الرد المستفيض علي مواقع الضلال في تزييفهم لمعني "" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" في سفر الرؤيا

O

Obadiah

Guest
الرد المستفيض علي مواقع الضلال في تزييفهم لمعني "" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" في سفر الرؤيا


((1 وَبَعْدَ هذَا رَأَيْتُ أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ، مُمْسِكِينَ أَرْبَعَ رِيَاحِ الأَرْضِ لِكَيْ لاَ تَهُبَّ رِيحٌ عَلَى الأَرْضِ، وَلاَ عَلَى الْبَحْرِ، وَلاَ عَلَى شَجَرَةٍ مَا.)) رؤيا يوحنا إصحاح رقم 7 .




((8 وَيَخْرُجُ لِيُضِلَّ الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ: جُوجَ وَمَاجُوجَ، لِيَجْمَعَهُمْ لِلْحَرْبِ،الَّذِينَ عَدَدُهُمْ مِثْلُ رَمْلِ الْبَحْرِ.)) رؤيا يوحنا إصحاح رقم 20 .



................................................................................................




الزوايا الأربعة = الجهات الأصلية الأربعة التي منها تهب رياح الأرض الأربعة – الشرق ، الغرب ، الشمال ، والجنوب. ويقصد بها كل أنحاء العالم .




................................................................................................




ترجوم يوناثان علي سفر إشعياء Targum Jonathan on Isaiah 11:12



And He shall lift up an ensign for the nations, and shall assemble the scattered of Israel, and the captivity of Judah He shall gather together from the four winds of the earth.



(( 12 وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ، وَيَجْمَعُ مَنْفِيِّي إِسْرَائِيلَ، وَيَضُمُّ مُشَتَّتِي يَهُوذَا مِنْ رِيَاحِ الأَرْضِ الأَرْبَعِ . )).




1 - Gill's Exposition




Four angels are mentioned, in allusion to the four spirits of the heavens, in Zec_6:5; and though the earth is not a plain square with angles, but round and globular, yet it is said to have four corners, with respect to the four points of the heavens; and though there is but one wind, which blows sometimes one way, and sometimes another, yet four are named with regard to the above points, east, west, north, and south, from whence it blows. These are commonly called "the four winds of heaven", Dan_8:8; but here, of the earth, as in the Targum on Isa_11:12, and he shall bring near the captivity of Judah, מארבע רוחי ארעא, "from the four winds of the earth"………

This mystical way of speaking seems to agree with the notions of the Jews, who speak of angels standing at the gates of the four winds, ומפתחי רוח "and the keys of the wind in their hands", whose names they give us (x); and make mention of מלאכי רוחא, "the angels of the wind" (y);




(( ذُكر أربع ملائكة ، في إشارة إلي الأرواح الأربعة من السماء كما في سفر زكريا إصحاح 6 ""5 فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِي: «هذِهِ هِيَ أَرْوَاحُ السَّمَاءِ الأَرْبَعُ خَارِجَةٌ مِنَ الْوُقُوفِ لَدَى سَيِّدِ الأَرْضِ كُلِّهَا. "" . وبالرغم من أن الأرض لدي الملائكة ليست مربعة منبسطة ، إنما مستديرة كروية ، ومع ذلك ذُكر أن لها أربع زوايا ، وذلك فيما يختص بالإتجاهات الأربعة في السماوات ، وبالرغم من وجود رياح واحدة فقط ، التي تهب تارةً في إتجاه معين ، وتارةً أخري في إتجاه آخر ، إلا أنه تم ذكر أربعة بالنسبة إلي الإتجاهات الأربعة المذكورة أعلاه ، الشرق ، الغرب ، الشمال ، و الجنوب ، التي تهب منها .

وهذه عادة ما تسمي " رياح السماء الأربعة " كما في سفر دانيال إصحاح 8 ""8 فتَعَظَّمَ تَيْسُ المَعْزِ جِدًّا. وَلَمَّا اعْتَزَّ انْكَسَرَ الْقَرْنُ الْعَظِيمُ، وَطَلَعَ عِوَضًا عَنْهُ أَرْبَعَةُ قُرُونٍ مُعْتَبَرَةٍ نَحْوَ رِيَاحِ السَّمَاءِ الأَرْبَعِ. "". ولكن هنا تخص الأرض ، كما في ترجوم يوناثان علي إشعياء "" 12 وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ، وَيَجْمَعُ مَنْفِيِّي إِسْرَائِيلَ، وَيَضُمُّ مُشَتَّتِي يَهُوذَا مِنْ رِيَاحِ الأَرْضِ الأَرْبَعِ. "".)) .



(( من الواضح أن هذا الأسلوب المجازي الروحي في السرد يتوافق مع مفاهيم وعقائد وتقاليد اليهود ، التي تذكر الملائكة القائمة علي مداخل الرياح الأربع ، " وفي أيديهم مقاليد الرياح " التي أعطوا لنا أسمائها . ثم أتوا علي ذكر " ملائكة الرياح " ... )) .







Which are in the four quarters of the earth; all the world over.




(( "" الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" - في كل أنحاء العالم . ))




2 - Wesley Notes




Standing on the four corners of the earth - East, west, south, north.




(( "" وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – الشرق ، الغرب ، الشمال ، الجنوب . )) .




the nations in the four corners of the earth - (That is, in all the earth)




(( "" الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – أي في كل الأرض . )) .




3 – Barnes Notes




Standing on the four corners of the earth - This language is, of course, accommodated to the prevailing mode of speaking of the earth among the Hebrews. It was a common method among them to describe it as a vast plain, having four corners, those corners being the prominent points - north, south, east, and west. So we speak now of the four winds, the four quarters of the world, etc. The Hebrews spoke of the earth, as we do of the rising and setting of the sun and of the motions of the heavenly bodies, according to appearances, and without aiming at philosophical exactness. Compare the notes on Job_26:7. With this view they spoke of the earth as an extended plain, and as having boundaries or corners, as a plain or field naturally has. Perhaps, also, they used this language with some allusion to an edifice, as having four corners; for they speak also of the earth as having foundations. The language which the Hebrews used was in accordance with the prevailing ideas and language of the ancients on the subject.




(( هذه اللهجة، بالطبع ، تتوافق مع الأسلوب السائد في الحديث عن الأرض بين العبرانيين . فقد كان من التقليدي لديهم أن يصفوها كأنها سهل واسع له أربع زوايا ، وتلك الزوايا هي الإتجاهات الأصلية – الشمال ، الجنوب ، الشرق ، والغرب.

إذاً فنحن نتحدث الأن عن الرياح الأربع ، والجهات الأربع للعالم ، إلخ . فالعبرانيين يتحدثوا عن الأرض كما نفعل نحن من حيث شروق الشمس وغروبها ، وحركات الأجرام السماوية ، بحسب الظواهر ، ودون التطرق إلي الدقة الفلسفية. وبهذا الفكر والرؤية قد تحدثوا عن الأرض كأنها سهل ممتد متسع وكأن لها تخوم وأركان مثل التي للسهل أو الحقل بشكل طبيعي. لعلهم ، أيضاً ، قد استخدموا هذا الإسلوب في إشارة رمزية إلي صرح ضخم ، له أربع أركان ، حيث أنهم تحدثوا عن الأرض كأنها تمتلك أساسات وقواعد . اللهجة و الأسلوب الذي استخدمه العبرانيون كان متوافقاً مع المفاهيم الشائعة و اللغة السائدة لللأولين حول هذا الشأن . ))




Which are in the four quarters of the earth - Literally, corners of the earth, as if the earth were one extended square plain. The earth is usually spoken of as divided into four parts or quarters - the eastern, the western, the northern, and the southern.




(( "" الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – حرفياً ، زَوَايَا الأَرْضِ ، كما لو كانت الأرض سهل مربع ممتد .

عادة ما يتم ذكر الأرض علي أنها مقسمة إلي أربع جوانب أو جهات – الشرقي ، الغربي ، الشمالي ، والجنوبي. )).




4 – Benson Commentary




— I saw four angels standing on the four corners of the earth — That is, the north, the south, the east, and the west;




(( "" رَأَيْتُ أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – أي ، الشمال ، الجنوب ، الشرق ، والغرب . ))




5 – Cambridge Bible for Schools and Colleges




on the four corners of the earth] Probably the four cardinal points, the extreme north, south, east, and west of it. It is hardly likely that the “four winds of the earth” should be conceived as NE., SW., SE., and NW.: in the climate of the Levant, there would not be as much physical truth in such a classification as in our own, and the usage of nomenclature, in Greek and still more in Hebrew, proves that the four winds are N., E., S., W. We therefore cannot argue from the “four corners” that St John conceives the earth is a rectangle—for it would be most unnatural to conceive it as set corner-wise: in Jeremiah 49:36, the four winds blow from the four ends of the earth. But it appears that the machinery, so to speak, throughout the vision does imply that the earth is conceived as a plane. St John is in Heaven, and is able to look down (or even to go down) to the earth, which he sees spread beneath him like a map, from Euphrates to Rome and very likely further. We have somewhat similar language in Enoch xviii. 3, “I also beheld the four winds which bear up the earth and the firmament of heaven.” But St John does not, like Pseudo-Enoch, put forward his imagery as absolute physical truth.




(( "" فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – علي الأرجح الجهات الأصلية الأربعة ، أقصي الشمال ، الجنوب ، الشرق ، والغرب .




فمن غير المحتمل أن يتم إدراك أو تصور "" أَرْبَعَ رِيَاحِ الأَرْضِ "" علي أنها الشمال الشرقي ، الجنوب الغربي ، الجنوب الشرقي ، والشمال الغربي . في مناخ بلاد الشرق ، لن يكن هناك قدر من الواقع المادي في هذا النسق بقدر ما لدينا ، واستخدام المصطلح ، في اليونانية و لا يزال أيضاً بصورة أكثر في العبرية ، يثبت أن مصطلح الأربع رياح يعني به الشمال ، والجنوب ، والشرق ، والغرب . ولذلك فلا يمكننا أن نستدل من جملة "" أَرْبَعِ زَوَايَا "" أن القديس يوحنا تصور أن الأرض مستطيلة . إذ أنه سيكون من الشاذ وغير الطبيعي أن يتم تصورها معين ذو زوايا من زاوية لأخري .




في إرميا إصحاح 49 "" 36 وَأَجْلِبُ عَلَى عِيلاَمَ أَرْبَعَ رِيَاحٍ مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ السَّمَاءِ، وَأُذْرِيهِمْ لِكُلِّ هذِهِ الرِّيَاحِ وَلاَ تَكُونُ أُمَّةٌ إِلاَّ وَيَأْتِي إِلَيْهَا مَنْفِيُّو عِيلاَمَ. "" أربع رياح الأرض تهب من أطراف الأرض الأربع . ولكن يتضح أن الآلية والطريقة في السرد ، إذا جاز التعبير ، طوال الرؤية كلها تقتضي بأن الأرض منبسطة . فالقديس يوحنا في السماء ، وفي استطاعته النظر إلي أسفل ( أو حتي النزول ) إلي الأرض . فيراها ممتدة دونه كخريطة من الفرات إلي روما ، وأقصي من ذلك في الغالب . ولدينا تعبير مماثل إلي حد ما في سفر أخنوخ إصحاح 18 "" 3 ورأيت أيضاً الأربع رياح التي تجتاز في الأرض وجلد السماء "" ولكن القديس يوحنا ، مثل السفر المنسوب لأخنوخ ، قد عرض صورته المجازية كواقع مادي مطلق )) .



6 - Meyer's NT Commentary




γῆς. The four corners of the earth (τὰς τέσσ. γών, τοὺς τέσσ. ἀν.) are the points from which the four winds of the earth go forth.[2251]

[2251] Cf. Jeremiah 49:36; Zechariah 6:5 sqq.; Daniel 7:2.




(( "" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" هي الجهات التي تهب منها الأربع رياح الأرض .[2251]




[2251] كما في سفر إرميا إصحاح 49 "" 36 وَأَجْلِبُ عَلَى عِيلاَمَ أَرْبَعَ رِيَاحٍ مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ السَّمَاءِ، وَأُذْرِيهِمْ لِكُلِّ هذِهِ الرِّيَاحِ وَلاَ تَكُونُ أُمَّةٌ إِلاَّ وَيَأْتِي إِلَيْهَا مَنْفِيُّو عِيلاَمَ. "".




وكما في سفر زكريا إصحاح 6 "" 5 فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِي: «هذِهِ هِيَ أَرْوَاحُ السَّمَاءِ الأَرْبَعُ خَارِجَةٌ مِنَ الْوُقُوفِ لَدَى سَيِّدِ الأَرْضِ كُلِّهَا.""




وكما في سفر دانيال إصحاح رقم 7 "" 2 أَجَابَ دَانِيآلُ وَقَالَ: «كُنْتُ أَرَى فِي رُؤْيَايَ لَيْلاً وَإِذَا بِأَرْبَعِ رِيَاحِ السَّمَاءِ هَجَمَتْ عَلَى الْبَحْرِ الْكَبِيرِ. "" . ))




7 - Justin Edwards' Family Bible New Testament




The four corners; east, west, north, and south.




(("" أَرْبَعِ زَوَايَا "" الشرق ، الغرب ، الشمال ، والجنوب )) .




8 – Whedon's Commentary on the Bible




Four corners—Phraseology based upon the four points of the compass.




(("" أَرْبَعِ زَوَايَا "" الصياغة والأسلوب اللغوي قائم علي أساس الجهات الأربعة الأصلية )) .



9 - Foy E. Wallace's Commentary on the Book of Revelation



The four corners of the earth is a common expression to denote the four points of the compass, meaning the whole earth.



(("" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" تعبير شائع للدلالة علي الجهات الأصلية الأربعة ، يعني بها الأرض كلها . )) .




10 – Expository Notes of Dr. Thomas Constable



God stationed them at the four "corners" (i.e, compass points) of the earth for this purpose (cf. Revelation 20:8; Isaiah 11:12; Jeremiah 49:36; Matthew 24:31).




(( الرب جعلهم علي "" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" - الجهات الأصلية الأربعة لذلك الغرض .

كما في سفر إشعياء إصحاح 11 "" 12 وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ، وَيَجْمَعُ مَنْفِيِّي إِسْرَائِيلَ، وَيَضُمُّ مُشَتَّتِي يَهُوذَا مِنْ رِيَاحِ الأَرْضِ الأَرْبَعِ ."".




و كما في سفر إرميا إصحاح 49 "" 36 وَأَجْلِبُ عَلَى عِيلاَمَ أَرْبَعَ رِيَاحٍ مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ السَّمَاءِ، وَأُذْرِيهِمْ لِكُلِّ هذِهِ الرِّيَاحِ وَلاَ تَكُونُ أُمَّةٌ إِلاَّ وَيَأْتِي إِلَيْهَا مَنْفِيُّو عِيلاَمَ. "".




وكما في إنجيل متي إصحاح 24 "" 31 فَيُرْسِلُ مَلاَئِكَتَهُ بِبُوق عَظِيمِ الصَّوْتِ، فَيَجْمَعُونَ مُخْتَارِيهِ مِنَ الأَرْبَعِ الرِّيَاحِ، مِنْ أَقْصَاءِ السَّمَاوَاتِ إِلَى أَقْصَائِهَا. "" . ))

.

11 – Schaff's Popular Commentary on the New Testament




The Seer beholds four angels standing at the four corners of the earth. The number four is that of the world; and hence ‘the four corners,’—North, South, East, West,—as well as four angels




(( يشاهد الرائي "" أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" العدد 4 يخص العالم ، ومن ثم " أَرْبَعِ زَوَايَا " – الشمال ، والجنوب ، والشرق ، والغرب . – وكذلك بالمثل أربع ملائكة . )) .




12 – The Bible Study New Testament




standing at the four corners of the earth (symbolic of the total Creation: North, South, East, West)




(("" وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" – ترمز للخليقة كلها الشمال ، الجنوب ، الشرق ، الغرب . )) .




13 – Walter Scott's Commentary on Revelation




"Four angels standing upon the four corners of the earth, holding fast the four winds of the earth." The banished Seer here views the earth as a vast extended plain, bounded by the four main points of the compass, north, south, east, and west.




(( يبصر الرائي القاصي الأرض وكأنها سهل شاسع ممتد محدد بمواضع الجهات الرئيسية الأربعة الشمال ، الجنوب ، الشرق، والغرب )) .




14 - Peter Pett's Commentary on the Bible




(For ‘corners’ see Nehemiah 9:22; Jeremiah 9:26; Jeremiah 25:23 where it is quite clearly used for furthest sections with no suggestion of a ‘corner’. It is not intended to suggest that the world is square, but to mean all four sections to the furthest points (compare Jeremiah 49:36)).




(( لكلمة " زَوَايَا " انظر سفر نحميا إصحاح رقم 9 - جهات - "" 22 وَأَعْطَيْتَهُمْ مَمَالِكَ وَشُعُوبًا، وَفَرَّقْتَهُمْ إِلَى جِهَاتٍ، فَامْتَلَكُوا أَرْضَ سِيحُونَ، وَأَرْضَ مَلِكِ حَشْبُونَ، وَأَرْضَ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ. "" وإرميا 9 : 26 ، وإرميا 25 : 23 . حيث يتم استخدامها بشكل واضح تماماً بمعني " أقصي الجهات " بلا إشارة أو إيحاء لمعني " زاوية " . فليس المقصود بها الإشارة بأن العالم مربع ، إنما المراد هو الجهات الأربعة كلها وإلي أقصي الأماكن )) .




15 - E.M. Zerr's Commentary on Selected Books of the New Testament




The four angels are so numbered because of the four corners or four points of the earth"s compass.




(( " أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ " هكذا تم إحصاء عددهم لأجل " أَرْبَعِ زَوَايَا " أو الأربع جهات الأصلية للأرض . )) .



16 - Commentary Critical and Explanatory on the Whole Bible

For “quarters” the Greek is “corners.”




(( " جهات " بالنسبة لمعني اللفظة اليونانية المترجمة " زَوَايَا " )) .




17 - تفسير وتأملات الآباء الأولين للقمص تاودروس يعقوب ملطي




(( رأى أربعة ملائكة يحفظون الأرض من مشارق الشمس إلى مغاربها ومن الشمال إلى الجنوب، ))




18 - الكنز الجليل في تفسير الإنجيل للدكتور وليم إدي



(( "" وَيَخْرُجُ لِيُضِلَّ الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" أي الذين علي وجه كل المسكونة وهم كل من عليها من أشرار ومتمدنين وبرابرة وقاصين ودانين فيرجع الشيطان إلي عمله القديم وهو خداع الأمم وإغراؤهم بمقاومة الله . ))




19 - تفسير القمص أنطونيوس فكري




(( "" أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ "" رقم ٤ يشير للعالم كله. فالله ضابط الكل، والعالم كله فى يده. والتجارب تشمل العالم كله. لذلك نجد الملائكة فى آية ١ وهم ممسكين بالرياح فالمسيح لم يعط الإذن لهم بعد. )) .




20 - الموسوعة الكنسية لتفسير العهد الجديد الجزء الخامس




(( خروج الشيطان ليجمع أنصاره للحرب من كل أركان العالم " أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ"




................................................................................................





 
أعلى