apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
فى هذا الموضوع البسيط هناك بعض المصطلحات التى سمعناها واصبحت جزء لا يتجزا من شروحتنا اللاهوتية ونجادل فيها ونتخانق ونتعارك فى امور لا تخصنا لكنها فى حقيقة الامر هى غير صحيحة من الاساس
اولا / مصطلح الخطية الاصلية
مصطلح لم تعرفه الكنيسة ونشأ فى الغرب مع اغسطينوس original sin لكن الشرح الابائى لتجسد الكلمة كان يتكلم عن وراثة الموت وليس الخطية كما قال بولس " مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ الْخَطِيَّةُ إِلَى الْعَالَمِ، وَبِالْخَطِيَّةِ الْمَوْتُ، وَهكَذَا اجْتَازَ الْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ الْجَمِيعُ " فالذى اجتاز للجميع هو الموت ليس لان " ادم " اخطأ لكن لان " الجميع " اخطأ فبادم وحده كان معرفة الشر وباختباره الشر دخل الموت كنتيجة حتمية لدخول الفساد الى جنس البشر لكن الكل قد وقع تحت الموت لان الكل قد اخطأ وليس لان ادم وحده اخطأ
تجسد الكلمة البابا اثناسيوس الرسولى
لأجل هذا إذن ساد الموت أكثر وعم الفساد على البشر، وبالتالى كان الجنس البشرى سائرًا نحو الهلاك، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى كان الإنسان العاقل والمخلوق على صورة الله آخذًا في التلاشى، وكانت خليقة الله آخذةً في الانحلال.
2ـ لأن الموت أيضًا، وكما قلت سابقًا، صارت له سيادة شرعية علينا (بسبب التعدى)، منذ ذلك الوقت فصاعدًا، وكان من المستحيل التهرب من حكم الناموس، لأن الله هو الذى وضعه بسبب التعدى، فلو حدث هذا لأصبحت النتيجة مرعبة حقًا وغير لائقة في نفس الوقت.
لماذا ضرورى ان يموت الكلمة وليس شخص اخر ؟
الاجابة / لان الانسان قد خالف الوصية ومخالفته موجهه لله والله غير محدود اذن فالخطية غير محدودة وتستلزم فداء غير محدود وليس احد غير محدود الا الله
سمعتها كتير ؟ صح ؟ يمكن من اساقفة وبطاركة
الخطية لا توصف بانها " غير محدودة " او مطلقة absolute لان هذا يتصف به الكيان المطلق الوحيد فى الكون هو الله تبارك اسمه
وان وصفت الخطية بعدم محدوديتها فبهذا تشترك مع الله فى صفة يتصف بها كيانه بكونه مطلق لا حدود له وهذا خطا لا يصح
ضرورة تجسد الكلمة ليس لاجل " الخطية " ولكن لاجل " الانسان " فمن يتكلم عن تجسد الكلمة وضرورة دخول شخص الكلمة الى عالمنا فى شبه جسد الخطية باعتبارها متوقفة على "خطية الانسان " لا يفهم ابعاد فكر الله فتجسد الكلمة متوقف على الانسان وانه جاء لاستعلان محبته للانسان وليس الخطية فنقول " لاجلنا ولاجل خلاصنا نزل من السماء " وليس " لاجل خطيتنا نزل من السماء "
فضرورة تجسد الكلمة ليس لعدم محدودة خطيتنا فهذا مهما علا شانها وعظمت فهى محدودة لانها صادرة من شخص محدود
لكن ضرورة تجسد شخص الكلمة هو سود الموت على كل الجنس البشرى فلا يوجد انسان ولد من امراة لم يسود الموت عليه وسرى عليه ما سرى عليه كل البشر
فكان لزاما وحتما ان يتدخل شخص الحياة نفسه ليميت الموت السائد على البشر ويعيدهم لبنوتهم لله فيه
وليس احد يملك البنوة بالطبيعة والجنس غير ابن الاب الحقيقى الذى صار بكرا لنا فصرنا ابناء فيه
فلا يمكن احد ان يصنع كل شئ جديد سوى " شخص الحياة ليتميت الموت فيه ويقيمنا وشخص الابن لان فيه سننال التبنى والبنوة لله الاب " فكان لزاما ان يدخل الكلمة الابن الى عالمنا فى شبه انسان لياخذ البشرية المائته فيه ويرفعها للاب فيه
تجسد الكلمة البابا اثناسيوس الرسولى
[FONT="] وهكذا إذ اتخذ جسدًا مماثلاً لطبيعة أجسادنا، وإذ كان الجميع خاضعين للموت والفساد، فقد بذل جسده للموت عوضًا عن الجميع، وقدّمه للآب. كل هذا فعله من أجل محبته للبشر أولاً: لكى إذ كان الجميع قد ماتوا فيه، فإنه يبطل عن البشر[FONT="] ناموس[FONT="] الموت والفناء، ذلك لأن سلطان الموت قد استنفذ في جسد الرب، فلا يعود للموت سلطان على أجساد البشر (المماثلة لجسد الرب). ثانيًا: وأيضًا فإن البشر الذين رجعوا إلى الفساد بالمعصية يعيدهم إلى عدم الفساد ويحييهم من الموت بالجسد الذي جعله جسده الخاص[/FONT] [FONT="]، وبنعمة القيامة يبيد الموت منهم كما تُبيد النار[/FONT]
الاب والابن والروح القدس صفات ذاتية لله زى ما البشر جسد ونفس وروح ؟
غير صحيح الاب والابن والروح اقانيم حقيقية مشخصنة ولها شخصيات حقيقة متميزة، الجسد والنفس والروح مختلفين من ناحية الجوهر ولكن الاب والابن والروح لهم نفس ذات الجوهر الالوهى
الجسد والنفس والروح غير مشخصنين اما فى الله اقانميه مشخصنة
لا يوجد تشبيه فى عالمنا البشرى يقدر ان يقدم وصفا لماهية الثالوث فى وحدانية الله القدير لانه سر اعطى فقط لخائفى اسمه ان يدركوه بالروح فهو يدرك بالشركة
المسلم :-الكتاب محرف يا مسيحى فامن بنبوة محمد ؟
المسيحى :- لا الكتاب سليم ويسوع قال السما والارض تزول وحرف واحد من كلامى لا يزول
غير صحيح انتوا الاتنين غلط
للمسلم حتى ولو لم يكن كتابا من اصله فانت تؤمن بكذاب مصيره البحيرة المتقدة بنار وكبريت قابع فيها لابد الابدين هذا اقوله عن سلطان الذى اخذناه من ربنا المسيح وسادة الرسل
وللمسيحى نحن لسنا ايمان كتابى نصى فانت امنت بيسوع قبل ان يكتب حرفا فيه فيسوع هو محور الايمان وليس ما كتب عنه فحتى ولو لم يكن هناك كتابا فانا ايضا مؤمن بيسوع وان كنت تؤمن بيسوع بسبب ثقتك فى نص فراجع ايمانك
وللجميع حينما تتكلم عن موثوقية كلمة الله فافهم ان غايتها المسيح وليس غير ذلك ومن الغاية انطلق لتبحث فى المسيح المعلن فى كلمة الله هل تغير على مر الزمان ام انه هو نفس مسيح الكنيسة الاولى المخلص
المسلم :-فلان الشخص كان دموى وسفاح انتوا ديانة دموية
المسيحى :- هذا كذب وتدليس احنا ديانة مسالمة
لكلاكما نحن لسنا ديانة وحتى وان كانوا الرسل انفسهم سفاحين ودمويين فيسالوا (جدلاً) عما فعلوه ضد تعليم يسوع المسيح وهو محور ايمانى فلا تضيع وقتك للدفاع عن شخص غير المسيح فنحن كنيسة المسيح لا احد يوصمنا بالعار لان مجدها من مجد المسيح وليس من اشخاص
المسلم :- انتوا ديانة غريبة وفاسدة ولا احد يقدر ان يشرح شئ مما تعتقدوه
المسيحى :- بالعكس احنا ايمان سهل وبسيط وتقدر تفهمه
ولكنا نحن لسنا ديانة و الله لا يمكن ان يقدم فى كلمات حتى كلمة الله نفسها كانت عاجرة عن التحدث عن الله فلا يمكن لانسان ان يتحدث عن ذات الله مهما كان ارتفاعه فى الروح ومعاينته لله ولمجده فلا تقلق يا عزيزى ان عجز عقلك عن تقديم اجابة عن سؤالك، وقولك " لا اعرف " ليس لنقص في ايمانك بل نقص فى عقلك فلا يوجد مسلم يعرف " كيف استوى على العرش " لكنى يريدنى ان اشرح " هو ازاى الاب كان بيحب الابن قبل كون العالم "
ان ادركت الله بعقلك فكر مرة اخرى فيما تعتقده فغالبا انت تعتقد فى اله صنعه عقلك
عزيزى المسلم ان سالتنى عن " الخطية الاصلية / الخطية غير المحدودة / قراءات نصية معناها ان الكتاب محرف / تاريخ دموى لاى شخص كان ما كان / شرح ما يعجز عقلى عن شرحه من الالهيات "
لن تجد اجابة ليس لانى لا املكها بل لانك تسال سؤال لا يخصنى فانا لا اؤمن بكل ما هو انا ذكرته
فانا لا اؤمن بانى ورثت خطية ولا انى خطيتى الصادرة منى غير محدودة ولا ان اى قراءات نصية تعنى فساد الكتاب ولا بقدسية اى شخص وكماله خارج المسيح ولا عجز عقلى عن شرح الالهيات هو سبب فساد المعتقد
بالمصرى ريح دماخك وافهم مانا مؤمن بيه ويخص ايمانى ووقتها نتكلم فيه
[/FONT][/FONT]
اولا / مصطلح الخطية الاصلية
مصطلح لم تعرفه الكنيسة ونشأ فى الغرب مع اغسطينوس original sin لكن الشرح الابائى لتجسد الكلمة كان يتكلم عن وراثة الموت وليس الخطية كما قال بولس " مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ الْخَطِيَّةُ إِلَى الْعَالَمِ، وَبِالْخَطِيَّةِ الْمَوْتُ، وَهكَذَا اجْتَازَ الْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ الْجَمِيعُ " فالذى اجتاز للجميع هو الموت ليس لان " ادم " اخطأ لكن لان " الجميع " اخطأ فبادم وحده كان معرفة الشر وباختباره الشر دخل الموت كنتيجة حتمية لدخول الفساد الى جنس البشر لكن الكل قد وقع تحت الموت لان الكل قد اخطأ وليس لان ادم وحده اخطأ
تجسد الكلمة البابا اثناسيوس الرسولى
لأجل هذا إذن ساد الموت أكثر وعم الفساد على البشر، وبالتالى كان الجنس البشرى سائرًا نحو الهلاك، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى كان الإنسان العاقل والمخلوق على صورة الله آخذًا في التلاشى، وكانت خليقة الله آخذةً في الانحلال.
2ـ لأن الموت أيضًا، وكما قلت سابقًا، صارت له سيادة شرعية علينا (بسبب التعدى)، منذ ذلك الوقت فصاعدًا، وكان من المستحيل التهرب من حكم الناموس، لأن الله هو الذى وضعه بسبب التعدى، فلو حدث هذا لأصبحت النتيجة مرعبة حقًا وغير لائقة في نفس الوقت.
لماذا ضرورى ان يموت الكلمة وليس شخص اخر ؟
الاجابة / لان الانسان قد خالف الوصية ومخالفته موجهه لله والله غير محدود اذن فالخطية غير محدودة وتستلزم فداء غير محدود وليس احد غير محدود الا الله
سمعتها كتير ؟ صح ؟ يمكن من اساقفة وبطاركة
الخطية لا توصف بانها " غير محدودة " او مطلقة absolute لان هذا يتصف به الكيان المطلق الوحيد فى الكون هو الله تبارك اسمه
وان وصفت الخطية بعدم محدوديتها فبهذا تشترك مع الله فى صفة يتصف بها كيانه بكونه مطلق لا حدود له وهذا خطا لا يصح
ضرورة تجسد الكلمة ليس لاجل " الخطية " ولكن لاجل " الانسان " فمن يتكلم عن تجسد الكلمة وضرورة دخول شخص الكلمة الى عالمنا فى شبه جسد الخطية باعتبارها متوقفة على "خطية الانسان " لا يفهم ابعاد فكر الله فتجسد الكلمة متوقف على الانسان وانه جاء لاستعلان محبته للانسان وليس الخطية فنقول " لاجلنا ولاجل خلاصنا نزل من السماء " وليس " لاجل خطيتنا نزل من السماء "
فضرورة تجسد الكلمة ليس لعدم محدودة خطيتنا فهذا مهما علا شانها وعظمت فهى محدودة لانها صادرة من شخص محدود
لكن ضرورة تجسد شخص الكلمة هو سود الموت على كل الجنس البشرى فلا يوجد انسان ولد من امراة لم يسود الموت عليه وسرى عليه ما سرى عليه كل البشر
فكان لزاما وحتما ان يتدخل شخص الحياة نفسه ليميت الموت السائد على البشر ويعيدهم لبنوتهم لله فيه
وليس احد يملك البنوة بالطبيعة والجنس غير ابن الاب الحقيقى الذى صار بكرا لنا فصرنا ابناء فيه
فلا يمكن احد ان يصنع كل شئ جديد سوى " شخص الحياة ليتميت الموت فيه ويقيمنا وشخص الابن لان فيه سننال التبنى والبنوة لله الاب " فكان لزاما ان يدخل الكلمة الابن الى عالمنا فى شبه انسان لياخذ البشرية المائته فيه ويرفعها للاب فيه
تجسد الكلمة البابا اثناسيوس الرسولى
[FONT="] وهكذا إذ اتخذ جسدًا مماثلاً لطبيعة أجسادنا، وإذ كان الجميع خاضعين للموت والفساد، فقد بذل جسده للموت عوضًا عن الجميع، وقدّمه للآب. كل هذا فعله من أجل محبته للبشر أولاً: لكى إذ كان الجميع قد ماتوا فيه، فإنه يبطل عن البشر[FONT="] ناموس[FONT="] الموت والفناء، ذلك لأن سلطان الموت قد استنفذ في جسد الرب، فلا يعود للموت سلطان على أجساد البشر (المماثلة لجسد الرب). ثانيًا: وأيضًا فإن البشر الذين رجعوا إلى الفساد بالمعصية يعيدهم إلى عدم الفساد ويحييهم من الموت بالجسد الذي جعله جسده الخاص[/FONT] [FONT="]، وبنعمة القيامة يبيد الموت منهم كما تُبيد النار[/FONT]
الاب والابن والروح القدس صفات ذاتية لله زى ما البشر جسد ونفس وروح ؟
غير صحيح الاب والابن والروح اقانيم حقيقية مشخصنة ولها شخصيات حقيقة متميزة، الجسد والنفس والروح مختلفين من ناحية الجوهر ولكن الاب والابن والروح لهم نفس ذات الجوهر الالوهى
الجسد والنفس والروح غير مشخصنين اما فى الله اقانميه مشخصنة
لا يوجد تشبيه فى عالمنا البشرى يقدر ان يقدم وصفا لماهية الثالوث فى وحدانية الله القدير لانه سر اعطى فقط لخائفى اسمه ان يدركوه بالروح فهو يدرك بالشركة
المسلم :-الكتاب محرف يا مسيحى فامن بنبوة محمد ؟
المسيحى :- لا الكتاب سليم ويسوع قال السما والارض تزول وحرف واحد من كلامى لا يزول
غير صحيح انتوا الاتنين غلط
للمسلم حتى ولو لم يكن كتابا من اصله فانت تؤمن بكذاب مصيره البحيرة المتقدة بنار وكبريت قابع فيها لابد الابدين هذا اقوله عن سلطان الذى اخذناه من ربنا المسيح وسادة الرسل
وللمسيحى نحن لسنا ايمان كتابى نصى فانت امنت بيسوع قبل ان يكتب حرفا فيه فيسوع هو محور الايمان وليس ما كتب عنه فحتى ولو لم يكن هناك كتابا فانا ايضا مؤمن بيسوع وان كنت تؤمن بيسوع بسبب ثقتك فى نص فراجع ايمانك
وللجميع حينما تتكلم عن موثوقية كلمة الله فافهم ان غايتها المسيح وليس غير ذلك ومن الغاية انطلق لتبحث فى المسيح المعلن فى كلمة الله هل تغير على مر الزمان ام انه هو نفس مسيح الكنيسة الاولى المخلص
المسلم :-فلان الشخص كان دموى وسفاح انتوا ديانة دموية
المسيحى :- هذا كذب وتدليس احنا ديانة مسالمة
لكلاكما نحن لسنا ديانة وحتى وان كانوا الرسل انفسهم سفاحين ودمويين فيسالوا (جدلاً) عما فعلوه ضد تعليم يسوع المسيح وهو محور ايمانى فلا تضيع وقتك للدفاع عن شخص غير المسيح فنحن كنيسة المسيح لا احد يوصمنا بالعار لان مجدها من مجد المسيح وليس من اشخاص
المسلم :- انتوا ديانة غريبة وفاسدة ولا احد يقدر ان يشرح شئ مما تعتقدوه
المسيحى :- بالعكس احنا ايمان سهل وبسيط وتقدر تفهمه
ولكنا نحن لسنا ديانة و الله لا يمكن ان يقدم فى كلمات حتى كلمة الله نفسها كانت عاجرة عن التحدث عن الله فلا يمكن لانسان ان يتحدث عن ذات الله مهما كان ارتفاعه فى الروح ومعاينته لله ولمجده فلا تقلق يا عزيزى ان عجز عقلك عن تقديم اجابة عن سؤالك، وقولك " لا اعرف " ليس لنقص في ايمانك بل نقص فى عقلك فلا يوجد مسلم يعرف " كيف استوى على العرش " لكنى يريدنى ان اشرح " هو ازاى الاب كان بيحب الابن قبل كون العالم "
ان ادركت الله بعقلك فكر مرة اخرى فيما تعتقده فغالبا انت تعتقد فى اله صنعه عقلك
عزيزى المسلم ان سالتنى عن " الخطية الاصلية / الخطية غير المحدودة / قراءات نصية معناها ان الكتاب محرف / تاريخ دموى لاى شخص كان ما كان / شرح ما يعجز عقلى عن شرحه من الالهيات "
لن تجد اجابة ليس لانى لا املكها بل لانك تسال سؤال لا يخصنى فانا لا اؤمن بكل ما هو انا ذكرته
فانا لا اؤمن بانى ورثت خطية ولا انى خطيتى الصادرة منى غير محدودة ولا ان اى قراءات نصية تعنى فساد الكتاب ولا بقدسية اى شخص وكماله خارج المسيح ولا عجز عقلى عن شرح الالهيات هو سبب فساد المعتقد
بالمصرى ريح دماخك وافهم مانا مؤمن بيه ويخص ايمانى ووقتها نتكلم فيه
[/FONT][/FONT]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: