- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,272
- مستوى التفاعل
- 1,720
- النقاط
- 76
عندما خلق الله ادم وحواء قال لهما في سفر التكوين
"وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ»." (تك 1: 28)
لم يقل لهما اثمرا وتكاثرا بصيغة المثنى بل بصيغة الجمع أثمروا واكثروا واملأوا الارض اي يقول لنا أثمروا وتكاثروا واملأوا الارض وهذه رسالة لكل من لديهم اطفالاً وهي ان العقم ليس من الله واعطاهما اي اعطانا سلطاناً على سمك البحر اي سلطاناً على الشياطين الذين هم تحت اقدامنا بإسم الرب يسوع وبدمه وبخلاصه وبفدائه
وعلى طير السماء وعلى كل ما هو فوق الارض فلنا سلطاناً على السماء وعلى كل ما هو فوق الارض وتحت الارض فصنع الانسان الغواصات التي تغوص في اعماق البحار وصنع الانسان الطيارات والصواريخ والاقمار الصناعية والمسبارات الفضائية والمحطة المدارية الفضائية وصنع الانسان السيارات والقطارات العادية والكهربائية والترامات الكهربائية والدراجات الهوائية والبخارية والسكوترات الكهربائية والان السيارات الكهربائية من شركة تسلا والصواريخ التي تحمل مركبة فضائية الى المحطة المدارية الفضائية ايضاً من شركة تسلا العالمية
عزيزي المؤمن انت كهنوت ملوكي والدم الذي يجري في عروقك دم ملوكي وانت ابنا وبنتا لله بل حبيبا وحبيبة له استخدموا سلطانكم اللي ليكم بالمسيح يسوع له كل المجد لانه بنفسه قد قال( اعطيكم سلطانا ان تدوسوا الحيات والعقارب) كما في رسالة بطرس الاولى
آية (1 بط 2: 9): وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ.
كما في انجيل لوقا
"آية (لو 10: 19): هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ. "
اذن ليكم سلطان اعطاكم اياه رب المجد يسوع المسيح ضد العدو لتغلبوه باسمه ولتنتصروا عليه بسلطان ربنا رب المجد يسوع المسيح وهذا وعد الهي تمسك به
وكما ورد في سفر اشعيا النبي
"آية (إش 54: 17): «كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ، وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ. هذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي، يَقُولُ الرَّبُّ."
اذن لا شئ من مكايد ابليس وفخاخه تنتصر عليك عزيزي المؤمن اذ هذا وعد الهي لاننا ميراثه وابنائه واحبائه وهو قد اعطانا بره لكي ننجح في محاربتنا عدو الخير ابليس فتمسك بهذه الوعود الالهية واغلب ابليس بها وانتصر عليه لان الرب يسوع يريدك ان تكون ناجحا في حياتك دائما
كما ورد في رسالة يوحنا الثالثة والاصحاح الاول
آية 2:- أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَة
وهذا وعد الهي اخر لذا ثق بالرب يسوع مهما حصل لك من تجارب وضيقات فالنصرة والغلبة لك بالمسيح يسوع تبارك اسمه القدوس الى الابد امين
ولا اقصد السلطان لتحقيق هدف شخصي او ضد اشخاص معينين بل اقصد ضد قوات العدو الروحية لان معركتنا ليس مع لحم ودم بل مع رياسات وسلاطين واجناد الشر
واقصد بالسلطان ان نستعين باسم يسوع وبقدرته وبقوته وبلاهوته وبحكمته لا بقدراتنا نحن نغلب العدو باسم يسوع المسيح لا غير
"وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ»." (تك 1: 28)
لم يقل لهما اثمرا وتكاثرا بصيغة المثنى بل بصيغة الجمع أثمروا واكثروا واملأوا الارض اي يقول لنا أثمروا وتكاثروا واملأوا الارض وهذه رسالة لكل من لديهم اطفالاً وهي ان العقم ليس من الله واعطاهما اي اعطانا سلطاناً على سمك البحر اي سلطاناً على الشياطين الذين هم تحت اقدامنا بإسم الرب يسوع وبدمه وبخلاصه وبفدائه
وعلى طير السماء وعلى كل ما هو فوق الارض فلنا سلطاناً على السماء وعلى كل ما هو فوق الارض وتحت الارض فصنع الانسان الغواصات التي تغوص في اعماق البحار وصنع الانسان الطيارات والصواريخ والاقمار الصناعية والمسبارات الفضائية والمحطة المدارية الفضائية وصنع الانسان السيارات والقطارات العادية والكهربائية والترامات الكهربائية والدراجات الهوائية والبخارية والسكوترات الكهربائية والان السيارات الكهربائية من شركة تسلا والصواريخ التي تحمل مركبة فضائية الى المحطة المدارية الفضائية ايضاً من شركة تسلا العالمية
عزيزي المؤمن انت كهنوت ملوكي والدم الذي يجري في عروقك دم ملوكي وانت ابنا وبنتا لله بل حبيبا وحبيبة له استخدموا سلطانكم اللي ليكم بالمسيح يسوع له كل المجد لانه بنفسه قد قال( اعطيكم سلطانا ان تدوسوا الحيات والعقارب) كما في رسالة بطرس الاولى
آية (1 بط 2: 9): وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ.
كما في انجيل لوقا
"آية (لو 10: 19): هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ. "
اذن ليكم سلطان اعطاكم اياه رب المجد يسوع المسيح ضد العدو لتغلبوه باسمه ولتنتصروا عليه بسلطان ربنا رب المجد يسوع المسيح وهذا وعد الهي تمسك به
وكما ورد في سفر اشعيا النبي
"آية (إش 54: 17): «كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ، وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ. هذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي، يَقُولُ الرَّبُّ."
اذن لا شئ من مكايد ابليس وفخاخه تنتصر عليك عزيزي المؤمن اذ هذا وعد الهي لاننا ميراثه وابنائه واحبائه وهو قد اعطانا بره لكي ننجح في محاربتنا عدو الخير ابليس فتمسك بهذه الوعود الالهية واغلب ابليس بها وانتصر عليه لان الرب يسوع يريدك ان تكون ناجحا في حياتك دائما
كما ورد في رسالة يوحنا الثالثة والاصحاح الاول
آية 2:- أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَة
وهذا وعد الهي اخر لذا ثق بالرب يسوع مهما حصل لك من تجارب وضيقات فالنصرة والغلبة لك بالمسيح يسوع تبارك اسمه القدوس الى الابد امين
ولا اقصد السلطان لتحقيق هدف شخصي او ضد اشخاص معينين بل اقصد ضد قوات العدو الروحية لان معركتنا ليس مع لحم ودم بل مع رياسات وسلاطين واجناد الشر
واقصد بالسلطان ان نستعين باسم يسوع وبقدرته وبقوته وبلاهوته وبحكمته لا بقدراتنا نحن نغلب العدو باسم يسوع المسيح لا غير
التعديل الأخير: