- إنضم
- 10 مارس 2011
- المشاركات
- 2,342
- مستوى التفاعل
- 478
- النقاط
- 0
المفروض الولد يتحاكم حتى لو اسلمت فرضا يعني شو تاخذ بنت غصبا عن اهلها !؟ بعيد عن الدين واختلافه مش من الاصول تتزوج بنت غصبا عن اهلها لو كنت انسان محترم من الاساس.
ايمن انت بجد طلعت من المشاركات بحلول واقعيه؟
تصدق انا واصل لي انكم عايشين في غابه بدون قانون
القوي على الضعيف ونص الشعب متأمر على نص الاخر
نموذج الابناء اللي هيخرجو من شور اهاليهم مش هينقرض يفضلو موجودين في كل العوايل وفي كل بلاد العالم مش بس مصر بس المشكله هنا في اختلاف الدين
يخلي واحد عاطل سخيف يقيم بعض على اهل قريه
واحده؟ لهذه درجه مافيش قانون يردعهم مثلا
قبل ماتلومو العيال حسنو من وضع وتطبيق القوانين
ما تاخديش الموضوع بضحك
ابعدى عن الشر و غنى له
إسمعى كلام أختك حبيبتك
:smil12::smil12::smil12:
المتشددين اعلنوا هيخطفوا بنات كتير قصاد الاخت اميره فى حالة عدم تسليمها
[FONT="]المُغتصبة بيتم تحويلها للطب الشرعي لإثبات الواقعة [FONT="]مش بياخدوا كلامها ويعظموا لها [FONT="]وطبعاً علشان هو "مسيحي" ما فيش حاجة من الحاجات دى تمت من الدولة العنصرية
[FONT="]
الأغتصاب ( جناية ) عقوبته تصل للإعدام ... يعنى أية جناية ؟[/FONT][FONT="]يعنى ماينفعش المُتهم لا يخرج بكفالة ولا يتساب حُر طليق[/FONT][FONT="]والجناية بتكون على ذمة حاجة أسمها ( النيابة العامة ) بيتحبس على ذمة التحقيقات [/FONT][FONT="]يعنى أمن الدولة مالوش أي دور .... لكن[/FONT][FONT="]طبعاً علشان هو "مسيحي" [/FONT][FONT="]عملوا له قعدة شاي هناك ...علشان يسلم ويتجوز البنت [/FONT][FONT="]
العالم المهابيل بتوع القانون دول بيقولوا أية ؟[/FONT][FONT="]قال أية : مافيش تصالح فى جناية ( يعنى ماينفعش فيها قعدة شيي )[/FONT][FONT="]وقال أية كمان : ماينفعش المجني عليها تتنازل عن البلاغ [/FONT][FONT="]وأية كمان يا معاتيه يابتوع القانون فى الدولة العنصرية ؟ [/FONT][FONT="]لا تنقضي جريمة الأغتصاب بزواج الجاني من المجني عليها[/FONT][FONT="]
معلش أصهم عالم مهابيل بيخرفوا ...سيبك أنتي[/FONT][FONT="]إلا إتحكم عليه غيابي بعد الفيلم الحمضان دة [/FONT][/FONT][/FONT][FONT="]وألا برضه ربنا كبير ؟َ!![/FONT]
الصراحة انا بعدي ساعات من بعيد لبعيد بس ضحكت علي الاخر لما قريت التعليق ده
اعصابك يامتر هههههههههههه
ايرينى و هيلانه هتخوفونى ليه هو احنا ناقصين قلق
على كمية الاشاعات عندنا فى الصعيد بعد الموضوع ده ترعب نبهوا علينا اى بنت ما تمشيش وحدها لان المتشددين اعلنوا هيخطفوا بنات كتير قصاد الاخت اميره فى حالة عدم تسليمها
ملحوظة صغيرة الولد مش بياخد البنت غصب عنها - عن خبرة اتكلم - لأن الموضوعات دية عدت عليا كتير جداً، وغالبيتها العظمى 99% عبارة عن اتفاق اتنين على الهرب بسبب عاطفة المراهقة اللي محتاجة ضبط في هذه المرحلة، والأهل عادة مش بياخدوا بالهم من سن المراهقة واحتياجها الحقيقي، لأن من الطبيعي يحصل الخلط في المشاعر لأنها أول مرة تبدأ تتفتح، وهي عادةً عاملة زي الطفل أول لما يتعلم المشي بيبقى عايز يمشي على طول ويجري وبس، وده بسبب أنه فرحان أنه عرف يمشي لوحده أخيراً ومش معتمد على حد، مع انه بيقع كتير وممكن يتعور ومحتاج ملاحظة دقيقة من الأب والأم لأن من السهولة أنه يصاب إصابات خطيرة للغاية وقد تؤدي به لانتهاء حياته، لكن الحل بأنه يمتنع عن المشي بكونه سيصاب بسبب تهوره ده حل خطأ، وكمان مستحيل لأن ده ضد الطبيعة نفسها، لكن ممكن مع إرشادات وتوجيهات بسيطة فيها حوار هادئ دون انفعال أو توتر ممكن يصل لنتيجة كويسة ونافعة، لكن منع شيء طبيعي يحصل ده هو المستحيل نفسه، وكمان الأمر والنهي مش ينفع أبداً مع سن المراهقة إطلاقاً، ومش معنى السكوت وشكل القبول الظاهر أن فيه مراهق بيسمع كلام الأسرة كويس وهايطعهم فعلياً، أو أن هدوءه الظاهر هو دليل على طاعته واقتناعه، هو بس بيسكت لأنه مش لاقي لغة حوار تحترم تفكيره ومشاعره وتسمع له مش بغرض أنها تصده او تقوله صح وغلط، لكن تحترمه وتحترم سنه وإرداته ورغباته، وكمان تحترم طريقة تفكيره وتسمع له حتى لو كان غلطان، وهو يحتاج التوجيه اللي مش بيتعارض مع حرية اختياره أو يجبره قسراً على تغيير اختياراته بدون قناعة منه هو ودقة اختيار واعي، لأن ساعات احنا بننسى فترة مراهقتنا واننا مرينا بنفس التجربة وكنا مع أهالينا بنتعامل زيه بالظبط، وكنا مستعجلين ومش قادرين نقدر اختياراتنا ولا عارفين عيوبها لأننا بنبص لاستقلالنا وعايزين حريتنا بأي تمن... وعموماً اعتقد أن الكل جاوب والكلام كله بمقارنته مع بعضه بيخرج حلول واقعية نافعه للجميع.
هو ده أساس الداء وأصل المشكلة، اتنين مراهقين حبوا بعض وهربوا منم بيوتهم فاكرين ان الحياة بامبي وهايعيشوا في رومانسية (عش العصفورة يكفينا ولقمة حاف مع محبتنا جنتنا اللي كلها ورود بنسقيها بدموعنا)، وبقدرة قادر الموضوع يتقلب لمشكلة صراع طائفي ديني وكل أسرة تقول انا بنتي أو ابني متربي مش ممكن يعمل كده أبداً، وكل واحد من الأولاد لما يرجع تاني لأسرته عن طريق الداخلية، البنت تقول اصله ضحك عليا أو خطفني، وهو يقول اصل هي شجعتني، يعني كل واحد مش بيعترف بغلطه والدنيا تقوم مش تقعد ويبقى صراع لا يعلم مداه سوى الله وحده، لأن هناك خوف موجود من أن تتقلب الأحداث لصراع بين عائلتين (في الصعيد على وجه خاص) ويتدخل فيه ناس كتير تزيد المشكلة وممكن يحصل أن حد يتعدى على التاني والناس المتشددين تبدأ في الظهور وتهدد وتتوعد، وتبقى حالة فوضوية ومشكلة كبرى...
فالموضوع فعلاً له جوانب كتير، وبخاصة من جهة الأسرة المصرية اللي مش بيبقى عندها الوعي الكامل بمرحلة المراهقة ومش واخده بالها أنها شيء طبيعي لازم ينتبهوا ليه جداً، ومش كل واحد يمدح في ابنه ويقول مش ممكن يعمل كده اصله متربي، لأن الموضوع فعلاً مش دايماً بيكون له علاقة بالتربية، ده بيبقى حاجة غريزية طبيعية موجوده في المراهق وبتلح عليه سواء ولد والا بنت، فبيدوروا يكون ليهم غراميات، فالفترة دية مين مش مر بيها وشعر انه دنجوان عصره (سواء ولد والا بنت) وله حكايات وأحاديث وقصص غراميات وحب ومغامرات كبيرة.. طبعاً في المرحلة دية بيبقى فيها خيال واسع ومبالغات في كل شيء وتضخيم لكل حدث في حياة المراهق... لكن مشكلتنا في مصر هو عدم الوعي وضعف الثقافة الأسرية عند الغالبية العُظمى من الناس باستثناء القليلين جداً.
طبعاً مش معنى كلامي انه مش فيه حالات خطف حقيقية، لكنها مش بالصورة اللي الناس بتصورها خالص، لأنها حالات شديدة الندرة وبيبقى لها اسباب مادية وطلب فدية، أو ناس متشددين عايزين يهدووا.. الخ، لكن شوارع مصر مش بيحصل فيها خطف بهذا الشكل المبالغ فيه واللي صوره الفيسبوك أو الحكايات المبالغ فيها والمنتشرة في بعض المنتديات وعلى الفيس من بعض المراهقين أو الإشاعات المنتشرة في بعض الفرقعات الإعلامية وبعض الجرائد والصفح الإخبارية المتخصصة على النت لجذب الجمهور..
المفروض الولد يتحاكم حتى لو اسلمت فرضا يعني شو تاخذ بنت غصبا عن اهلها !؟ بعيد عن الدين واختلافه مش من الاصول تتزوج بنت غصبا عن اهلها لو كنت انسان محترم من الاساس.
[FONT="]المُغتصبة بيتم تحويلها للطب الشرعي لإثبات الواقعة [FONT="]مش بياخدوا كلامها ويعظموا لها [FONT="]وطبعاً علشان هو "مسيحي" ما فيش حاجة من الحاجات دى تمت من الدولة العنصرية
[FONT="]
الأغتصاب ( جناية ) عقوبته تصل للإعدام ... يعنى أية جناية ؟
[FONT="]يعنى ماينفعش المُتهم لا يخرج بكفالة ولا يتساب حُر طليق[/FONT][FONT="]والجناية بتكون على ذمة حاجة أسمها ( النيابة العامة ) بيتحبس على ذمة التحقيقات [/FONT][FONT="]يعنى أمن الدولة مالوش أي دور .... لكن[/FONT][FONT="]طبعاً علشان هو "مسيحي" [/FONT][FONT="]عملوا له قعدة شاي هناك ...علشان يسلم ويتجوز البنت [/FONT][FONT="]
العالم المهابيل بتوع القانون دول بيقولوا أية ؟[/FONT][FONT="]قال أية : مافيش تصالح فى جناية ( يعنى ماينفعش فيها قعدة شيي )[/FONT][FONT="]وقال أية كمان : ماينفعش المجني عليها تتنازل عن البلاغ [/FONT][FONT="]وأية كمان يا معاتيه يابتوع القانون فى الدولة العنصرية ؟ [/FONT][FONT="]لا تنقضي جريمة الأغتصاب بزواج الجاني من المجني عليها[/FONT][FONT="]
معلش أصهم عالم مهابيل بيخرفوا ...سيبك أنتي[/FONT][FONT="]إلا إتحكم عليه غيابي بعد الفيلم الحمضان دة [/FONT][/FONT][/FONT][FONT="]وألا برضه ربنا كبير ؟َ!![/FONT]
ايريني شو رايك تكملي الحديث انصر اخاك ظالما او مظلوما ؟ اشوفك في كل رد او مشاركه بتستشهدي به انتي تعرفين تكملهته او سمعتيه كذا؟
الصراحة انا بعدي ساعات من بعيد لبعيد بس ضحكت علي الاخر لما قريت التعليق ده
اعصابك يامتر هههههههههههه
قال و إية ... القانون ده هيحمي الكفار :t33::t33:
اومال الجلسات العرفية وبيوت العائلات اتعملت لمين :spor22:!!!!؟؟
كلامك حاجة والواقع المعاش حاجة تانية
بس برافو عليك .....
بتعرف تعيش وتمشي حالك حتي ع النت ههههههههههههههههههههههههه
ايريني شو رايك تكملي الحديث انصر اخاك ظالما او مظلوما ؟ اشوفك في كل رد او مشاركه بتستشهدي به انتي تعرفين تكملهته او سمعتيه كذا؟
لا ما اعرفش تكملة الحديث يا هيفاء
فكرونى بموضوع : أختى كاميليا و أختى وفاء قسطنطين
[FONT="]أنصر أخاكَ ظالماً أو مظلوماً [FONT="](قالوا) : يارسول الله ننصُرهُ مَظلوُماً فكيف ظَالِماً ؟![FONT="](قال) : تمنعهُ عن ظُلم الناس فقد نصرتهُ[/FONT][FONT="]حديث لذيذ ... صح ؟[/FONT][FONT="]ماعلينا ...
[/FONT][FONT="]" كاميليا " و " وفاء " قصة تاهت فيها الحقائق ما بين [/FONT][FONT="]جماعة هابلة ... وجماعة أشد منها هبلاً ..!![/FONT][FONT="]حتى بتوع الفوتوشوب لّبِّسوا أخوتشي "كاميليا" الحجاب إثباتاً لهبلهم [/FONT][FONT="]الجماعتين ضحايا مُعتقدات أعطتهم أفضلية على سائر البشر ..[/FONT][FONT="] ورئاسة صفوف الدالفين الى الملكوت أو إلى جناتِ تجري من تحتها الأنهار[/FONT][FONT="]وذلك هو الفوز العظيم ..!![/FONT][FONT="]ملخصه [/FONT][FONT="]نزاع ديني ... قائم على خانة الدين فى البطاقة الشخصية [/FONT][FONT="]
ونتيجة لذلك ... جماعات المهابيل في الدول التى تتعاطى الدين أصبحوا فى قاع الأُمم ..[/FONT][FONT="]والجماعات فى الدول الأخرى حكمت العالم وهما مقلوبين على قفاهم [/FONT][/FONT][/FONT][FONT="]من كتر الضحك ... على شوية معاتيه [/FONT]