الاعمال الصالحة [ خواطر تلميذ]:
+الله خلقنا لاعمال صالحة ومجيدة يعملها فينا ومن خلالنا-لكى نسلك فيها بسبب خلقتنا الثانية الجديدة فى المسيح يسوع .
عاملاً [ المسيح بروحه القدوس]فينا مايُرضى[ أبيه الصالح].
الله هو العامل فينا ومن خلالنا أن نريد وأن نعمل المسرة أمامه.
فيخرج الذين عملوا الصالحات إلى قيامة الحياة ...:فماذا نعمل حتى نعمل أعمال الله ...:.. هذا هو عمله أن تؤمنوا بالذى أرسله هو.
إن إنسجامنا -من خلال الايمان الحى الفاعل الكامل - مع تجسد الاله الوحيد ربنا يسوع المسيح وإمتلائنا بروحه القدوس وتشبعنا بكلمته المجيده المحيية فى كتابه المقدس المعصوم .. يجعلنا مثل شجرة مغروسة على شاطئ الانهار مزمور1 نثمر أعمالاً فاضلة نقيه من خلال تآلف قلوبنا وإراداتنا وعقولنا مع روح الله القدوس - فنكون شركاء الطبيعة الالهية هاربين من الفساد الذى فى العالم فى الشهوة....شركاء الطبيعة الالهية كما قال معلمنا بولس ..: عن نفسه نحن عاملان مع الله إذ من غير اللائق ان ينبوعاً واحدًا يخرج مائين او مزيجا من ماء مالح وماء عذب . لا يليق أن نعمل أعمال العالم ونحن هيكلاً لله ..كيف ذلك؟؟ افيصح ؟؟!كلا فأى شركة للنور مع الظلمة وأى اتفاق للمسيح مع بليعال ..
التعديل الأخير تم بواسطة ElectericCurrent ; 30-05-2013 الساعة 11:09 AM
|