشار المسيحيه ........الم تتشرف شوارع الاسكندريه بدماء القديس العظيم ماري مرقس الرسول
وكانت بدايه عصر استشهاد المصريين لاجل المسيح وكانت بدايه انتشار المسيحيه كان الشيطان يريد ان يخنق الكلمه في مصر فآهاج الحكام لقتل المصريين المسيححيين ظانا انه بتلك الوسيله سينهي المسيحيه من مصر لكن للرب كانت كلمته تثبت وتتشدد وكانت كلمته كالمطرقه تحطم الصخر وكانت الكلمه تنتشر


ماذا فعل القديس العظيم استفانوس رفع راسه الي السماء وقال يارب لاتقم لهم هذه الخطيه ..انا متآكد ان فاطمه الان تصلي من اجل اخوها الذي قتلها لان يعرف السيد المسيح الاله ولماذا نستغرب الم يكن بولس الرسول العظيم راضيا لقتل استفانوس وشاهدا لقتله وحارسا لثياب قاتليه .


قد كشفت حادثه قتل فاطمه عن اعداد ليست بقليله تعرف وتعتترف بالسيد المسيح الاله حقا كما قال الرب لايليا في الماضي هناك 700 ركبه لم تحني لبعل ...فآنا متاکد ان هناك الالاف الذين لم تنحني ركبتهم لاوثان السعوديه
وكلهم يصلون لاجل ان يفتقد الرب بلدهم ....
وآعتقد ان الرب الان يفعل فهويطرق باب السعوديه
هنيئا لكي يافاط،مه بالاكليل المعد لمن يحبون الله...فقد كان قتلك بدايه لنعرف ان هناك من المتنصرين
الذين يعيشون في تلك البلد المحاصره بالشيطان ولكن الان الرب يفتقد تلك البلد
ليكن الهتاف فيها بآسم الرب الاله


حقا الرب يطرق باب السعوديه ويفتقد السعوديين​

ربنا يبارك خدمتك بس دا منقول​