«حَيْثُ تَكُونُ الْزبالةُ هُنَاكَ تَجْتَمِعُ الحيوانات الضالة»

بنفس المنطق الذى قاله المسيح :

«حَيْثُ تَكُونُ الْجُثَّةُ هُنَاكَ تَجْتَمِعُ النُّسُورُ»



كتبت هذه الجملة : «حَيْثُ تَكُونُ الْزبالةُ هُنَاكَ تَجْتَمِعُ الحيوانات الضالة»


معاناة شعب الاسكندرية مع الزبالة و الصرف الصحى

معاناة لا يعرفها إلا من يسكن حاليا فى الاسكندرية

:070104~242:

الزبااااااااالة فى كل مكان


فى كل شارع


فى كل حارة


ما هذا ؟؟


السؤال

مَن الذى يلقى القمامة فى أماكن غير مختصة بإلقاء القمامة ؟

مَن يلقى القمامة من شرفة منزله قبل مرور عامل النظافة : حتى يكنسها ؟

مَن يلقى بكيس الزبالة تحت عربة مركونة ؟؟

مَن يلقى بقمامته فى موقع عمارة مهدومة ؟؟

مَن سرق صناديق القمامة (التى وضعتها شركة أونيكس أمام كل عمارة)

مَن يا سادة ؟؟

ألسنا نحن شعب الاسكندرية؟؟:big61:

________________________


ثم تأتى تبعيات المأساة:

- تجتمع القطط حول أكياس الزبالة المبعثرة تنبش فيها

و توزع أكياس الزبالة على الشارع كله ؟؟

ثم يشتكون من رائحة الزبالة التى تفوح من هنا و من هناك؟؟


العيب عيب مَن ؟؟

عامل النظافة أم نحن ؟؟:big61:


- تجتمع الكلاب بأعداد تزيد عن الثلاثين كلب و كلبة

بنبااااااااااااح عااااااااااااااااالى

ثم يسألون : ما كمية كل هذه الكلاب ؟؟

ناهيكم عن مشكلة الصرف الصحى و الذل للبلدية عشان ييجوا يسلكوا

دا غير غباء الستات فى القاء الحفاضات فى المراحيض :019F3B~14:

بس كفاية كدة مش عايزة أقرفكم :fun_oops:

يبقى الواحد ماشى فى الشارع و أودامه إحدى خيارين

إما يمشى عل الزبالة

أو

يمشى عل المجارى الطافحة

أيهما تختار و لماذا ؟؟ :36_1_3:

_________________

قرأت هذا الخبر:

http://www.elbalad.news/2407219

ثم سألت نفسى : لماذا لم يتم إزالة الزبالة إلا بعد أمر سيادة المحافظ ؟؟


________________

أتعجب مما حدث فى الاسكندرية و اللا مبالاة من شعبها

أتعجب جدا جدا

______________________

داخلين على مدارس و شتاء

و ماحدش سلك أى مطابق و لا بلاليع

مستنيين إيه ؟؟

مستنيين يحصل زى السنة الل فاتت لما إسكندرية غرقت ؟؟

مش فاهمة أنا الصراحة

حاجة تحزن


:crying:
​

صدقنى لغاية وقت قريب (قبل ثورة يناير بيوم) كان الشتا ينزل

تلاقى ريحة الماية جمييييييييييييييييلة

كنت باستنى المطر عشان انزل فى الشارع

ايوة صدقنى و من غير شمسية

لكن من ساعة ذاك اليوم المشئوم

و نحن فى مأساة مستمرة​