سمعان الاخميمى
صحفى المنتدى
- إنضم
- 4 أغسطس 2009
- المشاركات
- 12,695
- مستوى التفاعل
- 1,087
- النقاط
- 0
تحـــذير : من تناول المشروبات الغازية أكثر من 3 مرات أسبوعيًا
يعتبر الكثيرون المياه الغازية مشروبهم المفضل، رغم مخاطرها التى أكدتها عدة دراسات، وأثبتت إحدى هذه الدراسات أن تناول السيدات للمشروبات الغازية أكثر من 3 مرات أسبوعيا، يسبب الإصابة بأورام الثدى.
يوضح الدكتور نبيل مبارك، أستاذ علاج الأورام بجامعة المنوفية، أن تناول المشروبات الغازية أكثر من 3 مرات أسبوعيا، يساعد على زيادة الكثافة الدهنية بالثدى عند السيدات، مما يؤدى إلى الإصابة بسرطان الثدى على المدى الطويل، لأن حدوث كثافة بالثدى تؤدى إلى الإقلال من نسبة الدهون التى تحمى الغدد اللبنية بالثدى، وينتج عنها الدهون الضارة التى تؤدى إلى نشاط الخلايا السرطانية.
يشير د. "نبيل" إلى أنه فى حال وجود عامل وراثى، أو وجود أقارب من الدرجة الأولى مصابون بأورام الثدى، يزيد تناول المشروبات الغازية من احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، موضحا أن المشروبات الغازية تسبب زيادة الوزن، وهذا من العوامل المهمة المؤدية لأورام الثدى.
لذا ينصح الطبيب الأشخاص الذين يوجد فى العائلة مصابون بأورام الثدى، بالفحص المبكر عند 35عاما، أما الأشخاص الذين لا يوجد لديهم مصاب فى العائلة يتم الفحص عند سن 45 عاما، مع ضرورة الإقلاع عن المشروبات الغازية وممارسة الرياضة.
يعتبر الكثيرون المياه الغازية مشروبهم المفضل، رغم مخاطرها التى أكدتها عدة دراسات، وأثبتت إحدى هذه الدراسات أن تناول السيدات للمشروبات الغازية أكثر من 3 مرات أسبوعيا، يسبب الإصابة بأورام الثدى.
يوضح الدكتور نبيل مبارك، أستاذ علاج الأورام بجامعة المنوفية، أن تناول المشروبات الغازية أكثر من 3 مرات أسبوعيا، يساعد على زيادة الكثافة الدهنية بالثدى عند السيدات، مما يؤدى إلى الإصابة بسرطان الثدى على المدى الطويل، لأن حدوث كثافة بالثدى تؤدى إلى الإقلال من نسبة الدهون التى تحمى الغدد اللبنية بالثدى، وينتج عنها الدهون الضارة التى تؤدى إلى نشاط الخلايا السرطانية.
يشير د. "نبيل" إلى أنه فى حال وجود عامل وراثى، أو وجود أقارب من الدرجة الأولى مصابون بأورام الثدى، يزيد تناول المشروبات الغازية من احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، موضحا أن المشروبات الغازية تسبب زيادة الوزن، وهذا من العوامل المهمة المؤدية لأورام الثدى.
لذا ينصح الطبيب الأشخاص الذين يوجد فى العائلة مصابون بأورام الثدى، بالفحص المبكر عند 35عاما، أما الأشخاص الذين لا يوجد لديهم مصاب فى العائلة يتم الفحص عند سن 45 عاما، مع ضرورة الإقلاع عن المشروبات الغازية وممارسة الرياضة.
