مابين هذا وذاك. شهادتي

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>
في شهادتي المختصرة هذه، لا اهدف الى النقد. بل مجرد ذكر الاحداث التي قادتني الى الايمان بالمسيح مختصرة.

اول مرة فكرت فيها مليّا في اسلامي الذي توارثته من والداي كانت قبل سنوات عديدة. فخطر السؤال الذي كان بداية رحلتي الطويلة مع الايمان والاديان. لماذا خلقني الله؟

فسألت والداي وجوابهما كان "لكي نعبده". ولكن الجواب لم يكن كافيا بالنسبة لي. وتوالت اسئلة لم يسبق لي ان فكرت فيها قبلا. مثل، أين الله؟ ومن هو الله؟ ذاك الذي أعبده وأصلي له. ومع تعمقي أكثر وأكثر في الاسئلة والبحث عن اجابات ما بين سؤال اهلي وسؤال الاساتذة في المدرسة، كان الامر وكأنه نزيف لا يتوقف. فمع الاجابة على سؤال، يطل سؤال آخر.

لكن معظم الاجابات لم تشفي غليلي، حتى وصل الى مسامعي مصطلح الكتاب المقدس. تجرأت واشتريت نسخة منه وانتابني الخوف حينها، فبسبب خلفيتي، ظننت انه بشرائي الكتاب المقدس وادخاله الى المنزل سوف تصيبنا المصائب. وكأنني أحضرت كارثة معي. اعذروني على هذا التشبيه، لكني أحاول قد الامكان شرح ما مررت به بالتمام والمشاعر المصاحبة له.

عندما باشرت بالقراءة، لم تتركني فكرة "التحريف" بحالي، فقد كانت مصاحبة لي مع كل صفحة أتصفحها، فنغصّ عليّ رحلتي مع الكتاب وحرمني من فهم رسالته حينها. وكليّ ثقة بأن هذا قاسم مشترك بين جميع العابرين من خلفيات اسلامية.

فتركته، ظنا مني انه زاد الوضع سوءا. فما كان مني سوى الالحاد بالله وبالاديان.
وقتها ظهرت أسئلة جديدة من نوع اخر، فتعمقت بالنظريات العلمية والفلسفية. والان ارى انها كانت محاولة مني لتقوية "إيماني" بعدم وجود إله. فرغم ان الملحد يدّعي ان الحاده هو نكران الايمان، إلا اني أؤكد له ولها، لو تعمقوا اكثر وفهموا الحادهم، لوجدوه إيمانا لكنه من نوع آخر. فتجد الملحد يدرس النظريات العلمية والفلسفية في محاولة منه لسد الفراغ الروحي في داخله وحاجته اليه. ذاك الفراغ الذي تركه الله في كلّ واحد منّا لكي يكون نقطة الانطلاق في بحثنا عنه.

ثم عادت بي رياح البحث الى الاسلام، فعدت من جديد الى نقطة البداية، وظهرت لي أسئلة جديدة لم تكن قد ظهرت قبلا.

لماذا سمح الله بتحريف التوراة والانجيل؟
هل حقا اعترف القرآن بتحريف التوراة والانجيل؟ ام انها كانت فكرة ناتجة عن تفسير مفسرين؟ إن لم يعترف القرآن بتحريف الكتاب المقدس، فهل هذا تأكيد منه على صلاحها؟ وإن اخذت بهذا المنطق، فلماذا تختلف رسالة الاسلام عن رسالة اليهود والمسيحين؟

من هو "عيسى"؟ لماذا لم يكن له أبا؟ لماذا هو النبي الوحيد الذي ولد بطريقة معجزية لم يسبق لها مثيل؟ وكيف تكلم وهو في المهد؟ وإن حقا تكلم في المهد، لماذا لم يؤمن به الشعب؟ فلم يكن منطقيا ان ينسى شعب بني اسرائيل كهذا معجزة وينسى صاحبها "عيسى". فلو حدثت حقا، لكان اخذه رؤساء الكهنة وربوه بينهم ومجدوه وأمه منذ صغره. فكيف مر هكذا حدث مرور الكرام على الشعب؟ لماذا سمى "المسيح"؟


ودواليك اسئلة لا يسعفني الوقت والظروف لذكرها. وكلما طرحت هذه الاسئلة على الاهل والاصدقاء، كان جوابهم يكتفي بنصحي بعدم التفكير في هكذا اسئلة قد تقودني الى عصيان الله. وعوضا على ذلك، عليّ الصلاة والاكثار من قراءة القرآن واذكار النهار والمساء والتعوذ من الشيطان ووسواسه.
لكن أي وسواس هذا؟ فهذه الاسئلة ناتجا طبيعا. ولم يكن منها ما هو غريب. فلماذا لا أجد الجواب.

فعادت بي الادراج الى الكتاب المقدس مجددا. وهذه المرة كانت فكرة التحريف اقل قوة من قبل، ووجدت الاجابة لجميع الاسئلة المتعلقة بالمسيح.
وبعد فترة من الزمن فهمت فيها عددا من العقائد المسيحية، آمنت. وأعلنت قبولي المسيح وعمله على الصليب. ويظهر لي الان مدى ضعف ذاك الايمان، الذي على مايبدو كان ناتجا عاطفيا رغم منطقيته. فلم تهدأ نار الحيرة في داخلي، ومع الايمان الجديد ظهرت أسئلة جديدة. فلم أرتاح ولا عقلي ارتاح. ثم ألحدت. يا له من خبر جديد. وكأني لم أقضي معظم وقتي ذهابا وإيابا ما بين الالحاد والايمان.

عدت الى الاسلام في محاولة اخيرة، لربما أجد ضالتي. ولم استعن بالاحاديث النبوية وقتها، وذلك لما تبين لي من عدم منطقية بعضها وضعف ومناقضة البعض الاخر لما ذكر في القرآن.

حتى ومع هذا، بقيت في دوامة الضياع. ولعنت اليوم الذي ولدت فيه وفكرت في السؤال الذي حوّل حياتي التي كانت أشبه بالطفولية البريئة الى جحيم. ثم احزروا ماذا؟ ألحدت! خبر جديد ها؟.

كنت انتهيت من بحثي في الاسلام ولم اعد له منذ ذاك الحين ولن افعل.
لكني لازلت تائها، كنت أشبه بعطشان في وسط الصحراء يبحث عن ماء. ومع ذلك كان الكتاب المقدس ومافيه يطلان عليّ بين الحين والاخر، "المسيح" وتعاليمه ومنطقية حياته ورسالته بناء على ماذكر في الكتاب المقدس، النبؤوات في العهد القديم وتحققها في شخص المسيح. فحتى لو سلمت بمبدأ الصدفة، فلن افلح، رياضيا كان اشبه بالمستحيل ان يتحقق ذاك الكمّ من النبؤوات في شخص واحد في مكان وزمان واحد. فسلمت بالمبدأ القائل بنكران وجود المسيح في الاساس. وماهو سوى اسطورة خرج بها مجموعة من اليونان واليهود المرتدين. لكن أي منطق هذا؟ بل أيّ جنون؟!

ومن الجهة الاخرى، كان النقد النصي والعلمي للكتاب المقدس لا يفارقانني. ومابين هذا وذاك، آمنت بالمسيح. قبلته وآمنت بعمله على الصليب. لكن هذه المرة لم يكن قرارا عاطفيا، بل عاطفيا وعقليا معا. رغم انه لا تزل في جعبتي أسئلة لازلت ابحث عن جواب لها.

والان اصارع عدوا يسمى إبليس. الان وبعدما انكشف قناعه وخداعه لي. أصبح اكثر شراسة من ذي قبل، لكني كلي ثقة ومهما طالت التجربة، بأن المسيح لن يتركني اقع في شباكه بعدما عشت معظم حياتي محاولا قطعها والتحرر منها.
 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>
اعتذر اذا كانت الشهادة مختصرة زيادة عن اللازم. ولربما لا تجيب على تساؤولات القارئ العزيز. لكن لظروف خارجة عن ارادتي لا استطيع كتابة شهادتي تفصيليا، رغم انه لو كتبتها بالتفصيل لاحتجت لكتاب كامل.
وأرحب بالاسئلة.
 

amgd beshara

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
1 يونيو 2012
المشاركات
2,537
مستوى التفاعل
617
النقاط
113
الإقامة
cairo- egypt
فرغم ان الملحد يدّعي ان الحاده هو نكران الايمان، إلا اني أؤكد له ولها، لو تعمقوا اكثر وفهموا الحادهم، لوجدوه إيمانا لكنه من نوع آخر. فتجد الملحد يدرس النظريات العلمية والفلسفية في محاولة منه لسد الفراغ الروحي في داخله وحاجته اليه. ذاك الفراغ الذي تركه الله في كلّ واحد منّا لكي يكون نقطة الانطلاق في بحثنا عنه.
عجبتني جدا الجزئية دي
الرب يبارك حياتك و يزيدك من كل نعمة و يثبت خطواتك
 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>

عجبتني جدا الجزئية دي
الرب يبارك حياتك و يزيدك من كل نعمة و يثبت خطواتك

آمين يارب.
اشكر مرورك يا غالي والرب يبارك حياتك وينعم عليك بنوره ومحبته التي لا تضاهيها محبة.
 

Bent el Massih

ارحمنا يارب
عضو مبارك
إنضم
3 ديسمبر 2007
المشاركات
3,124
مستوى التفاعل
815
النقاط
113
الإقامة
في حضن المسيح
مبرووووك الخلاص اخي وتحررك من ابليس
ربنا يثبتك في الايمان ويستخدمك لمجد اسمه القدوس
وعقبال للمعمودية​
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
التصق بالرب ..... تكلم معه .... اطلب منه .... تعامل معه كصديق ... وياله من صدق .... تعامل معه كأب .... وياله من أب ...... أب ليس له مثيل فى الكووووووووووووووووووووون
 

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
رحلتك الطويله في البحث عن الحقيقه ، قد وصلت بك الى بر الأمان ..لكن لا تركن ولا تستكن ، حصّن نفسك بقراءة الكتاب المقدس، وصلي كلما استطعت..

ربنا يكون معاك

.
 

ياسر الجندى

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 يوليو 2010
المشاركات
1,962
مستوى التفاعل
133
النقاط
0


فعادت بي الادراج الى الكتاب المقدس مجددا. وهذه المرة كانت فكرة التحريف اقل قوة من قبل، ووجدت الاجابة لجميع الاسئلة المتعلقة بالمسيح.


ممكن توضيح لهذه النقطة من فضلك

 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>


ممكن توضيح لهذه النقطة من فضلك



أكيد.
لدى الكتاب المقدس وجدت الاجابة على الاسئلة التالية:
لماذا "عيسى" سمى "المسيح"؟
لماذا ولد من دون أب. بل من عذراء، عقلي والمنطق لم يقبلا الجواب القائل "الله خلق "عيسى" من دون أب تحديا لشعب فلسطين حينها لانهم اشتهروا بالطب!" عقلي والمنطق لم يقبلا "انه مجرد نبي كباقي الانبياء" وبالتأكيد لم يقبل الجواب القائل "الله اعلم" "ولله في خلقه شؤون". بل كلما فكرت بالمعجزة اكثر، كلما زادت ثقتي بأن رسالته كانت اسمى الرسائل، شيئا لم ولن تحتويه باقي الرسائل الروحية في العالم. شيئا ما في ولادته وحياته يخبران عن اعظم مما قيل عنه في الاسلام.
لماذا عمل كل ما يقوم بعمله الله القدير؟
لماذا لم يتزوج؟ رغم ان هذا لم يكن سؤالا رئيسيا.
 

ياسر الجندى

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 يوليو 2010
المشاركات
1,962
مستوى التفاعل
133
النقاط
0



عقلي والمنطق لم يقبلا "انه مجرد نبي كباقي الانبياء
"


ولكن هل قبل عقلك أنه إله ؟

ثم ، مالذى توصل إليه عقلك من هذا التساؤل الذى سألته



لماذا ولد من دون أب. بل من عذراء[/QUOTE]
فى حين أن كتابك الذى كنت تقرأه آنذاك قد

أخبر أن امر المسيح لم يكن يعدو أمر


آدم فى طلاقة القدرةالإلهية بكلمة كن
 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>



"


ولكن هل قبل عقلك أنه إله ؟

ثم ، مالذى توصل إليه عقلك من هذا التساؤل الذى سألته

لماذا ولد من دون أب. بل من عذراء[/QUOTE]
فى حين أن كتابك الذى كنت تقرأه آنذاك قد

أخبر أن امر المسيح لم يكن يعدو أمر


آدم فى طلاقة القدرةالإلهية بكلمة كن


اخي ياسر. لا داعي لاستعمال لغة الاستنكار.

نعم، قبل عقلي ومنطقي بأن المسيح هو الله.

ماتوصلت اليه من ميلاد المسيح من عذراء. كان اكثر منطقية وقابلية من مجرد المقارنة بينه وبين خلق آدم. بل ان ماقيل في الكتاب المقدس والكتب المسيحية عن ان المسيح ولد من عذراء لكي لا يرث جسده الطاهر الخطيئة التي توارثتها البشرية من ابو البشرية آدم. فحتى في حياتنا اليومية. كل منا يحمل اسم عائلة والده، ونسب والده. قصة ميلاد المسيح تألقت بمعناها الحقيقي في الكتاب المقدس وأصبح ميلاده المعجزي مصدر فرح وخلاص لي.
 

ياسر الجندى

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 يوليو 2010
المشاركات
1,962
مستوى التفاعل
133
النقاط
0



"


ولكن هل قبل عقلك أنه إله ؟

ثم ، مالذى توصل إليه عقلك من هذا التساؤل الذى سألته





اخي ياسر. لا داعي لاستعمال لغة الاستنكار.

أبدا عزيزى كنت أستفسر

نعم، قبل عقلي ومنطقي بأن المسيح هو الله.

هنيئا لك

وشكرا لأدبك

 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>



"


ولكن هل قبل عقلك أنه إله ؟

ثم ، مالذى توصل إليه عقلك من هذا التساؤل الذى سألته







أبدا عزيزى كنت أستفسر



هنيئا لك

وشكرا لأدبك




اهلا وسهلا بك اخي العزيز.​
 

thebreak-up

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
214
النقاط
0
الإقامة
في قلب حبيبي يسوع 3>
قد يمر العابر بعد الايمان بالمسيح، بمرحلة البحث عن الكنيسة التي يود الانتماء اليها.

اذكر نصيحة ذكرها لي احد الاخوة في المنتدى " ان جميع الكنائس تصل الى المسيح" ولا خلاف على ذلك بتاتا.

فكما قيل "جميع الطرق تؤذي الى روما" فجميع الكنائس تؤدي الى المسيح. طالما الكنيسة تعترف بالكتاب المقدس وبعمل المسيح الكفاري على الصليب وقيامته والوهيته والثالوث المقدس وتكرز بالاخبار السارة بين الامم. فهي تستحق ان يقال عنها كنيسة المسيح.

لكن لتفادي الظن بتناقضي. فقد سبق وان اعلمت بإنتمائي لكنيسة ما لكن بعد بحث معمق وصلاة، فقد انتميت الى احدى الكنائس التقليدية، لا لسبب سوى بأنها تسد الفراغ الروحي الذي تركه الالحاد في نفسي. رغم ان الكتاب المقدس كافيا لسد كل عطش روحي وتعاليم المسيح السامية، لكن الكنيسة جزء لا يتجزأ من المسيح.

وصلواتي لجميع كنائس الله في مشارق الارض ومغاربها. ويعينهم على نشر كلمته والاخبار بمحبته وعمله العظيم.
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
0
مبروك الخلاص شهادة رائعة ايمان عن اقتناع كامل وبحث عن الحقيقة الرب يباركك
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,647
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
مباركة ولادتك الروحية بالمسيح.


لا تدع خطية العالم تبعدك عن الرب بل اعمل وصاياه مستعينا بالصلاة وقراءة كلمته المحيية في الكتاب المقدس.

صلي لكي يرسل لك الرب الإله راعيا مسيحيا يقودك الى كنيسته.

صلواتي من أجل ثباتك بالإيمان ونموك بالنعمة.
 

Maran+atha

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 سبتمبر 2012
المشاركات
1,906
مستوى التفاعل
464
النقاط
83
الإقامة
فى قلب المسيح
شكرا كثير لك اخى الحبيب thebreak-up
حقيقى اختبارك اكثر من رائع

فمكتوب فى الكتاب المقدس فى 1 تي 3: 16
وبالاجماع عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد
تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم
أومن به في العالم رفع في المجد

ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك ويكون معاك دائما
فيحافظ عليك ويفرح قلبك ويحقق كل امنياتك للأبد آمين
 

candy shop

مشرفة منتدى الاسرة
مشرف
إنضم
29 يناير 2007
المشاركات
50,807
مستوى التفاعل
2,019
النقاط
113
مبروك عليك حياتك الجديده الجميله

مبروك عليك النعمه والخلاص

ربنا ينور طريقك ويبعد عنك اى شر وشبه شر
 
أعلى