ما أروع إحساس النعمه
حينما يكون مُنعكس فى ثمار الروح فينا
وفى مواهب الرب المُعطاه لنا لإجل تمجيد إسمه المُمجد فى كل زمان ومكان،،
ما أجمل إستخدام تلك المواهب المُعطاه لنا ونحن نري فيض نعمة الرب فى أعمالك.
فلنُصلي لإجل بعضنا البعض أن نقبل فى كل وقت عمل النعمة فينا
بتواضع وروح وداعه فُنثمر بثمر الرب فينا
ـ ـ ـ
عمق الخيال والإحساس فى إبداعات أعمالك أستاذ الغالي،،
أعمال رائعه مُشجعه معزيه تستحق أن تُجمع كُلها فى لوحات واقعيه..،