- إنضم
- 26 فبراير 2009
- المشاركات
- 1,904
- مستوى التفاعل
- 14
- النقاط
- 0
الرب وهب للبنان الكثير من النعم ومنها ...
نعمة الرب للبنان بتمتعه بأربعة فصول متتالية ينعم فيها بدفء الصيف وثلوج الشتاء
لكن مذ فترة خوفونا ع حالها كل يوم دراسات ومناقشات وأخبار عن الخوف
من دخول لبنان موجة من الجفاف والتصحر :heat:
لكن الرب أعطي نعمة جديدة للبنان رغم التأخر النسبي في تساقط
حبات الالماس الشديدة النقاء لشهر أذار
ليعلن الرب للدارسون لبنان لي وأنا بهتم فيها
وقد تساقطت كميات كبيرة من الثلوج
30:
الأمر يا اللي أتاح للبنانييه والعرب والأجانب التمتع بهواية التزلج وجاءت هبة الرب
لتنعش قطاع السياحة والفنادق وعجت مراكز التزلج بمنطقة فاريا وعيون السيمانيا
اللي تبعد عن العاصمة بيروت نحو 50 كيلومترًا بالسياح وتألق لبنان بالمناظر الخلابة
يا اللي تتمتع بها تلك المنطقة ومارس هواة رياضة التزلج رياضتهم بعيدًا عن تلوث المدينة وزحمتها.
ومن اعالي فاريا ومن المزار يمكن للناظر ان يمتع نظره بمشهد رائع يمتد من سهل البقاع وجبل الشيخ الى منطقة اللقلوق والارز والساحل.
وبلبنان ستة منتجعات سياحية شتوية هي الارز وفاريا-عيون السيمان واللقلوق وكفرذبيان وقناة باكيش والزعرور.
يذكر ان رياضة التزلج ادخلت الى لبنان في العام 1913 حين عاد شاب لبناني يدرس الهندسة في سويسرا الى لبنان محترفا هذه الرياضة وبعد 20 عامًا اصبحت هذه الرياضة تمارس بكثرة على المنحدرات اللبنانية حتى يومنا هذا.
معلومات أضافية عن رياضة التزلج بحب تنتفعوا فيها
* عرفت القبائل البدائية يا اللي استوطنت شمالي أوروبا وآسيا المزالج
فالإنسان في العصور الأولى تحول تدريجيًا من انتعاله الحذاء الجلدي إلى المزلاج الخشبي
يا اللي ساعده على الانتقال والانزلاق على الثلج.
وقد تنوعت أشكال هذا المزلج وفق العصور والمناطق والحضارات .
استخدمت قبائل اللابون نوعين من المزالج: مزلج طويل للقدم اليسرى ومزلج قصير
للقدم اليمنى مهمته تيسير الانطلاق على الثلج باندفاع أقوى وزخم أكبر، وبقي التزلج من خصائص البلاد الشمالية الباردة حتى نهاية القرن الثامن عشر الميلادي .
* في أواسط القرن التاسع عشر عرف التزلج تطورًا جديدًا وبخاصة في بلاد النروج ولم يعد
فقط وسيلة مفيدة ومساعدة للانتقال بل رياضة يمارسها الهواة والمحترفون.
النروج هي من أعطت للتزلج وللمزلج اسم " سكي" فالكلمة نروجية والنروج هي
الدولة الأوروبية الأولى التي أضفت على التزلج طابعه الرياضي المنظم.
وبفخر كبير ذكر النروجيون العالم أجمع بفضلهم هادا عندما أتيحت لهم إقامة المباريات الأولمبية الشتوية في أوسلو العام 1952
وقد رفضوا نقل الشعلة الأولمبية من اليونان ومن جبل الاولمب بالذات كما هي العادة
وإنما أصروا على انطلاق المشعل الأولمبي من قلب مقاطعة من بلادهم هي منطقة تليماك
حيث عرفت أولى المباريات الرسمية في التزلج في العصر الحديث .
* أما عن التزلج كرياضة أولمبية عالمية فقد انطلقت العام 1924 من فرنسا وبالتحديد
من منطقة شامونيكس وهي اليوم رياضة معترف بها كشكل من أشكال الرياضات الأولمبية المختلفة ويقام لها دورة شتوية خاصة مرة كل أربع سنوات .
بارك الرب لبنان ووسع في تخومها . فتهللي يا نفسي بالرب كل حين .
نعمة الرب للبنان بتمتعه بأربعة فصول متتالية ينعم فيها بدفء الصيف وثلوج الشتاء
لكن مذ فترة خوفونا ع حالها كل يوم دراسات ومناقشات وأخبار عن الخوف
من دخول لبنان موجة من الجفاف والتصحر :heat:
لكن الرب أعطي نعمة جديدة للبنان رغم التأخر النسبي في تساقط
حبات الالماس الشديدة النقاء لشهر أذار
ليعلن الرب للدارسون لبنان لي وأنا بهتم فيها
وقد تساقطت كميات كبيرة من الثلوج
30:الأمر يا اللي أتاح للبنانييه والعرب والأجانب التمتع بهواية التزلج وجاءت هبة الرب
لتنعش قطاع السياحة والفنادق وعجت مراكز التزلج بمنطقة فاريا وعيون السيمانيا
اللي تبعد عن العاصمة بيروت نحو 50 كيلومترًا بالسياح وتألق لبنان بالمناظر الخلابة
يا اللي تتمتع بها تلك المنطقة ومارس هواة رياضة التزلج رياضتهم بعيدًا عن تلوث المدينة وزحمتها.
ومن اعالي فاريا ومن المزار يمكن للناظر ان يمتع نظره بمشهد رائع يمتد من سهل البقاع وجبل الشيخ الى منطقة اللقلوق والارز والساحل.
وبلبنان ستة منتجعات سياحية شتوية هي الارز وفاريا-عيون السيمان واللقلوق وكفرذبيان وقناة باكيش والزعرور.
يذكر ان رياضة التزلج ادخلت الى لبنان في العام 1913 حين عاد شاب لبناني يدرس الهندسة في سويسرا الى لبنان محترفا هذه الرياضة وبعد 20 عامًا اصبحت هذه الرياضة تمارس بكثرة على المنحدرات اللبنانية حتى يومنا هذا.
معلومات أضافية عن رياضة التزلج بحب تنتفعوا فيها
* عرفت القبائل البدائية يا اللي استوطنت شمالي أوروبا وآسيا المزالج
فالإنسان في العصور الأولى تحول تدريجيًا من انتعاله الحذاء الجلدي إلى المزلاج الخشبي
يا اللي ساعده على الانتقال والانزلاق على الثلج.
وقد تنوعت أشكال هذا المزلج وفق العصور والمناطق والحضارات .
استخدمت قبائل اللابون نوعين من المزالج: مزلج طويل للقدم اليسرى ومزلج قصير
للقدم اليمنى مهمته تيسير الانطلاق على الثلج باندفاع أقوى وزخم أكبر، وبقي التزلج من خصائص البلاد الشمالية الباردة حتى نهاية القرن الثامن عشر الميلادي .
* في أواسط القرن التاسع عشر عرف التزلج تطورًا جديدًا وبخاصة في بلاد النروج ولم يعد
فقط وسيلة مفيدة ومساعدة للانتقال بل رياضة يمارسها الهواة والمحترفون.
النروج هي من أعطت للتزلج وللمزلج اسم " سكي" فالكلمة نروجية والنروج هي
الدولة الأوروبية الأولى التي أضفت على التزلج طابعه الرياضي المنظم.
وبفخر كبير ذكر النروجيون العالم أجمع بفضلهم هادا عندما أتيحت لهم إقامة المباريات الأولمبية الشتوية في أوسلو العام 1952
وقد رفضوا نقل الشعلة الأولمبية من اليونان ومن جبل الاولمب بالذات كما هي العادة
وإنما أصروا على انطلاق المشعل الأولمبي من قلب مقاطعة من بلادهم هي منطقة تليماك
حيث عرفت أولى المباريات الرسمية في التزلج في العصر الحديث .
* أما عن التزلج كرياضة أولمبية عالمية فقد انطلقت العام 1924 من فرنسا وبالتحديد
من منطقة شامونيكس وهي اليوم رياضة معترف بها كشكل من أشكال الرياضات الأولمبية المختلفة ويقام لها دورة شتوية خاصة مرة كل أربع سنوات .
بارك الرب لبنان ووسع في تخومها . فتهللي يا نفسي بالرب كل حين .
