- إنضم
- 30 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 221
- مستوى التفاعل
- 57
- النقاط
- 0
في موضوع رخم وعارف انه ممكن يضايق ناس بس هقوله وامري علي الله
بمناسبة قصة الأنبا كراس في حاجة كانت ومازالت بتستفزني في القصة وهي الأتي:
أما أنت يا حبيبي كاراس:- (ربنا اللي بيقول)
1- فكل إنسان يعرف سيرتك ويذكر أسمك علي الأرض فيكون معه سلامي وأحسبه مع مجمع الشهداء والقديسين.
2- وكل إنسان يقدم خمرًا أو قربانًا أو بخورًا أو زيتًا أو شمعًا تذكارًا لأسمك أنا أعوضه أضعافًا في ملكوت السموات.
3- ومن يشبع جائعًا أو يسقي عطشانًا أو يكسى عريانًا أو يأوي غريبًا باسمك أنا أعوضه أضعافًا في ملكوتي.
4- ومن يكتب سيرتك المقدسة أكتب أسمه في سفر الحياة.
5- ومن يعمل رحمة لتذكارك أعطية ما لم تراه عين وما لم تسمع به أذن وما لم يخطر علي قلب بشر.
مبدئياً اللي كاتب الجزء ده من القصة ده من تاليفة يعني الكلام ده محصلش للأنبا كراس فعلاً ولا حتي ربنا قاله. ليه؟
لأن ما ينفعش ربنا يخالف كلامه
الكلام اللي علي لسان ربنا للانبا كراس ده في حد ذاته عكس كلام الأنجيل تماماً
تعالوا نمسكها نقطة نقطة
بالنسبة للنقطة الأولي: أنا أول مرة اعرف ان لما حد يعرف سيرة قديس أو يذكر اسمه يبقي في مجمع الشهداء والقديسين، وبعدين هو الحضور في مجمع الشهداء والقديسين بقي بذكر الاسم أو بمعرفة قصة حياة القديس!؟
طب بالنسبة للي مايعرفش او اللي ماذكرش اسمه كدة يبقي بره المجمع!؟ وما يبقاش قديس!؟
جبتوها منين ديه؟ وبعدين هي بالسهولة ديه تبقي في مجمع القديسين من غير لا نعمة ولا توبة ولا اي حاجة خالص!؟
طيب واللي مش هيذكر اسم القديس علي الارض مش هيحل عليه السلام!؟ هيحل عليه اللعنة مثلاً!؟
أنا بقيت بحس أن أحنا عايزين نفرض نفسنا في الملكوت غصب عن ربنا فبقينا نخترع ونالف قصص ومواقف تسهل الموضوع ده، مش مهم صحتها من عدمها المهم حاجة تحسسنا ان احنا مع ربنا بخلاف الواقع اللي أحنا فيه. حاجة كدة ترضي كبرايئنا ومزجنا.
ثاني نقطة: no comment
ثالث نقطة: اهي ديه بالذات اللي غير مقبولة أطلاقاً تحس اللي كتبها عمل توليفة كدة اخد كلام المسيح في الأنجيل وشال اسم المسيح وحط اسم القديس.
"تعالوا (إلي) يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المُعد لكم منذ تاسيس العالم. لأني جعت فأطعمتموني، عطشت فسقيتموني، كنت غريباً فاويتموني. عرياناً فكسوتموني، مريضاً فزرتموني. محبوساً فأتيتم إلي" (مت34:25-36)
يعني اللي هيورّث الملكوت الله وليس القديس وكل عمل هيتعمل باسم المسيح (وليس اسم القديس) هيورث الملكوت
يعني الوصية جات باسم المسيح مش باسم قديس، ده تحريف في اوراق رسمية علي فكرة.
رابع نقطة: اهي ديه برده اصعب من اللي فاتوا كلهم
بقي يارجل يا مؤمن إنك لما تكتب سيرة القديس اتكتب اسمك في سفر الحياة!!!؟
طب واللي مايكتبش السيرة يبقي هالك وفي بحيرة النار والكبريت يعني ولا إيه أنا مش فاهم!؟
سفر الحياة مرة واحدة!؟ وسعت منك ديه.
خامس نقطة: ياربي!، اغلبية الأيات اللي وخدنها مقتبسين نصها علشان تبرر موقفهم وكلامهم
"ما لم تر عين ولم تسمع اذن ولم يخطرعلي بال إنسان: ما اعده الله للذين يحبونه (الله)"
حتي الاية لا فيه لرحمة ولا تذكار ولا عطية، حتي سياق الأية في (1كو:2) مختلفة اختلاف كامل عن اللي مكتوب في الوصية ديه.
ده غير بقي انك ممكن تضيف حاجات تانية زي مثلاً: لما تسمي اسم ابنك علي اسم القديس الفلاني هتاخد بركة لا وبيتك كمان هياخد بركة والدنيا هتبقي حلوة معاك وحاجة كدة تفتح النفس
اما بقي لو سميت اسم مش علي اسم القديس فيا ويلك يا سواد ليلك
ما هو يا الشخص اللي كتب الجزء ده صح يا اما ربنا عنده شيزوفرينا أو ساعتها هو ماكنش عارف هو بيقول إيه.
بمناسبة قصة الأنبا كراس في حاجة كانت ومازالت بتستفزني في القصة وهي الأتي:
أما أنت يا حبيبي كاراس:- (ربنا اللي بيقول)
1- فكل إنسان يعرف سيرتك ويذكر أسمك علي الأرض فيكون معه سلامي وأحسبه مع مجمع الشهداء والقديسين.
2- وكل إنسان يقدم خمرًا أو قربانًا أو بخورًا أو زيتًا أو شمعًا تذكارًا لأسمك أنا أعوضه أضعافًا في ملكوت السموات.
3- ومن يشبع جائعًا أو يسقي عطشانًا أو يكسى عريانًا أو يأوي غريبًا باسمك أنا أعوضه أضعافًا في ملكوتي.
4- ومن يكتب سيرتك المقدسة أكتب أسمه في سفر الحياة.
5- ومن يعمل رحمة لتذكارك أعطية ما لم تراه عين وما لم تسمع به أذن وما لم يخطر علي قلب بشر.
مبدئياً اللي كاتب الجزء ده من القصة ده من تاليفة يعني الكلام ده محصلش للأنبا كراس فعلاً ولا حتي ربنا قاله. ليه؟
لأن ما ينفعش ربنا يخالف كلامه
الكلام اللي علي لسان ربنا للانبا كراس ده في حد ذاته عكس كلام الأنجيل تماماً
تعالوا نمسكها نقطة نقطة
بالنسبة للنقطة الأولي: أنا أول مرة اعرف ان لما حد يعرف سيرة قديس أو يذكر اسمه يبقي في مجمع الشهداء والقديسين، وبعدين هو الحضور في مجمع الشهداء والقديسين بقي بذكر الاسم أو بمعرفة قصة حياة القديس!؟
طب بالنسبة للي مايعرفش او اللي ماذكرش اسمه كدة يبقي بره المجمع!؟ وما يبقاش قديس!؟
جبتوها منين ديه؟ وبعدين هي بالسهولة ديه تبقي في مجمع القديسين من غير لا نعمة ولا توبة ولا اي حاجة خالص!؟
طيب واللي مش هيذكر اسم القديس علي الارض مش هيحل عليه السلام!؟ هيحل عليه اللعنة مثلاً!؟
أنا بقيت بحس أن أحنا عايزين نفرض نفسنا في الملكوت غصب عن ربنا فبقينا نخترع ونالف قصص ومواقف تسهل الموضوع ده، مش مهم صحتها من عدمها المهم حاجة تحسسنا ان احنا مع ربنا بخلاف الواقع اللي أحنا فيه. حاجة كدة ترضي كبرايئنا ومزجنا.
ثاني نقطة: no comment
ثالث نقطة: اهي ديه بالذات اللي غير مقبولة أطلاقاً تحس اللي كتبها عمل توليفة كدة اخد كلام المسيح في الأنجيل وشال اسم المسيح وحط اسم القديس.
"تعالوا (إلي) يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المُعد لكم منذ تاسيس العالم. لأني جعت فأطعمتموني، عطشت فسقيتموني، كنت غريباً فاويتموني. عرياناً فكسوتموني، مريضاً فزرتموني. محبوساً فأتيتم إلي" (مت34:25-36)
يعني اللي هيورّث الملكوت الله وليس القديس وكل عمل هيتعمل باسم المسيح (وليس اسم القديس) هيورث الملكوت
يعني الوصية جات باسم المسيح مش باسم قديس، ده تحريف في اوراق رسمية علي فكرة.
رابع نقطة: اهي ديه برده اصعب من اللي فاتوا كلهم
بقي يارجل يا مؤمن إنك لما تكتب سيرة القديس اتكتب اسمك في سفر الحياة!!!؟
طب واللي مايكتبش السيرة يبقي هالك وفي بحيرة النار والكبريت يعني ولا إيه أنا مش فاهم!؟
سفر الحياة مرة واحدة!؟ وسعت منك ديه.
خامس نقطة: ياربي!، اغلبية الأيات اللي وخدنها مقتبسين نصها علشان تبرر موقفهم وكلامهم
"ما لم تر عين ولم تسمع اذن ولم يخطرعلي بال إنسان: ما اعده الله للذين يحبونه (الله)"
حتي الاية لا فيه لرحمة ولا تذكار ولا عطية، حتي سياق الأية في (1كو:2) مختلفة اختلاف كامل عن اللي مكتوب في الوصية ديه.
ده غير بقي انك ممكن تضيف حاجات تانية زي مثلاً: لما تسمي اسم ابنك علي اسم القديس الفلاني هتاخد بركة لا وبيتك كمان هياخد بركة والدنيا هتبقي حلوة معاك وحاجة كدة تفتح النفس
اما بقي لو سميت اسم مش علي اسم القديس فيا ويلك يا سواد ليلك
ما هو يا الشخص اللي كتب الجزء ده صح يا اما ربنا عنده شيزوفرينا أو ساعتها هو ماكنش عارف هو بيقول إيه.