دائما يطرح المسلم اعتراضات مثل كيف ينزل اله من فرج امراة وكيف يرضع اله من ثدي امراة بل كيف يضرب ويموت .. الخ !
ونحن لا نستطيع ان نلوم المسلم اذا عرفنا فكرهم عن الاله في دينهم .. فما ينسبه المسلم من اعتراضات على الاله الحقيقي في الكتاب المقدس من نقص ، هو نقص يعاني منه رب المسلمين نفسه لا الهنا .. فالمسلم يتحدث بحسب ما يعتقده عن الاله في دينه !
اولا : الاله في فكر دين محمد هو اله يتنجس مثل ما يتنجس البشر ويتأثر مثل ما يتأثر البشر حتى انهم عزلوا في اعالي السماء ووضعوه تحت الحجر للوقاية والحماية من كل ما يمكن ان يؤثر ويتأثر به.. !
لنقرأ اعترافهم الصريح من اكبر موقع للفتاوي على النت على هذا :
فمن يعتقد أن الله في كل مكان بذاته فإنه ليس من العلماء، بل هذا من أعظم الجهل لأنه كفر والعياذ بالله، لأن من لوازمه حلول الله في الأنجاس والأقذار، تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً. أما من يقول إن الله في كل مكان بعلمه وسلطانه ونحو ذلك، فإن هذا هو الاعتقاد الحق، وهو معنى الأدلة التي وردت في المعية، مثل قوله تعالى: وهو معكم أينما كنتم، أما قوله تعالى: وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله فمعناها وهو المعبود في السماء والمعبود في الأرض، لأن الإله هو المعبود.
هنا :
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=40676
ثانيا : الاله في فكر دين محمد هو اله مجسم له ايدي وارجل وعيون ووجه ومؤخره ووزن .. الخ .. حقيقة وليس مجاز كما ورد في القران والاحاديث ولكن ليس كمثلها شئ !! ولنقرأ اعترافهم ايضا :
اتفق أهل السنَّة والجماعة على إثبات اليد والقدم والرِّجل لله سبحانه وتعالى ، صفات تليق بجلاله وجماله وكماله ، سبحانه ؛ كما هي قاعدتهم في سائر ما أثبته لنفسه من أسماء وصفات وما أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومع إثباتهم لربهم تعالى تلك الصفات فإنهم ينزهون ربهم عز وجل عن مماثلة المخلوقين لقوله سبحانه وتعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ ) الشورى/ 11 ، فليست يده كأيدي مخلوقاته ، ولا قدَمه كقدم مخلوقاته ، وإذا كانت مخلوقاته نفسها تختلف في كيفية هذه الأشياء فيما بينها ، فأولى أن تختلف فيما بينها وبين ربها وخالقها سبحانه وتعالى ، فليس بينهما إلا التشابه في الاسم ، وأما حقيقة الصفة وكيفيتها ، فهي تابعة للموصوف بها ، ولائقة به .
تابعوا تجسيم الاله القراني هنا كاملا :
https://islamqa.info/ar/answers/157190/اشكل-عليه-فهم-حديث-القبضة-وحديث-وضع-الرب-تعالى-قدمه-في-النار
بينما الكتب السماوية تعلمنا عن الاله الحقيقي انه روح لا جسد له وان لاهوتة مالئ الكون كله لا يخلو منه مكان ولا يحده مكان ولا يتأثر بما يتأثر به البشر ولا يخضع لاي عامل بل هو الذي يؤثر .. بالتالي جميع اعتراضات المسلمين حول كيف ينزل اله من فرج امراة وكيف يرضع من ثدي امراة وحتى كيف يضرب ويموت هي اعتراضات ساقطة جمله وتفصليا لان اللاهوت لا يخضع لكل هذا من اساسه ..!
فالمسلم يتحدث عن الاله حسب تصور دينه البشري عنه .. فما ينسبه المسلم من اعتراضات لرب الكتب السماوية تنطبق على ربه هو الذي يتنجس مثل البشر .. يتأثر مثل البشر .. المحدود .. المجسم ! لا على ربنا الاله الحقيقي .
ونحن لا نستطيع ان نلوم المسلم اذا عرفنا فكرهم عن الاله في دينهم .. فما ينسبه المسلم من اعتراضات على الاله الحقيقي في الكتاب المقدس من نقص ، هو نقص يعاني منه رب المسلمين نفسه لا الهنا .. فالمسلم يتحدث بحسب ما يعتقده عن الاله في دينه !
اولا : الاله في فكر دين محمد هو اله يتنجس مثل ما يتنجس البشر ويتأثر مثل ما يتأثر البشر حتى انهم عزلوا في اعالي السماء ووضعوه تحت الحجر للوقاية والحماية من كل ما يمكن ان يؤثر ويتأثر به.. !
لنقرأ اعترافهم الصريح من اكبر موقع للفتاوي على النت على هذا :
فمن يعتقد أن الله في كل مكان بذاته فإنه ليس من العلماء، بل هذا من أعظم الجهل لأنه كفر والعياذ بالله، لأن من لوازمه حلول الله في الأنجاس والأقذار، تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً. أما من يقول إن الله في كل مكان بعلمه وسلطانه ونحو ذلك، فإن هذا هو الاعتقاد الحق، وهو معنى الأدلة التي وردت في المعية، مثل قوله تعالى: وهو معكم أينما كنتم، أما قوله تعالى: وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله فمعناها وهو المعبود في السماء والمعبود في الأرض، لأن الإله هو المعبود.
هنا :
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=40676
ثانيا : الاله في فكر دين محمد هو اله مجسم له ايدي وارجل وعيون ووجه ومؤخره ووزن .. الخ .. حقيقة وليس مجاز كما ورد في القران والاحاديث ولكن ليس كمثلها شئ !! ولنقرأ اعترافهم ايضا :
اتفق أهل السنَّة والجماعة على إثبات اليد والقدم والرِّجل لله سبحانه وتعالى ، صفات تليق بجلاله وجماله وكماله ، سبحانه ؛ كما هي قاعدتهم في سائر ما أثبته لنفسه من أسماء وصفات وما أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومع إثباتهم لربهم تعالى تلك الصفات فإنهم ينزهون ربهم عز وجل عن مماثلة المخلوقين لقوله سبحانه وتعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ ) الشورى/ 11 ، فليست يده كأيدي مخلوقاته ، ولا قدَمه كقدم مخلوقاته ، وإذا كانت مخلوقاته نفسها تختلف في كيفية هذه الأشياء فيما بينها ، فأولى أن تختلف فيما بينها وبين ربها وخالقها سبحانه وتعالى ، فليس بينهما إلا التشابه في الاسم ، وأما حقيقة الصفة وكيفيتها ، فهي تابعة للموصوف بها ، ولائقة به .
تابعوا تجسيم الاله القراني هنا كاملا :
https://islamqa.info/ar/answers/157190/اشكل-عليه-فهم-حديث-القبضة-وحديث-وضع-الرب-تعالى-قدمه-في-النار
بينما الكتب السماوية تعلمنا عن الاله الحقيقي انه روح لا جسد له وان لاهوتة مالئ الكون كله لا يخلو منه مكان ولا يحده مكان ولا يتأثر بما يتأثر به البشر ولا يخضع لاي عامل بل هو الذي يؤثر .. بالتالي جميع اعتراضات المسلمين حول كيف ينزل اله من فرج امراة وكيف يرضع من ثدي امراة وحتى كيف يضرب ويموت هي اعتراضات ساقطة جمله وتفصليا لان اللاهوت لا يخضع لكل هذا من اساسه ..!
فالمسلم يتحدث عن الاله حسب تصور دينه البشري عنه .. فما ينسبه المسلم من اعتراضات لرب الكتب السماوية تنطبق على ربه هو الذي يتنجس مثل البشر .. يتأثر مثل البشر .. المحدود .. المجسم ! لا على ربنا الاله الحقيقي .