رسالة إتهامات للمسيحيين
أخوتي واخواتي في المسيح ...
في أحد المواقع وجدت هذه الرسالة الموجهة بالأساس لأصحاب موقع مسيحي لكنها بشكل عام موجهة للمسيحيين لنرد عليها ونرد على بعض المعلومات التاريخية التي وردت في هذه الرسالة التي يتهم صاحبها المسيحيين بالإرهاب ......
ويبدو أن كاتب الرسالة يمني واسمه ياسر ( و عدم ترابط الرسالة من المصدر ) ...
-------------------
نص رسالة :
السلام على من اتبع الهدى
أعتقد أنه من سماحة الإسلام أنه إلى الآن يوجد في مصر لوحدها ما يقارب عشرة مليون نصراني
بينما لو كانوا في دولة مسيحية فانهم سيتعرضون للإبادة كما حدث للمسلمين في إسبانيا .
كانوا ما يقارب ثلاثة مليون مسلم
مليون قتلوا
و مليون هربوا إلى المغرب
و مليون نصّروا بالقوة بمحاكم التفتيش
محاكم التفتيش
محاكم التفتيش
محاكم التفتيش
( التكرار من الكاتب )
ما عرف التاريخ الإسلامي محاكم تفتيش
" خمنيس " ملك إسبانيا لوحده أحرق ما يقارب 15000 مسلم
ثم
من الذي احرق 6 مليون يهودي أليسوا النازيين النصارى ؟
رغم كراهيتنا لخسة اليهود و غدرهم الآن إنهم عاشوا بين المسلمين و لم يتعرضوا لهذا الاضطهاد
نحن في اليمن نعيش مع اليهود
و كان فيها ما يقرب 200000 يهودي
و لم يهاجروا لفلسطين إلا باختيارهم
من قتل ما يقارب 100.000 ياباني في دقائق في هيروشيما
إذا كانت كنائس النصارى لم تمس إلى الآن و مازالت قائمة
حين فتح المسلمون الأندلس وقاموا ببناء المسجد الجامع و حين أرادوا توسعته كان بجوار المسجد كنيسة فأجلوها من أهلها ثم هدموها و وسعوا المسجد
في حين أن النصارى الأسبان عندما اخرجوا المسلمين
جعلوا المسجد الجامع ذو ال 1300 عمود كنيسة
لم يطرد النصارى من الأندلس ولا من مصر و لا من القدس
لا ننسى انه حين قامت الحملة الصليبية الهمجية باحتلال القدس بعد أن أعطوا أهلها الأمان إن سلّموا المدينة
قاموا بذبح سبعين ألف مسلم
حتى أصبحت المدينة مضرجة بالدماء
و تقولون لنا إننا إرهابيون
كما أن الأدلة التي تأتون بها مجتزأة
فالله امرنا أن نقاتل من قاتلنا
و أن نسالم من سالمنا
و يبدوا أن خلفيّتكم في الثقافة الإسلامية ضعيفة نوعاً ما....
نهاية الرسالة ...
=========================
ملاحظة : أتمنى ممن يعرف من هو هذا ( خمنيس ) أن يفيدنا ويعطينا معلومات عنه !!!!
لقد تم الرد على هذه الرسالة ولكني أريد أن أسمع آراءكم فيها ورداً خاصاً من كل من يقرأ هذا الموضوع ولديه فكرة يريد أن يضيفها ويرد فيها على النقاط الواردة سابقاً ....
أخوتي واخواتي في المسيح ...
في أحد المواقع وجدت هذه الرسالة الموجهة بالأساس لأصحاب موقع مسيحي لكنها بشكل عام موجهة للمسيحيين لنرد عليها ونرد على بعض المعلومات التاريخية التي وردت في هذه الرسالة التي يتهم صاحبها المسيحيين بالإرهاب ......
ويبدو أن كاتب الرسالة يمني واسمه ياسر ( و عدم ترابط الرسالة من المصدر ) ...
-------------------
نص رسالة :
السلام على من اتبع الهدى
أعتقد أنه من سماحة الإسلام أنه إلى الآن يوجد في مصر لوحدها ما يقارب عشرة مليون نصراني
بينما لو كانوا في دولة مسيحية فانهم سيتعرضون للإبادة كما حدث للمسلمين في إسبانيا .
كانوا ما يقارب ثلاثة مليون مسلم
مليون قتلوا
و مليون هربوا إلى المغرب
و مليون نصّروا بالقوة بمحاكم التفتيش
محاكم التفتيش
محاكم التفتيش
محاكم التفتيش
( التكرار من الكاتب )
ما عرف التاريخ الإسلامي محاكم تفتيش
" خمنيس " ملك إسبانيا لوحده أحرق ما يقارب 15000 مسلم
ثم
من الذي احرق 6 مليون يهودي أليسوا النازيين النصارى ؟
رغم كراهيتنا لخسة اليهود و غدرهم الآن إنهم عاشوا بين المسلمين و لم يتعرضوا لهذا الاضطهاد
نحن في اليمن نعيش مع اليهود
و كان فيها ما يقرب 200000 يهودي
و لم يهاجروا لفلسطين إلا باختيارهم
من قتل ما يقارب 100.000 ياباني في دقائق في هيروشيما
إذا كانت كنائس النصارى لم تمس إلى الآن و مازالت قائمة
حين فتح المسلمون الأندلس وقاموا ببناء المسجد الجامع و حين أرادوا توسعته كان بجوار المسجد كنيسة فأجلوها من أهلها ثم هدموها و وسعوا المسجد
في حين أن النصارى الأسبان عندما اخرجوا المسلمين
جعلوا المسجد الجامع ذو ال 1300 عمود كنيسة
لم يطرد النصارى من الأندلس ولا من مصر و لا من القدس
لا ننسى انه حين قامت الحملة الصليبية الهمجية باحتلال القدس بعد أن أعطوا أهلها الأمان إن سلّموا المدينة
قاموا بذبح سبعين ألف مسلم
حتى أصبحت المدينة مضرجة بالدماء
و تقولون لنا إننا إرهابيون
كما أن الأدلة التي تأتون بها مجتزأة
فالله امرنا أن نقاتل من قاتلنا
و أن نسالم من سالمنا
و يبدوا أن خلفيّتكم في الثقافة الإسلامية ضعيفة نوعاً ما....
نهاية الرسالة ...
=========================
ملاحظة : أتمنى ممن يعرف من هو هذا ( خمنيس ) أن يفيدنا ويعطينا معلومات عنه !!!!
لقد تم الرد على هذه الرسالة ولكني أريد أن أسمع آراءكم فيها ورداً خاصاً من كل من يقرأ هذا الموضوع ولديه فكرة يريد أن يضيفها ويرد فيها على النقاط الواردة سابقاً ....