لا شك أننا مختلفين ربما نتقابل في بعض الأفكار ونختلف فى البعض الأخر
ولكن عندما يتعلق الأمر بالقلب والمشاعر فكان يجب أن نتوحد
وللأسف أدم لا يفهم ولا يقدر مشاعر حواء كما يجب ..
ربما ظناً منه ان حواء ملاك تستطيع أن تغفر وتسامح وتنسي كل جرح
بيد أدم
يا أدم حواء بشر ..كما تستطيع أن تحب تستطيع أن تكره
كيف لم تفكر وأنت تمتطى جوادك وترحل هرباً..كيف لم تتذكر أن البداية
كانت منك وإليك..ألم يكن يسعك تفكيرك أن تفكر بحواء وبمشاعرها
ربما هى أخطأت فى إختيارك ولكن ليس هناك إختيار فى الحب وان وجد
فلن يكون حب..
قدر حواء أن تكون فريسة لأدم أنانى لا يرى إلا داخل عالمه يسير بطريقة خاصة
كل حساباته بالعقل حتى مشاعره يستطيع أن يقومها وفقاً لحساباته وكما يريد
يتفنن فى لعب دوره البطولي على مسرح الحياة ..ولكن بطولتك يا أدم هزلية
برواية سئمنا من مشاهدتها وقبل أن ترفع الستار نعرف جيدا دورك من بدايته
لنهايته.....وليس فرضاً علينا المشاهدة .
هل قدر حواء أن تكون تحت قدمي أدم وتتحمل تقلباته وعواصف مزاجه وتسلط
أنانيته؟
بالطبع ليس قدرها أن تكون حبيبتك لليلة واحدة وعندما تستيقظ تقول لها:
أعتذر عزيزتى عن هذا الخطأ..لم أكن أقصد أن أكون هنا ..أخطأت المكان!!
حواء: مصدومة (فليس هناك من رد )
أدم : أعتذر صديقتى وسأظل أتذكر لحظاتنا معاً
حواء:-------------
أدم : من الأفضل أن أقول وداعاً ....
حواء Lجسد بلا روح
مرآتها تعكس صورة لحواء بلا قلب..
( هل أخذ هذا قلبى؟! أم لم يعد هناك قلب؟!)
حواء تكره أدم الأنانى
الذى يعاملها كالدمية
وأتساءل متى يتحرر أدم من معتقداته وأفكاره
فليس دور البطولة دائماً يكون لك ولا مسرح الدنيا ملك
لك وحدك..
لا تقل يوماً أنى كنت بك مغرمة
بل قل أنك لم تستطع أن تحب نجماً فى السما
ولكن عندما يتعلق الأمر بالقلب والمشاعر فكان يجب أن نتوحد
وللأسف أدم لا يفهم ولا يقدر مشاعر حواء كما يجب ..
ربما ظناً منه ان حواء ملاك تستطيع أن تغفر وتسامح وتنسي كل جرح
بيد أدم
يا أدم حواء بشر ..كما تستطيع أن تحب تستطيع أن تكره
كيف لم تفكر وأنت تمتطى جوادك وترحل هرباً..كيف لم تتذكر أن البداية
كانت منك وإليك..ألم يكن يسعك تفكيرك أن تفكر بحواء وبمشاعرها
ربما هى أخطأت فى إختيارك ولكن ليس هناك إختيار فى الحب وان وجد
فلن يكون حب..
قدر حواء أن تكون فريسة لأدم أنانى لا يرى إلا داخل عالمه يسير بطريقة خاصة
كل حساباته بالعقل حتى مشاعره يستطيع أن يقومها وفقاً لحساباته وكما يريد
يتفنن فى لعب دوره البطولي على مسرح الحياة ..ولكن بطولتك يا أدم هزلية
برواية سئمنا من مشاهدتها وقبل أن ترفع الستار نعرف جيدا دورك من بدايته
لنهايته.....وليس فرضاً علينا المشاهدة .
هل قدر حواء أن تكون تحت قدمي أدم وتتحمل تقلباته وعواصف مزاجه وتسلط
أنانيته؟
بالطبع ليس قدرها أن تكون حبيبتك لليلة واحدة وعندما تستيقظ تقول لها:
أعتذر عزيزتى عن هذا الخطأ..لم أكن أقصد أن أكون هنا ..أخطأت المكان!!
حواء: مصدومة (فليس هناك من رد )
أدم : أعتذر صديقتى وسأظل أتذكر لحظاتنا معاً
حواء:-------------
أدم : من الأفضل أن أقول وداعاً ....
حواء Lجسد بلا روح
مرآتها تعكس صورة لحواء بلا قلب..
( هل أخذ هذا قلبى؟! أم لم يعد هناك قلب؟!)
حواء تكره أدم الأنانى
الذى يعاملها كالدمية
وأتساءل متى يتحرر أدم من معتقداته وأفكاره
فليس دور البطولة دائماً يكون لك ولا مسرح الدنيا ملك
لك وحدك..
لا تقل يوماً أنى كنت بك مغرمة
بل قل أنك لم تستطع أن تحب نجماً فى السما