- إنضم
- 9 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 1,048
- مستوى التفاعل
- 21
- النقاط
- 0
القديس القمص يسى ميخائيل
قديس كوم غريب بطما (بسوهاج)
ولد الطفل يسى ميخائيل سنة 1877
عاش طفولته وشبابه مرتبطا بالكنيسة مداوما على التناول من الأسرار المقدسة محبا للتسابيح والألحان
سافر للعمل بالقاهرة وكان مثالا للشاب المسيحى فى عمله و ذلك عام 1902 م
قدم استقالته عام 1903 لعدم وجود الجو الروحى المناسب له
سافر الى القدس ليتبارك من القبر المقدس و كنيسة القيامة
عاد الى قريته (كوم غريب) ونال سر الزيجة عام 1905 م وفى نفس السنة دعته العناية الالهية لتوضع عليه اليد و ينال سر الكهنوت ليخدم مذبح كنيسة الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بكوم غريب
خدم بمحبة وأمانة وأيضا ببساطة واتضاع لذلك جذب الكثيرين الى حضن المسيح و الكنيسة
نال درجة القمصية على يد صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا مرقس أسقف أبو تيج و طما و طهطا عام 1937
مر بتجارب عديدة منها وفاة ابنه الوحيد وفقد زوجته لبصرها، وتقبلها بشكر عجيب
تنيح بسلام وهدوء يوم 10يونيو 1962 م وهو نفس يوم نياحة الأنبا ابرآم أسقف الفيوم والجيزة
ظهرت من قبره أنوار بعد أيام من نياحته و تمت معجزات كثيرة بواسطة الرمل العجيب الذى بجوار جسده
ما زالت تجرى معجزات كل يوم بلا توقف حتى اليوم
بركة صلواته فلتكن مع جميعنا آمين
قديس كوم غريب بطما (بسوهاج)
ولد الطفل يسى ميخائيل سنة 1877
عاش طفولته وشبابه مرتبطا بالكنيسة مداوما على التناول من الأسرار المقدسة محبا للتسابيح والألحان
سافر للعمل بالقاهرة وكان مثالا للشاب المسيحى فى عمله و ذلك عام 1902 م
قدم استقالته عام 1903 لعدم وجود الجو الروحى المناسب له
سافر الى القدس ليتبارك من القبر المقدس و كنيسة القيامة
عاد الى قريته (كوم غريب) ونال سر الزيجة عام 1905 م وفى نفس السنة دعته العناية الالهية لتوضع عليه اليد و ينال سر الكهنوت ليخدم مذبح كنيسة الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بكوم غريب
خدم بمحبة وأمانة وأيضا ببساطة واتضاع لذلك جذب الكثيرين الى حضن المسيح و الكنيسة
نال درجة القمصية على يد صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا مرقس أسقف أبو تيج و طما و طهطا عام 1937
مر بتجارب عديدة منها وفاة ابنه الوحيد وفقد زوجته لبصرها، وتقبلها بشكر عجيب
تنيح بسلام وهدوء يوم 10يونيو 1962 م وهو نفس يوم نياحة الأنبا ابرآم أسقف الفيوم والجيزة
ظهرت من قبره أنوار بعد أيام من نياحته و تمت معجزات كثيرة بواسطة الرمل العجيب الذى بجوار جسده
ما زالت تجرى معجزات كل يوم بلا توقف حتى اليوم
بركة صلواته فلتكن مع جميعنا آمين