إن يسوع هو ولينا الحي الذي فدى نفوسنا وأجسادنا. يا له من حق مبارك أن فداء أجسادنا قد دُفع ثمنه، ولا بد أن هذا الفاسد يلبس عدم فساد، وهذا المائت يلبس عدم موت!! وإن كان الجسد معرض للفناء لبعض الوقت، فإنه سوف يتحرر من هذا الفناء إلى الأبد لأن ثمن فدائه قد دفع. وكما تحررت نفوسنا بفعل التجديد، هكذا ستتحرر أجسادنا بالقيامة من الأموات.
"من الموت أخلصهم" مجداً لله لأجل رجاء القيامة. سوف تنحل قيود الجسد، وتتحطم سلاسل الموت، ويفلت الجسد من قبضة الهاوية،"مبارك ومقدس من له نصيب في القيامة الأولى، هؤلاء ليس للموت الثاني سلطان عليهم". (رؤيا 6:2).
كيف تستطيع الأجساد التي تحللت في التراب أن تعيد بناءها مرة أخرى؟ لاحظ شخصية المتكلم هنا "أفديهم... أخلصهم" من يستطيع أن يعيد البناء سوى ذلك الذي بناه أولاً؟ كل شيء مستطاع لدى الله.
"من الموت أخلصهم" مجداً لله لأجل رجاء القيامة. سوف تنحل قيود الجسد، وتتحطم سلاسل الموت، ويفلت الجسد من قبضة الهاوية،"مبارك ومقدس من له نصيب في القيامة الأولى، هؤلاء ليس للموت الثاني سلطان عليهم". (رؤيا 6:2).
هذه القيامة تتم بقوة الله
لا بد أن يكون الأمر كذلك، وإلا فكيف يمكن أن يستعيد الموتى حياتهم؟كيف تستطيع الأجساد التي تحللت في التراب أن تعيد بناءها مرة أخرى؟ لاحظ شخصية المتكلم هنا "أفديهم... أخلصهم" من يستطيع أن يعيد البناء سوى ذلك الذي بناه أولاً؟ كل شيء مستطاع لدى الله.