يُحكى أن
كان فى ملك قلبه رحيم و كرمه عظيم
حنانه وعطفه ليس لهم مثيل
تواضعه وكرمه فاقوا حد التعبير
ومن فيض محبته وكرم نعمته جلب صنعت يديه
عالم كامل من الأسرار بكل مافيه ..
ابرار واشرار ..
شمس وبحر .. سما وزهور .. ضلمة ونور ..
وكل المخلوقات بمشيئته كانت وتكون ..
وابدع فى صنعه خلقا وسماه ادم ..
ولما رأى ابنه جلبت يديه فى وحدته وصمته وخلوته تحنن عليه
وضلع من اضلاعه اكمل عليه وجلب له حوا
تسنده وتكون له معين
وكان آدم واصبحت معه حوا
وكان ادم المحبوب ومعينته حوا يعيشون فى قلب الخالق ويتمتعون بمحبته الغاليه
وفرح الملك الحنان بذاك الإنسان و جعله ارقى واسمى من كل مخلوقات ذلك الكون ..
وجاءت الحية ام الخطية وبدهاء وزكاء مكنون
تسربت لنفس حوا واقنعتها
بفعل الخطية واقنعت ادم وانبهروا بالخدعة الزكية
رغم ان خالقهم حذرهم و شر الخطية عرفهم
ادم يا ابنى انت ابنى والكون كله ملكك وتحت امرك مخلوقات الارض هطيعك ونجوم السما هتكون بين يديك
ولعبت الحية لعبتها الزكية واكلت حوا من التفاحة اللى فيها الخطية مستخبية
وادم ايضا الحية اعمته ولم ينظر سوى كلمات الحية والتفاحة الخطية
ووقع ادم فى الخية وقبل الخطية ..
ولما رآه الملك خجلان ومن نفسه هربان وامام ربه بيختفى
علم الرب بفعلته وخطيته
وقال له : يا ادم من التفاحة اكلت وللخطية قبلت ؟!
ملعونة انتى ايتها الحية .. الانسان يسحق راسك
وادم يا من خلقتك وجعلتك فى نعيم الكون وجنته
لم تقدرالهك ونعمته وقبلت الخطية ..
بعرق جبينك تجنى ثمارك واولادك من بعدك يتعبون
وحوا بتعب ونوح تلدين ودائما تكونىن لآدم معين
حزن الرب لما قد كان ويكون ولكن الانسان برغبته هو من ارد ان
يخرج من جنة هذا الكون و بدون تعب وذل لن يكون
كان فى ملك قلبه رحيم و كرمه عظيم
حنانه وعطفه ليس لهم مثيل
تواضعه وكرمه فاقوا حد التعبير
ومن فيض محبته وكرم نعمته جلب صنعت يديه
عالم كامل من الأسرار بكل مافيه ..
ابرار واشرار ..
شمس وبحر .. سما وزهور .. ضلمة ونور ..
وكل المخلوقات بمشيئته كانت وتكون ..
وابدع فى صنعه خلقا وسماه ادم ..
ولما رأى ابنه جلبت يديه فى وحدته وصمته وخلوته تحنن عليه
وضلع من اضلاعه اكمل عليه وجلب له حوا
تسنده وتكون له معين
وكان آدم واصبحت معه حوا
وكان ادم المحبوب ومعينته حوا يعيشون فى قلب الخالق ويتمتعون بمحبته الغاليه
وفرح الملك الحنان بذاك الإنسان و جعله ارقى واسمى من كل مخلوقات ذلك الكون ..
وجاءت الحية ام الخطية وبدهاء وزكاء مكنون
تسربت لنفس حوا واقنعتها
بفعل الخطية واقنعت ادم وانبهروا بالخدعة الزكية
رغم ان خالقهم حذرهم و شر الخطية عرفهم
ادم يا ابنى انت ابنى والكون كله ملكك وتحت امرك مخلوقات الارض هطيعك ونجوم السما هتكون بين يديك
ولعبت الحية لعبتها الزكية واكلت حوا من التفاحة اللى فيها الخطية مستخبية
وادم ايضا الحية اعمته ولم ينظر سوى كلمات الحية والتفاحة الخطية
ووقع ادم فى الخية وقبل الخطية ..
ولما رآه الملك خجلان ومن نفسه هربان وامام ربه بيختفى
علم الرب بفعلته وخطيته
وقال له : يا ادم من التفاحة اكلت وللخطية قبلت ؟!
ملعونة انتى ايتها الحية .. الانسان يسحق راسك
وادم يا من خلقتك وجعلتك فى نعيم الكون وجنته
لم تقدرالهك ونعمته وقبلت الخطية ..
بعرق جبينك تجنى ثمارك واولادك من بعدك يتعبون
وحوا بتعب ونوح تلدين ودائما تكونىن لآدم معين
حزن الرب لما قد كان ويكون ولكن الانسان برغبته هو من ارد ان
يخرج من جنة هذا الكون و بدون تعب وذل لن يكون
التعديل الأخير: