طيب مش كنت تقولي ـ أنا شفتها بالصدفة البحتة!! كمان ألف سلامة عليكي ربنا يشفي جراحك: أعرف إن فيه حاليا "بنج" موضعي يُباع في الصدليات للجمهور: عبارة عن زجاجة صغيرة (سبراي / بخاخة) ترشين منها على موضع الألم مباشرة (عند الضرورة) وتساعد بالطبع كثيرا. ولو مؤقتا حتى يلتئم الجرح. ألف ألف سلامة عليكي يا قمرتنا ربنا يشفي كل آلامك.
الف الف مبروك للمنتدى ولكل الاعضاء الحاضرين منهم والغائبين
والف شكر للاخت الغالية حياةبالمسيح على الالتفاتة المباركة
متمنياً للجميع الخير والبركة والنجاح والتألق الدائم والمستمر
تقبلوا مني اعطر التحايا واحلى المنى
دمتم بكل خير وعز وود
أنتِ حتى "راهبة" كما اتفقنا سابقا، ماتت بالفعل عن العالم و"انحلت عن الجميع لأجل أن ترتبط بالواحد". (عشان كده ـ مشان هيك ـ أنا بقولك يا "أمي" من ساعتها ـ انتي نسيتي وللا إيه؟
أشكرك يا أمي الغالية على التعليق والتوضيح. قلوبنا معك وصلاواتنا لأجلك. عرفت بعض التفاصيل ولكن.. في الحقيقة لا يهم كثيرا ما يحدث بقدر ما تهمني أولا "علاقتكِ" أنتِ بما يحدث: هل هي "علاقة قبول" وتسليم وإدراك عميق أن مشيئة الله هي الخير قطعا ودائما لأجلك ـ حتى لو كان ظاهرها الالم ـ أم هي "علاقة مقاومة" ورفض وبالتالي معاناة داخلية أيضا علاوة على أي ألم جسدي؟ هذا ما يهم حقا. ليس العالم بكل ما فيه وإنما فقط "قلبكِ" أنتِ أولا ـ بوابتك السرية بين السماء والأرض ـ وهل هو بالتالي ما زال هنا على الأرض أسيرا يتعذب بتجاربها ويعاني من شدائدها، أم بالأحرى في السماء متحررا مطمئنا في حضرة الرب، تسكنه روحه القدوس وتشمله في كل لحظة بالنعمة والسلام، رغم الألم، وربما حتى بالفرح أيضا والمسرة؟
مرة أخرى قلوبنا معك وصلاواتنا لأجلك. وعموما في النهاية أنتِ يا أمي قوية جدا، أعرف هذا جيدا!). فحتى نلتقي مرة أخرى يا أمي الجميلة سلام الرب ليكن دائما معك، وكل عام وأنتِ والمنتدى وجميع الأحباء بكل خير ونعمة وبركة.
بداله قوية نرفع إيدينا نحو السماء
و بإيمان و يقين تام نطلب من رب المجد الرؤوف الحنون
أن يتمجد و يصنع خيراً مع أختنا الغالية " حياة "
أيضاً شفاعة أمنا الحنون كُليه الطُهر و القوي أبوسيفين
فلتكون معكي أختي الغالية
لا يسعني سوي تقديم الشكر لجميع الأحباء بهذه المنارة القوية
لجميع أفراد أسرة " منتدي الكنيسة العربية " و دوماً علي أسم المسيح
و للغالية " حياة " رب المجد يُبارك و يُثمر في خدمتك أضعاف مُضاعفة
أشكرك يا أمي الغالية على التعليق والتوضيح. قلوبنا معك وصلاواتنا لأجلك. عرفت بعض التفاصيل ولكن.. في الحقيقة لا يهم كثيرا ما يحدث بقدر ما تهمني أولا "علاقتكِ" أنتِ بما يحدث: هل هي "علاقة قبول" وتسليم وإدراك عميق أن مشيئة الله هي الخير قطعا ودائما لأجلك ـ حتى لو كان ظاهرها الالم ـ أم هي "علاقة مقاومة" ورفض وبالتالي معاناة داخلية أيضا علاوة على أي ألم جسدي؟ هذا ما يهم حقا. ليس العالم بكل ما فيه وإنما فقط "قلبكِ" أنتِ أولا ـ بوابتك السرية بين السماء والأرض ـ وهل هو بالتالي ما زال هنا على الأرض أسيرا يتعذب بتجاربها ويعاني من شدائدها، أم بالأحرى في السماء متحررا مطمئنا في حضرة الرب، تسكنه روحه القدوس وتشمله في كل لحظة بالنعمة والسلام، رغم الألم، وربما حتى بالفرح أيضا والمسرة؟
مرة أخرى قلوبنا معك وصلاواتنا لأجلك. وعموما في النهاية أنتِ يا أمي قوية جدا، أعرف هذا جيدا!). فحتى نلتقي مرة أخرى يا أمي الجميلة سلام الرب ليكن دائما معك، وكل عام وأنتِ والمنتدى وجميع الأحباء بكل خير ونعمة وبركة.
