:lightbulb:الخيانه هى اسوأ ما يمكن ان يحدث لاى انسان وخاصة عندما تكون من اقرب النااس الينا فتكون بمثابة الطعنه الموجهه لقلوبنا .......وقتها نشعر بان الحياه اصبحت بلا معنى ..بلا قيمه ..بلا هدف ......فالخيانه كالموجه العاليه تأتى فجأه وعندما تغادرنا تكون قد اخذت معها كل ما طالته يدها .
والمشكله ليست فى خسارة من خاننا لانه لم يكن مكسب حقيقى لنخسره ولكنها فى الاساس خسارة انفسنا كرد فعل طبيعى لهذه الهزه العنيفه ..... قد يمتد تأثير هذه الهز ه طرفة عين اذا كان هذا الشخص لا يعنى لنا الكثير وقد تمتد وتعيش معنا لو كان شخص اعطيته مفاتيح قلبك وعمرك فباعهم رخيص فوقتها يصبح تأثير الخيانه جزء لا يتجزأ من شخصيتنا فنصبح مصابين بداء الارتياب فى كل شخص يقترب مننا او يقدم لنا اى نوع من انواع المشاعر ..لو كان صديق نشكك فى مصداقيته معنا وان كان حبيب نصنع الف سد وسد ليبتعد لاننا لم نعد فى حاجه لطعنه جديده تنسفنا من الوجود .
هل لو وصفت الخيانه بالبشاعه اكون قد ظلمت هذه الصفه ؟؟؟؟؟؟؟:t9:
نعم فالبشاعه قد تطلق على حادثه على الطريق أو مشهد من مشاهد الحروب ......لكن الخيانه قتل مذل ....لانها قتل لنفس على وجه الحياه ...قيد يكبل كل مشاعرنا ويتركنا احياء نعانى نترجى الموت:smi420: لانه اهون فلا يأتى سريعا وكأنه يعاندنا ...ويشترط علينا ان نقضى بقية المده تحت حكم الطعنه القاتله .
والمشكله ليست فى خسارة من خاننا لانه لم يكن مكسب حقيقى لنخسره ولكنها فى الاساس خسارة انفسنا كرد فعل طبيعى لهذه الهزه العنيفه ..... قد يمتد تأثير هذه الهز ه طرفة عين اذا كان هذا الشخص لا يعنى لنا الكثير وقد تمتد وتعيش معنا لو كان شخص اعطيته مفاتيح قلبك وعمرك فباعهم رخيص فوقتها يصبح تأثير الخيانه جزء لا يتجزأ من شخصيتنا فنصبح مصابين بداء الارتياب فى كل شخص يقترب مننا او يقدم لنا اى نوع من انواع المشاعر ..لو كان صديق نشكك فى مصداقيته معنا وان كان حبيب نصنع الف سد وسد ليبتعد لاننا لم نعد فى حاجه لطعنه جديده تنسفنا من الوجود .
هل لو وصفت الخيانه بالبشاعه اكون قد ظلمت هذه الصفه ؟؟؟؟؟؟؟:t9:
نعم فالبشاعه قد تطلق على حادثه على الطريق أو مشهد من مشاهد الحروب ......لكن الخيانه قتل مذل ....لانها قتل لنفس على وجه الحياه ...قيد يكبل كل مشاعرنا ويتركنا احياء نعانى نترجى الموت:smi420: لانه اهون فلا يأتى سريعا وكأنه يعاندنا ...ويشترط علينا ان نقضى بقية المده تحت حكم الطعنه القاتله .
التعديل الأخير: