الميراث

محب جدا

New member
عضو
إنضم
1 فبراير 2006
المشاركات
80
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الفاضله مارتينا:

ما علاقة الاسلام بالموضوع؟؟؟؟

انا اضرب امثله كما طلب الاستاذ (my rock)

لم اقصد هذا المثال بعينه .

ملحوظه خاصة برد الاخت مارتينا:
(وكيف يتم اثبات الزنا في الاسلام انك اذا رأيت مع زوجتك رجل تذهب وتتركهم حتي تأتي بأربعة شهود ويجب ان يكون المرود بالمكحله لانه عدا ذلك يكون لمم
فكيف تثبت من الاسلام علة الزنا ؟؟؟)

طرحت موضوع مشابه لهذا الموضوع في منتدي اسلامي (موضوع اثبات الزنا) وهل هناك نصوص تحدد ذلك فكان الجواب كالتالي( والذين يرمون ازواجهم ولم يكن لهم شهداء الا انفسهم فشهادة احدهم اربع شهادات بالله انه لمن الصادقين *والخامسة ان لعنة الله عليه ان كان من الكاذبين*ويدرؤ عنها العذاب ان تشهد اربع شهادات بالله انه لمن الكاذبين *والخامسة ان غضب الله عليها ان كان من الصادقين )

وهذه النصوص حسب الاستاذ الذي اجابني انها خاصة بالازواج وهي غير الخاصة بالافراد العادين.

وكان له رد علي موضوع الاربع شهود وليس هنا موضعه الان.......

كلامي السابق للامانه العلميه في النقل والرد

شكرا
وانتظر الرد في صلب مداخلتي السابقه(هل توجد تشريعات قانونيه تطبيقيه في الدنيا يحويها الكتاب المقدس) ولا داعي للمداخلات الخارجه عن الموضوع
 

smile

New member
عضو
إنضم
2 فبراير 2006
المشاركات
55
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
لندن - الدور الثالت
مقتطفات من كتب قداسة البابا شنوده الثالث – سنوات مع أسئلة الناس

22- نظامنا فى الميراث

سؤال:

ما هو موقف الكنيسة فى تقسيم الميراث بين الرجل والمرأة ؟

الجواب:

الكنيسة لم تضع للميراث نظاماً محدداً.

جاء أحدهم إلى السيد المسيح يقول له "يا معلم، قل لأخى أن يقاسمنى الميراث". فأجابه "من أقامنى عليكما قاضياً أو مقسماً؟!".. ثم قال "انظروا، تحفظوا من الطمع" (يو12 : 13 – 15).

المسيحية لم تضع قوانين مالية، إنما وضعت مبادىء روحية، فى ظلها يمكن حل المشاكل المالية وغيرها. وينطبق هذا على موضوع الميراث.

إن وجُدت بين الأخوة محبة وعدم طمع، يمكن أن يتفاهموا بروح طيبة فى موضوع الميراث.

بل كل واحد منهم يكون مستعداً أن يترك نصيبه لأى واحد من أخوته أو أخواته يرى أنه محتاج أكثر منه.

أنظر كيف كانت الأمور تجرى فى الكنيسة أيام الرسل، بنفس هذه الروح:

"لم يكن أحد يقول إن شيئاً من أمواله له، بل كان عندهم كل شىء مشتركاً" ولم يكن فيهم أحد محتاجاً" "وكان يوزع على كل أحد، كما يكون له احتياج" (أع4 : 32 – 35).

هكذا عاشت الكنيسة مرتفعة عن مستوى القانون، تدبر أمور أولادها فى محبة وقناعة..

حالياً نحن نسير حسب قانون الدولة فى الميراث.

ولكن يمكن التصرف قبل وفاة أحد الوالدين.

فمثلاً إن وجد الأب أن أولاده موسرين وأغنياء، وابنته محتاجة، يستطيع قبل وفاته أن يكتب لها جزءاً من الميراث، أى أن يتنازل عن جزء بطريقة شرعية تسجل فى الشهر العقارى. وتصبح مالكة لهذا الجزء فى حياته ولا علاقة له بالميراث. أو يعطيها حق الرقبة فى جزء، بحيث يصبح ملكاً لها بعد وفاته، بالإضافة إلى نصيبها فى الميراث..

أى أنه يوجد نوع من التصرف باسم القانون، لتعديل أنصبة الورثة قبل وفاة أحد الوالدين.

فالأمور يمكن أن تحل بالمحبة والقناعة، أو بالحكمة، أو بالتصرف القانونى السليم لإقامة العدل بين الورثة، وليس بتنفيذ حرفية القانون.
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
محب جدا قال:
تشريعات قانونيه تطبيقيه في الدنيا مثل:
3*النساء اللاتي توفي ازواجهن(هل يتزوجن ثانية؟ ان كانت الاجابه بنعم بعد اي وقت من وفاة الزوج ؟ وهكذا......)

هذا المبدأ روحي, لانة علاقة الزواج هي علاقة مقدسة


4*الطلاق لا يكون الا لعلة الزنا(كيف يثبت الزنا ؟ ماذا لو انكر الطرف المتهم ؟...)

نفس الي قبلها, المبدأ هو مبدأ روحي جذوره الزواج الذي هو علاقة مقدسة


5*الذي يسرق له عقابا في الاخره لان السرقه محرمه(ما الذي يردع السارق في الدنيا هل له عقوبه؟ هل كل من سرق يعاقب ؟ ام هناك استثناءات لضرورات)


السرقة و تحريمها هي تملك المبدأ الروحي ايضا, فالسرقة خطيئة, و الخطيئة تعدي على الله


هذه بعض الامور التشريعيه التي تنظم حياة الافراد . هل تعرض لها الكتاب المقدس؟

كلها امور روحية نابعة لتقييم حياة الانسان و ابعاده عن الخطية, اما الميراث فليس له علاقة لا بالخطية و لا امور تقييم حياة الانسان
 

محب جدا

New member
عضو
إنضم
1 فبراير 2006
المشاركات
80
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
سلامي للجميع

شكرا لمداخلة(smile) فهي مفيده حقا.

ولكن بعد رد العضو(smile) والمشرف العام (my rock)

افهم من كلامكما ان الكتاب المقدس يحوي تعاليم روحيه تستقيم بها حياة الافراد وتحسن بها اخلاق البشر فيتعاملوا معاملة سويه (بشكل تلقائي) وتذهب البغضاء والكراهيه بعيدا عن قلوبهم ويربط بينهم جميعا محبة المسيح ويفوزون جميعا بدخول الملكوت.

اي يضع تصور شامل غير تفصيلي.

واضرب مثالا ادلل به علي فهمي هذا وان صح المثال افيدوني حتي انهي هذا الموضوع .
وان لم يصح المثال فدلوني علي الصواب.

المثال: وهو عبارة رجل يربي ابناءه

الاب : اريد منكم يا ابنائي ان تكونوا طيبين ومخلصين واياكم والاقتراب من الشر ولا تؤذوا غيركم

كونوا عادلين فيما بينكم لان الظالم يزداد قبحا علي قبح.

هكذا علم الرجل ابناءه كيف تستقيم حياتهم.

والابناء (اصحاب القلوب البيضاء النقيه) سمعوا هذا الكلام وتفهموه جيدا

فكلما اقتربوا من فعل شيء راجعوا انفسهم هل هذا الفعل من تعاليم ابينا ام انه مخالف ؟؟

فان خالف تركوا الفعل وان وافق فعلوا.

فالمحدد لحسن الفعل والتصرف او سوء الفعل هم الابناء ولا دخل لابيهم.

فان سرق شخص:

قالوا هذا ظلم وابانا علمنا الا نظلم. فان قيل وما العمل مع هذا السارق اللعين؟ قالوا لم يخبرنا ابونا بعمل محدد واحتاروا فيما هم صانعون. حتي ياتي مشرع ارضي ذو عقل بشري قاصر وذو بصيره ضيقه محدوده يقول اصنعوا كذا وكذا فيكون التسليم لهذا الحكم البشري لان اباهم لم يرشدهم لغيره.

وهكذا في امور كثيره .

فالعبره عندهم انهم والناس لا يفعلون خطأ

ولكن ان حدث الخطأ فلا رادع ولا حل.

لذلك فهم يحاولون اقامة المدينه الفاضله مدينة افلاطون .

هذا هو المثل. (حسب فهمي)

وبقي لي كلمة:

هذا كلامي خاص بردع المفسدين والمخطئين

اما بالنسبه للتعاملات بين الناس والتي قد يختلف في شانها مع وجود الجو الروحاني الجميل

مثل(رجل وامراه يريدان ان يتزوجا) ماذا يفعلان؟؟ الاجابه بنصوص صريحه من الكتاب المقدس

شكرا لطول بالكم وسعة صدوركم ورجاحة عقولكم
 

محب جدا

New member
عضو
إنضم
1 فبراير 2006
المشاركات
80
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
سلامي للجميع

شكرا لمداخلة(smile) فهي مفيده حقا.

ولكن بعد رد العضو(smile) والمشرف العام (my rock)

افهم من كلامكما ان الكتاب المقدس يحوي تعاليم روحيه تستقيم بها حياة الافراد وتحسن بها اخلاق البشر فيتعاملوا معاملة سويه (بشكل تلقائي) وتذهب البغضاء والكراهيه بعيدا عن قلوبهم ويربط بينهم جميعا محبة المسيح ويفوزون جميعا بدخول الملكوت.

اي يضع تصور شامل غير تفصيلي.

واضرب مثالا ادلل به علي فهمي هذا وان صح المثال افيدوني حتي انهي هذا الموضوع .
وان لم يصح المثال فدلوني علي الصواب.

المثال: وهو عبارة رجل يربي ابناءه

الاب : اريد منكم يا ابنائي ان تكونوا طيبين ومخلصين واياكم والاقتراب من الشر ولا تؤذوا غيركم

كونوا عادلين فيما بينكم لان الظالم يزداد قبحا علي قبح.

هكذا علم الرجل ابناءه كيف تستقيم حياتهم.

والابناء (اصحاب القلوب البيضاء النقيه) سمعوا هذا الكلام وتفهموه جيدا

فكلما اقتربوا من فعل شيء راجعوا انفسهم هل هذا الفعل من تعاليم ابينا ام انه مخالف ؟؟

فان خالف تركوا الفعل وان وافق فعلوا.

فالمحدد لحسن الفعل والتصرف او سوء الفعل هم الابناء ولا دخل لابيهم.

فان سرق شخص:

قالوا هذا ظلم وابانا علمنا الا نظلم. فان قيل وما العمل مع هذا السارق اللعين؟ قالوا لم يخبرنا ابونا بعمل محدد واحتاروا فيما هم صانعون. حتي ياتي مشرع ارضي ذو عقل بشري قاصر وذو بصيره ضيقه محدوده يقول اصنعوا كذا وكذا فيكون التسليم لهذا الحكم البشري لان اباهم لم يرشدهم لغيره.

وهكذا في امور كثيره .

فالعبره عندهم انهم والناس لا يفعلون خطأ

ولكن ان حدث الخطأ فلا رادع ولا حل.

لذلك فهم يحاولون اقامة المدينه الفاضله مدينة افلاطون .

هذا هو المثل. (حسب فهمي)

وبقي لي كلمة:

هذا كلامي خاص بردع المفسدين والمخطئين

اما بالنسبه للتعاملات بين الناس والتي قد يختلف في شانها مع وجود الجو الروحاني الجميل

مثل(رجل وامراه يريدان ان يتزوجا) ماذا يفعلان؟؟ الاجابه بنصوص صريحه من الكتاب المقدس

شكرا لطول بالكم وسعة صدوركم ورجاحة عقولكم
 
أعلى