التنقيح النصى للعهد الجديد والقران ،، حوار انتهى بريبورتات المسلمين لغلق الفيسبوك

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
1111479983.jpg


حوار كتب على صفحة احد المسلمين

يتلخص فى الاتى

1- القران اتهم بانه تعرض لعملية تنقيح نصى نتج عنه نصرعثمانى قياسى uthmanic recension
2- العهد الجديد اتهم بان نص القران الرابع نتاج تنقيح نصى حدث فى القرن البالث اى اسكندرية

هل النقد النصى يقف مع القران فى نفى التهمه ام مع العهد الجديد

* رسالة لما تعملى ريبورتات للاكونت وتقفله علشان تنقذ صاحبك فى منتديات مفتوحة نقدر نعرض قبها افكارنا

انتظرنى
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
خلاصة الحوار الاسلامى المسيحى حول نفعية النقد النصى فى اثبات الموثوقية النصية لكلا الكتابين , كل كلمة هكتبها فى الموضوع دا كان نتيجة قراءات مكثفة لهذا الموضوع و ممكن تستخدمها بكل حرية فى حوارك مع اى شخص غير مؤمن.
• البنود اللى هنتكلم عليها :-
1- معنى التحريف اصطلاحا حسب النقد النصى
2- معنى التنقيح النصى textual recension
3- الاتهامات الموجهه للنص القرانى.
4- جدوى استخدام النقد النصى فى نفى الاتهامات الموجهه للنص القرانى.
5- الاتهامات الموجهه لنص العهد الجديد.
6- جدوى النقد النصى فى رد الاتهامات الموجهه لنص العهد الجديد.
7- الخلاصة.
• رجاء التركيز فى كل كلمة لانها ملخص الحوار الاسلامى المسيحى كله واى شخص عايز يسال على اى كلمة يتفضل بعد لما اخلص .
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
• اولا/ معنى التحريف:-
اول سؤال تساله لمسلم عايز يجادل معاك حول التحريف هو ما شابه متسبوش يتكلم الا لما يعرف التحريف بمفهوم ثابت نقدر نطبقه على كل الاعمال الادبية
الشخص المذكور اللى تم الحوار معاه وهو من على شاكلته بيهربوا من السؤال الازلى " ما هو تعريف التحريف ؟"
ولن تجد مسلما فى الكون كله يقدر يعرف التعريف لانه هيلتزم بمعنى هو نفسه مش هيعرف يطبقه وهندينه بيه فى النهاية
• السيناريوهات المعتادة/ * اتكلم عن العهد الجديد تحديدا
1- سيناريو الجاهل:- يتمثل سيناريو الجاهل فى تعريف التحريف اى مخطوطة فيها قراءة مختلفة عن نسخة الفانديك هو تحريف
ودى اعاقة عقلية لان الفانديك نسخة انجليزية اعتمدت على مخطوطات بسيطة متاخرة فى حين ان النقد النصى هدفه استعادة النص الاولى/الاصلى من المصادر النصية المتاحة والترجمات ليست مصدر نصى اساسا ولا يمكن مقارنتها بالتقليد المخطوطى للعهد الجديد وقراءات الترجمات ما هو انعكاس لتقليد مخطوطى معين وليس مصدر نصى يستخدم كاداة لاستعادة النص.
2- سيناريو الاقل جهلا:- مقارنة النصوص المختلفة " سكندرى غربى بيزنطى " وعليه فالقراءات المختلفة هى تحريف
ودى اعاقة ذهنية ايضا لان لو فرضا ان القراءات البيزنطية تحريف فعليه انت اقريت بان القراءات السكندرية اصلية فكيف يكون النص محرف وانت تملك القراءات الاصلية ؟؟
3- السيناريو العلمى: ضياع النص تماما , فالتحريف هو ادخال تغييرات متعمدة للنص دفنت الشكل الاصلى للنص بما يستحيل عملية اعادة استعادة النص تماما " الهدف الاساسى للنقد النصى "

التعريف العام /
باول ويجنر عرف التحريف بانه انحراف النص الاصلى بسبب اخطاء وتغييرات النساخ
• corruption. A departure from the original text due to a copyist’s mistake or alteration.

التعريف باكثر دقة / تاثير التغييرات النسخية على النص وهل اضاعت التغييرات القراءة الاصلية

فى قضيتين مختلفتين ادخال تغييرات من النساخ للعديد من العبارات والقضية الثانية هو هل هذه التغييرات دفنت الكلمات الاصلية للعهد الجديد
however, the extent to which scribes altered these various passages—and whether such alterations have buried forever the original wording of the New Testament—is a different matter

القضية الثانية هو وجود المؤامرة conspiracy

ودا اللى هنشوفه فى طريقة الانتقال النصى لكلا الكتابين

هل العهد الجديد انتقل تحت سلطة بابوية او كنيسية عليا ؟؟ ام انتقل بحرية بدون اى سلطان عليه ؟
هل القران انتقل تحت وطء سلطات سياسية عليا ؟ ام انتقل بسلاسة دون تحريرات ضخمة للنص heavy-handed editing ؟؟

وعليه النقد النصى اساسا انشأ لسببين رئيسين

1- تحديد القراءة الاصلية
2- وضع القراءات ضمن تاريخ النص لفهم تطور النص
وهذا ما قاله الدون ايب


الدون ايب عرف هدف النقد النصى كالاتى انه فن تقييم الانتقال النصى عن طريق
1- تقييم القراءات والتغييرات ومن محاولة استعادة اقدم شكل للنص
2- وضع القراءات ضمن تاريخ وثقافة االكنيسة المبكرة لتحديد عمر ومعنى ودافع القراءات لاستخلاص بعض المعرفة عن طبيعة اللاهوت المسيحى
The science and art of assessing the transmission of the New Testament
text by (1) evaluating its variations, alterations, and distortions, and
then attempting its restoration—its earliest recoverable forms—and (2)
seeking to place variants within the history and culture of the early
church, both to determine the age, meaning, and likely motivation of
variants and also to extract from them some knowledge of the development
and character of early Christian theology.
 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
أسجل متابعة للموضوع بشغف عالي جدا
لأن الموضوع دقيق ومهم للغاية

عاشت الايادي وسلمت على الشرح
الرب يباركلك تعب محبتك
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
نكمل /

اولا الجزء الاسلامى :

وصلنا ان التحريف معناه الضياع الكامل للنص نتيجة تغييرات نسخية متعمدة اضاعت الشكل الاولى للنص بما يستحيل استعادته وادخال تحريرات ضخمة للنص اضاعت هويته الاصلية مع وجود مؤامرة لفعل هذا


حقائق اسلامية لا يقدر احد ان ينفيها :

ظ،- النص القرانى لم ينتقل بحرية بل انتقل تخت سلطة سياسية عليا تحرق ما يخالفها من نصوص ، ولى فترة انتقال النص بدون اى سلطان سياسى ظهرت الاف القراءات
ظ¢- لا يوجد اى دليل نصى لفترة ما قبل عثمان فكل ما نملكه هو روايات فى روايات عن الاضطراب النصى من موت محمد الى فعلة عثمان ولا نملك اى دليل نصى عن هذة الحقبة المظلمة
ظ£- ما يقرأه المسلمين اليوم هو نص عثمان وليس قران محمد ، فرسولهم مات ولا نعرف اى شئ عن النص الذى قصد ان يتداوله الاجيال اللاحقة له


فكاهات وجهالات الواد السلفى العبيط :

ظ،- لا حاجة لنا لمعرفة تاريخ النص قبل عثمان ولدينا الناسخ الاصلى !!!!!؟؟؟؟

التعليق|. طبعا تلم الوساخات لا يتفوه بها سوى طفل معاق لم يكاب حرفا واحدا فى تاريخ قرانه ولا يفقه فيه شئ

ظ،- اولا لا يوجد شئ اسمه ناسخ اصلى للقران دا كلام خالته على المصطبة لما يتزنق ، عثمان مجرد خليفة سياسى للمدعو محمد لما عرض عليه اختلاف الامصار فى قراءة القران اختلافا عظيما امر باحرق كل المصاحف وتجميع القران مرة اخرى " تعمد اخفاء كل الاختلافات مع سبق الاصرار والترصد "

الغريب ان عثمان طلب من عيل اسمه " زيد " قال عنه ابن مسعود على العيل " زيد " بكونه كان يقرا القرا وهو مازال " عيل "

ثانيا السند المزعوم للقراءات القرانية يرجع لعثمان وعليه من المفترض ان محمد قد قرا القران على عثمان كاملا ومنه انتقل القران

فلماذا عزو تجنيع القران لعيل يدعى اسمه زيد ان كان عثمان بالفعل حافظا للقران فلا يحتاج اصلا لتجميعه

وحينما سالته طالما سند القران يرجع لعثمان هيوكل ليه عيل يجمعه وهو بنفسه حافظه كان رد الواد المسلم المعاق " اهو يساعده وايد على ايد " تخيل بان هؤلاء المتخلفين يؤمنون بكتاب لا يعرفون لما تم توميل جنعه لعيل وفى نفس الوقت يقولون عثمان قد قرا عليه محمد القران كاملا ويكون اجابتهم " اهو يساعده "

ثالثا رواياتهم تقول بان فى الجمع الثانى ظهرت نصوص لم تكن معروفة من قبل وكان يحفظها شخص واخد فقط لا غير


قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : وَأَخْبَرَنِي خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، سَمِعَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ قَالَ : فَقَدْتُ آيَةً مِنْ الْأَحْزَابِ حِينَ نَسَخْنَا الْمُصْحَفَ ، قَدْ كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ بِهَا ، فَالْتَمَسْنَاهَا فَوَجَدْنَاهَا مَعَ خُزَيْمَةَ بْنِ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيِّ : ( مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ )

وعليه لا عثمان ناسخ اصلى ولا زفت ودا مجرى هرى وهبد اسلامى اصيل فها هى نصوص ظهرت يقراها " شخص واحد فقط " ولا متواترة ولا زفت وبالصدفة لاقوها عنده

تخيل يا محترم شوية بدو ماشيين يلموا نصوص من حوارى مكة وواحد طلع لهم يقولهم انا معايا نص محمد قراه على قالوا اكتبوه

ويجى شخص مسلم فى سنة ظ¢ظ ظ،ظ© يقولك عثمان ناسخ اصلى ، فهل سيكفى هولاء الضرب ام يكفى البصق ؟؟

ظ¢- بيقول الصحابة لم يعترضوا وعليه فعثمان هو الاصل

وسبق وعرضنا اعتراض بن مسعود بجملته الشهيرة " غلوا مصاحفكم "

وهل يستوى من يملك السلطة والسلاح بتطبيق النص القياسى اللى صنعه مع من لا يملك القوة ؟؟

فان اتت الصدفة بابن مسعود خليفة للمسلمين لكان هذا الشخص ومن على شاكلته يدافعون باستماته عن حرف بن مسعود ويقولون عنه هو اللى امر محمد بقراءاته بالعرضة الاخيرة ويصبح حرف زيد بن ثابت قراءة شاذة او تفسيرية

فهل اعترضوا ؟ ايوة
وهل من اعترض لديه قوة الاعتراض ؟ بل صحابى قرارعليه محمد حسب روايتكوا

فعليه الاعتراض قوى ومؤثر ويصبح عثمان متهم بتغيير القران


اعترافات /

الاعتراف باننا لا نملك اى دليل نصى على فترة ما قبل عثمان فهى فترة مظلمة تماما لا نملك اى دليل عليها

الاعتراف بان التاريخ النصى للقران كلللله يرجع لعثمان ولا غيره ، يحى مسلم يقولى عرضة ولا قايمة اقوله العب بعيد يا حبيبى انت اخرك عثمان قبل عثمان منعرفش حاجة


تعالوا نطبق بقة مفهوم التحريف على القران :

ظ،- ضياع النص

متوفر فنحن نملك نص امر عثمان بتجميعه وامر باحراق كل الاحرف المخالفة ولا نعرف هويتها الى يوم القيامة

ظ¢- المؤامرة

نعم فحدث تىجيه سياسى لمحكومين للقضاء على الاختلافات الى قد تؤدى الى الفتنة فما كان منهم الا القضاء على الاضطرابات بقرارات سياسية

ظ£- امكانية معرفة الشكل الاصلى للمؤلف الاصلى " محمد نفسه"

لا يمكن عمليا او نظريا معرفة شكل النص ما وراء عثمان فجل القراءات التى بقرا بها اليوم ترجع للخليفة الثالث لمحمد ومن عثمان لمحمد لا شئ نعرفه

فعلميا النص القرانى corrupted

والمشكل الاعظم لكل المسلمين انهم بيتعاملوا على ان النص العثمانى هو القران نفسه UR text فى حين ان نص عثمان text type نشا فيما بعد والربط بينه وبين ال UR text او النص الاصلى مجرد اوهام


اوهام المسلمين للربط بين نص عثمان وقران محمد /

ظ،- العرضة الاخيرة

اى حد يجيب رواية قرانية مخالفة اما يقرؤه يقولك " اصل محمد مقراش عليهم القراءة دى فى العرضة الاخيرة "

هو لا مؤاخذة ايه هو العرضة الاخيرة دى ؟؟

هو بن مسعود وابى محضروهاش

ولما كان فى عرضة جمعتوا القران مرتين ليه واختلفتوا هذا الاختلاف العظيم

ولما فى عرضة اخيرة لا مؤاخذه يعنى كانت على انى حرف من الاحرف السبعة ومحمد قال فى الميكروفون احرقوهم وخليكوا على حرف واحد

هو انتوا لا مؤاخذة عندكوا اصلا النص اللى قراه محمد فى عرضته الاخيرة ؟؟

اساطير فى اساطير فى اساطير

هل هذا دليلكوا يا ارباب الاساطير


ظ¢- التواتر

ولا اعرف اى تواتر هذا قبل عثمان وكل الامصار مختلفين فينا بينهم

فمحمد مات ولا نعرف شئ والكل يقرا بقراءته الخلصة وينسبها لمحمد فما هو هذا الجمع الذى ينقل عن جنع يستحيل تواطئه قبل عثمان ؟؟

هو اى هرى وخلاص


يتبع

 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
نكمل /

اولا الجزء الاسلامى :

وصلنا ان التحريف معناه الضياع الكامل للنص نتيجة تغييرات نسخية متعمدة اضاعت الشكل الاولى للنص بما يستحيل استعادته وادخال تحريرات ضخمة للنص اضاعت هويته الاصلية مع وجود مؤامرة لفعل هذا


حقائق اسلامية لا يقدر احد ان ينفيها :

1- النص القرانى لم ينتقل بحرية بل انتقل تخت سلطة سياسية عليا تحرق ما يخالفها من نصوص ، ولى فترة انتقال النص بدون اى سلطان سياسى ظهرت الاف القراءات
2- لا يوجد اى دليل نصى لفترة ما قبل عثمان فكل ما نملكه هو روايات فى روايات عن الاضطراب النصى من موت محمد الى فعلة عثمان ولا نملك اى دليل نصى عن هذة الحقبة المظلمة
3- ما يقرأه المسلمين اليوم هو نص عثمان وليس قران محمد ، فرسولهم مات ولا نعرف اى شئ عن النص الذى قصد ان يتداوله الاجيال اللاحقة له


فكاهات وجهالات الواد السلفى العبيط :

1- لا حاجة لنا لمعرفة تاريخ النص قبل عثمان ولدينا الناسخ الاصلى !!!!!؟؟؟؟

التعليق|. طبعا تلم الوساخات لا يتفوه بها سوى طفل معاق لم يكاب حرفا واحدا فى تاريخ قرانه ولا يفقه فيه شئ

1- اولا لا يوجد شئ اسمه ناسخ اصلى للقران دا كلام خالته على المصطبة لما يتزنق ، عثمان مجرد خليفة سياسى للمدعو محمد لما عرض عليه اختلاف الامصار فى قراءة القران اختلافا عظيما امر باحرق كل المصاحف وتجميع القران مرة اخرى " تعمد اخفاء كل الاختلافات مع سبق الاصرار والترصد "

الغريب ان عثمان طلب من عيل اسمه " زيد " قال عنه ابن مسعود على العيل " زيد " بكونه كان يقرا القرا وهو مازال " عيل "

ثانيا السند المزعوم للقراءات القرانية يرجع لعثمان وعليه من المفترض ان محمد قد قرا القران على عثمان كاملا ومنه انتقل القران

فلماذا عزو تجنيع القران لعيل يدعى اسمه زيد ان كان عثمان بالفعل حافظا للقران فلا يحتاج اصلا لتجميعه

وحينما سالته طالما سند القران يرجع لعثمان هيوكل ليه عيل يجمعه وهو بنفسه حافظه كان رد الواد المسلم المعاق " اهو يساعده وايد على ايد " تخيل بان هؤلاء المتخلفين يؤمنون بكتاب لا يعرفون لما تم توميل جنعه لعيل وفى نفس الوقت يقولون عثمان قد قرا عليه محمد القران كاملا ويكون اجابتهم " اهو يساعده "

ثالثا رواياتهم تقول بان فى الجمع الثانى ظهرت نصوص لم تكن معروفة من قبل وكان يحفظها شخص واخد فقط لا غير


قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : وَأَخْبَرَنِي خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، سَمِعَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ قَالَ : فَقَدْتُ آيَةً مِنْ الْأَحْزَابِ حِينَ نَسَخْنَا الْمُصْحَفَ ، قَدْ كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ بِهَا ، فَالْتَمَسْنَاهَا فَوَجَدْنَاهَا مَعَ خُزَيْمَةَ بْنِ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيِّ : ( مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ )

وعليه لا عثمان ناسخ اصلى ولا زفت ودا مجرى هرى وهبد اسلامى اصيل فها هى نصوص ظهرت يقراها " شخص واحد فقط " ولا متواترة ولا زفت وبالصدفة لاقوها عنده

تخيل يا محترم شوية بدو ماشيين يلموا نصوص من حوارى مكة وواحد طلع لهم يقولهم انا معايا نص محمد قراه على قالوا اكتبوه

ويجى شخص مسلم فى سنة 2019 يقولك عثمان ناسخ اصلى ، فهل سيكفى هولاء الضرب ام يكفى البصق ؟؟

2- بيقول الصحابة لم يعترضوا وعليه فعثمان هو الاصل

وسبق وعرضنا اعتراض بن مسعود بجملته الشهيرة " غلوا مصاحفكم "

وهل يستوى من يملك السلطة والسلاح بتطبيق النص القياسى اللى صنعه مع من لا يملك القوة ؟؟

فان اتت الصدفة بابن مسعود خليفة للمسلمين لكان هذا الشخص ومن على شاكلته يدافعون باستماته عن حرف بن مسعود ويقولون عنه هو اللى امر محمد بقراءاته بالعرضة الاخيرة ويصبح حرف زيد بن ثابت قراءة شاذة او تفسيرية

فهل اعترضوا ؟ ايوة
وهل من اعترض لديه قوة الاعتراض ؟ بل صحابى قرارعليه محمد حسب روايتكوا

فعليه الاعتراض قوى ومؤثر ويصبح عثمان متهم بتغيير القران


اعترافات /

الاعتراف باننا لا نملك اى دليل نصى على فترة ما قبل عثمان فهى فترة مظلمة تماما لا نملك اى دليل عليها

الاعتراف بان التاريخ النصى للقران كلللله يرجع لعثمان ولا غيره ، يحى مسلم يقولى عرضة ولا قايمة اقوله العب بعيد يا حبيبى انت اخرك عثمان قبل عثمان منعرفش حاجة


تعالوا نطبق بقة مفهوم التحريف على القران :

1- ضياع النص

متوفر فنحن نملك نص امر عثمان بتجميعه وامر باحراق كل الاحرف المخالفة ولا نعرف هويتها الى يوم القيامة

2- المؤامرة

نعم فحدث تىجيه سياسى لمحكومين للقضاء على الاختلافات الى قد تؤدى الى الفتنة فما كان منهم الا القضاء على الاضطرابات بقرارات سياسية

3- امكانية معرفة الشكل الاصلى للمؤلف الاصلى " محمد نفسه"

لا يمكن عمليا او نظريا معرفة شكل النص ما وراء عثمان فجل القراءات التى بقرا بها اليوم ترجع للخليفة الثالث لمحمد ومن عثمان لمحمد لا شئ نعرفه

فعلميا النص القرانى corrupted

والمشكل الاعظم لكل المسلمين انهم بيتعاملوا على ان النص العثمانى هو القران نفسه UR text فى حين ان نص عثمان text type نشا فيما بعد والربط بينه وبين ال UR text او النص الاصلى مجرد اوهام


اوهام المسلمين للربط بين نص عثمان وقران محمد /

1- العرضة الاخيرة

اى حد يجيب رواية قرانية مخالفة اما يقرؤه يقولك " اصل محمد مقراش عليهم القراءة دى فى العرضة الاخيرة "

هو لا مؤاخذة ايه هو العرضة الاخيرة دى ؟؟

هو بن مسعود وابى محضروهاش

ولما كان فى عرضة جمعتوا القران مرتين ليه واختلفتوا هذا الاختلاف العظيم

ولما فى عرضة اخيرة لا مؤاخذه يعنى كانت على انى حرف من الاحرف السبعة ومحمد قال فى الميكروفون احرقوهم وخليكوا على حرف واحد

هو انتوا لا مؤاخذة عندكوا اصلا النص اللى قراه محمد فى عرضته الاخيرة ؟؟

اساطير فى اساطير فى اساطير

هل هذا دليلكوا يا ارباب الاساطير


2- التواتر

ولا اعرف اى تواتر هذا قبل عثمان وكل الامصار مختلفين فينا بينهم

فمحمد مات ولا نعرف شئ والكل يقرا بقراءته الخلصة وينسبها لمحمد فما هو هذا الجمع الذى ينقل عن جنع يستحيل تواطئه قبل عثمان ؟؟

هو اى هرى وخلاص


يتبع

 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
وعليه فما نملكه من ادلة يؤمد مليون فى المية ان نص القران محرف corrupted بامتياز :

ظ،- كل القراءات الحالية ترجع لعثمان الخليفة الثالث لمحمد المؤلف الاصلى
ظ¢- لا يوجد اى ربط نصى بين نص عثمان والنص الاصلى للقران UR text
ظ£- فترة ما قبل النص كانت فترة اضطراب نصى ظهرت فيها الالاف من القراءات
ظ¤- اعتراض ابن مسعود على ما صنعه عثمان يثبت ان واحدا على الاقل من الصحابة اتهم عثمان بالتحريف
ظ¥- وجود روايات تشهد لوجود نصوص اختفت وظهرت مع الجمع الثانى " انكانية وجود نصوص قرانية عند شخص واحد فقط لا غير "
ظ¦- وجود شاهد نصى وحيد فى صنعاء يثبت الاضطراب النصى فى فترة ما قبل عثمان pre uthmanic باختلافات تشمل كل الانواع " ترتيب سور ، تقسيم الايات ، اختلاف كلمات تغير المعنى ، اختلاف ايات كاملة ، وجود كلمات مختلفة بمعنى تانى ، اختلاف ترتيب الكلمات بداخل الاية الواحدة " وهذا هو الدليل النصى الوحيد الشاهد لقترة ما قبل عثمان

وعليه

الدليل الادبى " روايات المسلمين انفسهم عن القران " + الدليل النصى يثبت بان لا يمكن استعادى الشكل الاولى لنص القران ولا يمكن الربط بين ما جمعه عثمان وبين ما كان يقراه محمد باى رابط قوى

وكل المسلمين فى كل العالم يعترفون بان قرانهم يرجع لعثمان وليس محمد

فظهر منه ما ظهر وحرف منه ما حرف وعدل فى قراءاته ونحن نملك شواهد نصية فقط للتحرير الاخير اللى تم فى عهد عثمان ولا نعرف ما قبله


هذا هو خلاصة التاريخ النصى للقران وكيف انه علميا نص محرف لا نملك الثقة فيه اطلاقا ولا يمكن ارجاعه لمؤلفه المزعوم
 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
اشكرك جدا استاذنا الفاضل على الشرح القيّم والمعلومات التأريخية الكبيرة فيه
دمت ودام لنا قلمك المبارك

الرب يبارك لك تعب محبتك
تحياتي وتقديري لشخصك
7788535668.gif
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
Larry Hurdato كتب مقال على مدونته على تاثيرات النقد النصى على القران والعهد الجديد وقال ما نقوله بالحرف هلخصه اى سطور

متاب كيث سمول عن النقد النصى للقران لخص مرحلة الانتقال النصى للقران لفترتين رئسيتين فترة ما قبل عثمان وفترة ما بعد عثمان

فترة ما قبل عثمان عرفت بفترة " اضطراب نصى " فترة تميزت بالتدمير مش بالحفاظ على النص وواضح من الفترة دى ان مكنش فى اصلا نص اصلى واحد للقران

بعكس العهد الجديد ، العهد الجديد انتقل بحرية الى القرن الرابع وقت اعلان الامبراطور المسيحية ديانة رسميه وحتى وقت اعلانه موضعتش الكنيسة قيود لتاسيس نص موحد وانتقل النص بحرية تماما ولم توجد اى محاولة لاخفاء اى قراءات او محوها او حرقها.

طيب بالنسبة للناقد النصى لدينا نصين

ظ،- احدهما تم حرق كل شواهده النصية المخالفة لنص تم تجميعه بامر سياسى
ظ¢- الثانى انتقل بحرية ولدينا شواهد على كل القراءات اللى ظهرت طول فترة انتقاله بدون ادنى دليل على اى مؤامرة تمت لاخفاء اى قراءة

فى الاول استحالة الوصول لنص اصلى واحد لان فى الاغلب هذا النص لم يوجد اصلا

وفى الحالة يمكن معرفة كل القراءات اللى ظهرت اثناء الانتقال النصى ومعرفة اقدمهم


Small observes, “the history of the transmission of the text of the Qur’an is at least as much a testament to the destruction of Qur’an material as it is to its preservation . . . It is also testimony to the fact that there never was one original text of the Qur’an” (p. 180).

Comparisions and contrasts with the textual history of the New Testament spring to mind. Most immediately, there is the obvious contrast in the textual diversity reflected in early NT manuscripts. This contrast seems to reflect historical differences in the two religious traditions. Even after Christianity was declared the official religion of the Roman Empire (late 4th century CE), there was no equivalent state or ecclesiastically sponsored project to create a standard NT text. NT manuscripts continue to exhibit significant (sometimes quite striking) variants all down through the first six centuries or more especially; and only by sometime after the eighth century CE do we see emerging the clear preponderance of the text-form called variously the “Byzantine”, “Ecclesiastical” or “Medieval” text, the type of text reflected in the great mass of NT manuscripts thereafter.

Because there was no equivalent early attempt to suppress the variation in NT, we can see the variation amply in the early manuscripts (from the first six centuries). As noted, differences in the history of Christianity and Islam are factors. Christianity did not obtain state sponsorship until its fourth century, whereas Islam became a religio-political phenomenon well within its earliest years. And, as indicated, even after receiving state sponsorship, there wasn’t the same concern to fix the scriptural text in Christian circles. Instead, perhaps one might see an analogy in the efforts in the 4th century CE and thereafter (promoted by the Emperor) to fix belief/doctrine, e.g., in the Councils of Nicaea and Constaninople.

Indisputably, in Christianity as well as Islam the scriptural texts were and remain crucial and unique in significance. But for ancient Christianity it appears that it was more the message of the scriptural texts that was the focus, not so much the wording of the texts. So, in ancient Christianity there wasn’t the same sort of effort to suppress textual variation and enforce one textual tradition. That’s fortunate for textual criticism, giving us lots of early manuscript evidence with which to work.
 
أعلى