- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,495
- مستوى التفاعل
- 317
- النقاط
- 83
نهاية الحب الجميل :-
"""""""""""""""""""""
11. كان لسليمان كرم في بعل هامون، فعهد بالكرم إلى النواطير على أن يؤدي كل واحد منهم ألفا من الفضة لقاء الثمر.
* 12. لكن كرمي الذي لي هو أمامي. الألف لك ياسليمان، ومئتان من الفضة للنواطير.
* 13. (المحب): أنت أيتها الجالسة في الجنات، إن مرافقي يصغون بانتباه إلى صوتك، فأسمعيني إياه.
* 14. (المحبوبة): أسرع إلي كالهارب ياحبيبي، وكن كالظبي أو الأيل الفتي على جبال الأطياب!
في نهاية قصة الحب واكتمال الحب في قلب العروس اصبحت مستعدة الان ان تنتقل الي ملكوته السماوي لكي تدخل في الاتحاد الزيجي لعريسها ولكن يوضح العريس ان عروسة وهي كرمه الذي يعتني بها جدا وقد جعل في حراستها الكثرين والذي هو يتعهد بدفع ثمن لحراستها لانها كرمة المحبوب له والذي تعب كثيرا حتي جعله هكذا ولهذا يقول:
كان لسليمان كرم في بعل هامون، فعهد بالكرم إلى النواطير على أن يؤدي كل واحد منهم ألفا من الفضة لقاء الثمر.
فهذا الكرم هو عروسه والنواطير الحراس وهذا يبين مدي حب العربس لنفس عروسه بان خصص نواطير (حراس ) لها لانها اصبحت مهياة لعريسها ولمملكة وهي محروس الان بقوته حتي تأتي ساعة الزفاف
انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير.1بط 1 : 5
ويعود ويؤكد ان رغم انه عين حراس لعروسه ولكنها امامه عينه عليها
لان عيني الرب على الابرار، واذنيه الى طلبتهم،
1 بط 3 : 12
فهو عين لها حراس واعطاهم اجرتهم ولكن لا يترك عروسه بل هى تحت رعايته في كل حين ولهذا يقول:
لكن كرمي الذي لي هو أمامي. الألف لك ياسليمان، ومئتان من الفضة للنواطير.
والعروس قد نضحت في الحب واستقرت في الله ولهذا اصبحت تعيش في الجنة علي الارض وهذا دليل علي انه قد ردها الي رتبتها الانسانية الاولي ولكن بتميز اخر انها في حماية وحراسة حبيبها وليس في حماية خارجية بل الحماية الحقيقية والتي كشفتها الاية بانها امامه تعني انها قد اتحدت به وصارت واحد معه كما تقول التسبحة هو اخذ الذي لنا واعطانا الذي له هو اخذ جسدنا واعطانا روحه القدوس وجعلنا واحد معه وهذه هي اعظم حماية لا يستطيع الشيطان ان يخدع العروس مرة اخري كما خدع ابيها ادم في القديم
وهي تحيا في جنة الروح القدس الان يحب الكثيرون ان يسمعوا صوتها ويطلبوا ان تتكلم عن المسيح لان كلماتها تجعل قلوبهم تشتاق لحب عريسها ويكتشفوا من كلامها اسرار طريق الحب الالهي حتي ان حبيبها نفسه قد سر بهذا لذلك يناديها قائلا:
(المحب): أنت أيتها الجالسة في الجنات، إن مرافقي يصغون بانتباه إلى صوتك، فأسمعيني إياه.
فهو عندما. وجد اصحابه يصغون الي صوتها وهي تتكلم عنه وعن مشاعر الحب العميق بينها وبينه لهذا طلب العريس ان يسمعها هو ايضا ان ان صوتها لرفقائه يطرب قلبه هو ايضا
هنا تصرخ العروس وتقول : امين تعال ايها الرب يسوع رؤ22 : 20
هي تتمني في ختام سفر النشيد ان ياتي بسرعةًمثل الظبي او الايل الفتي اي بسرعة كبيرة لانها تشتاق ان يكتمل اتحادها وتنظره بعينيها وتتمتع بحبه وجها لوجه ولهذا تقول له ): أسرع إلي كالهارب ياحبيبي، وكن كالظبي أو الأيل الفتي على جبال الأطياب!
الي هنا غمرنا المسيح بنعمته الغنية في اكتمال سفر الحب اسجد شاكرا لنعمته لانه اعطانا ان نكمل هذا السفر
"""""""""""""""""""""
11. كان لسليمان كرم في بعل هامون، فعهد بالكرم إلى النواطير على أن يؤدي كل واحد منهم ألفا من الفضة لقاء الثمر.
* 12. لكن كرمي الذي لي هو أمامي. الألف لك ياسليمان، ومئتان من الفضة للنواطير.
* 13. (المحب): أنت أيتها الجالسة في الجنات، إن مرافقي يصغون بانتباه إلى صوتك، فأسمعيني إياه.
* 14. (المحبوبة): أسرع إلي كالهارب ياحبيبي، وكن كالظبي أو الأيل الفتي على جبال الأطياب!
في نهاية قصة الحب واكتمال الحب في قلب العروس اصبحت مستعدة الان ان تنتقل الي ملكوته السماوي لكي تدخل في الاتحاد الزيجي لعريسها ولكن يوضح العريس ان عروسة وهي كرمه الذي يعتني بها جدا وقد جعل في حراستها الكثرين والذي هو يتعهد بدفع ثمن لحراستها لانها كرمة المحبوب له والذي تعب كثيرا حتي جعله هكذا ولهذا يقول:
كان لسليمان كرم في بعل هامون، فعهد بالكرم إلى النواطير على أن يؤدي كل واحد منهم ألفا من الفضة لقاء الثمر.
فهذا الكرم هو عروسه والنواطير الحراس وهذا يبين مدي حب العربس لنفس عروسه بان خصص نواطير (حراس ) لها لانها اصبحت مهياة لعريسها ولمملكة وهي محروس الان بقوته حتي تأتي ساعة الزفاف
انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير.1بط 1 : 5
ويعود ويؤكد ان رغم انه عين حراس لعروسه ولكنها امامه عينه عليها
لان عيني الرب على الابرار، واذنيه الى طلبتهم،
1 بط 3 : 12
فهو عين لها حراس واعطاهم اجرتهم ولكن لا يترك عروسه بل هى تحت رعايته في كل حين ولهذا يقول:
لكن كرمي الذي لي هو أمامي. الألف لك ياسليمان، ومئتان من الفضة للنواطير.
والعروس قد نضحت في الحب واستقرت في الله ولهذا اصبحت تعيش في الجنة علي الارض وهذا دليل علي انه قد ردها الي رتبتها الانسانية الاولي ولكن بتميز اخر انها في حماية وحراسة حبيبها وليس في حماية خارجية بل الحماية الحقيقية والتي كشفتها الاية بانها امامه تعني انها قد اتحدت به وصارت واحد معه كما تقول التسبحة هو اخذ الذي لنا واعطانا الذي له هو اخذ جسدنا واعطانا روحه القدوس وجعلنا واحد معه وهذه هي اعظم حماية لا يستطيع الشيطان ان يخدع العروس مرة اخري كما خدع ابيها ادم في القديم
وهي تحيا في جنة الروح القدس الان يحب الكثيرون ان يسمعوا صوتها ويطلبوا ان تتكلم عن المسيح لان كلماتها تجعل قلوبهم تشتاق لحب عريسها ويكتشفوا من كلامها اسرار طريق الحب الالهي حتي ان حبيبها نفسه قد سر بهذا لذلك يناديها قائلا:
(المحب): أنت أيتها الجالسة في الجنات، إن مرافقي يصغون بانتباه إلى صوتك، فأسمعيني إياه.
فهو عندما. وجد اصحابه يصغون الي صوتها وهي تتكلم عنه وعن مشاعر الحب العميق بينها وبينه لهذا طلب العريس ان يسمعها هو ايضا ان ان صوتها لرفقائه يطرب قلبه هو ايضا
هنا تصرخ العروس وتقول : امين تعال ايها الرب يسوع رؤ22 : 20
هي تتمني في ختام سفر النشيد ان ياتي بسرعةًمثل الظبي او الايل الفتي اي بسرعة كبيرة لانها تشتاق ان يكتمل اتحادها وتنظره بعينيها وتتمتع بحبه وجها لوجه ولهذا تقول له ): أسرع إلي كالهارب ياحبيبي، وكن كالظبي أو الأيل الفتي على جبال الأطياب!
الي هنا غمرنا المسيح بنعمته الغنية في اكتمال سفر الحب اسجد شاكرا لنعمته لانه اعطانا ان نكمل هذا السفر
