"و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

beautiful_mind

New member
عضو
إنضم
16 أبريل 2007
المشاركات
58
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (القرآن الكريم: سورة النساء 157)

يعتقد المسيحيون أن المسيح عليه السلام صلب فداء للعالم ، وهذا الإعتقاد مخالف للعقل وللقرآن الكريم وحتى لما هو موجود في كتابهم المقدس ، وهنا أنقل لكم بعض الأدلة التي تنفي القول بأن المسيح صلب من الإنجيل نفسه

-التثنية 21 : 23 " لأن المعلق ملعون من الله "
غلاطية 3 : 13" إذ صار لعنة لأجلنا "


أليس معنى اللعنة الطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى ؟ أيرضى الله سبحانه وتعالى بذلك لابنه ؟
لقد كافأ الله سبحانه وتعالى إبراهيم عليه السلام على طاعته لأمر الله سبحانه وتعالى بذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفداه بذبح عظيم كما جاء في سفر التكوين الإصحاح 22 : 13 فهل إسماعيل عليه السلام أعز على الله سبحانه وتعالى من عيسى عليه السلام ؟ لماذا يضحي الله سبحانه وتعالى بابنه من أجل الفساق والفجار ؟ أيحبهم أكثر من ابنه؟! ما رأي المدافعين عن حقوق الأولاد ؟ أليس هذا ما يسميه الغرب النصراني CHILD ABUSE؟؟؟


المزمور 34 : 19 " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب "
إشعياء 53 : 10" إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلاً تطول أيامه "

إذا كان عيسى هو المسيح عليه السلام فهو لن يقتل كما تنص هذه الجملتين

إنجيل متى الإصحاح 4 : 6 + إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 10
" لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك "


فكيف تمكنوا من صلبه ؟

-إنجيل متى الإصحاح 23 : 35 - 36 قال المسيح عليه السلام يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا "

إن هذا دليل على أن زكريا عليه السلام هو آخر نبي يُقتل وإلا فلم لم يقل إلى دمي ؟


-جاء في إنجيل متى الإصحاح 27 : 63 - 66 " وفي الغد…. لئلا يأتي تلاميذه ليلاً ويسرقوه ويقولوا للشعب أنه قام من الأموات "ذهب اليهود في اليوم الثاني من الصلب إلى بيلاطس يطلبون حرساً على القبر فسمح لهم بذلك
لماذا لم يفعل اليهود ذلك منذ البداية ؟
لقد كانت هناك أُمور جعلتهم يشكون في أن المسيح عليه السلام ما زال حياً :-
1 - إن الرجلين اللذين صلبا مع المسيح عليه السلام لم يموتا خلال الثلاث ساعات الأولى
2 - إن ساقي المسيح عليه السلام لم تكونا مكسورتان
3 - ظهور تلميذي المسيح عليه السلام المخلصين وهما يوسف الذي من الرامة ونيقوديموس وطلبهما جثته لإعدادها للدفن هل كان هذان سيكشفان أمر بقاء المسيح عليه السلام حياً لليهود ؟
4 - تعجب بيلاطس من أن المسيح عليه السلام مات بهذه السرعة وموافقته على تسليمهم جثته
5 - قرب القبر من مكان الصلب . لماذا لم يبق يوسف ونيقوديموس عند القبر ليشهدوا قيامته ؟
أليس ممكناً أن يكون المتعاطفون مع المسيح عليه السلام قد أنقذوه خلال الليل ؟
لقد اعتقد اليهود أنه كذاب فكيف سيعود للحياة ويقوم من الموت ؟ ولو أنه قام ألا يدل على أنه صادق وفي هذه الحالة لماذا يقتلوه مرة أخرى ؟ ماذا يهم لو كان ميتاً وأخذوه ؟ أين كان الحرس عندما ذهبت النساء لدهنه ؟

لا يملك العقل السليم إلا أن يجزم بأنه كان حياً


هذه بعض الأدله وهناك أكثر منها كلها تدل على نفي الصلب، وقبل ذلك العقل السليم ينفي أن يكون ابن الله - كما تدعون- يصلب ، وللحديث بقيه انشاء الله


" مجروح لأجل معاصينا .. مسحوق لأجل آثامنا .. تأديب سلامنا عليه .. و بحبره شفينا "
" هكذا أحب الله العالو حتى بذل إبنه الوحيد ... "
أحببت أن أبدأ إيضاحى بتلك الآية الجميلة التى توضح مدى حب الله لنا جميعا نحن البشر .. مسلمين و مسيحيين و يهود و مشركين و كل طائفة على الأرض ....


إجابتك يا سيدى الفاضل عن موضوع الفداء و صلب الإبن تجدها هنا فى موضوع
" هل إله النصارى مسلوب القوة "

أما عن باقى تساؤلاتك ...

أولا : أوردت حضرتك العديد من الآيات الموجودة فى الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد و إعتمدت عليها تماما فى كلامك برغم أنك أغفلت العديد من الآيات الأخرى التى تثبت صحة كلامنا ..
أورد منها على سبيل المثال لا الحصر ..

فى سفر الكزامير يقول داوود النبى :
" ثقبوا يدى و رجلى و على لباسى ألقوا قرعة "
من المعروف أن داوود النبى عاش ملكا و مات ملكا ..
فمتى ثقبت أيدى داوود النبى أو أرجله ؟؟
و هل يستطيع أى كائن من كان أن يلقى قرعة على ثياب الملك - أى ملك - فى حياته على الأقل ؟؟
بالطبع لا ..
و لكنها نبوة صريحة عن الرب و آلامه ..
و كأن داوود النبى يرى مشهد الصلب أمامه و يصفه بكل دقة ....

اما ما قاله الرب عن كل الدماء الذكية التى ستأتى على اليهود : فهو هنا أولا : يفصل بين عهدين أو فترتين زمنيتين ..
الأولى : قبل مجيئه و تجسده
و الثانية بعد مجيئه ..
و السبب الثانى : هو ان دم المسيح كان لفداء البشرية جميعا و ردها الى رتبتها الولى التى سطت منها بالخطية و هو بالتالى لا يمكن مقارنته بأى حال من الأحوال بدم أى نبى أو صديق سفك فى العهد القديم ..

أما عن شك اليهود فى ان المسيح لم يمت .. فواضح يا سيدى انك لم تقرأ الكتاب المقدس و إلا لما قلت ذلك ..
إذ ان الكتاب المقدس يقول أن رؤساء الكهنة خافوا أن يأتى تلاميذه ليلا و يسرقوه و لم يكن لديهم شك إطلاقا فى موت المسيح و كل الدلائل تشير إلى وجوب الموت الجسدى للمسيح و أذكر من هذه الدلائل :
طعن المسيح بالحربة التى إخترقت جنبه و مزقت الغشاء المحيط بالقلب كما يتضح من قول الكتاب المقدس فى انه نزل من جنبه دم و ماء .. و الماء هنا هو السائل المحيط بالقلب و الدماء من الطبيعى ان تتفجر نتيجة الطعن بالحربة ..
تخيل معى ..
جسدا إنسانيا مصلوبا لحوالى ثلاث ساعات ..
و من قبل الساعات الثلاث كان يجلد و يعذب ..
و حمل صليبه الى موضع الصلب ..
و سقط تحت ثقل الصليب أكثر من مرة ..
و يزيد على كل ذلك طعنه بالحربة التى إخترقت الجنب و برزت من الصدر ( حسب علماء التشريح و الطب الذين أجروا دراسات مفصلة على الكفن المقدس )
هل كل بعد ذلك يكون هذا الجسد الإنسانى حيا ؟؟؟؟؟؟
لا أعتقد ...
و قد تأكد بيلاطس من ذلك عندما إستدعى رئيس الجند و تحقق منه زمن موت السيد المسيح و لما تأكد أنه قد مات سمح ليوسف الرامى بأن يأخذ جسده ليكفنه ..

اما عن عدم كسر رجلى السيد المسيح على الصليب : ذلك لأن الحراس كانوا قد تأكدوا من موته بضربه بالحربة كما ذكرت من قبل ..
و لتتحقق النبؤة القائلة :
" و عظم من عظامه لا ينكسر "

اما عن الحراس فقد وضعهم رؤساء الكهنة فى اليوم الذى تلا يوم الصلب لأن اليوم التالى كان سبت و لم يكن مسموحا حسب التقاليد اليهودية المستمرة الى اليوم أن يقوم اليهود بأى عمل أيا كان يوم السبت .. و لذلك توجه اليهود بعد ذلك الى الوالى طالبين وضع حراس على القبر ..

أما عن تلاميذ المسيح فقد كانوا مرتعبين مما حدث و لم يجسر أحد منهم على الخروج لأصلا فما بالك بأن يخرجوا ليسرقوا جسد المسيح و يدحرجوا ذلك الحجر عن القبر ؟؟
لم يخرج التلاميذ من مكانهم إلا بعد ما ظهر الرب لهم و قواهم و عاتبهم على ضعف إيمانهم ..

أرجو ان يكون الرب قد وفقنى فى شرح ما غفل عنك يا سيدى الفاضل ..
و تفضل بقبول تحياتى ...
الرب يبارك حياتك و ينير طريقك ...
 

ahmedsaber

New member
إنضم
28 أبريل 2007
المشاركات
40
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

معنى الايات يا عم روك اللى انتا قايلها مش زى مانتا عايز متوفيك ليست بمعنى الموت والسلام على يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا قال ويوم اموت يعنى لما يجى يموت هل معناها انه مات وبعدين والله انا بحب المسيح اكتر منك زى كل المسلمين لان احنا عرفين انه كان من المتقين وكان رسولا وبعدين ياروك احترم نفسك وانتا بتتكلم على القران زى ماحنا محترمين نفسنا وياريت تجيبلى ايميل الياهو بتاعك عشان اكلمك منى ليك مباشر
 

Christian Knight

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,306
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

انا مش فاهم المسلمين بيجادلوا فى ايه؟؟!!!!!!!
الانجيل بيقول صراحة:


Joh 19:17 فخرج حاملا صليبه إلى المكان الذي يقال له مكان الجمجمة، ويقال له بالعبرية جلجثة.
Joh 19:18 فصلبوه فيه، وصلبوا معه آخرين، كل منهما في جهة، وبينهما يسوع.


Luk 23:33 ولما وصلوا إلى المكان المعروف بالجمجمة، صلبوه فيه والمجرمين، أحدهما عن اليمين والآخر عن الشمال.
Luk 23:34 فقال يسوع: ((يا أبت اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ما يفعلون )). ثم اقتسموا ثيابه مقترعين عليها.

يعنى مفهاش اى جدال
انتهى الموضوع
 

ahmedsaber

New member
إنضم
28 أبريل 2007
المشاركات
40
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

اولا انتا انسان زباله ماشى لان انتا غلط فى النبى البارح ماشى ومع ذللك هرد عليك المسيح قال ليه لما تركتنى يا ابى لو كان الموضوع بمزاجه
 

استفانوس

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
8 أكتوبر 2005
المشاركات
10,535
مستوى التفاعل
162
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

انا افضل وجود الاحترام بيننا
فاأطلب منك عدم الاساءة
وشكرا
 

Christian Knight

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 ديسمبر 2006
المشاركات
1,306
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

اولا انتا انسان زباله ماشى لان انتا غلط فى النبى البارح ماشى ومع ذللك هرد عليك المسيح قال ليه لما تركتنى يا ابى لو كان الموضوع بمزاجه

انت بتكلم مين؟؟
 

Basilius

حتما سأنتصر
مشرف سابق
إنضم
17 نوفمبر 2006
المشاركات
3,500
مستوى التفاعل
302
النقاط
83
الإقامة
Egypt
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

اما بقى بخصوخ القران تبله وتشرب ميته فلو انت راجل صحيح واد كلمتك دى اختار اى زمان ومكان انت عايزه وانا افرجك ازاى تقول كده يا ملعون ياابن الضالين يا كفتس يا عظمه زرقه يا نجس
1- السيد روك عندما قال ذلك كان ردا على هذا الشخص اللذي يعتبر كلام القران حجة على المسيحية فهذا لا يصح
واذا كنت تحكم بالقران على المسيحية فهقولها تاني زي ما قالها الاستاذ روك
قرانك تبلة و تشرب ميتة

2- ياريت حضرتك تهدي من نفسك شوية و بلاش العصبية و الاخلاق الواطية دي هنا ومتغلطش في حد تاني يا قليل الادب
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

يا موحد بالرحيم
انا لم اسب قرأنك لان هذا ليس مستوانا, انا قلت يبلله و يشرب ميه لان القرأن ليس حجة علي في الحوارات
اضافة, الى انك مبين لسانك وسخ زي قدوتك في دينك, و ان كنت تريد لقائي, ابقى تعالي لأي مدينة في الدنمارك و نشوف حتعمل ايه.. اكيد حتقلي حأقتل و كلام الأرهاب هذا, و هذا يعكس طبعا فكرك الأرهابي المأخوذ من هقيدتك

على اي حال, عندك شئ في صلب الموضوع تفضل بطرحه, و الا اكرمنا بسكوتك
 

انت الفادي

الرب نوري
إنضم
16 أغسطس 2007
المشاركات
1,215
مستوى التفاعل
11
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

سلام المسيح معكم جميعا
ببساطة واحدة واحدة علشان المسلم يفهم:
في مثال عربي بيقول: ياما في الحبس مظاليم..
ما معني هذا المثل؟؟ معناه انه هناك اناس مظلومين حكم عليهم القانون بالسجن مع انهم مظلومين فأصبحو في نظر القانون و الناس مجرمين مع ان الله يعلم ببرأتهم و خاصتهم تعلم ايضا بأنهم ابرياء.
فهذه هو ما حدث في الصلب..
ان السيد المسيح اصبح في نظر القانون (القانون البشري) مجرم و اصبح الناس ينظرون اليه بأنه مجرم مع ان الخطيئة هي خطيئة البشر (اي ان الفاعل للجرم هم البشر) و مع ذلك حمل هو الخطية (الحكم كمجرم) و تحمله و صلب و مات و قام من بين الاموات في اليوم الثالث..ففرحت خاصته (الذين يعرفون انه برئ) لانتصاره علي الموت و علي كسره للخطية التي كبلتنا.. و اصبح موت الصليب الذي هو لغير المؤمن عار..اصبح فخر لنا و علامة الغلبة و النصرة علي الشر.

و لتبسيط الامر اعطيك مثال:
و اعتقد ان هذا مثال يمكن ان يعرفه اي شخص..
لو فرضنا ان رأفت الهجان الذي ارسلته المخابرات المصرية للتجسس علي اسرائيل قد انكشف...ماذا كان سيحدث له؟؟؟
كانت اسرائيل ستحكم عليه بالاعدام بسبب الخيانة لانه يحمل الجنسية الاسرائيلية...فهو في نظر الاسرائيليين هو خائن و مجرم..
و لكن تعال نسأل المصريين.. ما وجهة نظركم في رأفت الهجان؟؟؟ سيكون ردة الفعل انه بطل و مات شهيدا من اجل وطنه و سيوسم بالاوسمة و النياشين و يقال له الشهيد البطل رأفت الهجان

مع انه في اسرائيل مجرم خائن لا يستحق زكر اسمه حتي.

فهمت يا عزيزي؟؟؟ هذا مجرد مثال لا اكثر حتي تتمكن من فهم العقيدة المسيحية..بالطبع ليس السيد المسيح بجاسوس او ما شابه و لكني اتخذت هذا المثال لتشبيه حالة ردة الفعل علي الطرفين فقط لا غير.
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

حنيف مسلم هذا الموضوع مش من عندك وانا متاكد هذا الموضوع وصلني على الايميل من زمان وموجود بالمواقع الاسلامية

يعني انت بدون فهم اعملت لصق لجزئ من الموضوع لانه هذا مش كامل فهو اكبر من هذا ارجوك تعالى بالموضوع بالكامل لنرد عليه ونخلص من هذه الشبهة
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

ايضا ذهب صاحب الموضوع ؟؟
هذا الموضوع مش كامل فهو اكبر من هذا
تعالى بالموضوع كامل لنرد عليه ونخلص
 

سكيب

New member
إنضم
7 أكتوبر 2007
المشاركات
3
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

سلام المسيح لك وشكرا لاهتمامك
الرد
1_ المسيح بالفعل فد حمل اثم جميعنا وقد اخذ اللعنة المفروضة علي الانسان من قبل الله لانه مكتوب عن ادم ملعونه الارض بسببك ايضا كما ان المسيح السبب الرئيسي في تجسده هو ان يصير هو الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا اي انه علي عود الصليب قد حمل كل الخطايا واللعنات اللي علي البشر
ملوحظه هامه جدا جدا
المسيح كان ذات طبيعتين طبيعيه الهيه وطبيعه ناسوتيه اي انسانيه فالانسان يسوع المسيح هو الذي صلب وكان في نفس الوقت هو الاله ولكن الالوهيه لا تتاثر بالموت البشري اي ان لاهةته لم يفارق ناسةته ولا ثانيه ولا غمضة عين
2_الايه هنا هي ايه مشجعه للاشخاص الابرار الذين يقعون في ضيقات كم ان المسيح قد تجسد من اجل رساله واحده اساسيه وهي المون علي الصليب ثم القيامه من الموت كما انه هو نفسه الرب الذي ينجي الاشرار كان بامكانه ان يبيد كل من اهانوه لكن من حبه للانسان اراد ان يموت طوعا واختيارا من اجل فداء البشر
3_ نفس الرد علي النقطه 2
4_ كيف تقول وتشهد من الكتاب المقدس ان المسيح لم يمت والكتاب نفسه قال
في لوقا 23 _46 قد اسلم الروح وفي يوحنا 19 _31 فوجدوه قد مات افا بعد ذلك تقول انه لم يمت
في النهايه ارجو ان اكون وفقنا في الاجابه واصلي كي يرشدك المسيح الي محبته وال سماه
الرب يباركك
 
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
3,634
مستوى التفاعل
295
النقاط
83
الإقامة
في اورشاليم السماوية
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

هل صُلب السيد المسيح فعلاً، ولماذا؟

وهل صُلب المسيح نفسه، أم أن شخصاً آخر صُلب بالنيابة عنه؟

إلى الصديق العزيزحنيف مسلم

- إن هذا السؤال مهم جداً، لأن حول صلب المسيح وقيامته ترتكز تعاليم الديانة المسيحية. والكتاب المقدس الذي يعتبر مصدر الإيمان المسيحي، يؤكد لنا حقيقة صلب المسيح، كما يؤكد أن المسيح نفسه صُلب، ولم يُصلَب عنه أي إنسان آخر. وبحسب التعاليم المسيحية، فإن المسيح لم يُصلب عبثاً، لأن لصلبه مغزىً روحياً عميقاً، وهو إتمام عمل الفداء الذي أتى من أجله إلى العالم، وإجراء المصالحة بين الله القدوس والإنسان الخاطيء، كي يتبرر الخطاة بواسطة صلبه وموته نيابة عنهم.
وعندما نتكلم عن صلب المسيح وموته فداء عن الجنس البشري لابد من الرجوع إلى جذور الموضوع ليتسنى لنا فهم الحقيقة الأساسية التي يرتكز عليها صلب المسيح. فمما لا شك فيه بالنسبة للعقيدة المسيحية أن المسيح صُلب. أما لماذا صلب، فهذا ما سنحاول إيضاحه. إذ أن موت المسيح على الصليب كان بمثابة كفارة، أو بمثابة ذبيحة لمغفرة الخطايا. فالمسيح البار مات على الصليب بدلاً من الناس الخطاة حتى يتبرروا هم بموته، أي حتى يتحرروا أو يتخلصوا من الخطية. فالخطية دخلت العالم بواسطة آدم الأول، والخلاص من الخطية هو بواسطة آدم الثاني، المسيح. كما جاء في الكتاب المقدس "لأنه كما في آدم يموت الجميع، هكذا في المسيح سيحيا الجميع" (1كورنثوس 15: 22). وعندما نرجع إلى سفر التكوين نقرأ قصة الخليقة ومن ضمنها قصة تعدّي أبوينا الأولين آدم وحواء شريعة الله. فنلاحظ أن آدم وحواء أخطأا منذ بداية الخليقة، وبعصيانهما ومخالفتهما شرائع الله دخلت الخطية العالم. ومفاد ذلك كما ورد في سفر التكوين أنه بعدما خلق الله آدم وحواء ووضعهما في جنة عدن، أوصاهما أن يأكلا من كل شجر الجنة ما عدا شجرة معرفة الخير والشر. ولكن آدم وحواء لم يطيعا، بل عصيا أوامر الله وأكلا. وبسبب ذلك، غضب الله عليهما وعلى الحية التي أغوت آدم وحواء، وقال للحية: "ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية، على بطنك تسعين وتراباً تأكلين كل أيام حياتك. وأضع عدواه بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 3: 14-15). وغضب الله على آدم وحواء وطردهما من الجنة. من هنا بدأت خطية الإنسان، فأصبح الناس يتوارثون الخطية التي ورثوها عن أبويهم آدم وحواء. وهنا كان الوعد من الله بأنه سيرسل المسيح من نسل المرأة أي من العذراء مريم ليسحق رأس الحية، أي الشيطان. ويشير الكتاب المقدس بهذا الصدد إلى أن كل الناس خطاة فيقول: "الجميع أخطؤوا وأعوزهم مجد الله"(رومية 3: 23). ونقرأ أيضاً في رسالة رومية: "من أجل ذلك كما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع"(رومية 5: 12). وبما أن الجميع خطاة لا يستطيعون تتميم وصايا الله وناموسه، فقد حاول البعض منهم في العهد القديم أي قبل مجيء المسيح التكفير عن خطاياهم بطرق مختلفة.
مثلاً: قدم سيدنا نوح ذبائح لله، فيقول الكتاب المقدس: "وبنى نوح مذبحاً للرب، وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة وأصعد محرقات على المذبح"(تكوين 8: 20). ونلاحظ أن النبي موسى أيضاً عليه السلام قال لفرعون ملك مصر قديماً، عندما لم يُرِدْ أن يعطيه ماشية بني قومه: "أنت تعطي أيضاً في أيدينا ذبائح ومحرقات لنصنعها للرب إلهنا فتذهب مواشينا أيضاً معنا"(خروج 10: 25-26). ونقرأ في سفر اللاويين ما يلي: "إذا أخطأ رئيس، وعمل بسهو واحدة من جميع مناهي الرب إلهه، التي لا ينبغي علمها وأثم، ثم أعلم بخطيئته التي أخطأ بها يأتي بقربانه تيساً من المعز ذكراً صحيحاً، ويضع يده على رأس التيس ويذبحه في الموضع الذي يذبح فيه المحرقة أمام الرب، أنه ذبيحة خطية"(لاويين 4: 22-24). كما أن الله عندما أراد أن يختبر إيمان إبراهيم الخليل عليه السلام، طلب منه أن يقدم ابنه ذبيحة له. وعندما همّ إبراهيم بذبح ابنه افتداه الله، فأرسل كبشاً قدمه إبراهيم ذبيحة لله بدل ابنه. والجدير بالذكر أن الذبائح والقرابين ترجع إلى عهد بعيد جداً، حينما قدم قايين وهابيل ولدا آدم وحواء ذبائحهما لله (تكوين 8: 20). كما أن المؤمنين في العهد القديم اعتادوا أن يقدموا لله ذبائح، كل بيت يقدم حملاً أي خروفاً بلا عيب.

علاقة هذه الذبائح بموت المسيح:

إن تلك الذبائح والحملان كانت تقدم للتكفير عن الخطايا، ولكنها في الوقت نفسه كانت تشير أو بالأحرى ترمز إلى المسيح، الذي سفك دمه بدلاً عن الخطاة. ويقول الكتاب المقدس: "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة"(عبرانيين 9: 22). فالمسيح الذي يُشار إليه بأنه "حمل الله" الذي تنبأ عنه أنبياء العهد القديم بأنه مسيح الله، وهو الذي وعد الله بإرساله، ليضع حداً لعهد الذبائح والمحرقات، ويفتدي العالم بذبيحة واحدة هي المسيح نفسه. ويشير الكتاب المقدس إلى المسيح، بقوله: "هو ذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم"(يوحنا 1: 29). ويقول أيضاً، إن الرب أعدّ المسيح ليكون ذبيحة تبطل ذبائح العهد القديم فنقرأ ما يلي: "اسكت قدام السيد الرب لأن يوم الرب قريب، لأن الرب قد أعدّ ذبيحة قدس مدعويه"(صفنيا 1: 7). وقد تمت هذه الذبيحة بموت المسيح على الصليب حسب قول الكتاب المقدس "فبهذه المشيئة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة"(عبرانيين 10: 10).

موت المسيح بقصد خلاص الجنس البشري:

يؤكد الكتاب المقدس أن المسيح قد مات لأجل خلاص البشر من الخطية: "الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة (أي على الصليب)، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر، الذي بجلدته شفينا"(1بطرس 2: 24). وأيضاً قول الله تعالى: "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذلك ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"(يوحنا 3: 16). وهكذا علينا أن ندرك أنه في عملية صلب المسيح، تمت المصالحة بين الله القدوس والإنسان الخاطئ. والدليل على ذلك ما ورد في رسالة بولس: "كان الله في الصليب مصالحاً الكل لنفسه.. عاملاً للصلح بدم صليبه بواسطته"(كولوسي 1: 20). ولهذا السبب كان من الضروري أن يموت المسيح على الصليب من أجل الخطاة، كما أن ذلك كان بترتيب من الله. وقد أطاع المسيح ذلك الترتيب، فنقرأ عن المسيح ما يلي: "فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضاً، الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله، لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد، صائراً في شبه الناس. وإذ وُجد في الهيئة كإنسان، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفعه الله أيضاً، وأعطاه اسماً فوق كل اسم، لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض، ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب"(فيلبي 2: 5-11).

هل هناك علاقة بين تعاليم الدين المسيحي وتتميم شعائر العهد القديم بالنسبة لصلب المسيح؟ يُعتبر موت المسيح على الصليب نقطة أساسية بالنسبة للعقيدة المسيحية، لأنه بواسطة موته أزال الحواجز بين الله القدوس والإنسان الخاطئ. لقد كان موته كفارة عن خطايا البشر، وهو يتمم شعائر العهد القديم ويضع حداً لها، ولفهم هذا الموضوع بطريقة أوضح، لابد من الرجوع إلى الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد. لقد كانت نبوات وشعائر العهد القديم ترمز بشكل أو بآخر إلى المسيح وعمله الفدائي، وقد تمت هذه النبوات بمجيئه ومن ثم بفدائه. فعندما جاء يسوع أعلن أنه لم يأتي لينقض بل ليكمل" (متى 5: 17). وقد أكمل المسيح بمجيئه كل ما هو ناقص، ولا سيما عمل الفداء العظيم الذي اكتمل بموته على الصليب.

فموضوع الكفارة من أساسه يدور حول موضوع الخطية والتبرر منها، أي الخلاص من الخطية. وموضوع الخطية هذا قديم قِدَم الإنسان، إذ أن الخطية دخلت إلى العالم بواسطة آدم الأول الذي عصى أمر الله. والعصيان هو عدم إطاعة أوامر الله أو عدم السلوك حسب شرائعه، وبما أن الله قدوس، فهو يكره الخطية ويعاقب عليها. ومع أنه رحيم محب، إلا أنه إله عادل أيضاً، وعدله يقضي بأن "النفس التي تخطيء هي تموت"(حزقيال 18: 20). "لأن أجرة الخطية هي موت"(رومية 6: 23).

وللتكفير عن الخطايا، كانت شعائر العهد القديم ترتكز على تقديم الذبائح والمحرقات لأنه "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة"(عبرانيين 9: 22). وعلى هذا الأساس كانت تقدم القرابين بعد سفك دمها كعلامة للتوبة، وللحصول على المغفرة.

وبالرجوع إلى العهد القديم من الكتاب المقدس، نلاحظ في سفري الشريعة أو الناموس المعروفين بسفرّي "اللاويين" و"العدد" بأن كل من يعمل واحدة من الأمور التي ينهي عنها الله يخطئ، وعليه أن يتحمل نتيجة خطيته، وقد ورد في الكتاب المقدس ما يلي: "وإذا أخطأ أحد وعمل واحدة من جميع مناهي الرب التي لا ينبغي عملها، ولم يعلم كان مذنباً وحمل ذنبه"(لاويين 5: 17). أي أنه يتحمل مسئولية خطيته. فكان الناس في العهد القديم يحاولون التكفير عن خطاياهم بواسطة الذبائح والمحرقات، ومنها الحملان والتيوس والثيران وغيرها. هذا بالنسبة للعهد القديم أي ما قبل المسيح، ولكن اللاهوت المسيحي يشير إلى أن هذه الذبائح كلها كانت مجرد رموز ترمز إلى المسيح "لأنه لا يمكن أن دم ثيران وتيوس يرفع خطايا"(عبرانيين 10: 4).

فالسيد المسيح أتم ناموس الذبائح وأبطل عهدها بتقديم نفسه كذبيحة، أو بسفك دمه الكريم على الصليب مرة واحدة من أجل الخطاة (عبرانيين 7: 27). ويقول الكتاب المقدس بهذا الصدد أن المسيح قام بعمل المصالحة بين الله القدوس والإنسان الخاطئ، "عاملاً الصلح بدم صليبه"(كولوسي 1: 20). وقوله أيضاً عن المسيح: "الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا"(أفسس 1: 7). "إنكم افتديتم لا بأشياء تفنى، بفضة أو ذهب، بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب، هو دم المسيح"(1بطرس 1: 18-19). وقوله أيضاً عن المسيح: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم"(يوحنا 1: 29). وأيضاً "الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة"(1بطرس 2: 24). فبموت المسيح على الصليب أكمل ناموس الذبائح بتقديم نفسه كذبيحة. ولهذا لم يعد من الضروري أن يقدم الناس الذبائح للخلاص من الخطية، لأن المسيح "بذل نفسه فدية لأجل الجميع"(1تيموثاوس 2: 6). وهكذا نرى، أنه بواسطة موت المسيح على الصليب انتهى عهد الذبائح، لأنه كان الذبيحة الأخيرة المرتبة من الله. فالمسيح مات لأجل الخطاة. وقام فيما بعد ليمنحهم الحياة، فكل من يؤمن به يخلص ويحصل على الحياة الأبدية.

هل صلب المسيح نفسه، أم أن شخصاً آخر يشبهه صُلب بالنيابة عنه؟

كان المسيح هو الشخص الحقيقي الذي علّق على الصليب. ولا يعقل أن يكون الله اختار شخصاً آخر ليموت بدل المسيح لأن في ذلك طعناً في محبة الله وعدالته ومعرفته، كما أن ذلك طعن في شهادة المسيحيين أتباع يسوع الذين عرفوه شخصياً، وآمنوا به وشاهدوه بأم أعينهم معلقاً على الصليب. وأنزلوه بأيديهم على الصليب. ولو أنكرنا هذا، لكان ذلك طعناً بالتواتر، والطعن بالتواتر يوجب الطعن بنبوة كافة الأنبياء وهذا لا يجوز. كما أن شهادات رؤساء اليهود وهم أعداء المسيح، كلها تشير إلى صلب المسيح. وبهذا الصدد نؤكد أن شهادات رؤساء اليهود وهم أعداء المسيح، كلها تشير إلى صلب المسيح، وبهذا الصدد نؤكد مرة ثانية بأن إيمان المسيحيين يرتكز على موت المسيح الفدائي، وغلبته على الخطية والشر ثم قيامته المجيدة من بين الأموات في اليوم الثالث.
 

انت الفادي

الرب نوري
إنضم
16 أغسطس 2007
المشاركات
1,215
مستوى التفاعل
11
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

شكرا حبيبي اندرو... ربنا يبارك حياتك علي ردك الجميل..
في انتظار الاحبة المسلمين...بس يا رب يقروا الردود الاول.
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

ماي روك زعيم نعم واذا مش عاجبك اخبطي راسك بالحيط
وقرانك تبلله وتشرب ميه وتمزعه و احرقه فهو لا يعني لنا شي :pleasantr

هو القران احترم المسيحين اصحاب الكتاب المقدس؟؟
خذي هذا الموضوع: http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=30973
 
إنضم
6 أكتوبر 2007
المشاركات
9
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

كفاكي يا فاطمة من هذه الشعارات وقولي حاجة مفيدة ولو مرة واحدة

حرر بواسطة:.....Anestas!a
 

Coptic MarMar

مشرفة شقية أوى
مشرف سابق
إنضم
29 سبتمبر 2007
المشاركات
20,364
مستوى التفاعل
392
النقاط
0
الإقامة
^_*قلب حبيبى^_*
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

بسم ربنا يسوع
انا شايفة انكم متتعبوش نفسكم مع عقول زى دى كده
دى عقول مظلمة ماليها الشيطان
ربناا معاهم
والاستاذ اللى كاتب الموضوع اساسا ده مش فاهم حاجة
وبعدين انا مش عارفة ليه لما بيجيبوا شاهد من الانجيل بيجيبوه نااااااااقص
يعنى لو سمحتم اللى يجيب شاهد يبقى يقراااه كويس وياريت يقرا الفقرة كاملة
بدل ما يتعب نفسه على الفاضى
تحياتى ليك يا ماى روك ولردودك الجميلة
وبجد انا عجبنى قولك
القرأن بتاعك بله واشرب ميته
ربنا معاااااااااااك
تحياتى​
 

عماد وجدى

New member
عضو
إنضم
18 يناير 2007
المشاركات
144
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
egypt
يا زميلي الصليب هو الحل الوحيد لفداء البشرية

كيف يكون الصليب هو الحل ؟
وكيف يكون مسمر اليدين على الصليب يفك اثر الملايين ؟
وكيف يكون من نكس الرأس على الصليب يرفع رؤوس الملايين ؟
وكيف من مات يعطي الحياة للملايين ؟

ما الذي تقدمه المسيحية من شي يمكن أن يعلق الناس آمالهم عليه كحل لمشاكلهم ؟

؟؟؟ إن الله لديه مشكله....! والصليب هو الحل
والإنسان لديه مشكلة.......! وأيضا الصليب هو الحل
ولنعرف مشكلة الله ولإنسان............................... نقرا في


تثنية(18:21 ) (18)إِنْ كَانَ لِرَجُلٍ ابْنٌ عَنِيدٌ مُتَمَرِّدٌ، لاَ يُطِيعُ أَمْرَ أَبِيهِ وَلاَ قَوْلَ
أُمِّهِ، وَيُؤَدِّبَانِهِ وَلَكِنْ مِنْ غَيْرِ جَدْوَى (19)فَلْيَقْبِضْ عَلَيْهِ وَالِدَاهُ وَيَأْتِيَا بِهِ إِلَى شُيُوخِ مَدِينَتِهِ فِي سَاحَةِ الْقَضَاءِ (20)وَيَقُولاَنِ لِلشُّيُوخِ: ابْنُنَا هَذَا عَنِيدٌ مُتَمَرِّدٌ، لاَ يُطِيعُ قَوْلَنَا، وهُوَ مُبَذِّرٌ سِكِّيرٌ (21)فَيَرْجُمُهُ رِجَالُ الْمَدِينَةِ جَمِيعُهُمْ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. وَهَكَذَا تَسْتَأْصِلُونَ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ وَيَشِيعُ الْخَبَرُ بَيْنَ الشَّعْبِ كُلِّهِ فَيَخَافُ. (22)إِنِ ارْتَكَبَ إِنْسَانٌ جَرِيمَةً عِقَابُهَا الإِعْدَامُ، وَنُفِّذَ فِيهِ الْقَضَاءُ وَعَلَّقْتُمُوهُ عَلَى خشبه (23)فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الخشبة، بَلِ ادْفِنُوهُ فِي نَفْسِ ذَلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسُوا أَرْضَكُمُ الَّتِي يَهَبُهَا لَكُمُ الرَّبُّ مِيرَاثاً.

هذه شريعة سجلها الروح القدس في أقوال الله ولا نستطيع أن نجزم أن مثل هذه الشريعه قد طبقت ولم يذكر الكتاب المقدس أن مره واحدة طبقت هذه الشريعة ولكن هذه هي شريعة الله لا نستطيع أن نتخيل أن أب وأم اخذ ابنهما وحيدهما الذي تعبا في تربيته الذي طار نومهما مرة ومرات لاجله يأخذونه بأيديهم ويكونون هما وكلاء النيابة ويكونوا هما الشهود ويكونوا هما القاضي الذي يصدر الحكم ويقدموه بأنفسهما لشيوخ المدينة ويظلوا واقفين وهم ينظرونه يرجم بحجارة حتى الموت كيف تستطيع ألام أن تري رأس ابنها يسيل منه الدماء وكيف يستطيع الأب أن يري ابنه فلذة كبده يهوي تحت الحجارة ويخر صريعا كيف تستطيع العواطف والمحبة أن تفعل هذا الفعل .

لم يسجل الكتاب المقدس إن هذه الشريعة قد طبقت ولو لمرة واحدة ولكن هذه شريعة الله.عندما قال نرجمه بحجارة حتى الموت ليس لاجل راحة والديه لانهما بعدما يموت ابنيهما سيبقون حياتهم في جحيم : لانهم هم السبب.

لم يكن يعقوب قاتلاً ليوسف لكن مجرد أرسله لتفقد سلامه اخوته وعندما آتوا إليه بقميص ابنه مغموساً بالدم قال وحش رديء قد أكله فحاولوا أن يعزوه فأبى أن يتعزي لانه عاش حياته نائحاً .

لم يكن القصد من أماته هذا لولد أراحه الأبويين لكن الكتاب يقول السبب حتى ينزع الشر من بينكم .إن هذا الولد معاند وهذا الولد مارد مسرف سكير معاند انه لا يفعل شيئاً صالحاً ومارد أي يرسمون له الحدود فيتخطاها يصنعون له العوائق فيتخطاها ولكن ليس لا يفعل الصالح بل يتلذذ بأن يعمل الشر ويحلو له أن يفعل الخطأ انه كتله من الشر انه مصدر للشر انه بؤرة فاسدة تشع شر ومسرف وسكير في الوقت الذي لا يخضع فيه لأي قانون ولا يحترم أي حدود فهو عبد لشهواته انه يسرف ينفق لإشباع رغباته ويشرب حتى يسكر _ مسرف وسكير .
إن هذا الابن وجودة يمثل مشكله انه مفسد انه مدمر لنفسه وللآخرين انه متعـس لحياته ولعائلته إن الخلاص منه راحة لكل من حوله إلا لقلب أبويه قد تستريح المدينة قد يستريح الجيران ستطهر الأرض عندما ينزع هذا الفاسد.
لكن يوجد قلب سيظل مكسور باستمرار وهو قلب الأب والام ، قلب هذا الأب سيظل حزين لان ابنه أحشاءه فلذة كبده مات …… ……
.مشكلة ليس لها حل :-
إن هذا الأب يعانى من مشكله إذا تستر على هذا الولد عمل خطئان ؛ الخطأ الأول هو : انه متستر على مجرم ضد القانون لأن قانون الله يلزم هذا الأب أن يسلم هذا الولد الفاسد المجرم
. وهناك مشكله أيضا نفسيه عائليه انهم عانوا من هذا الولد المعاند المارد… إذا تستروا على الولد كسروا القانون وحطم العائلة وإذا سلم الولد اكرم القانون لكن حطم قلبه حطم نفسه لا يستطيع هذا الأب أن يعيش لو أطاع القانون هذا الأب في ورطه شديدة ماذا يفعل
. مشكلة! وقع فيها أب أرضى ماذا يفعل ؟؟؟ .
وان هذه المشكلة عينها وقع فيها الأب السماوي إن كنا نشفق على أب أرضى بقلب محدود لا يستطيع أن يهلك ابنه فماذا تقول عن أغلى أب هذا الأب الكريم العظيم الذي يقوت كل طير الذي قال عن نفسة معاتباً أيوب عندما قال له أنسيتني؟ (اي38*41 من يهيئ للغراب صيده إذ تنعب فراخه إلى الله و تتردد لعدم القوت).
من يهيئ لفراخ الغربان طعامها حينما يصعد بعينها إلى الله هذا الأب الذي تصل به رقة قلبه بمشاعر الأبوة عنده أن يهتم ليس بأولاده ولا بأولاد الأشرار ولا بالطيور بل بأولاد الغربان ، عنده مشاعر أبوه حتى بأفراخ الغراب لكن دخلت الخطية إلى العالم واشرف الله من السماء ليرى حال أولاده فنحن بالخليقة ذريه الله نحن أولاد الله بالخليقة كلها جميعاً لكن كان تقريره انه ليس من يفهم ليس من يطلب الله الجميع ذاغوا وفسدوا ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد واصبح في نفس مشكلة هذا الأب
إما أن يحطم القانون أو يحطم قلبه............................... هل من حل ؟؟؟؟؟.
إن كل الأديان تقف عاجزة عن تقديم الحل كل الأديان تعلمنا إن الله محب والكل يعلمنا إن الإنسان فسد كيف يمكن للمحب أن يحل المشكلة؟.
أن فساد الإنسان يستلزم الحد وقانون الله أجرة الخطية هي موت . لكن هذا الأب العظيم السماوي وجد الحل في تثنيه 21 : 21 وإذا كان على الإنسان خطية حقها الموت ……… الخ .

فمن يا ترى هذا الإنسان؟ لقد قال الله إذا كان على إنسان وليس فعل إنسان خطية وعلق على خشبه والمعلق على خشبه ملعون من الله ..إنسان ليس فيه خطية لكن علية خطية هل يوجد إنسان ليس به خطية وتوضع علية خطية ؟؟وجد هذا الإنسان حتى أن بيلاطس الذي لا يفهم عندما أخرجه خارجاً نظر إليه وقال هوذا إنسان هوذا الإنسان الذي به الحل هوذا الإنسان الذي أرسله الله لحل المشكلة فهل يكون الصليب هو الحل

كو18:1 فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله… ع 22..لان اليهود يسألون آيه واليونانيون يطلبون حكمة. لكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا.
يتكلم الرسول بولس عن موضوع الكرازة التي يكرز بها لقد ذهب بولس يكرز لليهود واليونانيين واكتشف هذه الحقيقة انه عندما ذهب إلى اليهود طلبوا منه أن يصنع آيه أي معجزة وعندما...
ذهب إلى اليونانيين طلبوا منه أن يسمعهم فلسفة وحكمة.
وخرج الرسول العظيم بخلاصة أن الناس في كل مكان بمختلف جنسياتهم يعلقون حل مشاكلهم على شئ من اثنين فالبعض ينتظر معجزة لحل المشكلة والبعض ينتظر فكر وفلسفة لحل المشكلة هذه هي خلاصة البحث العظيم الذي آجراه فيلسوف المسيحية بولس الرسول وهذه هي النتيجة فالعالم في شقة الديني كل المتدينين في الدنيا ليس لديهم عشم في حل مشكلتهم إلا أن تحدث معجزة والعالم في شقه العلمي الفلسفي الدنيوي يعلق كل آماله على العلم والتكنولوجيا والحكمة متصورا أنها تحل مشاكل.
لكن بولس الرسول فاجأ العالم بهذه القنبلة أن حل مشاكل الناس لا في معجزة ولا في علم ……… إذن في ماذا؟؟؟
ما الذي تقدمه المسيحية من شي يمكن أن يعلق الناس آمالهم عليه كحل لمشاكلهم؟؟؟؟ نكرز بالمسيح مصلوبا لليهودي عثرة ولليونانيين جهالة لكن هذا النجار المصلوب هناك من ألفى عام هناك في هذا الذي صلب يكمن الحل الذي يمكن به كل إنسان يجد حلا لمشاكله.
إن بولس الذي تقف أمام عقليته كل حكماء العالم اليوم احتراما وتدرس كل رسائله وبصفة خاصة رسالة روميه إلى اليوم في جامعة اكسفورد لتعليم المحاميين صناعة الحكمة والفلسفة والمنطق هذا الفيلسوف الباقي تأثيره إلى اليوم قال من ألفى عام إن حل مشكلة الإنسان هناك في معلق الجلجثة لقد قيل الكثير عن الحلول لكن نقول وبملء الفم إن الحل منذ ألفى عام والي لحظة مجيء المسيح يكمن في الكرازة بالمسيح مصلوبا .
لقد حل الصليب هذه المشكلة ....الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان...! ومشكلة الإنسان الحقيقية روحيا ونفسيا وجسديا هي في انفصاله عن الله ...تذكروا سيدي عندما دلو له علي سرير رجل مفلوج ونزل أمامه ورآه نجد أن هذا الطبيب الحكيم أول ما راه والمكان ممتلئ علي آخرة وحوله مجموعة من الشيوخ والكهنة الضالعين في الأمور اللاهوتية والدينية قصد الرب أن يلقي بهذه القنبلة ؟ قال يا بني مغفورة لك خطاياك ....! انه لامر عجيب هذا الرجل المفلوج لم نمسكه يفعل شرا إنما هو مريض جسديا وهو محتاج لشفاء .....؟ ياتري ما هو قصد الرب هل لم يأخذ باله انه مفلوج ومحتاج لشفاء وليس غفران ؟؟ لا.. انه يعلم كل شئ ولكن نحن من نعذب أنفسنا بحلول كثيرة ومنطقة وانما الحاجة إلى واحد . بدأ الناس يتذمرون ويعترضون فشعر بروحه انهم هكذا يفكرون فسألهم سؤالا بديع ... لماذا تفكرون هكذا في قلوبكم...؟
أيهما ايسر بالنسبة لي يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك أم يقال له قم احمل سريرك وامشي؟
لغاية ألنها رده فيه ناس عاو زه مسيح يقول قم احمل سريرك وامش إن هذا الأمر بالنسبة لله أيسر مليون مرة لان هذا سيكلفه كلمة واحدة وقد فعلها
أيهما ايسر؟ أيهما اسهل؟
لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم ؟ انه من الأسهل ملايين المرات أن ادخل البيوت واشفي المرضي ومن السهل أن إملاء الجيوب ذهبا وفضه و أملا الأجساد صحة و أملا العقول حكمة و أملا الوجوه جمالا انه ايسر مليون مرة بالنسبة لي لو علمي أن سعادتكم في الذهب والصحة والجمال ما كنتش أحوشه عنكم .... أبدا إن مشكلتكم ليست في الفقر ولا في المرض ولا في الجهل ولا في القبح إن مشكلة الإنسان تكمن في شئ واحد هي خطاياه لذلك لم آتي لاقول قم احمل سريرك وامشي بل جاي أقول مغفورة لك خطاياك مع وضع في الاعتبار لاقول هذه الكلمة مش سهلة أبدا .... أن أقول قم احمل سريرك و أمشى تكلفني كلمه لكن أقول لإنسان واحد مغفورة لك خطاياك ينبغي أن اذهب إلى الجلجثه وهناك ينزف دمي واحمل هناك كل خزئ وعار ويكون كل شئ في يحترق فوق الصليب ....أيهما ايسر؟؟ أيها الجهال يا من تبحثون عن مسيح يشف ويغني إن المسيح أتى أساسا لكي يغفر الخطايا لان مشكلة الإنسان لم تكن في فقر أو مرض بل كانت في خطايا تحتاج إلى غفران كان الصليب هو الحل لمشكلة الإنسان الاساسيه.... مشكلة الخطايا اسمع لقول الكتاب :الذي إذا شتم ...جاي يحل شتموه لم يتردد اصله ناوي يحل ... تألم فلم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بالعدل الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبه لكي يموت عن خطايانا ونحيا نحن كان الصليب بالنسبة للإنسان هو الحل لمشاكله الروحية إذ بالصليب تم غفران الخطايا
في موضع الجمجمة هكذا احبني حتى بذل ابنه الوحيــــــــــــــد عني الذي لم يشفق علي ابنه الوحيد بل بذله لاجلنا أجمعين كيف لا يهبنا أيضا معه كل شئ...
.قد تتساءل لماذا لم يعطني الله حسب حاجتي ؟ الله سوف يعطي لك اصبر... لاحظ كيف لا يهبنا كل شئ معه .
الولد الكبير كان عاوز جدي فلم يعطه.
الولد الصغير ذبح له عجل فيا تري من الأغلى الجدي أم العجل؟
لماذا تعطي الصغير العجل بينما لا تعطى الكبير جدي ؟
ويكون الرد إن الصغير سيأكل العجل معي لكن الكبير سيأكل الجدي مع أصدقاءه .
تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون رديا لتنفقوا في شهواتكم لكن الله لا يمنع خيرا لن يحرمنا أبدا . لكن سيعطينا معه كل شئ .​
 

ابو زياد

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
6 مايو 2007
المشاركات
81
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

لمزمور 22
إِلَهِي! إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي بَعِيداً عَنْ خَلاَصِي عَنْ كَلاَمِ زَفِيرِي؟ ا
11لاَ تَتَبَاعَدْ عَنِّي لأَنَّ الضِّيقَ قَرِيبٌ. لأَنَّهُ لاَ مُعِينَ. 12أَحَاطَتْ بِى ثِيرَانٌ كَثِيرَةٌ. أَقْوِيَاءُ بَاشَانَ اكْتَنَفَتْنِي
16لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ
19أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَلاَ تَبْعُدْ. يَا قُوَّتِي أَسْرِعْ إِلَى نُصْرَتِي. 20أَنْقِذْ مِنَ السَّيْفِ نَفْسِي. مِنْ يَدِ الْكَلْبِ وَحِيدَتِي. 21خَلِّصْنِي مِنْ فَمِ الأَسَدِ وَمِنْ قُرُونِ بَقَرِ الْوَحْشِ اسْتَجِبْ لِي.



يَا أَبَتَاهُ ،إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ،وَلَكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ
فما هى هذة الكاس التى يطلب المسيح من الله ان يعبرها عنة ؟ وكان يطلب ذلك بكل تضرع و توسل و خشوع كما جاء فى لوقا


4وَإِذْ كَانَ فِي جِهَادٍ كَانَ يُصَلِّي بِأَشَدِّ لَجَاجَةٍ ، وَصَارَ عَرَقُهُ كَقَطَرَاتِ دَمٍ نَازِلَةٍ عَلَى الأَرْضِوكان على يقين ان الله سوف ينقذة ويعبر عنة هذة الكاس لان الله معة كما جاء فى يوحنا
32سَتَأْتِي سَاعَةٌ وَهَا قَدْ حَانَتِ الآنَ فِيهَا تَتَفَرَّقُونَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، وَتَتْرُكُونَنِي وَحْدِي. وَلكِنِّي لَسْتُ وَحْدِي، لأَنَّ الآبَ مَعِي7
اَلآنَ نَفْسِي قَدِ اضْطَرَبَتْ. وَمَاذَا أَقُولُ:أَيُّهَا الآبُ نَجِّنِي مِنْ هَذِهِ السَّاعَةِ؟ وَلَكِنْ لأَجْلِ هَذَا أَتَيْتُ إِلَى هَذِهِ السَّاعَةِ 28أَيُّهَا الآبُ مَجِّدِ اسْمَكَ!)).
7الَّذِي، فِي أَيَّامِ جَسَدِهِ، إِذْ قَدَّمَ بِصُرَاخٍ شَدِيدٍ وَدُمُوعٍ طِلْبَاتٍ وَتَضَرُّعَاتٍ لِلْقَادِرِ أَنْ يُخَلِّصَهُ مِنَ الْمَوْتِ، وَسُمِعَ لَهُ مِنْ أَجْلِ تَقْوَاهُ،.ِ

والدليل على صحة كلام السيد المسيح ان الله معة وسوف ينقذة , اسلوب الاعتراض و العتاب على ما حدث من المصلوب كما جاء فى «أَلُوِي أَلُوِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟»اذا كان المسيح هو المصلوب لماذا هذا الاسلوب بالرغم من انة يعلم مسبقا انة سيصلب
هل يعاتب الله ؟ هل يعاتب الابن اباة؟ هل من احد يعاتب الله ؟ هل هذة تكون تعاليم دينية سواء من نبى كان او الة متجسد ؟ اين هى القدوة الطيبة من ذلك ؟ من منا يملك معاتبة الله الا اذا كان خارج من رحمة الله وعلية غضب الله ؟؟؟؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى