الزملاء الأعزاء :
جاء في سفر التكوين :
[ 26 وقال الله: «نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم، وعلى كل الارض، وعلى جميع الدبابات التي تدب على الارض». 27 فخلق الله الانسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. ]
هل لله صورة حتى يخلق على شاكلتها ؟ و إذا كانت الإجابة بنعم فهذا يقتضي كون الله ممكن الرؤية أليس كذلك ؟ و كونه ممكن الرؤية يعني أن له أبعاداً فهو بالتالي مدرك بحاسة البصر و هذا ينفي عدم محدوديته.. و كذلك تجسد الله في يسوع المسيح يضعني أمام نفس السؤال , فللمسيح جسد و قد رآه الناس و كلموه و سمعوا منه فكيف يكون ذلك و الله غير محدود ؟
جاء في سفر التكوين :
[ 26 وقال الله: «نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم، وعلى كل الارض، وعلى جميع الدبابات التي تدب على الارض». 27 فخلق الله الانسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. ]
هل لله صورة حتى يخلق على شاكلتها ؟ و إذا كانت الإجابة بنعم فهذا يقتضي كون الله ممكن الرؤية أليس كذلك ؟ و كونه ممكن الرؤية يعني أن له أبعاداً فهو بالتالي مدرك بحاسة البصر و هذا ينفي عدم محدوديته.. و كذلك تجسد الله في يسوع المسيح يضعني أمام نفس السؤال , فللمسيح جسد و قد رآه الناس و كلموه و سمعوا منه فكيف يكون ذلك و الله غير محدود ؟