- إنضم
- 3 فبراير 2007
- المشاركات
- 7,458
- مستوى التفاعل
- 23
- النقاط
- 0
فى حضنه ارتميت ... وعلى صدره بكيت ... وبيده احتميت
صرخت يسوعى يسوعى .....
أنقذنى
فجاء سريعاً
وضمنى بشدة لا تخاف انى معك انى هنا توقف عن البكاء انتى فى حضنى لن يمسك احد لا تبكي
فحدثته بصوت خافت وجسمى يرتعش وقلبى ينبض سريعاً قائل
كان هنا يا يسوع كان هنا
فقال من ........ من كان هنا
فقلت ...... الشيطان يا يسوعى كان هنا يحاول أخافتى يقول انك بعيد وانك لاتكترث بى كان يدعونى للذهاب معه
حدثنى عن ما لديه من نعم وخيرات وقال انه يحبنى أكثر منك ودعانى لتركك حتى
أتمتع بما لديه وهنا صرخت حتى تأتى ... يسوعى يسوعى أنقذنى
يسوعى أنى خائف
لا تخاف أنت فى حضنى ....... نعم انى أشعر الان براحة عجيبة فانا فى حضنك
يسوع ان حضنك جميلا جداً أشعر بدفىء عجيب لم أشعر به من قبل كم أنت مليئاً بالحنان العجيب
فرفع وجهى إليه وجلس أمامى ليحدثنى
فصرخت لالالالالالا يا يسوعى دعنى فى حضنك وحدثنى وانا فى حضنك
فضمنى إليه قائلاً أمازلت خائفا
فقلت لالالالالا لقد هرب الخوف والحزن عندما رأيتك وعندما أرتميت فى حضنك
ولكنى أريد أن أستمر فى حضنك . حدثنى يا يسوع وانا فى حضنك وسأستمع جيداً
أبنى لماذا خفت ؟ أشكيت ؟ أصدقت قوله بأنه يحبك أكثر منى أصدقت أننى لا أكترث بك
لماذا هذا الخوف والرعب الذى رأيته على وجهك ؟؟
ألم تعلم أنى معك دائماً ولن يمسك سوء فلماذا هذا الخوف ؟
فأجبت .... أعلم يسوعى أنك قريباً منى وأنك تعتنى بى ولكنى ضعيف شعرت بخوف
شديد عندما رأيته .. كم هو قبيح يايسوع .. كم هو مخيف يا حبيبى .. كم هو
مؤثر يحاول التأثير علي بكل قوته ......... فخفت بشده
خفت أضعف ...... نعم شعرت بالخوف فنديتك .
فتحدث يسوع ... حسناً فعلت ولكن أريد أن أسألك سؤال ؟؟؟
تفضل يسوعى
من متى وأنت لا تتحد بي ؟؟؟
أتحد بك!!!! لا أفهم ياابى كيف أتحد بك ؟؟؟؟
ألم تعلم أن بتناولك لجسدى ودمى تتحدى بي وتثبت فى كما انا أثبت فيك
فأجبت نعم نعم فهمت يا سيدى ....... بالفعل يسوعى مر الكثير دون أن أتناولك
فتحدث يسوعى ... لهذا يابنى عندما تتناول لا يستطيع أن يقترب منك الشيطان
بموتى قد غلبته وأنتصرت عليه فعندما تتناول جسدى ودمى أكون فيك فيهرب منك
الشيطان
فهمت أبنى
نعم يا حبيبى يسوع فهمت
والان يا ابنى لا تخشه فأنا معك وان جائك لا تحاوره ولا تناقشه بل قول الرب يخزيك أيها الشيطان وحينها سيرحل
أبنى أتحدى بي دائماً وتناولنى دائماً حينها لا يقوى عليك عدو الخير
والان امازلت خائف
لالالالالالا يايسوع كيف أخاف وانا فى حضنك
فتحدث يسوع ... والان سأنصرف ولا تخاف فأنا معك دائماً وعينى عليك طول الطريق
فنظرت له قائلا
يسوعى ......... أشكرك
فأبتسم قائلاً
أحبك كثيراً
منقول للامانة
صرخت يسوعى يسوعى .....
أنقذنى
فجاء سريعاً
وضمنى بشدة لا تخاف انى معك انى هنا توقف عن البكاء انتى فى حضنى لن يمسك احد لا تبكي
فحدثته بصوت خافت وجسمى يرتعش وقلبى ينبض سريعاً قائل
كان هنا يا يسوع كان هنا
فقال من ........ من كان هنا
فقلت ...... الشيطان يا يسوعى كان هنا يحاول أخافتى يقول انك بعيد وانك لاتكترث بى كان يدعونى للذهاب معه
حدثنى عن ما لديه من نعم وخيرات وقال انه يحبنى أكثر منك ودعانى لتركك حتى
أتمتع بما لديه وهنا صرخت حتى تأتى ... يسوعى يسوعى أنقذنى
يسوعى أنى خائف
لا تخاف أنت فى حضنى ....... نعم انى أشعر الان براحة عجيبة فانا فى حضنك
يسوع ان حضنك جميلا جداً أشعر بدفىء عجيب لم أشعر به من قبل كم أنت مليئاً بالحنان العجيب
فرفع وجهى إليه وجلس أمامى ليحدثنى
فصرخت لالالالالالا يا يسوعى دعنى فى حضنك وحدثنى وانا فى حضنك
فضمنى إليه قائلاً أمازلت خائفا
فقلت لالالالالا لقد هرب الخوف والحزن عندما رأيتك وعندما أرتميت فى حضنك
ولكنى أريد أن أستمر فى حضنك . حدثنى يا يسوع وانا فى حضنك وسأستمع جيداً
أبنى لماذا خفت ؟ أشكيت ؟ أصدقت قوله بأنه يحبك أكثر منى أصدقت أننى لا أكترث بك
لماذا هذا الخوف والرعب الذى رأيته على وجهك ؟؟
ألم تعلم أنى معك دائماً ولن يمسك سوء فلماذا هذا الخوف ؟
فأجبت .... أعلم يسوعى أنك قريباً منى وأنك تعتنى بى ولكنى ضعيف شعرت بخوف
شديد عندما رأيته .. كم هو قبيح يايسوع .. كم هو مخيف يا حبيبى .. كم هو
مؤثر يحاول التأثير علي بكل قوته ......... فخفت بشده
خفت أضعف ...... نعم شعرت بالخوف فنديتك .
فتحدث يسوع ... حسناً فعلت ولكن أريد أن أسألك سؤال ؟؟؟
تفضل يسوعى
من متى وأنت لا تتحد بي ؟؟؟
أتحد بك!!!! لا أفهم ياابى كيف أتحد بك ؟؟؟؟
ألم تعلم أن بتناولك لجسدى ودمى تتحدى بي وتثبت فى كما انا أثبت فيك
فأجبت نعم نعم فهمت يا سيدى ....... بالفعل يسوعى مر الكثير دون أن أتناولك
فتحدث يسوعى ... لهذا يابنى عندما تتناول لا يستطيع أن يقترب منك الشيطان
بموتى قد غلبته وأنتصرت عليه فعندما تتناول جسدى ودمى أكون فيك فيهرب منك
الشيطان
فهمت أبنى
نعم يا حبيبى يسوع فهمت
والان يا ابنى لا تخشه فأنا معك وان جائك لا تحاوره ولا تناقشه بل قول الرب يخزيك أيها الشيطان وحينها سيرحل
أبنى أتحدى بي دائماً وتناولنى دائماً حينها لا يقوى عليك عدو الخير
والان امازلت خائف
لالالالالالا يايسوع كيف أخاف وانا فى حضنك
فتحدث يسوع ... والان سأنصرف ولا تخاف فأنا معك دائماً وعينى عليك طول الطريق
فنظرت له قائلا
يسوعى ......... أشكرك
فأبتسم قائلاً
أحبك كثيراً
منقول للامانة
