[COLOR="Blue"[COLOR="Red"]] فى تعليم السيد المسيح
أن محبة العدو لا تتوقف عند احتمال إساءاته وعدم الإساءة إليه بالمثل، بل تتخطى ذلك كثيرًا:
1- باركوا لاعنيكم: في مقابل اللعنة ينبغي أن نبارك من يلعننا. وبهذا نقهر الشيطان الذي يريد أن ينشر اللعنة. أما أولاد الله فينشرون البركة والحب.
2- أحسنوا إلى مبغضيكم: في مقابل البغضة والإساءة ينبغي أن نقدم عمل المحبة والإحسان، نمنح مبغضينا الطعام إن جاعوا، والشراب إن عطشوا، والدواء إن مرضوا، والعلاج إن تعرضت حياتهم للخطر في المستشفيات مثلًا، نقدّم أيضًا لهم النصائح لفائدتهم إذا احتاجوا إلى نصيحة وسنحت الفرصة لنصحهم.. وهكذا.
3- وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطرودكم: الأعداء يحتاجون إلى صلوات القديسين لعل الله ينير قلوبهم بمعرفة الحق. إن المحبة هي الدواء الذي يشفى من تملأ الكراهية قلبه. والصلاة بدافع الحب لها قوة عظيمة في طرد شياطين الكراهية من قلوب المبغضين. .... نيافه الأنبا بيشوى[/COLOR]
[/COLOR]1- باركوا لاعنيكم: في مقابل اللعنة ينبغي أن نبارك من يلعننا. وبهذا نقهر الشيطان الذي يريد أن ينشر اللعنة. أما أولاد الله فينشرون البركة والحب.
2- أحسنوا إلى مبغضيكم: في مقابل البغضة والإساءة ينبغي أن نقدم عمل المحبة والإحسان، نمنح مبغضينا الطعام إن جاعوا، والشراب إن عطشوا، والدواء إن مرضوا، والعلاج إن تعرضت حياتهم للخطر في المستشفيات مثلًا، نقدّم أيضًا لهم النصائح لفائدتهم إذا احتاجوا إلى نصيحة وسنحت الفرصة لنصحهم.. وهكذا.
3- وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطرودكم: الأعداء يحتاجون إلى صلوات القديسين لعل الله ينير قلوبهم بمعرفة الحق. إن المحبة هي الدواء الذي يشفى من تملأ الكراهية قلبه. والصلاة بدافع الحب لها قوة عظيمة في طرد شياطين الكراهية من قلوب المبغضين. .... نيافه الأنبا بيشوى[/COLOR]