بسم الرب يسوع أبدأ
أنا فتاة مغربية أعيش في أسرة مغربية مسلمة ،كان أمل والدي أن يراني معلمة لمادة التربية الإسلامية لأني متفوقة في مدرستي دائما احصل على افضل العلامات كما اني اتمتع بموهبة الحفظ ركز والدي على ان اتعلم كل شيء عن الدين أي الإسلام لكن كان لي سؤال يحيرني هل الإسلام هو دين الحق ام ان هذا من معتقدات المسلمين ؟؟
حين طرحت هذا السؤال على والدي اخبرني انه لا نحق لي الشك في الإسلام لكن لم يقنعني هذا القمع من طرفه،كان عمري حينها14سنة .لم استطع الإستمرار في امر لست مقتنعة به .اصبحت بلا دين كل ما افعله هو البحت و سؤالي الدائم هو : من هو الله ؟ اين السبيل للخلاص؟؟؟؟ إستمر هدا 9اشهر في يوم كنت اكلم صديقة فرنسية لاحضت انها تضع صليبا في عنقها طلبت ميها ان تحدتني عن يسوع و هل هي مرتاحة ؟؟ اخبرتني عن الرب يسوع و ساعدتني في البحت عن كل المعلومات التي ستفيدني و وجدت انني لاول مرت انام في امان تام بعد اول صلاة اصليها شعرت بحب الرب و سكن فؤادي كنت كالطفل الظال فجأة وجد حضنا دافئً و عالما مليئً بالحب .
لكن بدأت المشاكل حين قررت اعلان اني إهتديت إلى نور الحق .
لم يتمالك ابي نفسه بعد سماع الخبر، وكما ان كل الناس نتكلمون عن آسيا و أخلاقها و اذبها و و و و و......
المهم لم يغفر لي ابي احظر القرآن وطلب مني ان اقرا له بعض الآيات بالرغم انه يعلم اني قد حفظته كاملا ،طلب مني بعد ذلك ان اقول <الشهادتان> لم استطع فقال لي إذن الكلام الذي سمعته صحيح أنك قد كفرت بالله حاولت ان اقنعه لما وصلت إليه لكن لا فائدة رفض الإستماع وكان منه ان امرني بالرجوع عما اقدمت عليه شتمني بأفظع الكلام وحين رفظت ماكان منه ان قرر ضربي إلى ان اعود عما فعلت ضربت كتيرا كانا يضرباني معا ابي و امي الغريب اني لم اكن اشعر بضربهما لي هدا ما كان يفقدهما صوابهما حتى قررا تركي و شأني بعد مدة اخبرتني اختي انها كانت تقدم لي مخدرا في الطعام حتى لا اشعر بالالم .لكن لم ينتهي الامر فقد وجد ابي ان الحل هو ان يطردني من بيته لاني اجلب له العار بكفري لم اجد مكانا التجأ إليه إلا بيت خالت لي هي من ساعدني لكن ابي قد شعر بالحزن و الندم علم اني في بيت الخالة طلب مني العودة و انا الآن اعيش في بيت مسلمين امارس صلاتي و احيا بينهم متجاهلة الكلمات التي ترما إلي بين الفينت و الاخرا اعيش عالمي معا إللهي الدي يعوضني نحنه الساكن في قلبي دائمًا و ابدًا
صحيح اني خسرت كل الناس حتى الأصدقاء لكني مستعدة لفقداني كل شيء بشرط ان إربح حب الرب حب يسوع
سلام و نعمة
أنا فتاة مغربية أعيش في أسرة مغربية مسلمة ،كان أمل والدي أن يراني معلمة لمادة التربية الإسلامية لأني متفوقة في مدرستي دائما احصل على افضل العلامات كما اني اتمتع بموهبة الحفظ ركز والدي على ان اتعلم كل شيء عن الدين أي الإسلام لكن كان لي سؤال يحيرني هل الإسلام هو دين الحق ام ان هذا من معتقدات المسلمين ؟؟
حين طرحت هذا السؤال على والدي اخبرني انه لا نحق لي الشك في الإسلام لكن لم يقنعني هذا القمع من طرفه،كان عمري حينها14سنة .لم استطع الإستمرار في امر لست مقتنعة به .اصبحت بلا دين كل ما افعله هو البحت و سؤالي الدائم هو : من هو الله ؟ اين السبيل للخلاص؟؟؟؟ إستمر هدا 9اشهر في يوم كنت اكلم صديقة فرنسية لاحضت انها تضع صليبا في عنقها طلبت ميها ان تحدتني عن يسوع و هل هي مرتاحة ؟؟ اخبرتني عن الرب يسوع و ساعدتني في البحت عن كل المعلومات التي ستفيدني و وجدت انني لاول مرت انام في امان تام بعد اول صلاة اصليها شعرت بحب الرب و سكن فؤادي كنت كالطفل الظال فجأة وجد حضنا دافئً و عالما مليئً بالحب .
لكن بدأت المشاكل حين قررت اعلان اني إهتديت إلى نور الحق .
لم يتمالك ابي نفسه بعد سماع الخبر، وكما ان كل الناس نتكلمون عن آسيا و أخلاقها و اذبها و و و و و......
المهم لم يغفر لي ابي احظر القرآن وطلب مني ان اقرا له بعض الآيات بالرغم انه يعلم اني قد حفظته كاملا ،طلب مني بعد ذلك ان اقول <الشهادتان> لم استطع فقال لي إذن الكلام الذي سمعته صحيح أنك قد كفرت بالله حاولت ان اقنعه لما وصلت إليه لكن لا فائدة رفض الإستماع وكان منه ان امرني بالرجوع عما اقدمت عليه شتمني بأفظع الكلام وحين رفظت ماكان منه ان قرر ضربي إلى ان اعود عما فعلت ضربت كتيرا كانا يضرباني معا ابي و امي الغريب اني لم اكن اشعر بضربهما لي هدا ما كان يفقدهما صوابهما حتى قررا تركي و شأني بعد مدة اخبرتني اختي انها كانت تقدم لي مخدرا في الطعام حتى لا اشعر بالالم .لكن لم ينتهي الامر فقد وجد ابي ان الحل هو ان يطردني من بيته لاني اجلب له العار بكفري لم اجد مكانا التجأ إليه إلا بيت خالت لي هي من ساعدني لكن ابي قد شعر بالحزن و الندم علم اني في بيت الخالة طلب مني العودة و انا الآن اعيش في بيت مسلمين امارس صلاتي و احيا بينهم متجاهلة الكلمات التي ترما إلي بين الفينت و الاخرا اعيش عالمي معا إللهي الدي يعوضني نحنه الساكن في قلبي دائمًا و ابدًا
صحيح اني خسرت كل الناس حتى الأصدقاء لكني مستعدة لفقداني كل شيء بشرط ان إربح حب الرب حب يسوع
سلام و نعمة
