عدم الشخصنة، يحاول أغلب غير المسيحيين الشخصنة، بوصفك جاهل او بوصفك لا تعرف عقيدتك أو خلاف ذلك من الامور التي قد تثيرك وتجعلك غير مرتاحٍ في ردك أو في الحوار بشكل عام، هنا يجب الإنتباه لامر هام،
انكان على الشخصنه فهذه ليست بمشكله
وخصوصا اذا عرفنا من ان غرضه هو الاستعراض وان يجعلك تدافع عن نفسك وتنسى الموضوع لهذا يجب ان نتذكر
1) رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 4: 12
وَنَتْعَبُ عَامِلِينَ بِأَيْدِينَا. نُشْتَمُ فَنُبَارِكُ. نُضْطَهَدُ فَنَحْتَمِلُ.
لهذا يجب التفكير ان هذه الشتيمه فرصه لاظهار اخلاق المسيح العطره
إتجاة الرد، يجب ان يكون الرد على الشبهة، بداية من الفكرة الأساسية إلى الأفكار الفرعية، فالفكرة الأساسية لو تم الرد عليها رد قوي مُحكَم ستنتهى معها الأفكار الفرعية، بل ويمكن ان يكون الرد على النقطة الاساسية ردا على النقاط الفرعية، فيجب أن يتعود كل مِنّا على قراءة نقدية للشبهة فهى ستريحنا جداً فيما بعد.
وكما قال المسيح
1) إنجيل متى 23: 24
أَيُّهَا الْقَادَةُ الْعُمْيَانُ! الَّذِينَ يُصَفُّونَ عَنِ الْبَعُوضَةِ وَيَبْلَعُونَ الْجَمَلَ.
فلا ينبغي ترك المشكله الكبيره والتركيز على المشاكل الصغيره