- إنضم
- 23 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 328
- مستوى التفاعل
- 20
- النقاط
- 0
جاء السيد المسيح ليخلص ما قد هلك
"لأن أبن الإنسان قد جاء لكى يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفي هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.
قصة ميلاد المسيح إذن، هي في جوهرها قصة حب.
أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن أنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذي لا يفكر في حب نفسه حباً حقيقياً، ولا يسعى إلى خلاص نفسه……بل العالم الذي في خطيته أنقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعاً. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنساناً.
كانت محبة الله لنا مملوءة أتضاعاً، في ميلاده، وفي صلبه.
فى هذا الأتضاع قبل أن يولد في مذود بقر
فهل انت مستعد ليولد المسيح فى قلبك ؟
باقى عده ايام على الميلاد فهل انت مجهز قلبك لولاده المسيح؟ ولا قلبك مش فاضى ومفهوش مكان للمسيح لو انت عاوز المسيح يتولد فى قلبك جهز قلبك وفضيه من كل الخطايا والشرور وادعوا الرب عشان يتولد فيك وينور قلبك
جهز قلبك بسرعه مفيش وقت ميعاد الميلاد قرب لو جه لقى قلبك مشغول هيمشى ويشوف فى قلوب كتييييير محتجاه بس انت الخسران
لانه لما هيتولد فى قلبك هينظف قلبك وينقيه من كل الشرور وكل الخطايا وهيديك فرح وسلام
بسرعه جهز قلبك هو مستنيك متاخرش قرارك هو هيفرح بيك
"لأن أبن الإنسان قد جاء لكى يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفي هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.
قصة ميلاد المسيح إذن، هي في جوهرها قصة حب.
أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن أنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذي لا يفكر في حب نفسه حباً حقيقياً، ولا يسعى إلى خلاص نفسه……بل العالم الذي في خطيته أنقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعاً. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنساناً.
كانت محبة الله لنا مملوءة أتضاعاً، في ميلاده، وفي صلبه.
فى هذا الأتضاع قبل أن يولد في مذود بقر
فهل انت مستعد ليولد المسيح فى قلبك ؟
باقى عده ايام على الميلاد فهل انت مجهز قلبك لولاده المسيح؟ ولا قلبك مش فاضى ومفهوش مكان للمسيح لو انت عاوز المسيح يتولد فى قلبك جهز قلبك وفضيه من كل الخطايا والشرور وادعوا الرب عشان يتولد فيك وينور قلبك
جهز قلبك بسرعه مفيش وقت ميعاد الميلاد قرب لو جه لقى قلبك مشغول هيمشى ويشوف فى قلوب كتييييير محتجاه بس انت الخسران
لانه لما هيتولد فى قلبك هينظف قلبك وينقيه من كل الشرور وكل الخطايا وهيديك فرح وسلام
بسرعه جهز قلبك هو مستنيك متاخرش قرارك هو هيفرح بيك