- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,237
- مستوى التفاعل
- 1,706
- النقاط
- 76
في سفر الامثال والاصحاح التاسع عشر والاية الاولى
(1 الفقير السالك بكماله خير من ملتوي الشفتين وهو جاهل)
حيث الحكيم يشير الى المؤمن بالمسيح والعامل بوصاياه والعايش لمجده فقط
اما الجاهل هنا لا تعني بمعناها الحرفي اي علميا جاهل بل الرافض الايمان بالمسيح والرافضين العمل بوصاياه العايشين لانفسهم ولعالمهم الخاص بهم
حيث يخبرنا الكتاب قصاصا عن الحكمة ىالجهل كما في مثل الخمس العذارى الجاهلات والخمس العذارى الحكيمات ومثلا اخر عن الحكيم الذي بنى بيته هاى الصخر والجاهل الذي بنى بيته على الرمل فكل من يسمع اقوال الرب ويعمل بها فهو حكيم وكل كن يسمع اقوال الرب ولا يعمل بها فهو جاهل وسيخسر حياته وابديته
(1 الفقير السالك بكماله خير من ملتوي الشفتين وهو جاهل)
حيث الحكيم يشير الى المؤمن بالمسيح والعامل بوصاياه والعايش لمجده فقط
اما الجاهل هنا لا تعني بمعناها الحرفي اي علميا جاهل بل الرافض الايمان بالمسيح والرافضين العمل بوصاياه العايشين لانفسهم ولعالمهم الخاص بهم
حيث يخبرنا الكتاب قصاصا عن الحكمة ىالجهل كما في مثل الخمس العذارى الجاهلات والخمس العذارى الحكيمات ومثلا اخر عن الحكيم الذي بنى بيته هاى الصخر والجاهل الذي بنى بيته على الرمل فكل من يسمع اقوال الرب ويعمل بها فهو حكيم وكل كن يسمع اقوال الرب ولا يعمل بها فهو جاهل وسيخسر حياته وابديته