almanse قال:سبحان الله الا تؤمن ان الجسد حل فيه شخصان؟
هل كانت الاية عظيم هو سر التقوى, الجسد ظهر في جسد؟
فالنص يقول
عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللّهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ
اي الله الذي غيرته و عملته شخصان بحسب مزاجك يا عزيزي
عزيزي ابتعدت كثيراً ؟ الحديث عن الصفة التكوينية للناسوت (جسد وروح ونفس وعقل بشري).
انت لم تتكلم عن الناسوت, بل تكلمت عن المسيح يسوع
اما صفة بدون خطيئة؟ الملاك ايضاُ بدون خطيئة
السنا بصدد التكلم عن الناسوت؟ ما دخل الملائكة في الموضوع؟
صفة الدينونة: من سيدين؟ الشخص اللاهوتي بعقله اللاهوتي ام الشخص المخلوق بعقله الناسوتي الذي كان يتقدم في الحكمة؟ انت قلت ان اللاهوت (اقنوم الابن) هو الديان, فلا تخلط بين الاقنوم الثاني الذي لم يمت وبين الشخص اذي مات على الصليب.
لست انا من يخلط الامور, انت تقدمت و تكلمت عن المسيح و لم يكن حديثك محصورا على الناسوت
أي مسيح تقصد؟ الاقنوم الثاني اللاهوتي ام الناسوت المخلوق؟ انا اتحدث عن الشخص المخلوق وبما انه مخلوق فهو حادث. الحلول في المخلوق له بداية.
انت تكلمت عن المسيح, و لم تقل الجسد ام الناسوت...
لا تخلط بين الابن اللاهوتي والشخص الناسوتي. فانت تعبد الاول ولا تعبد الثاني.
ليت انا من يخلط الامور, بل انت الذي يحاول القاء اللقب و الطبيعية الناسوتية على المسيح و تعميمها
شخصين بنفس الاسم يا عالم. تعبد يسوع الاول ولا تعد يسوع الثاني. اذا لم يكن هذا تشابه اسماء فماذا يكون اذاً؟
لا يوجد شئ اسمه يسوع الاول و يسوع الثاني, اذ كنت تقصد الناسوت, فلا نعبد الناسوت للمرة الالف بنقولها, بل نعبد الله الذي تجسد