عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,599
- النقاط
- 0
الأسئلة والأجوبة دورة اللاهوت الدفاعي
المستوى الأول - المحاضرة الثالثة
المستوى الأول - المحاضرة الثالثة
1 - لو ثلاث اقسام عرفناها .. طب لو اتنين تبقى ايه؟ المسكونية والأقليمية؟؟
نعم ..
(2) - فهل المجامع المكانية والأقليمية تطلق على أى مجمع يُعقَد لأمور تنظيمية أم يشترط وجود أمر لاهوتى لمناقشته؟
عامل التسمية ليس " لسبب المناقشة " بل " لحدود المجتمعين " فإن كانوا في العالم كله صار " مسكوني " ...إلخ ..(_
(3) المجامع المسكونية اللازمة للكل المعروفة هى نيقية والقسطنطينبة وأفسس الأول والثانى .... هل هناك غيرها؟
يوجد ولكن هذا امر طائفي لا استطيع الكلام فيه ..
(4) وهل انتهت المجامع المسكونية بسبب التقسيم الحاصل حالياً؟؟ أم لاتزال هناك إمكانية لعقدها حول الأمور المشتركة؟
يوجد إمكانية بالطبع ....# 17 ص 2
(5) هل نعتبرها ... نتاج لهضم التقليد الشفاهى والمكتوب؟
+ تقليد مسلم نفسه ..
(6) وهل عمل النعمة الخاص بالروح القدس يحمى الآباء من الخروج عن نطاق التقليد؟ ، أم أن الأمر متروك فقط لفهم كل أب للتقليد فإذا أخطأ اب ما .. عارضه آباء آخرون ، ومن نقاشاتهم واتفقاهم نعرف الصحيح من الخاطئ؟
التقليد المقدس كالمصفاة التي تفرق بين ما يصح وما لا يصح ،،
بالطبع من أخطأ من الآباء، فليس أب بعد ، انا اتكلم عن من حكمت الكنيسة عليه فعلا، التقليد مسلم على مدى واسع جغرافيا ، لذلك اي خطأ يتم كشفه بسهولة جدا .. ويمكن ان يكون هذا السبب الذي قلته أحد العوامل ..
(7) هل الآباء الأولين فى كنيسة الأسكندرية وكنيسة أنطاكية من ضمن الآباء اليونان .. أم لا؟
عامل اللغة هو نفسه عامل اللغة ، فلا تقس عامل اللغة بعامل المكان، فقد يكون أب في مصر ولكنه يتحدث القبطية فقط وقد يكون اب في مصر ايضا ويتحدث اليونانية فقط ، فخطأ ان تنسب اللغة لمكان معين بقطع..
(8) وإن أمكن توضيح لأشهر أسماء الآباء اليونان أكون شاكر لحضراتكم
اقرأ كتاب لأبونا تادرس يعقوب ملطي اسمه :نظرة شاملة لعلم الباترولوجي في الستة قرون الأولى
(9) هل العظات الروحية والكتب الرعوية ككتاب هرماس تعتبر من الأدب الآبائى أو التقليد الآبائى؟
كلهم ما عدا كتاب هرماس من الأدب الآبوي ، ولكن كتاب هرماس مختلف فيه قليلا، ولكنه ربما يدخل تحت الادب الآبائي المبكر جدا..
المهم أن نعرف أن المجامع ( وخاصة المسكونية ) غير المختلف عليها قوانيها ملزمة لكل مسيحي بحسب نوع المجمع، # 23 ص 3
(10) بينما الليتورجيات هى مجرد صياغة لفظية طقسية منظمة لبعض نواحى التقليد
لكل التقليد وليس بعضه ..ولكن جملتك بها ( سامحني جدا أخي الحبيب ) نوع من المساواة ، فنحن نعيش التقليد بالروح ولكن الآباء بالتفسير والتفعيل العملي داخل الكنيسة ...# 24 ص 3
(11) بس سؤال واحد فى الخطية الأصلية ... ما مدى صحة لفظة الخطية الجدية ؟
اللفظ مش مهم نسبياً، المهم هو املعنى المتضمن داخل اللفظ، ..# 27 ص 3
(12) انا ب اسأل عن المجامع اللازمة للكل مش المختلف عليها ... هل هم الأربعة اللى أنا ذكرتهم واللا فى تانى متفق عليه غيرهم؟
ما هو عشان اجاوب زي دا لازم احدد أصلا مين الطوائف المسيحيية التي تعتبر لها حق الإعتراض او حق القبول والرفض، ودا هايدخلنا في طائفيات لوحده،، عموما تقدر تعتبرهم الأربعة حاليا ...# 31 ص 4
(13) طب وهو فى فرق بينا وبينهم فى التفعيل العملى للتقليد؟
طبعا، انت مالكش سلطة كهنوتية، فهل تقدر مثلا تضيف صوم ؟ او تقرر صوم على الكنيسة ؟
(14) مش الحياة بحسب المسيح هو الهدف للكنيسة منذ البدايات وحتى الآن؟
ايوة، وهم بيعيشوا بالتقليد لكن ليهم دور إضافي هو ممارسته وتعليمه والحكم به ..
(15) صحيح هم يمتلكوا صفات مكنتهم من فهم أفضل وبالتالى معايشة أفضل وقدرة أدق على الصياغة الليتورجية ولكن التفعيل العملى للتقليد الرسولى وللعهد الجديد هو أساس الحياة المسيحية ( الحياة العملية مع المسيح)
صحيح ...# 33 ص 4
(16) المجامع ليس وحيا ولكنها داخل اطار التقليد الرسولي ماذا تعني داخل اطارالتقليد الرسولي ؟
اي تستخدم التقليد الرسولي في الحكم وإصدار القوانين وفصل المخالفين في العقيدة ..
(17) هل ممكن ان نعتبر المجامع تقليد ابائي بدل تقليد رسولي ؟
يمكن ان تعتبر " قوانين " المجامع ...# 42 ص 5
(18) لم أفهم هذه هل تقصد أن هذا المجمع هو وحي أم هو لم يكن للرسل فقط
هذا المجمع كان الأعضاء فيه " الرسل " وبالتالي فإن قراراتهم قرارات قانونية وملزمة لكل الكنيسة في كل العالم في كل العصور ...إلخ ، لانها من أصحاب حق إيصال رسالة المسيح...
(19) ولكن باعتبار أن خطيئته كانت موجهة لله لذلك كانت لا محدودة
أفضل أن نقول :ولكن باعتبار أن خطيئته كانت موجهة لله لذلك كانت لا محدودة في عقابها على الإنسان..
(20) هل الأقانيم تعمل بصورة منفصلة أم أن أي يعمل يتطلب عمل الأقانيم الثلاثة معاً
جوهر ( الآب والإبن والروح القدس ) الله واحد وبالتالي فلا يوجد شيء اسمه " منفصلة " ..
(21) أعجبتني غزارة المعلومات في هذه المحاضرة وخصوصاً تصحيح المفهوم الإسلامي الخاطئ حول الكثير من القضايا
هذا الإحساس شعرت به في هذه المحاضرة لأننا بدأنا الدخول في اللاهوتيات التي نعرفها ولكن عند وجود أفكار بيّنت ما كان قد يخفى فأعجبتك الآن ...
القادم أقوى ..# 50 ص 5
(22) ان المجامع المسكونيه هدفها الاعلان عن طريق التقليد السليم او التعاليم المستقيمه التي استلمناها من الرسل انفسهم
نعم ولكن أدق أن نقول أن المجامع مهمتها ( بالإضافة إلى ما قلته انت ) أن تضع الخطوط الأخيرة الواضحة والتي إن تخطاها احد، فقد تخطى الإيمان وأصبح خارجه ..# 51 ص 6
(23) ما الفرق بين التجسد والتانس ؟
التجسيد مصطلح عام، اي شيء غير ظاهر يصبح ظاهر فقد تجسد، لكن التأنس هو التجسد في شكل الإنسان ..
(24) لم افهم لماذا جاء المسيح متجسد ؟
ليخلص ما قد هلك ، وليكون لنا حياة ، اي لينقي الطبيعة البشرية التي فسدت ويرجع لها الحياة الأبدية مرة أخرى ...# 55 ص 6
(25) اذن نقول تانس ادق من تجسد
لا، القانون بيقول الكلمتين، تجسد وتأنس ..
(26) حاجة تاني هل اطار التقليد الرسولي، تفرق عن إمتداد التقليد الرسولي؟
الإطار هو توضيح العقيدة في جمل وعبارات وقوانين واضحة صريحة حرفية، الإمتداد دا الأدب الكنسي كله .. ممكن مايكونش كله منضبط بنفس القدر ..
(27) هل تعتبر واحده فيهم تشير إلى الوحي والثانية لا
تيشر إلى الوحي
كلاهما ليسا مباشرين للوحي، ولكنهم داخل التقليد الرسولي ..# 62 ص 7
(28) لماذا نقول ان الابن مولود من الآب و الروح القدس منبثق من الآب ( ايه الفرق يعنى ) ؟
مش احنا اللى بقول المنطق يقر بذلك ان الولادة تكون للكلمة فسمى ابنا والانبثاق للروح فسمى روحا # 71 ص 8
(29) الآب كأقنوم هل له روح ؟ و إن كان نعم فهل روحه هي الروح القدس
السؤال خاطيء نسبياً، لأن طالما تنسب أقنوما لآخر فإنت بذلك تتكلم داخل " الجوهر " وليس داخل " الأقنوم " ،
عموماً الجواب : نعم
شرح الجواب : الآب له الروح القدس " المنبثق " منه.
مع ملاحظة تصحيح كلمة " هي " ..# 113 ص 12
الروح القدس هو روح الاب والابن # 121 ص 13
(30) قولك :" فالذي تجسد هو ألله و أقنوم الظهور الإلهي هو أقنوم الإبن ..."
هل تقصد أن ألله كلمنا بعقله الناطق ؟
الله كلمنا فى ابنه " اللوغوس الالهى "
يعنى ايه " اللوغوس " اجله شوية لان الموضوع هيفتح معايا وانا لما بفتح مبقفلش
بس على العموم اللوغوس لو وضعناه فى كلمة نقول عنه " المظهر لله " # 122 ص 13
(31) هل من اسهاب عن هذا الموضوع ؟ و توضيح اتحاد اللاهوت غير المحدود بالناسوت المحدود و توضيح كيفية اتحاد الطبيعتين أكثر
هو اتحاد كلى وتام ومطلق بين الطبيعتين بدون ان يفقد اى منهما خواصه
فطبيعة الله الالهية طبيعة فوقانية روحانية لا تحد بمكان وزمان
وطبيعة الانسان طبيعة جسدانية محدودة
ظهور الله الكلمة فى الجسد لا يعنى انه تحول لجسد بل ظهر فى الجسد دون ان يفقد طبيعته الالهية ككلمة الله الفائق الادراك الذى لا يحد
مولكا عايز يقول ان اللى مات مكنش مجرد انسان دا كان ابن الله المتجسد
فعمله الكفارى على عود الصليب لم يكن منبعه مجرد انسان دا منبعه ابن الله الحى والمحيى فاعطى الحياة لكل البشرية الممثلة فى جسد بشريته # 130 ص 13
(32) هل للمسيح طبيعتين ام طبيعة واحدة و هل نعبد اتحادهما ام اللاهوت دون الناسوت ؟
طبيعتين متحدتين فى اقنوم واحد
وطبيعة واحدة من طبيعتين متحدتين
نقدم لهذا الشخص الواحد " الكلمة المتجسد " السجود اللائق بمجده # 130 ص 13