من أهم وأشهر متحاحف العالم؟؟؟؟

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
متحف اللوفر (بالإنجليزية: The Louvre Museum) (بالفرنسية: Musée du Louvre) هو من أهم المتاحف الفنية في العالم كله، ويقع على الضفة الشمالية لنهر السين في باريس عاصمة فرنسا. يعد أهم متاحف فرنسا ، كان عبارة عن قلعة بناها فيليب أوغوست عام 1190 ، تحاشيا للمفاجآت المقلقة هجوما على المدينه أثناء فترات غيابه الطويلة في الحملات الصليبية ، وأخذت القلعة اسم المكان الذى شُيدت عليه. يعد أكبر متحف في العالم.وخضع في عهد الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتيران إلى عمليات إصلاح وتوسعة كبيرة.


Cour Carrée of the museumمحتويات [إخفاء]
1 أقسام المتحف
2 معرض الصور
3 انظر أيضا
4 مراجع
5 وصلات خارجية



[عدل] أقسام المتحف

جانب من متحف اللوفر بباريس والمتحف مقسم إلى أجزاء عدة حسب نوع الفن وتاريخه. ويبلغ مجموع أطوال قاعاته نحو 13 كيلومتراً، وهي تحوي على أكثر من مليون قطعة فنية سواء كانت لوحة زيتية أو تمثالاً. وبالمتحف مجموعة رائعة من الآثار الإغريقية والرومانية والمصرية ومن حضارة بلاد الرافدين العريقة -والتي يبلغ عددها 5664 قطعة أثرية-، بالإضافة إلى لوحات وتماثيل يرجع تاريخها إلى القرن الثامن عشر الميلادي.

يدخل الزائر إلى متحف اللوفر من خلال هرم زجاجي ضخم تم إفتتاحه في عام 1989م، وأهم أقسام المتحف القاعة الكبرى التي شيدها كاترين دي ميديشي، في القرن السابع عشر، وتحتوي على العشرات من اللوحات النادرة لعباقرة الرسامين، تتصدرها تحفة ليوناردو دا فينشي الموناليزا الشهيرة التي رسمها عام 1503م و سموها موناليزا لأنها رسما تضم امون و ازيس.و هي الجيوكاندا ليوناردو رسمها في أكثر من اربع سنين لأنه كان يحب الجيوكندا، فلكي يراها كان يقول لها انه لم ينهيها و كان يعدل فيها. وأيضا من روائع لوحات القاعة وجه فرانسيس الأول للرسام تيتان.

وإلى يمين القاعة الكبرى، هناك قاعة ضيقة يعرض فيها بعض لوحات الرسام الفرنسي تولوتريك الذي اقترن اسمه بمقهى المولان روج. وفي قاعة أخرى من المتحف ،يمكن مشاهدة لوحة زيتية شهيرة هي لوحة تتويج نابليون الأول للرسام دافيد. ويحتوي المتحف أيضاً على تمثال البيليجورا، وهو الذي استخدم في فيلم (البيليجورا شبح اللوفر). و كما يحتوي المتحف على العديد من الأثار الشرق أوسطية و التي قام الأوروبيون بسرقتها خلال حملاتهم الصليبية و الاستعمارية على مدار القرون, حيث يتم عرضها حالياً في المعرض. وقد كتب عن هذاالمتحف العديد من الروايات المشوقة، من أهمها رواية (شيفرة دا فينشي) للكاتب العالمي دان براون.
متحف أللـوفـر الفرنسي..أشهر متحف بالعالم

يعود أصل اللوفرإلى العام 1200 م حيث قام فيليب

بتشيد حصنه على ضفاف نهر السين.

و كان قصر اللوفر في البداية ،

هو المكان الرسمي لإقامة الملك تشالز الخامس.

فكرة متحف اللوفر يوم بدأ فرانسوالأول

بجمع مختارات فنية جديدة مكونة من اثنتي عشر لوحة

ثم تابع هنري الثاني و كاثرين دو ميديسي

عملية إثراء المجموعة بأعمال مميزة ،

كما فعل الكثير من الحكام غيرهم .

و عندما توفى لويس الرابع عشر في العام 1715 م

كانت حصيلة المجموعة قد وصلت إلى 2500 قطعة و تحفة فنية ،

ظلت هذه المجموعة خاصة لمتعة البلاط الملكي الحاكم فقط ،

و ذلك حتى قيام الثورة الفرنسية عام 1789 م ،

أدرك لويس السادس عشر أهمية تحويل القصر إلى متحف العام 1793 م ،

أصبح المتحف في العام 1848 م ملكاً للدولة ) .

واللوفر كما هو الآن أكبر متحف في العالم ،

إلا أنه لم يكن بالقادر قبل مراحل التوسيع المتواصلة

- التي بدأت في سنة 1984 م –

على عرض جميع كنوزه ...

وأستمر العمل فيه حتى بداية سنة 1998 م ،

ليأخذ شكله النهائي الذي هو عليه الآن .


و تبلغ المساحة المخصصة للعرض 60 ألف مترا مربعا ،

و يـبلغ عدد التحف المعروضة فيه

30 الف تحفة

كما يقارب عدد العاملين في المتحف الآن قرابة الـ 1500 موظف

وهو يستقبل سنويا أكثر من خمسة ملايين زائر.


وينقسم المتحف جغرافيا إلى ثلاث أجنحة


( ريشليو و دونون و سوللي )

تنقسم بدورها إلى عشرة دوائر و تتم الزيارة

انطلاقا من قاعة نابليون

نحو كل واحدة منها ...

الأقسام و المدارس الفنية التي يضمها المتحف

كالآتي :

- الشرقيات.

- مصر القديمة.

- الحضارتان اليونانية والرومانية

بالإضافة إلى المدارس الفنية التالية :

- المدرسة الفرنسية.

- المدرسة الإيطالية.

- المدرسة الهولندية و الفنلندية.

- المدرسة الإنجليزية.

مع عدد من المنحوتات والتحف النادرة ..

لوحة الموناليزة من ضمن اللوحات الموجودة بالمتحف ..




_45863_louvre.jpg


لوحة " موناليزا " ( مقاس 77×53 سم) للفنان " ليوناردو دافانتشي " من أكثر اللوحات التي أثارت جدلاً على مر تاريخ الفن . ومع هذا الجدل كانت الكثير من الروايات حول هذه اللوحة تتخذ طابع المبالغة وفي أحيان كثيرة طابع الغموض . ولا شك بأن هذه اللوحة تكتنز الكثير من الألغاز والأسرار , غير أن القصة الحقيقية لولادتها - ليست كما يزعم – لا تزال مجهولة . فماذا تقول القصة الحقيقية ؟
هذه اللوحة تم رسمها بمقاس كبير على لوح خشبي من شجر الحور ( من فصيلة الصفصاف , الذي يتواجد كثيراً في بلدان شمال وشرق البحر الأبيض المتوسط ) . وهي تعتبر من أشهر أعمال الفنان " دافانتشي " ولكن ليس من أكثرها أهمية .
في البداية كانت اللوحة أكبر مما هي عليه حالياً , فقد كان يحيط بالشخصية المرسومة عمودين من الجهة اليمنى ومن الجهة اليسرى وقد تم إقتطاعهما من اللوحة لأسباب غير معروفة حتى الآن . ومن أجل هذا ليس من السهل التحقق من أن " موناليزا " كانت تجلس على " تراس " المنزل , عند رسمها . كذلك ينبغي الأشارة الى أن الكثير من التفاصيل في هذه اللوحة قد إختفت بسبب التلفيات التي أصابها بها الزمن , وأن جزءاً من شخصية " موناليزا قد أعيد رسمه تماماً . غير أن الخصائص الأساسية لهذه اللوحة الشهيرة لا تزال موجودة, وهي تتجلى في تلك الخلفية الضبابية ( وهذا التكنيك يسمى بالأيطالية " Fumato " ويعرفه الفنانون الذين درسوا الفن ) . أما الشخصية " موناليزا " فهي مرسومة بطريقة رائعة وطبيعية وعلى الأخص ضحكتها التي يطلق عليها النقاد " الضحكة المنومة " ( بكسر الواو من التنويم المغناطيسي ) .
الحكاية تقول أن " فرانسيسكو دي بارتولوميو دي زانوبي ديل جيوكوندو " وهو واحد من عائلات النبلاء في " فلورنسا " كان قد طلب من الفنان " دافانتشي " لوحة شخصية ( Portrait ) لزوجته الثالثة " ليزا دي أنطونيو ماريا دي نولدو جيرارديني " .
" دافانتشي " بدأ العمل على هذه اللوحة عام 1503 , حيث كانت " مونا ليزا " في سن الرابعة والعشرين .وإستمر العمل على هذه اللوحة طيلة أربع سنوات . وعندما غادر " دافانتشي " مدينة " فلورنسا " عام 1507 , لم يبع اللوحة لطالبها ولكنه إحتفظ بها لنفسه . البعض يفكر أن الفنان لم يسلم اللوحة لأنها لم تكن منتهية , زالبعض الآخر يعتقد أن الفنان أحب هذه اللوحة كثيراً وفضل الأحتفاظ بها .في عام 1516 , عندما وصل " دافانتشي " الى فرنسا كانت هذه اللوحة من بين حقائبه التي حملها معه . وفي فرنسا باعها الى الملك " فرنسيس الأول " الذي إشتراها لقصره في منطقة " أمبواز " . ثم إنتقلت اللوحة الة منطقة " فونتينبلو " ثم الى " باريس " ومن بعدها إستقرت في قصر " فرساي " بين مجموعة الملك " لويس الرابع عشر " . بعد الثورة الفرنسية , وجدت اللوحة طريقها الى متحف " اللوفر " . غير أن " نابليون بونابارت " إستعادها وطلب تعليقها في غرفة نومه . وعندما حوكم " نابليون " تم إعادة اللوحة الى " اللوفر " في باريس . في 21 أغسطس 1911 سرق رجل إيطالي اللوحة من متحف " اللوفر " وأعادها الى إيطاليا . حيث بقيت هناك مخفية قرابة السنتين , حيث ظهرت فيما بعد في " فلورنسا " . وبعد أنتقالها بين عدة معارض , أعيدت الى باريس . في عام 1956 جرت محاولة إتلاف اللوحة بواسطة الأسيد من قبل شخص وصف بالهوس , وقد أتلف الأسيد النصف الأسفل من اللوحة , غير أنها عادت الى طبيعتها بعد عمليات ترميم إستغرقت بضع سنوات . بين عامي 1960-1970 " موناليزا " عرضت في " نيويورك " و " طوكيو " و " موسكو " . اليوم لوحة " الموناليزا " موجودة في متحف " اللوفر " خلف حاجز زجاجي مطاد للكسر والرصاص , وقد أتخذ قراراً بمنعها من السفر لأسباب عديدة في مقدمتها الخوف من التلف أو الفقدان لأي ظرف كان

لوحة " موناليزا " ( مقاس 77×53 سم) للفنان " ليوناردو دافانتشي " من أكثر اللوحات التي أثارت جدلاً على مر تاريخ الفن . ومع هذا الجدل كانت الكثير من الروايات حول هذه اللوحة تتخذ طابع المبالغة وفي أحيان كثيرة طابع الغموض . ولا شك بأن هذه اللوحة تكتنز الكثير من الألغاز والأسرار , غير أن القصة الحقيقية لولادتها - ليست كما يزعم – لا تزال مجهولة . فماذا تقول القصة الحقيقية ؟
هذه اللوحة تم رسمها بمقاس كبير على لوح خشبي من شجر الحور ( من فصيلة الصفصاف , الذي يتواجد كثيراً في بلدان شمال وشرق البحر الأبيض المتوسط ) . وهي تعتبر من أشهر أعمال الفنان " دافانتشي " ولكن ليس من أكثرها أهمية .
في البداية كانت اللوحة أكبر مما هي عليه حالياً , فقد كان يحيط بالشخصية المرسومة عمودين من الجهة اليمنى ومن الجهة اليسرى وقد تم إقتطاعهما من اللوحة لأسباب غير معروفة حتى الآن . ومن أجل هذا ليس من السهل التحقق من أن " موناليزا " كانت تجلس على " تراس " المنزل , عند رسمها . كذلك ينبغي الأشارة الى أن الكثير من التفاصيل في هذه اللوحة قد إختفت بسبب التلفيات التي أصابها بها الزمن , وأن جزءاً من شخصية " موناليزا قد أعيد رسمه تماماً . غير أن الخصائص الأساسية لهذه اللوحة الشهيرة لا تزال موجودة, وهي تتجلى في تلك الخلفية الضبابية ( وهذا التكنيك يسمى بالأيطالية " Fumato " ويعرفه الفنانون الذين درسوا الفن ) . أما الشخصية " موناليزا " فهي مرسومة بطريقة رائعة وطبيعية وعلى الأخص ضحكتها التي يطلق عليها النقاد " الضحكة المنومة " ( بكسر الواو من التنويم المغناطيسي ) .
الحكاية تقول أن " فرانسيسكو دي بارتولوميو دي زانوبي ديل جيوكوندو " وهو واحد من عائلات النبلاء في " فلورنسا " كان قد طلب من الفنان " دافانتشي " لوحة شخصية ( Portrait ) لزوجته الثالثة " ليزا دي أنطونيو ماريا دي نولدو جيرارديني " .
" دافانتشي " بدأ العمل على هذه اللوحة عام 1503 , حيث كانت " مونا ليزا " في سن الرابعة والعشرين .وإستمر العمل على هذه اللوحة طيلة أربع سنوات . وعندما غادر " دافانتشي " مدينة " فلورنسا " عام 1507 , لم يبع اللوحة لطالبها ولكنه إحتفظ بها لنفسه . البعض يفكر أن الفنان لم يسلم اللوحة لأنها لم تكن منتهية , زالبعض الآخر يعتقد أن الفنان أحب هذه اللوحة كثيراً وفضل الأحتفاظ بها .في عام 1516 , عندما وصل " دافانتشي " الى فرنسا كانت هذه اللوحة من بين حقائبه التي حملها معه . وفي فرنسا باعها الى الملك " فرنسيس الأول " الذي إشتراها لقصره في منطقة " أمبواز " . ثم إنتقلت اللوحة الة منطقة " فونتينبلو " ثم الى " باريس " ومن بعدها إستقرت في قصر " فرساي " بين مجموعة الملك " لويس الرابع عشر " . بعد الثورة الفرنسية , وجدت اللوحة طريقها الى متحف " اللوفر " . غير أن " نابليون بونابارت " إستعادها وطلب تعليقها في غرفة نومه . وعندما حوكم " نابليون " تم إعادة اللوحة الى " اللوفر " في باريس . في 21 أغسطس 1911 سرق رجل إيطالي اللوحة من متحف " اللوفر " وأعادها الى إيطاليا . حيث بقيت هناك مخفية قرابة السنتين , حيث ظهرت فيما بعد في " فلورنسا " . وبعد أنتقالها بين عدة معارض , أعيدت الى باريس . في عام 1956 جرت محاولة إتلاف اللوحة بواسطة الأسيد من قبل شخص وصف بالهوس , وقد أتلف الأسيد النصف الأسفل من اللوحة , غير أنها عادت الى طبيعتها بعد عمليات ترميم إستغرقت بضع سنوات . بين عامي 1960-1970 " موناليزا " عرضت في " نيويورك " و " طوكيو " و " موسكو " . اليوم لوحة " الموناليزا " موجودة في متحف " اللوفر " خلف حاجز زجاجي مطاد للكسر والرصاص , وقد أتخذ قراراً بمنعها من السفر لأسباب عديدة في مقدمتها الخوف من التلف أو الفقدان لأي ظرف كان

149-4.jpg


socrates.jpg


1202791496_2610abadec_m.jpg


Louvre-painting.jpg


jdavid5.jpg

متحف اللوفر






قصة المكان هي قصة القـلعة التي تحولت إلى قصر ، و تحول بدوره إلى متحف ، وأي متحف .... ؟

أجمل متاحف العالم دون شك أو مبالغة.
و لقد شهد المكان مرور الأباطرة و الملوك و الرؤساء و الوزراء ...
و ساهم كل من مر به ، بشكل أو بآخر ، في الإضافة إليه .
ثم ها هو اليوم يبلغ آخر مراحل تطويره الذي توالى على مدى ثمانية قرون.




يعود أصل اللوفرإلى العام 1200 م حيث قام فيليب بتشيد حصنه على ضفاف نهر السين.

و كان قصر اللوفر في البداية ، هو المكان الرسمي لإقامة الملك تشالز الخامس.

فكرة متحف اللوفر يوم بدأ فرانسو الأول بجمع مختارات فنية جديدة مكونة من اثنتي عشر لوحة ثم تابع هنري الثاني و كاثرين دو ميديسي عملية إثراء المجموعة بأعمال مميزة ، كما فعل الكثير من الحكام غيرهم .

و عندما توفى لويس الرابع عشر في العام 1715 م كانت حصيلة المجموعة قد وصلت إلى 2500 قطعة و تحفة فنية ، ظلت هذه المجموعة خاصة لمتعة البلاط الملكي الحاكم فقط ، و ذلك حتى قيام الثورة الفرنسية عام 1789 م ، أدرك لويس السادس عشر أهمية تحويل القصر إلى متحف العام 1793 م ، أصبح المتحف في العام 1848 م ملكاً للدولة ) .


واللوفر كما هو الآن أكبر متحف في العالم ، إلا أنه لم يكن بالقادر قبل مراحل التوسيع المتواصلة - التي بدأت في سنة 1984 م – على عرض جميع كنوزه ...

وأستمر العمل فيه حتى بداية سنة 1998 م ، ليأخذ شكله النهائي الذي هو عليه الآن .

و تبلغ المساحة المخصصة للعرض 60 ألف مترا مربعا ، و يـبلغ عدد التحف المعروضة فيه 30 الف تحفة....



وأليكم بعض المعالم المعروضة فيه:

ao9502.jpg


inv0777.jpg


الابتسامة الغامضة حيرت المؤرخين لعدة قرون

zb198056590.jpg


يقول علماء ألمان أنهم تأكدوا من حقيقة هوية لوحة الفنان والعالم العبقري الايطالي ليوناردو دافنشي، الموناليزا صاحبة الابتسامة الغامضة، بعد ان وضعوا أيديهم على هذا اللغز الذين حير الباحثين ومؤرخي الفن لعدة قرون.
وكان الاعتقاد العام السائد، ومنذ مئات السنين، ان اللوحة التي رسمت في القرن السادس عشر، تعود إلى ليزا غيرارديني زوجة فرانشيسكو ديل جيوكوندو، وهو تاجر ثري من مدينة فلورنسا.
إلا أن الباحثين في تاريخ الفن كانوا غير متيقنين تماما من حقيقة هوية صاحبة الابتسامة الغامضة، اذ قال بعضهم انها ربما كانت عشيقة دافنشي، وقال آخرون انها لوالدته، وذهب غيرهم إلى اعتقاد انها ربما كانت لدافنشي نفسه
لكن الخبراء في مكتبة جامعة هايدلبرج الالمانية يقولون انهم تأكدوا من هوية صاحبة اللوحة من خلال ملاحظات هامشية دونها مقتني كتاب على صفحات كتابه في أكتوبر تشرين الأول عام 1503 تؤكد بما لا يقبل الشك أن ليزا ديل جيوكوندو هي بالفعل صاحبة الوجه في اشهر لوحة بورتريه في تاريخ الفن التشكيلي في العالم.
وقالت مصادر في المكتبة الالمانية إن الشكوك في شأن هوية موناليزا قد بددها اكتشاف الدكتور ارمين شليشتر خبير المخطوطات، وان الادلة السابقة لهذا الدليل الاخير القاطع كانت مجرد شكوك غير مستندة إلى حقيقة، وهو السبب وراء ظهور عدة تأويلات وتفسيرات لحقيقة هوية الموناليزا.
اما الملاحظات الهامشية على الكتاب (الدليل) فهي تعود إلى اجوستينو فسبوتشي، وهو احد المسؤولين المحليين في فلورنسا، وأحد معارف دافنشي، وقد ظهرت مدوناته تلك في كتاب ضم مجموعة رسائل كتبها الخطيب شيشرو، وهو ايطالي من روما.
في هذه المدونات كان فسبوتشي يقارن بين ليوناردو دافنشي والفنان اليوناني القديم ابيلليس، وكيف ان الاول كان يرسم ثلاث لوحات في ذلك الوقت احداها لـ ليزا ديل جيوكوندو. ويقول خبراء في الفن التشكيلي إن اكتشاف هايدلبرج حسم موضوع هوية صاحبة الصورة.
وقال فرانك تسولنر المؤرخ الفني بجامعة لايبزيج إنه لم يعد هناك اي اساس للشكوك السابقة حول هوية الموناليزا، وان كل ما كتب حول الموضوع بدا غير ضروري.
اشهر نموذج
يذكر ان اللوحة، المعروضة في متحف اللوفر بباريس، تعرف أيضا باسم "جيوكوندا" ومعناها بالايطالية المرأة السعيدة أو الفرحانة، وهو أيضا لقب صاحبة الوجه بعد زواجها. ويبلغ طول اللوحة 77 سم وعرضها 53 سم، وهي مرسومة بالزيت على الخشب.
وتعتبر الموناليزا النموذج الاشهر لرسومات البورتريه في عصر النهضة الاوروبي. وقد زادت شهرة اللوحة كثيرا في عام 1911 عندما سرقت من متحف اللوفر، لكنها اكتشفت بعد ذلك بعامين في فندق بفلورنسا.
متحف اللوفر يحتفي باقتناء مخطوطة فرعونية نادرة ومغمورة
45690741.jpg

إن "هذه المخطوطة تقدّم وصفات طبية وصيدلانية بالغة الدقة، وتُعنى أيضاً بتشخيص العديد من الأمراض، وخاصة الجلدية منها. وهذه الدقة العلمية لا نجدها في مخطوطات من العهود القديمة. أمامنا جهد كبير لترميم هذه الوثيقة وإخضاعها للفحص والدراسة"، وتحدث إيتيان عن المواصفات التقنية للمخطوطة، لافتاً إنها "كانت عبارة عن شريط ملفوف من ورق البردي، يبلغ طوله قرابة 7 أمتار، تمّ طيّه من الوسط قبل لفّه على طبقتين كلتاهما مكتوبة على الوجهين. وعند إعادة فتح الشريط الملفوف حديثاً، تقطع إلى ثمانية أجزاء أو صفحات محفوظة حالياً تحت واجهات زجاجية. أما على صعيد المضمون، فتنقسم المخطوطة إلى نصّين: الأول مكتوب على وجه ورقة البردي، والثاني على الجهة الثانية. وأنجز هذين النصين كاتبين مختلفين، تفصل بينهما نحو 150 سنة"، معرباً عن اعتقاده إن النص الأول يعود إلى "نهاية عهد (توت موزيس) أو بداية عهد (أمينوفيس)، أي ما بين 1479 و1401 قبل الميلاد"، كما يعتقد أن إيتيان إنه "يعود إلى بداية عهد رمسيس، ما بين 1294 و1250 قبل الميلاد"، مشيراً إن "النص الثاني مكمّلاً للأول، لا على صعيد المضمون الطبي المحض، بل عبر وضع الأمراض المشخّصة طبياً في النص الأول في سياق ميتولوجي، عبر ربطها بالآلهة والرموز الدينية، سواء منها الخيّرة التي تُنعم على المرضى بالشفاء، أو الشريرة التي تسبب الأمراض".

يذكر أن جامع تحف فرنسي في القاهرة كان اقتنى عام 1953المخطوطة، التي بقيت مغمورة حتى وفاته سنة 2005، حيث عرضها ورثته للبيع، وأخضعتها وزارة الثقافة الفرنسية للفحص العلمي بالتعاون مع خبراء الجناح الفرعوني في «اللوفر». وبعد التثبت من قيمتها العلمية الاستثنائية تقرّر تصنيفها في مصاف «الكنوز الثقافية»،
صور لبعض المخطوطات في اللوفر
q2.jpg

p24_20070623_pic2.preview.jpg

q4.jpg

وأروع اللوحات على الاطلاق صورة العشاء الأخير
get-1-2008-3rbox_com_80qab3z6.jpg

أكتفي بهذا القدر من الروعة والجمال ...وهناك الكثير والكثير ....​


http://www.louvre.fr/llv/commun/home.jsp
 

white rose

يسوع فرحي
عضو مبارك
إنضم
2 مارس 2007
المشاركات
2,224
مستوى التفاعل
22
النقاط
0
الإقامة
في محبة المسيح
يسلموا ايديك Joyful

موضوع بمعلومات مفصلة

حلو كتير

و كمان فيه معلومات غير اللي انا بعرفون

يعني صححتيلي معلوماتي

الرب يبارك تعبك
 

KOKOMAN

.
مشرف سابق
إنضم
9 سبتمبر 2007
المشاركات
122,437
مستوى التفاعل
413
النقاط
0
الإقامة
ALEX
معلومات فى منتهى الجمال والروعه يا جورجينا

تسلم ايدك

ميرررسى على المعلومات الرائعه

ربنا يبارك حياتك
 

kalimooo

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
23 يونيو 2008
المشاركات
143,887
مستوى التفاعل
1,787
النقاط
113
الإقامة
LEBANON



موضوع رائع جداااا جدااااااااااا يا جورجينا

شكرااااا جزيلا

ربنا يبارك مجهودك
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
ميرسي وايت وربنا يباركك
 
أعلى