إذا كان الآب مساويا للمسيح الذي أرسله فإنه يستطيع أن يتنبأ بما يفكر فيه وما يريد أما إن لم يكن مساويا له فإنه لا يستطيع .
وهذه العبارة تجعلني أشكر ترحيبكـ بي يالنهيسي وقد قدمت هنا لهدف محدد جداً وهو ما يشبه الدراسة المقارنة بين الكتاب المقدس والإسلام فإذا أنا ما لاقيتش أمل فلا داعي لتواجدي هنا وقد أكون خصم عنيف في مناقشاتي فأرجو أن أجد منكم تحمل لذلكـ لآني لم آتي لألعب أو أطلب دنيا وإنما نظري على الدينونة العظمى .