أبادة جماعية لاهالي قرية سلامة ابراهيم مر
طلب استغاثة عاجل وهام
حلقة جديدة من حلقات إرهاب وترويع المسيحيين ...ففي قرية كفر سلامة إبراهيم بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، قام المسلمين خاصة الشباب المنتمي لجماعة الأخوان المسلمين ومن يتمسحون بهم بمهاجمة بيوت ومحلات وممتلكات المسيحيين بالقرية وذلك بعد مشادة وقعت بين شاب مسيحي وآخر مسلم...توفي فيها أبو الشاب المسلم بسبب غيبوبة سكر بعد مشاهدته للمشادة...تحول بعدها الموقف بسرعة البرق إلي هجوم إرهابي شنيع علي المسيحيين جميعا بعد إطلاق صرخة "المسيحيين قتلوا المسلمين". لم يدرك أهالي كفر سلامة من المسيحيين أن الأمر سوف يصل لهذا الحد، فقد تصوروا أنها خناقة بين عائلتين... ولكن أفراد جماعة الأخوان المسلمين قاموا بإشعالها كفتنة طائفية وراحوا يرسلوا البرقيات للبلدان المجاورة التي لبت النداء وأرسلت مئات من المسلمين الذين هاجموا بيوت المسيحيين وممتلكاتهم وأحرقوا حتي الآن سبعة منازل ومزرعة وهدموا المنازل وقاموا بالتمثيل بجثة الشاب المسيحي. لقد أسرعت سيارات الأمن لنجدة القرية ولكنها فشلت حتي الأن في صد هذا الهجوم الضاري علي بيوت المسيحيين التي أصبحت شبه خالية بعد أن فر أغلب سكانها ...لكن هناك بعض الأسر التي لا تزال محاصرة في منازلها وتنتظر الدور عليها إن لم يقم بإغاثتها أحد. إن وفود المسلمين من القري المجاورة لا يزال يتدفق علي كفر سلامة إبراهيم مهددين بالحرق والقتل لكل من يقف أمامهم ويصرخون بشعار " الإسلام هو الحل" فهل من مجيب؟ وهل يوجد من يوقف هذا السيل الهمجي من العدوان علي الأبرياء؟؟
حلقة جديدة من حلقات إرهاب وترويع المسيحيين ...ففي قرية كفر سلامة إبراهيم بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، قام المسلمين خاصة الشباب المنتمي لجماعة الأخوان المسلمين ومن يتمسحون بهم بمهاجمة بيوت ومحلات وممتلكات المسيحيين بالقرية وذلك بعد مشادة وقعت بين شاب مسيحي وآخر مسلم...توفي فيها أبو الشاب المسلم بسبب غيبوبة سكر بعد مشاهدته للمشادة...تحول بعدها الموقف بسرعة البرق إلي هجوم إرهابي شنيع علي المسيحيين جميعا بعد إطلاق صرخة "المسيحيين قتلوا المسلمين". لم يدرك أهالي كفر سلامة من المسيحيين أن الأمر سوف يصل لهذا الحد، فقد تصوروا أنها خناقة بين عائلتين... ولكن أفراد جماعة الأخوان المسلمين قاموا بإشعالها كفتنة طائفية وراحوا يرسلوا البرقيات للبلدان المجاورة التي لبت النداء وأرسلت مئات من المسلمين الذين هاجموا بيوت المسيحيين وممتلكاتهم وأحرقوا حتي الآن سبعة منازل ومزرعة وهدموا المنازل وقاموا بالتمثيل بجثة الشاب المسيحي. لقد أسرعت سيارات الأمن لنجدة القرية ولكنها فشلت حتي الأن في صد هذا الهجوم الضاري علي بيوت المسيحيين التي أصبحت شبه خالية بعد أن فر أغلب سكانها ...لكن هناك بعض الأسر التي لا تزال محاصرة في منازلها وتنتظر الدور عليها إن لم يقم بإغاثتها أحد. إن وفود المسلمين من القري المجاورة لا يزال يتدفق علي كفر سلامة إبراهيم مهددين بالحرق والقتل لكل من يقف أمامهم ويصرخون بشعار " الإسلام هو الحل" فهل من مجيب؟ وهل يوجد من يوقف هذا السيل الهمجي من العدوان علي الأبرياء؟؟