الخمر .... ايات النهي عنها ... والحث علي عدم مخالطة من يدمنها . ومن يدمنها لن يري ملكوت الله ...

O

Obadiah

Guest
أولاً : أيات عن شرب الخمر



( 14 مِنْ كُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ جَفْنَةِ الْخَمْرِ لاَ تَأْكُلْ، وَخَمْرًا وَمُسْكِرًا لاَ تَشْرَبْ، وَكُلَّ نَجِسٍ لاَ تَأْكُلْ. لِتَحْذَرْ مِنْ كُلِّ مَا أَوْصَيْتُهَا».)سفر القضاة الإصحاح رقم 13.


(18 وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ، ) أفسس الإصحاح رقم 5


(20 لاَ تَكُنْ بَيْنَ شِرِّيبِي الْخَمْرِ، بَيْنَ الْمُتْلِفِينَ أَجْسَادَهُمْ، 21 لأَنَّ السِّكِّيرَ وَالْمُسْرِفَ يَفْتَقِرَانِ، وَالنَّوْمُ يَكْسُو الْخِرَقَ.) سفر الأمثال الإصحاح رقم 23


( 10 وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ. ) رسالة بولس الرسول الأولي الإصحاح رقم 6


(19 وَأَعْمَالُ الْجَسَدِ ظَاهِرَةٌ، الَّتِي هِيَ: زِنىً عَهَارَةٌ نَجَاسَةٌ دَعَارَةٌ 20 عِبَادَةُ الأَوْثَانِ سِحْرٌ عَدَاوَةٌ خِصَامٌ غَيْرَةٌ سَخَطٌ تَحَزُّبٌ شِقَاقٌ بِدْعَةٌ 21 حَسَدٌ قَتْلٌ سُكْرٌ بَطَرٌ، وَأَمْثَالُ هذِهِ الَّتِي أَسْبِقُ فَأَقُولُ لَكُمْ عَنْهَا كَمَا سَبَقْتُ فَقُلْتُ أَيْضًا: إِنَّ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ مِثْلَ هذِهِ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ.) غلاطية الإصحاح رقم 5


( 2 الْخَمْرُ وَالنِّسَاءُ تَجْعَلاَنِ الْعُقَلاَءَ أَهْلَ رِدَّةٍ.) حكمة يشوع بن سيراخ الإصحاح رقم 19


(1 اَلْخَمْرُ مُسْتَهْزِئَةٌ. الْمُسْكِرُ عَجَّاجٌ، وَمَنْ يَتَرَنَّحُ بِهِمَا فَلَيْسَ بِحَكِيمٍ.) سفر الأمثال الإصحاح رقم 20


(29 لِمَنِ الْوَيْلُ؟ لِمَنِ الشَّقَاوَةُ؟ لِمَنِ الْمُخَاصَمَاتُ؟ لِمَنِ الْكَرْبُ؟ لِمَنِ الْجُرُوحُ بِلاَ سَبَبٍ؟ لِمَنِ ازْمِهْرَارُ الْعَيْنَيْنِ؟ 30 لِلَّذِينَ يُدْمِنُونَ الْخَمْرَ، الَّذِينَ يَدْخُلُونَ فِي طَلَبِ الشَّرَابِ الْمَمْزُوجِ. 31 لاَ تَنْظُرْ إِلَى الْخَمْرِ إِذَا احْمَرَّتْ حِينَ تُظْهِرُ حِبَابَهَا فِي الْكَأْسِ وَسَاغَتْ مُرَقْرِقَةً. 32 فِي الآخِرِ تَلْسَعُ كَالْحَيَّةِ وَتَلْدَغُ كَالأُفْعُوانِ. 33 عَيْنَاكَ تَنْظُرَانِ الأَجْنَبِيَّاتِ، وَقَلْبُكَ يَنْطِقُ بِأُمُورٍ مُلْتَوِيَةٍ. 34 وَتَكُونُ كَمُضْطَجعٍ فِي قَلْبِ الْبَحْرِ، أَوْ كَمُضْطَجعٍ عَلَى رَأْسِ سَارِيَةٍ. 35 يَقُولُ: «ضَرَبُونِي وَلَمْ أَتَوَجَّعْ! لَقَدْ لَكَأُونِي وَلَمْ أَعْرِفْ! مَتَى أَسْتَيْقِظُ؟ أَعُودُ أَطْلُبُهَا بَعْدُ!».) سفر الأمثال الإصحاح رقم 23


(11 وَيْلٌ لِلْمُبَكِّرِينَ صَبَاحًا يَتْبَعُونَ الْمُسْكِرَ، لِلْمُتَأَخِّرِينَ فِي الْعَتَمَةِ تُلْهِبُهُمُ الْخَمْرُ. 12 وَصَارَ الْعُودُ وَالرَّبَابُ وَالدُّفُّ وَالنَّايُ وَالْخَمْرُ وَلاَئِمَهُمْ، وَإِلَى فَعْلِ الرَّبِّ لاَ يَنْظُرُونَ، وَعَمَلَ يَدَيْهِ لاَ يَرَوْنَ.)سفر إشعياء الإصحاح رقم 5)


(7 وَلكِنَّ هؤُلاَءِ أَيْضًا ضَلُّوا بِالْخَمْرِ وَتَاهُوا بِالْمُسْكِرِ. الْكَاهِنُ وَالنَّبِيُّ تَرَنَّحَا بِالْمُسْكِرِ. ابْتَلَعَتْهُمَا الْخَمْرُ. تَاهَا مِنَ الْمُسْكِرِ، ضَلاَّ فِي الرُّؤْيَا، قَلِقَا فِي الْقَضَاءِ. 8 فَإِنَّ جَمِيعَ الْمَوَائِدِ امْتَلأَتْ قَيْئًا وَقَذَرًا. لَيْسَ مَكَانٌ.) سفر إشعياء الإصحاح رقم 28


(17 مُحِبُّ الْفَرَحِ إِنْسَانٌ مُعْوِزٌ. مُحِبُّ الْخَمْرِ وَالدُّهْنِ لاَ يَسْتَغْنِي.) سفر الأمثال الإصحاح رقم 21


( 1 الْعَامِلُ الشِّرِّيبُ لاَ يَسْتَغْنِي، وَالَّذِي يَحْتَقِرُ الْيَسِيرَ يَسْقُطُ شَيْئاً فَشَيْئاً. ) حكمة يشوع بن سيراخ الإصحاح رقم 19


ثانياً : عدم مخالطة من يشرب الخمر



(11 وَأَمَّا الآنَ فَكَتَبْتُ إِلَيْكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ مَدْعُوٌّ أَخًا زَانِيًا أَوْ طَمَّاعًا أَوْ عَابِدَ وَثَنٍ أَوْ شَتَّامًا أَوْ سِكِّيرًا أَوْ خَاطِفًا، أَنْ لاَ تُخَالِطُوا وَلاَ تُؤَاكِلُوا مِثْلَ هذَا.) 1 كورنثوس الإصحاح رقم 5 .



 
O

Obadiah

Guest


ثالثاً : تبين عند الرد بتلك الآيات الغزيرة الصريحة السالفة الذكر علي الإتهامات الساذجة الوقحة بشرب الخمر نجد أن المضلين سرعان ما ينتقلوا إلي معجزة عرس قانا الجليل توهماً وجهلاً منهم أن المسيح قد حول الماء إلي خمر مسكر .



لذلك أورد من تفسير العلامة " Barnes " عن معني " الخمر الجيدة " في عرس قانا الجليل التي يستشهد فيها بالمؤرخين اليونانيين والرومان في العرف الشائع لكلمة " خمر " بالقدس في زمن السيد المسيح حتي يستد فم كل جاهل شريرثم أورد ما يعضد ذلك من كتابات .



1 - Barnes' Notes



The good wine - This shows that this had all the qualities of real wine. We should not be deceived by the phrase "good wine." We often use the phrase to denote that it is good in proportion to its strength and its power to intoxicate; but no such sense is to be attached to the word here.


" الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ - هذا يدل علي أن لها كل صفات الخمر الحقيقية . ينبغي ألا ننخدع بعبارة " الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ " . فإننا غالباً ما نستخدم تلك العبارة للدلالة علي أن جودتها تكون بمدي قوتها وتأثيرها وقدرتها علي الإسكار . ولكن لا توجد دلالة أو معني من هذا القبيل للكلمة هنا . "


Pliny, Plutarch, and Horace describe wine as "good," or mention that as "the best wine," which was harmless or "innocent" - poculo vini "innocentis." The most useful wine - "utilissimum vinum" - was that which had little strength; and the most wholesome wine - "saluberrimum vinum" - was that which had not been adulterated by "the addition of anything to the 'must' or juice." Pliny expressly says that a good wine was one that was destitute of spirit (lib. iv. c. 13). It should not be assumed, therefore, that the "good wine" was "stronger" than the other: it is rather to be presumed that it was milder.


" المؤرخ الروماني بلينيوس ( 23 م إلي 79 م) ، والمؤرخ اليوناني بلوتارخوس ( 46 م إلي 120 م ) ، و الشاعر والناقد الادبي هوراس (65 ق.م إلي 8 ق.م ) ، يصفون الخمر بال " جيدة " أو يذكرونها ك" أفضل الخمر " وهذه التي تكون غير مضرة أو " طاهرة " . و " الخمر الصالحة " أو " المفيدة إلي أقصي حد " هي تلك التي لديها تأثير قليل . و " الخمر المفيدة صحياً " أو " أصلح الخمر " ذلك الشراب أو عصير العنب الذي لم يشوبه شائبة وخالي من أي إضافات . فالمؤرخ بلينيوس يذكر بشكل صريح أن الخمر الجيد هو ذلك الخمر الخالي من المسكر أو الغير روحي . ولذلك فمن الخطا الإفتراض أن " الخمر الجيد " هو " أقوي تأثيراً " من غيره . بل بالأحري والأصح أن نفترض أنه " أكثر اعتدالا وأقل تأثيراً " . "


The wine referred to here was doubtless such as was commonly drunk in Palestine. That was the pure juice of the grape. It was not brandied wine, nor drugged wine, nor wine compounded of various substances, such as we drink in this land. The common wine drunk in Palestine was that which was the simple juice of the grape. we use the word "wine" now to denote the kind of liquid which passes under that name in this country - always containing a considerable portion of alcohol not only the alcohol produced by fermentation, but alcohol "added" to keep it or make it stronger. But we have no right to take that sense of the word, and go with it to the interpretation of the Scriptures. We should endeavor to place ourselves in the exact circumstances of those times, ascertain precisely what idea the word would convey to those who used it then, and apply that sense to the word in the interpretation of the Bible; and there is not the slightest evidence that the word so used would have conveyed any idea but that of the pure juice of the grape, nor the slightest circumstance mentioned in this account that would not be fully met by such a supposition.


" الخمر المشار إليها هنا – بلا أدني شك – هو ذلك المشروب الذي كان شائع في فلسطين . الذي كان عصير نقي خالص من العنب . لم يكن خمر ممزوج بالكحوليات او المواد المسكرة ، ولا خمر مذهب للإدراك ، ولا خمر مركب من مواد مختلفة ، كمثل الذي نشربه نحن في هذه البلاد ]يقصد المفسر بلاده الحالية[. فالخمر الذي كان المشروب الشائع في فلسطين هو ذلك العصير البسيط من العنب . ونحن نستخدم الكلمة " خمر " الأن لكي نشير بها إلي نوع المشروب الذي يدرج تحت هذا الإسم في هذه البلد – يقصد المفسر بلاده الحالية - والذي ما يحتوي دائماً علي قسط كبير من الكحول ، ليس فقط الكحول الناتج عن عملية التخمير ، ولكن الكحول " المضاف " لكي يبقيه أو يجعله أقوي تأثيراً . لكن ليس من الصواب أن نأخذ هذا المغزي و الفهم لتلك الكلمة ، لكي نفسر بها المعني في الكتب المقدسة . بل ينبغي علينا أن نحاول وضع أنفسنا في الأجواء والعادات الصحيحة المعروفة والأمور الراهنة لتلك الأزمنة ، ونتحقق بدقة من المعني والفكرة التي تنقلها هذه الكلمة لمن يستخدمونها في ذلك الزمن ثم نطبق هذا المغزي والمعني علي الكلمة المرادة في تفسير الكتاب المقدس . فلا يوجد أدني دليل علي أن الكلمة المستخدمة لذلك كانت قد نقلت أي فكرة او معني مخالف للعصير الطبيعي البسيط من العنب ، ولا يوجد أدني ظرف من الظروف والملابسات الخاصة بتلك الواقعة المذكورة في هذا الموضوع يخالف ذلك الإفتراض . " .


2 – John D. Freeman ( Shadow Over America. Nashville, Tenn., Convention Press, 1957, pgs. 89,90)



“Throughout ancient times the word was used to refer to fruit juices, primarily grape juice, without regard to whether or not it was fermented, or had turned to vinegar. Recipes for preparing various kinds of wines without fermentation have been preserved by writers of antiquity; and the common practice of boiling their wines, and also of largely diluting them, showed that the action of fermentation was not regarded by the ancients as essential to the existence of oinos. Many authorities agree that the Greek use of oinos included fresh grape juice.”



" جرت العادة – خلال الأزمنة السحيقة – علي استخدام الكلمة للإشارة إلي عصائر الفاكهة ، وفي مقدمتها عصير العنب . دون الإشارة إلي اذا ما كانت قد تخمرت أو تحولت إلي خل . فطرق الإعداد لأصناف مختلفة من الخمر بدون عملية التخمير التي احتفظ بها الكتاب القدامي ، والممارسات الشائعة في عملية غلي مشروباتهم وتخفيف تركيزها بدرجة كبيرة توضح أن عملية التخمير لم يشار إليها من قبل الكتاب القدامي كأمر ضروري في إنتاج الخمر . والعديد من الكتاب والأدباء يتفقون علي أن الأستخدام اليوناني لكلمة خمر يتضمن عصير العنب الطازج "
.........................................................................................................................


والبقية الباقية من المصادر تأتي تباعاً بنعمة المسيح ... صلوا من أجل ضعفي




 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
++ الخمر كمادة طبيعية ليس فيها شر ، فكل ما خلقه الله ليس فيه شر
++ الشر يأتى من الإستخدام الخاطئ وليس من المادة الطبيعية ذاتها
++ كل أدوية الكحة كان فيها مقدار محدد من الخمر ، لأنه يتميز بتسخين الجلد مع عدم التأثير على الداخل ، هو المادة الوحيدة التى تفعل ذلك ، ولذلك فإنه يناسب أدوار البرد فى مقاديره الصيدلية
++ منذ السبعينات الماضية ، سيطرت القوى المتطرفة على نقابة الصيادلة فى مصر ، وقررت منع وضع الكحول فى أدوية البرد ، بحسب قولهم الغبى: ما كثيره يضر قليله محرَّم ، وهى مقولة غبية لأن تكثير أى شيئ يؤدى لأضرار ، فلو تم تطبيق مقولتهم الغبية سيتم تحريم كل شيئ
++ وقد إستبدلوا الخمر بالمادة الأخطر ، لأنها حلال عندهم ، وهى المخدرات ، وكأن كثير هذه ليس مضراً!
++ فأدى ذلك لدروَّخة وسقوط كثيرين وحدوث كسور فى عظام كبيرى السن ، فقاموا بتقليل كمية المخدرات ولم يتراجعوا عن قرارهم الغبى
++ وقد تحولت أدوية البرد بعد ذلك لمشروب لمدمنى المخدرات!!
++++ لا توجد مادة حرام بل الإستخدام الخاطئ هو الحرام ، فحتى المخدرات يمكن إستخدامها فى التخدير للعمليات الجراحية بلا مشكلة حرام!!
++++ بل حتى السموم تدخل فى تركيبات بعض الأدوية بمقدار مقنن ، وكانت زمان لها فترينة خاصة فى كل الصيدليات
+++++++ ولذلك مكتوب بكل حكمة: قليل قليل: قليل من الخمر يصلح المعدة ، أى أن المعيار المقنن من الخمر يشفى المرض المحدد الذى فى المعدة ، الذى كان عند القديس تيموثاوس آنذاك
 
التعديل الأخير:
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
++ المنع الصارم القاطع كان فى حالات خاصة ، مثل أم شمشون أثناء حبلها به (قضاة 13: 1 - 14)
++ ولكن بخلاف ذلك فالمنع هو على الإدمان والسكر ، أى الإستخدام الخاطئ ، وليس على وجه الإطلاق مثلما فى حالة أم شمشون أثناء الحبل به
++ بل إن العهد القديم ذكر توزيع قنينة صغيرة (كأس) من الخمر على كل الحاضرين بالألاف ، مثلما فعل داود النبى: وقسَّم .... عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ رَغِيفَ خُبْزٍ وَكَأْسَ خَمْرٍ وَقُرْصَ زَبِيبٍ 2صم 5 : 18 ، وكذلك 2 أى 16: 3
++ وكذلك أبيحايل قدمت زقى خمر لداود النبى (1صم25 : 18) ، وكذلك صيبا قدَّم له زق خمر (2صم 16: 2) ، وكذلك قدَّم الشعب بكثرة أثناء تنصيب داود ملكاً (2أى 13: 40) ، والأمثلة بلا حصر
++ كما ذكر العهد الجديد الخمر فى العرس ، وكذلك ذكره فى ليلة العشاء الربانى
++++ وطبعا توجد خمر طبيعية نسميها الأباركة ، لم تمسها نار بل تعتمد على التخمير فقط ، وتوجد خمر مطبوخة على النار
+++ ولكن ليس عندى خبرة فى الفارق بينهما ، فلم تدخل الخمر بكل أنواعها فمى طول عمرى ، ماعدا فى التناول وأدوية الكحة
+++ ولا أستطيع كذلك معرفة الفارق بينهما فى الإستخدامات الصيدلانية العلاجية
+++ فليت تلك النقطة الأخيرة تكون موضع بحث وتوضيح
 
أعلى