عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,598
- النقاط
- 0
صرخة ألم ..(!)
كُنت من قبلها فى ألم ..
الله عالم ....وأنا جاهل ...
الله على حق....وأنا على الباطل ...
الخير من الله ....والشر أنا الفاعل ...
الله هو الحساب ....وانا بالعقاب فى معاقل ...
انا اتحمل المسئولية والله عن المسئولية غافل ...
تباً تباً لمعانى الكَلِم ..
الله عالم ....وأنا جاهل ...
الله على حق....وأنا على الباطل ...
الخير من الله ....والشر أنا الفاعل ...
الله هو الحساب ....وانا بالعقاب فى معاقل ...
انا اتحمل المسئولية والله عن المسئولية غافل ...
تباً تباً لمعانى الكَلِم ..
قاتلوا فى سبيلى معشر المؤمنين ..
فأنا على الكُفار غير قادر ...
ضحوا فى سبيلى ..موتوا ..
أمنعوا الأنجاس من دخول البيت ...
أمنعوا عنه كل فاجر ..
ويحكم يامسلمين ..
ويحكم معشر الغنم ..
فأنا على الكُفار غير قادر ...
ضحوا فى سبيلى ..موتوا ..
أمنعوا الأنجاس من دخول البيت ...
أمنعوا عنه كل فاجر ..
ويحكم يامسلمين ..
ويحكم معشر الغنم ..
جددت فيك الرجاء ..
فظل الرجاء منقطع...
وأجهرت لك بالدعاء...
فإذا بك عن الإستجابة تمتنع ...
إذا نزلت النازلة فأنا هو المُلام ...
صليت ..
خشعت ..تضرعت ..
حاولت وحاولت
فلم استطع ...
كفى....
قد صرخت من الألم ...
فظل الرجاء منقطع...
وأجهرت لك بالدعاء...
فإذا بك عن الإستجابة تمتنع ...
إذا نزلت النازلة فأنا هو المُلام ...
صليت ..
خشعت ..تضرعت ..
حاولت وحاولت
فلم استطع ...
كفى....
قد صرخت من الألم ...
أياك ونقد كلماته ...
فالنقد ليس الى كلماته من سبيل ...
فأين ذهبت فنون الكلام
وكيف نفتقد إلى التبرير ؟....
إن أردت النقد فبالنقد تظاهر...
وليكن نقدك موجهاً ..
كأى سياسى بارع
أو كأى عاشق للسلطة قلبه أنفطر ...
تباً لقول من خاف قد سَلِم
فالنقد ليس الى كلماته من سبيل ...
فأين ذهبت فنون الكلام
وكيف نفتقد إلى التبرير ؟....
إن أردت النقد فبالنقد تظاهر...
وليكن نقدك موجهاً ..
كأى سياسى بارع
أو كأى عاشق للسلطة قلبه أنفطر ...
تباً لقول من خاف قد سَلِم
إن احسنت صنعاً
فأنت تظن ...
وإن آمنت فليس بايمانك تغتر...
لعلك اردت الأصلاح
ولم يشأ هو ...
فأضل ...(!!)
ياله من رب
وياله من كرم
فأنت تظن ...
وإن آمنت فليس بايمانك تغتر...
لعلك اردت الأصلاح
ولم يشأ هو ...
فأضل ...(!!)
ياله من رب
وياله من كرم
الله ومن بعده الرسول ...
وضعه وبأسمه ألتحق ...
فى الآذان.... وفى كل قول ...
سيرة خير البرية تعطرت ...
وآل بيته والصحابة والسلف...
تباً للعقول ..
تباً لمن بالفكر قد حلم ...
وضعه وبأسمه ألتحق ...
فى الآذان.... وفى كل قول ...
سيرة خير البرية تعطرت ...
وآل بيته والصحابة والسلف...
تباً للعقول ..
تباً لمن بالفكر قد حلم ...
فمن المسئول
أنا أم هو ...؟
أم من جر القوم الى حروب ما انتهت
تحدى البشر ...
تحدى الناس ..
بفن الكلام ...العقيدة أصبحت ...
فلا معنى للكلام ..
إلا ألتباس …
فصلوا على خير من أنجبت...
صلوا على من جاءكم بالصنم ..
أنا أم هو ...؟
أم من جر القوم الى حروب ما انتهت
تحدى البشر ...
تحدى الناس ..
بفن الكلام ...العقيدة أصبحت ...
فلا معنى للكلام ..
إلا ألتباس …
فصلوا على خير من أنجبت...
صلوا على من جاءكم بالصنم ..
لن أصلى عليك من بعدها ...
يامن تقولون
هو الحبيب ..
يامن تقولون
هو من خَتم ..
لا أحد فى البرية أحبنى
إلا من بذل نفسه
على الصليب
وكل أمر قد حُسم ...
يامن تقولون
هو الحبيب ..
يامن تقولون
هو من خَتم ..
لا أحد فى البرية أحبنى
إلا من بذل نفسه
على الصليب
وكل أمر قد حُسم ...
قالوا : مستحيل
فقال : بل معى ...
كل شئ ممكنا
قالوا : جباراً عاتياً
قال : بل أنا
أنا على المحبة قادراً ..
أنا هو ..
أنا الفادى...
فلا تصرخ بعدها بالألم ...
فقال : بل معى ...
كل شئ ممكنا
قالوا : جباراً عاتياً
قال : بل أنا
أنا على المحبة قادراً ..
أنا هو ..
أنا الفادى...
فلا تصرخ بعدها بالألم ...
قلت : لست قادراً أن أُكمل ..
قال : يكفى أنك معى
قلت : وكيف أسامح نفسى
قال : ولمن أجود بنعمتى ..
قلت : أحتاج الكثير ..
قال : ومن عنده الا حاجتى ؟
قلت : أنا فى قلق
قال : تعالوا أريحكم
يامُتعبى
قلت : أنا خائف
فقال : ابداً لا تخف
لم أعط لروحك معانى الفشل ...
قال : يكفى أنك معى
قلت : وكيف أسامح نفسى
قال : ولمن أجود بنعمتى ..
قلت : أحتاج الكثير ..
قال : ومن عنده الا حاجتى ؟
قلت : أنا فى قلق
قال : تعالوا أريحكم
يامُتعبى
قلت : أنا خائف
فقال : ابداً لا تخف
لم أعط لروحك معانى الفشل ...
قلت : قد تَعِبت
قال : أُريحك أنا ..
قلت : فكيف أسلك ؟
قال : سبيلك أنا..
قلت : لا أستحق ..
قال : حبيبك أنا..
قلت : وأين انت ؟
قال : أجيئك أنا...
فاتحاً ذراعى ...
أنا على الخطيئة من خَتم ...
قال : أُريحك أنا ..
قلت : فكيف أسلك ؟
قال : سبيلك أنا..
قلت : لا أستحق ..
قال : حبيبك أنا..
قلت : وأين انت ؟
قال : أجيئك أنا...
فاتحاً ذراعى ...
أنا على الخطيئة من خَتم ...