الرد على شبهة : ارينى اين قال المسيح انا الله فاعبدونى .. كلاكيت

احسان احسان

Member
عضو
إنضم
12 يناير 2016
المشاركات
140
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
ارينى اين قال المسيح انا الله فاعبدونى ؟
الرد |
اولا . اذا قال المسيح انا الله فهذا القول يدل على هرطقة سابليوس ( الابن هو الاب هو الروح ) وهذا خطا لان الاقانيم متمايزيين فالابن ليس الاب ليس الروح .

ثانيا . المسيح لم ياتى لكى يعلن عن بديل لاله اسرائيل بل اتى ليتجول ويبشر بملكوت السموات فقول انا الله تنبا عن اله اخر فيعتبر قول مزيف .

ثالثا . معرفة الرب المستقبلية تخبر عن نبى كاذب سياتى ويقول ان المسيخ الدجال سيقول انا الله .

رابعا . الالوهية ليست بالقول فقط بل الافعال المدعومة بقول .. فمعجزة اقامة الموتى فعلها اخريبن مثل القديس بطرس ولكن لم يجرء ان يقول : لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.يوحنا 21:5

خامسا . بالنسبة لكلمة اعبدونى ؛ هل شرط ان يقولها الله للبشر .فاذا كان شرط فان المسيح قال : لاَ أَعُودُ أُسَمِّيكُمْ عَبِيداً لأَنَّ الْعَبْدَ لاَ يَعْلَمُ مَا يَعْمَلُ سَيِّدُهُ لَكِنِّي قَدْ سَمَّيْتُكُمْ أَحِبَّاءَ لأَنِّي أَعْلَمْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي. يوحنا 15:15

اذا المسيح لم يريد يعتبرنا عباد له بل اعتبرنا احباء له ..

دام اسم سيدنا ومخلصنا المسيح
 

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
يكفي ان التهمه التي وجهها اليهود للمسيح كانت ادعاء الالوهيه :

يو 10: 33اجابه اليهود قائلين:«لسنا نرجمك لاجل عمل حسن، بل لاجل تجديف، فانك وانت انسان تجعل نفسك الها»

يو 5: 18فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه، لانه لم ينقض السبت فقط، بل قال ايضا ان الله ابوه، معادلا نفسه بالله.

" أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَنَا نَامُوسٌ، وَحَسَبَ نَامُوسِنَا يَجِبُ أَنْ يَمُوتَ، لأَنَّهُ جَعَلَ نَفْسَهُ ابْنَ اللهِ»."
( يوحنا 7:19)
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
(إنجيل متى 7: 22) كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا، وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ، وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟

(سيقولون لي)
سيقولون لي يارب

اليس هذا يكفي ؟

فهو الدين العادل

 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
(مت41:22-46): "وفيما كان الفريسيون مجتمعين سألهم يسوع. قائلًا ماذا تظنون في المسيح ابن من هو قالوا له ابن داود. قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربًا قائلًا. قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك. فان كان داود يدعوه ربًا فكيف يكون ابنه. فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة ومن ذلك اليوم لم يجسر أحد أن يسأله بتة."

(مر35:12-37): "ثم أجاب يسوع وقال وهو يعلم في الهيكل كيف يقول الكتبة أن المسيح ابن داود. لأن داود نفسه قال بالروح القدس قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك. فداود نفسه يدعوه ربًا فمن أين هو ابنه وكان الجمع الكثير يسمعه بسرور."

(لو41:20-44): "وقال لهم كيف يقولون إن المسيح ابن داود. وداود نفسه يقول في كتاب المزامير قال الرب لربي اجلس عن يميني. حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك. فإذا داود يدعوه ربًا فكيف يكون ابنه."
 

احسان احسان

Member
عضو
إنضم
12 يناير 2016
المشاركات
140
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
اشكر مرورك اخى .. بعد ذكر الخمس ياتى دورك فى اثبات الالوهية من خلال النصوص .
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
أضع نفسي لآخذها أيضًا. ليس أحد يأخذها مني، بل أضعها أنا من ذاتي، لي سلطان أن أضعها، ولي سلطان أن آخذها أيضًا" (يو10: 17، 18).

هل يستطيع اي احد أن يقول هذه العباره ؟

لا يستطيع احد ان يقولها الا الله


والدليل

فالرب هو " إله أرواح جميع البشر" (عب27: 16).

وهو الذي قال "ها كل الأنفس هي لي" (حز18: 14).

تفسير ابونا انطونيوس فكري ليوحنا إصحاح 10 (17و 18)

الآيات (17-18): "لهذا يحبني الآب لأني أضع نفسي لآخذها أيضًا. ليس أحد يأخذها مني بل أضعها أنا من ذاتي لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضًا هذه الوصية قبلتها من أبي."

المسيح ببذل نفسه، فَرِح الآب= لهذا يحبني الآب= لأنه أعلن الآب للإنسان وجعل محبة الآب للإنسان ملموسة، وبموته وقيامته أعاد الحياة للإنسان عن طريق المعمودية، فقال الآب في فرحته "هذا هو إبنى الحبيب الذي به سررت" . فنحن عدنا لحضن الآب كأبناء في المسيح. وراجع تفسير (يو15 : 9 ، 10) فمحبة الآب للابن ومحبة الابن للآب هي تعبير عن الوحدة بين الآب والابن بلغة المحبة التي هي طبيعة الله. وتعبير لهذَا يُحِبُّنِي الآبُ، لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لآخُذَهَا أَيْضًا أي أن الآب يحب الابن لأنه يضع نفسه ويقيم نفسه، فهذا تعبير عن إتفاق إرادتهما فهما واحد ولهما نفس الإرادة في خلاص الإنسان، لكن الآب يريد والابن يطيع بجسده ويقبل الصليب ويموت ويقوم ليعطى حياة للإنسان.

لهذا يحبني الآب= هنا ذبيحة المسيح هي موضع فرح الآب. ومحبته للابن كإنسان أطاع حتى الموت ليفدى البشر. الابن موضع حب الآب أزلياً (= الآب واحد مع الابن) لكنه هنا يعلن فرحة الآب بعودة البشر لأحضانه بعمل المسيح الفدائي. بهذه الآية يعلن [1] حب الآب لنا [2] علاقته بالآب فلا يتشككوا فيه [3] سلطانه المطلق إذ هو في محبته أسلم نفسه لأجلنا= اضعها انا من ذاتى [4] الفداء موت وقيامة= أضع نفسي لآخذها= فهو لن يرى فساداً. هنا الراعي لا يموت فقط لأجل الخراف بل يقوم ليقيمها معه. هنا نرى سلطان المسيح وأنه يبذل ذاته بإرادته حباً للآب ولرعيته. قيمة ذبيحة المسيح أنها طوعية. هو الراعي الذي أتى ليفتش على خروفه الضال ليرده، أتى إليه حتى أعماق الموت ليقيمه حياً، لقد صار الراعي هنا ذبيحة. الموت هو الذئب الذي كان يخافه الرعاة السابقون. ولكن الراعي الصالح أتي ليفترس هذا الذئب أو ليميت الموت (عب14:2-15). وهنا يلتفت المسيح نحو الآب ليقدم له ذبيحته التي هي ذبيحة حب وطاعة للآب فهي إستجابة لوصية الآب. ونرى هنا سلطان المسيح على الموت والحياة معاً. والمسيح يضع هذا السلطان في توافق مع الآب = هذه الوصية قبلتها من أبي= الوصية هي الموت عن العالم في حب للعالم وبذل نفس عن العالم. والوصية هي تعبير عن إرادة الآب، وقول المسيح قبلتها من أبى تعنى أنها هي نفس إرادة الابن، وهنا نرى التساوي والوحدة بين الآب والابن فلأنهما واحد فما يريده الآب يريده الابن= لي سلطان أن.. فالإنسان العادي له سلطان أن يضع نفسه للموت ولكن ليس لإنسان أن يقيم نفسه. ولكن للمسيح هذا السلطان فكل ما هو للآب هو للابن. في هذه الآية نرى موت المسيح وقيامته بسلطانه وإرادته. فهو يريد أيضاً أن يموت عن العالم. لكن الآب يريد والابن ينفذ. الآب يريد وأقنوم الابن هو الذي يضطلع بالتنفيذ = هذه الوصية قبلتها من ابى.

لي سلطان أن أضعها = لو قال هذا إنسان عادى فهذا يعتبر إنتحار، ولكن المسيح لم يعنى هذا ، بل بعد أن تمم اليهود مع الرومان كل شيء ووضعوه على الصليب ، هنا أسلم السيد روحه في يَدَىْ الآب بسلطانه . فليس لأى إنسان إمكانية أن يقتل المسيح.
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
تفسير مرقس 12 (35-37)

تفسير ابونا تادرس يعقوب الملطي

تحدث الآن السيد المسيح عن نفسه علانية ولأول مرة ليعلن الآتي:

أولًا: أنه المسيا ابن داود وفي نفس الوقت ربه. تعرف عليه داود منذ أجيال طويلة، لا من ذاته وإنما بالروح القدس إنه موضوع النبوات ومشتهى الآباء!

ثانيًا: إن كانت القوى قد تكاتفت لا لمحاورته فحسب، وإنما أيضًا لقتله صلبًا، فإنهم يقاومون الآب أيضًا الذي يضع الأعداء تحت قدمّي الابن، ليس عن ضعف في الابن، وإنما عن وحدة العمل بين الآب والابن. وكأن السيد يطالبهم قبل الدخول في أحداث الطريق أن يراجع كل إنسان نفسه لئلا تسحبه الأحداث ليصير مقاومًا للحق ومعاندًا لله. أما قوله "اجلس عن يميني" فيعني أنه يحمل قوته، ولا يعني تفاوتًا في الكرامة. فإن كان الآب يخضع الأعداء تحت قدمي الابن، فالابن أيضًا يخضع الأعداء تحت قدمي الآب، إذ يمجد أباه على الأرض (يو 15: 4).

يقول القديس أمبروسيوس: [كل ما للآب هو للابن.. نحن نميز الآب عن الابن في اختلاف الأقانيم لكنهما واحد في القدرة، الواحد في الآخر... مجد الآب لا يضمحل في الابن، وجمال الابن أن يرى فيه كمال الآب، إنهما واحد في القدرة[299].] ويقول القديس كيرلس الكبير: [ونحن أيضًا نضع ذات السؤال لفريسي الأزمنة الأخيرة (النساطرة)، ليت هؤلاء الذين ينكرون أن المولود من القديسة العذراء هو بعينه ابن الله الآب وأنه هو الله، مقسمين المسيح إلى ابنين، ليشرحوا لنا كيف يكون ابن داود ربه، ليس لربوبيه بشرية بل لاهوتية. فإن جلوسه عن يمين الآب هو تأكيد وعربون المجد الأسمى. فإذ لهما عرش واحد لهما كرامة واحدة، والمتوجان بكرامة واحدة لهما طبيعة واحدة[300].]

ثالثًا: إن كان السيد قد أُتهم باتهامات كثيرة أثناء خدمته، لكنه يتمجد بخضوع أعدائه تحت قدميه في يومه العظيم، وكما يرى القديس كيرلس الكبير أن السيد المسيح قصد بهذا الحديث أن يسحب قلوب تلاميذه من الفكر الفريسي الذي يهتم بالمجد الزمني ليطلبوا المجد الأبدي مع مسيحهم. بمعنى آخر إن كان السيد قاومه كثيرون في خدمته للبشرية وإعلان مجده الأبدي، هكذا من يتبعه يحتمل المقاومات هنا من أجل الأبديات. لهذا السبب، يكمل الإنجيلي حديثه هكذا:
"وقال لهم في تعليمه:

تَحَرَّزوا من الكتبة الذين يرغبون المشي بالطيالسة، والتحيات في الأسواق.

والمجالس الأولى في المجامع،

والمتكآت الأولى في الولائم.

الذين يأكلون بيوت الأرامل، ولِعِلَّةٍ يُطيلون الصلوات.
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
تفسير متي 7-22
ابونا تادرس يعقوب
حدّثنا السيّد عن يوم مجيئه الأخير، حيث فيه يلتقي مع الأشرار لا كعريس مفرح بل كديّان مرهب، لا تشفع فيهم صلواتهم الطويلة الباطلة، ولا كرازتهم باسمه، ولا إخراجهم الشيّاطين وصنعهم قوات باسمه... فهو لا يعرفهم لأنهم فعلة إثم.
 

احسان احسان

Member
عضو
إنضم
12 يناير 2016
المشاركات
140
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
يا اخى ... الوهية المسيح عقيدة متفق عليها من القرون الاولى .. حتى اخطاء النسخ فى المخطوطات لم تؤثر فى الايمان العقيدى .. دا كلام بارت نفسه ...
وقيس على ذلك هناك نصوص قاطعة تفيد الوهية الابن مثل اما عن الابن فكرسيك يا الله .. سفر العبرانييز ...
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
اخي
نصوص الالوهيه واضحه في جميع الاناجيل بصرف النظر عن بارت مان او غيره فهو يفسر النصوص حسب فهمه تفسيرا حرفيا حسب عادة الانجيليين
وهذا ما قاله دانيال والاس انه لديه مشكله في فهم النصوص
وتفسيره والخور عنده اما ابيض واما اسود
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
يقول رب المجد
اذا اجتمع اثنان او ثلاثه باسمي فانا اكون في وسطهم
 

احسان احسان

Member
عضو
إنضم
12 يناير 2016
المشاركات
140
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
سلام ونعمة اخى

ادلة الوهية المسيح كثيرة ..
لكن انا مهتم بالرد على النصوص التى يستشهد بها المشككين .
وهذا الموضوع عبارة عن نقطة من موضوع قادم باذن الرب .
سلام المسيح معك
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
وفي يوحنا 8 ايه 25

آية (25): "فقالوا له من أنت فقال لهم يسوع أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به."



أي منذ الأزل أنا يهوه الذي يكلمكم الأن
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
الايه الاخيره اخ احسان
مباشره جدا وتتفق في معني البدء
ايرفي البدء كان الكلمه عند الله وكان الكلمه الله
اي منذ الازل
وايضا قبل ان يكون ابراهيم انا كائن
اما بخصوص فاعبدوني فقد كان من الصعب علي الناس في ذلك الوقت قبول فكرة التجسد
بدليل ان اليهود اخذوا حجاره ليرجموه عندما قالوا انه ابن الله معادلا نفسه بالله
وايضا هروب التلاميذ وانكار بطرس قبل وقت الصلب حتي توما شك في ان المسيح قام من الاموات
التلاميذ اتضحت لهم الرؤيه تماما بانه الاله المتجسد الا بعد القيامه وظهوراته لهم وصعوده الي السموات وحلول الروح القدس علي التلاميذ وعمل المعجزات واقامة الموتي اثناء التبشير
فنحن لا نستطيع ان نقول ان المسيح ربا والها الا بالروح القدس
تحياتي
 

شاهير

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
6 فبراير 2009
المشاركات
661
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
اكيد انت عارف
لكن المهم التعليق او الاضافه او النقد
حتي الكل بما فيهم انا يستفيد ويعلم كل مشكك الحقيقه
 
أعلى