أقام "هشام ناجي نظير حبيب" دعوى قضائية ضد رئيس لجنة الفتوى بالأزهر لوقف تنفيذ القرار الصادر من اللجنة بأعتناقه للإسلام حيث يقول الطالب في الدعوة التي أقامها رقم 913 2008، أنه مواطن مسيحي متزوج وله ثلاثة أولاد، وحدث خلاف بينه وزوجته وفي حالة هياج نفسي واضطراب عقلي هدده بإشهار إسلامه ولم يدري بنفسه وهو يستلم شهادة من لجنة الفتوى بالأزهر تفيد إعتناقه للإسلام في نفس اليوم.
ويضيف أنه نادم على ما فعل لأنه أصبح ثبوته باعتناق الإسلام خطر يهدد أسرته، ويوضح (أنا لا زلت مسيحي اذهب إلي الكنيسة للصلاة ولم يفارق الصليب جيبي)، وإن هذا القرار صدر من جهة إدارية أساءت إستخدام سلطتها وإنحرفت لإصداره بمجرد حضوري وأنا مغيّب عن الواقع، لا ولم يسأل أحد عن سبب اعتناقي للإسلام ولم يوقع عليّ كشف طبي للتأكد من حالتي، وكأنهم وجدوا فرصة سانحة امامهم.
لذا فهو يطالب بإلغاء هذا القرار الصادر من الأزهر بإعتناقه الإسلام وتم تحديد جلسة 1- 3 - 2009 لتقديم المستندات
ويضيف أنه نادم على ما فعل لأنه أصبح ثبوته باعتناق الإسلام خطر يهدد أسرته، ويوضح (أنا لا زلت مسيحي اذهب إلي الكنيسة للصلاة ولم يفارق الصليب جيبي)، وإن هذا القرار صدر من جهة إدارية أساءت إستخدام سلطتها وإنحرفت لإصداره بمجرد حضوري وأنا مغيّب عن الواقع، لا ولم يسأل أحد عن سبب اعتناقي للإسلام ولم يوقع عليّ كشف طبي للتأكد من حالتي، وكأنهم وجدوا فرصة سانحة امامهم.
لذا فهو يطالب بإلغاء هذا القرار الصادر من الأزهر بإعتناقه الإسلام وتم تحديد جلسة 1- 3 - 2009 لتقديم المستندات