برقية عزاء لاهل واسرة الفقيد المبارك أيمن ارجو ان تنقلوها لهم

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,267
مستوى التفاعل
1,715
النقاط
76
8348027858.jpg
ac4a20f36f8f3ad2802010e43ad9a49a.gif

094b9909be230446e04bf8f905c445d9.gif

بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
قال الرب يسوع له كل المجد
انا القيامة والحق والحياة من آمن بي وان مات سيحيا
اخوتي واخواتي إن وجودنا على هذه الارض هو موقت وزائل، ونحن المؤمنون
نعيش للحياة الابدية الخالدة . إن حبة الحنطة ان لم تسقط على الارض وتمت لن
تعطي حياة جديدة ، فحياتنا هي في السماء كما في قول المرنم .

انا لست إلا غريبا هنا فان السما موطني
ارى الحزن عندي هنا فدار العلا موطني
الا انني سائح قاصد ديار السما موطني
فلا بد أن تنتهي غربتي وامضي الى موطني

الرب اعطى والرب اخذ وليكن اسم الرب مباركا
ان مكان المؤمنين هو فوق ، على ساحة الابدية ، حيث ستلقى سفينتك مراسيها
وحيث قد سبقك الرب ليعد لك المكان الذي تشتهيه لنفسك ، والذي طالما سعيت
اليه ، دون ان تجده أبدا لنفسك هنا على الارض . لنرتل كلنا ترتيلة العزاء والتي
نرتلها في كنائسنا المقدسة عن روحه الطاهرة .

انت ملجائي ربي اغفر ذنبي وارحمني
اسمعوا يا اخواني الموت المر قاساني اغمض عيوني
واخرس لساني كاس المرارة اسقاني ربي يغفر ويرحمني

يقول الرب في كتابه المقدس ( ايها العبد الصالح والامين كنت امينا في القليل
اقيمك على الكثير ادخل الى فرح سيدك )) . ادخل الان الى الملكوت ) .

الراحة الابدية اعطها له يارب ونورك الدائم فليشرق عليه
وكما ذكر الرسول بولس في رسالته الأولى الى أهل تسالونيكي ( 1تسا 4: 13 _ 14 ) ( ثم لا أريد أن تجهلوا ايها الاخوة من جهة الراقدين لكي لاتحزنوا كالباقين الذين لارجاء لهم لأنه ان كنا نؤمن أن يسوع مات وقام فكذلك الراقدين بيسوع سيحضرهم الله أيضا معه )

عائلة المرحوم أيمن المحترمون الكرام صبركم واعانكم الرب

نشارككم الاحزان بوفاة المرحوم أيمن المبارك الغالي علينا نحن كلنا اعضاء منتديات الكنيسة احباؤه في المسيح هو لم يتوفى هو سافر الى الاخدار السماوية وهو عايش وسطينا بحضوره البهي ونوره اللامع فلقد كان مسيحاً معاش اسكنه الرب ملكوته الابدي
مع الابرار والصديقين ويكون وفاته اخر الاحزان لعائلتكم الكريمة امين
اعضاء منتديات الكنيسة احبته واحباؤه[/SIZE][/FONT][/COLOR]
 
التعديل الأخير:

AdmanTios

Ο Ωριγένη&
عضو مبارك
إنضم
22 سبتمبر 2011
المشاركات
2,815
مستوى التفاعل
1,566
النقاط
0
الإقامة
Jesus's Heart
مع المسيح ذاك افضل جداً
رب المجد قادر علي عزاء و سكينة القلوب الحزينة
طوباك يا حبيب المسيح لأنك إحتملت التجربة
و هنيئاً لك بأحضان القديسيين الأبرار

و لحين لقاؤك
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,074
مستوى التفاعل
1,050
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

أشكرك يا أمي على البرقية الجميلة، بالنيابة عنا جميعا. يدعوني هذا في الحقيقة إلى التساؤل: هؤلاء الأحباء بيننا ـ الذين كانوا يخططون بالفعل لزيارته ـ لماذا ألغوا زيارتهم؟ هؤلاء الذين يستطيعون عموما الزيارة: لماذا لا يذهبون إلى أمه وما تبقى من عائلته؟ لماذا لا يكونون الآن بجوارها (كما أن أيمن نفسه ما زال بجوارها وإن غاب جسده عن عيوننا، ينتظرنا معها ويتمنى لو ذهبنا حقا إليها)؟ لماذا لا يخبرون أمه أنها، وان فقدت أعز الأبناء، إلا أن لها ما زال أبناء وبنات كثيرون جدا؟ لماذا لا يعاهدونها حتى على ذلك؟

هذه في الحقيقة ـ وأقولها بكل يقين ـ أمنا جميعا. هذه أم كل منا شخصيا. بل أكثر من ذلك: هذا هو السيد ذاته تبارك اسمه الذي ينتظرنا هناك وينتظر زيارتنا ـ دعمنا وعزاءنا وبلسم كلماتنا الطيبة الصادقة البسيطة!


أشكرك مرة أخرى يا نعومة الجميلة، عزائي معك للسيدة والدته والعائلة الكريمة، مع دعوتي لكل الأحباء ـ كل مَن يستطيع الزيارة أو حتى الاتصال عبر الهاتف ـ ألا يتردد أو يتأخر. ومعك يا صديقي دائما، بكل قلوبنا، فوق الأرض أو تحت الأرض، حتى يجمعنا لقاء لا حزن بعده أبدا ولا فراق.


 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,267
مستوى التفاعل
1,715
النقاط
76

أشكرك يا أمي على البرقية الجميلة، بالنيابة عنا جميعا. يدعوني هذا في الحقيقة إلى التساؤل: هؤلاء الأحباء بيننا ـ الذين كانوا يخططون بالفعل لزيارته ـ لماذا ألغوا زيارتهم؟ هؤلاء الذين يستطيعون عموما الزيارة: لماذا لا يذهبون إلى أمه وما تبقى من عائلته؟ لماذا لا يكونون الآن بجوارها (كما أن أيمن نفسه ما زال بجوارها وإن غاب جسده عن عيوننا، ينتظرنا معها ويتمنى لو ذهبنا حقا إليها)؟ لماذا لا يخبرون أمه أنها، وان فقدت أعز الأبناء، إلا أن لها ما زال أبناء وبنات كثيرون جدا؟ لماذا لا يعاهدونها حتى على ذلك؟

هذه في الحقيقة ـ وأقولها بكل يقين ـ أمنا جميعا. هذه أم كل منا شخصيا. بل أكثر من ذلك: هذا هو السيد ذاته تبارك اسمه الذي ينتظرنا هناك وينتظر زيارتنا ـ دعمنا وعزاءنا وبلسم كلماتنا الطيبة الصادقة البسيطة!


أشكرك مرة أخرى يا نعومة الجميلة، عزائي معك للسيدة والدته والعائلة الكريمة، مع دعوتي لكل الأحباء ـ كل مَن يستطيع الزيارة أو حتى الاتصال عبر الهاتف ـ ألا يتردد أو يتأخر. ومعك يا صديقي دائما، بكل قلوبنا، فوق الأرض أو تحت الأرض، حتى يجمعنا لقاء لا حزن بعده أبدا ولا فراق.



العفو اخي المبارك الغالي على قلب الله في المسيح يسوع خادم البتول وهذا اقل ما يستحقه وجود المتنيح بالمسيح المبارك أيمن بيننا وذكراه الطيبة معنا واريد ان تقرأ شهادتي هذه عن بحث ادراج اسم المبارك أيمن ضمن الطوباويين
http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?p=3822645#post3822645
 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,074
مستوى التفاعل
1,050
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل

معك تماما يا أمي بالطبع، وإن كانت هذه أمور يحركها روح الله القدوس ذاته، عبر الكنيسة والشعب معا، ولها من ثم إجراءات وترتيبات خاصة. التطويب والتقديس ليست مجرد ألقاب، وليست مجرد تعبير عن صلاح الإنسان أو عن محبة الناس له، بل هي إعلانات لها معانٍ خاصة ودلالات محددة، ولها بالتالي شروط يستحيل أن تتحقق إلا بتدخل الرب المباشر ومعونته. سوف ينال محبوبنا أيمن من ثم هذه الكرامة قطعا ـ شئنا أم أبينا ـ إذا كانت هذه إرادة الرب. يكفي فقط أن نذكره شفيعا في صلاواتنا، وأما الباقي فعمل الله في الحقيقة لا عملنا، ولا حتى قرار الكنيسة هنا أو هناك.

***

وأما على مستوانا الفردي المحدود ـ دون أن نطلب شروطا خاصة أو ننتظر معجزة محققة أو نفتش عن دلالة محددة ـ فهو في الحقيقة أعلى حتى من قديس بالنسبة لنا. بل ما الكرامة التي يضيفها إليه حقا أي لقب ـ كما يظن معظم الناس أنها ألقاب ـ إذا كنا نعرف يقينا أنه واحد من أولاد القدوس ذاته؟! أي إعلان أشرف وأرفع وأسمى: إعلان "قداستنا" بعد انتقالنا، بشهادة هذه الكنيسة أو تلك، أم إعلان "بنوتنا" للقدوس ذاته ـ بشهادة الوحي ذاته ـ ونحن ما نزال أحياء ها هنا؟ تأملي يا أمي جيدا لأن هذا المعنى ـ من فرط عظمته ورفعته وسموّه ـ غاب للأسف عن كثيرين!

بل صارت هذه من الطرائف حقا في زماننا هذا: كلما ذكرت أننا "أولاد الله" يقينا، سارع أحدهم ـ حتى في ذعر أحيانا ـ ليؤكد: نعم، ولكن "بالنعمة" لا "بالطبيعة"! يا سيدي عرفناها هذه وانتهينا منها، شكر الله سعيكم. سؤالي بالأحرى هو: هل نحن ـ بالنعمة ـ أولاد الله حقا، أم أن هذا مجرد مجاز؟ هل "بنوتنا" للقدوس حقيقة حرفية، أم رتبة شرفية؟


كان محبوبنا أيمن يعرف جيدا إجابة هذا السؤال ويدرك تماما عظمة المعاني وسمو المقام، من ثم عاش حياته كلها مرتفعا مرتقيا مجاهدا، بطلا صبورا جسورا وفارسا متجردا متفانيا، يبذل أقصى ما يستطيع إنسان بذله كي يكون جديرا بهذه المنزلة الأسمى والرتبة الأسنى والكرامة الفائقة التي شملتنا بها محبة الرب مجانا! كانت هذه من ثم هي عظمته الحقيقية ومعجزته الحقيقية: حياته نفسها، جهاده ذاته، خدمته كلها، تفانيه وبذله وتحمله، تعاليه فوق كل ضعف وثباته في كل محنة وابتسامته رغم كل شدة، إخلاصه الباهر حتى النهاية تماما، حرفيا حتى النفس الأخير!

فهل فوق ذلك عظمة أو رفعة أو سمو؟ هل بعد ذلك يعنيه حقا أو يعنينا أي لقب أو إعلان أو كرامة؟!

سلام عليك يا صديقي حيث أنت. سلام عليك أيها الطيب البسيط المتواضع الجميل حيث أنت. تعطرنا دائما بحضورك وعطائك وكلماتك ونتعطر اليوم وكل يوم بذكراك، فتحية وتقديرا وسلاما من كل قلوبنا. :16_4_10:


 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,267
مستوى التفاعل
1,715
النقاط
76

معك تماما يا أمي بالطبع، وإن كانت هذه أمور يحركها روح الله القدوس ذاته، عبر الكنيسة والشعب معا، ولها من ثم إجراءات وترتيبات خاصة. التطويب والتقديس ليست مجرد ألقاب، وليست مجرد تعبير عن صلاح الإنسان أو عن محبة الناس له، بل هي إعلانات لها معانٍ خاصة ودلالات محددة، ولها بالتالي شروط يستحيل أن تتحقق إلا بتدخل الرب المباشر ومعونته. سوف ينال محبوبنا أيمن من ثم هذه الكرامة قطعا ـ شئنا أم أبينا ـ إذا كانت هذه إرادة الرب. يكفي فقط أن نذكره شفيعا في صلاواتنا، وأما الباقي فعمل الله في الحقيقة لا عملنا، ولا حتى قرار الكنيسة هنا أو هناك.

***

وأما على مستوانا الفردي المحدود ـ دون أن نطلب شروطا خاصة أو ننتظر معجزة محققة أو نفتش عن دلالة محددة ـ فهو في الحقيقة أعلى حتى من قديس بالنسبة لنا. بل ما الكرامة التي يضيفها إليه حقا أي لقب ـ كما يظن معظم الناس أنها ألقاب ـ إذا كنا نعرف يقينا أنه واحد من أولاد القدوس ذاته؟! أي إعلان أشرف وأرفع وأسمى: إعلان "قداستنا" بعد انتقالنا، بشهادة هذه الكنيسة أو تلك، أم إعلان "بنوتنا" للقدوس ذاته ـ بشهادة الوحي ذاته ـ ونحن ما نزال أحياء ها هنا؟ تأملي يا أمي جيدا لأن هذا المعنى ـ من فرط عظمته ورفعته وسموّه ـ غاب للأسف عن كثيرين!

بل صارت هذه من الطرائف حقا في زماننا هذا: كلما ذكرت أننا "أولاد الله" يقينا، سارع أحدهم ـ حتى في ذعر أحيانا ـ ليؤكد: نعم، ولكن "بالنعمة" لا "بالطبيعة"! يا سيدي عرفناها هذه وانتهينا منها، شكر الله سعيكم. سؤالي بالأحرى هو: هل نحن ـ بالنعمة ـ أولاد الله حقا، أم أن هذا مجرد مجاز؟ هل "بنوتنا" للقدوس حقيقة حرفية، أم رتبة شرفية؟


كان محبوبنا أيمن يعرف جيدا إجابة هذا السؤال ويدرك تماما عظمة المعاني وسمو المقام، من ثم عاش حياته كلها مرتفعا مرتقيا مجاهدا، بطلا صبورا جسورا وفارسا متجردا متفانيا، يبذل أقصى ما يستطيع إنسان بذله كي يكون جديرا بهذه المنزلة الأسمى والرتبة الأسنى والكرامة الفائقة التي شملتنا بها محبة الرب مجانا! كانت هذه من ثم هي عظمته الحقيقية ومعجزته الحقيقية: حياته نفسها، جهاده ذاته، خدمته كلها، تفانيه وبذله وتحمله، تعاليه فوق كل ضعف وثباته في كل محنة وابتسامته رغم كل شدة، إخلاصه الباهر حتى النهاية تماما، حرفيا حتى النفس الأخير!

فهل فوق ذلك عظمة أو رفعة أو سمو؟ هل بعد ذلك يعنيه حقا أو يعنينا أي لقب أو إعلان أو كرامة؟!

سلام عليك يا صديقي حيث أنت. سلام عليك أيها الطيب البسيط المتواضع الجميل حيث أنت. تعطرنا دائما بحضورك وعطائك وكلماتك ونتعطر اليوم وكل يوم بذكراك، فتحية وتقديرا وسلاما من كل قلوبنا. :16_4_10:



5056740334.gif
 

ميشيل فريد

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
23 ديسمبر 2008
المشاركات
1,472
مستوى التفاعل
93
النقاط
48
حبيبنا أيمن قد نام
أخرستوس أنستى​
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,267
مستوى التفاعل
1,715
النقاط
76
1889278166.jpg

اذكر ضعفنا في صلواتك امام عرش النعمة يا عريس المسيح وكلنا هنفضل مفتقدينك كلما بندخل للمنتدى فاعمالك وكتاباتك شاهدة عليك بانك كنت مسيحاً معاش
 
أعلى