حكى لنا الاخ الدكتور زكريا استورو في زيارته لنا في الكويت قصه واقعيه . و مضمون القصه هي : كان هناك امرأه ارمله وبنتها المؤميناتان و كناتا يعيشا في بلد عربيه حيث كانت البنت ابنه الارمله مجتهده في دراستها و في حياتها الروحيه. فكانت من اوائل الثانويه العامه . و كانت وزارت التربيه و تعليم دائما تعط منحا لبرطنيا لأول عشره اوئلل يستكملوا دراستهم . وقبل السفر قالت الأرمله لبنتها لأي مكان تذهبي قفي لمده ثانيه و صلي و قولي "يارب ادخل معايا و كن معايا " . فكانت البنت تطيع امها جدا. و سافرت البنت و عاشت تدرس . وفي يوم جاء اليها بعض بنات الجامعه طالبين ان تأتي معهم الى حفله في "البار" او "النايت كلب" في البدايه رفضت لكنها وافقت عند الحاح زملاتها . فذهبت و عندما وصلت وقفت عند عتبه المكان متذكره كلمات امها . ووقت قائلتا "يارب يسوع ادخل معي وكن معي و احمني" ولكن فجأه ترددت . وجاء زملاتها لاخذها من الباب و لكنها بصراخ شديد قالت :"لا استطيع ان ادخل انه صوت من داخلي يصيح بأنات قائلا هذا ليس مكانك ان هذا المكان من العالم" و اسرعت باخروج من المكان و رجعت بيتها متهلله لأن الله يحفظها من الضياع وان المعزي معها دائما
اخي هل الروح القدس معك و في داخلك . هل يتحكم بك عندما تطلبه . هل تشعر بالأمان . هل علاقتك مع الرب فاتره. اذا تعال و اطلب يسوع ان يملك على حياتك و لن تخسر شيء . واذا كانت حياتك فاتره مع الرب اذا اشبع منه و كلامه وصارحه انت في صلاتك. ارجو ان تكون صاغيا بدون تحجير قلبك . هو سيعتني بك
"انا هو الباب. ان دخل بي احد فيخلص و يدخل و يخرج ويجد مرعى"
اخي هل الروح القدس معك و في داخلك . هل يتحكم بك عندما تطلبه . هل تشعر بالأمان . هل علاقتك مع الرب فاتره. اذا تعال و اطلب يسوع ان يملك على حياتك و لن تخسر شيء . واذا كانت حياتك فاتره مع الرب اذا اشبع منه و كلامه وصارحه انت في صلاتك. ارجو ان تكون صاغيا بدون تحجير قلبك . هو سيعتني بك
"انا هو الباب. ان دخل بي احد فيخلص و يدخل و يخرج ويجد مرعى"