apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
بقالهم 14 قرن مش عارفين مين اللى قال ان يسوع هو ولد الله ومريم صاحبته ولغاية دلوقتى قاعدين يهبلوا
طالبنا منكم نص كتابى وتعليم ارثوذكسى سليم يقول بان الله اتخذ ولدا اسمه عيسى وصاحبة هى مريم التى رد على القران هذة الفكرة وقال " لو اردنا انت نتخذ لهوا لاتخذنا من لدنا " فهو يرى ان الصاحبة هى اللهو اللى لو ربك عايز يتخذ منه هو عنده فوق كتير مش هيبص للارض
واللى محيرنى ايه علاقة اصلا بنوية يسوع الكلمة لله بنفى ان الله تكون له صاحبة
يسوع ابنا للاب ولا دخل للعذراء باى شئ فى الموضوع سوى ان الابن تجسد منها فى ملء الازمان فهو ابن الاب من قبل كل الدهور
يسوه هو الابن البكر الازلى الكلمة الذى من البدء لا اتخذه الله ولا هو ولده هو الابن الوحيد من نفس جنس الاب
ومريم هى امه بالجسد لان منها اتخذ جسدا فى ملء الزمان ولا يوجد ايمان ارثوذكسى مستقيم خلاف ذلك
طفلنا المراهق لم يجد ما يقوله وهرول على المواقع الالكترونية يستجدى معونة " جوجل " فنقل لنا اجزاء من مقالة على الانترنت واكتفى بجزء منها الى الجزء الاتى " الملون بالازرق "
وهذا ما قولناه بالحرف ان الابن ليس ولدا اتخذه الاب بل الابن الازلى ونفس ذات الابن بشخصه واقنومه ولد من مريم العذراء جسديا فاشتركت البتول فى اموميتها لذات الابن الذى هو ابن الاب لكن جسديا
واستطرد كاتب المقال الاسباب الذى وضعها التى تجعلنا لا نفهم هذة اللقب على طريقته الحرفية بانه ممارسة جنسية او خلافه ,تتلخص فى ان الاب هو شخص روحى لا يمارس الجماع الجسدى باى نوع من الانواع
ثانيا ان الابوة الازلية للابن تختلف اختلافا تاما عن امومة مريم ليسوع حسب الجسد فهو الاب الازلى له وهى فقط امه من حيث الناسوتية فهم ليسوا اباء ليسوع بنفس الطريقة التى يفهم بها الابوة والامومة الطبيعية
ثالثا ان ميلاد يسوع كان عذراوى ومعجزى بدون ممارسات جنسية
رابعا الكتاب المقدس يوضح ذلك بانه كان باستقبال قوة علوية من الروح القدس الاقنوم الثالث وليس باتحاد بين الاب ومريم باى شكل من الاشكال
فمن قلة الادب والسفالة لترميم ديانة بدوية وفاشلة عجزت عن فهم معتقدات الاخر ان تتدلس ولا تنقل ما يدينك ويعجزك عن الكلام
النص من اوله لاخره عبيط وفاشل
من اول كلمة " اتخذ " فى حين ان الابن الوحيد " كائن ازلى ولم يتخذ " الى وصفه بالولد فى حين ان يسوع ابنا شريكا للاب فى جوهر الالوهة الى اقران الصاحبة للموضوع فى حين ان بنوية يسوع الكلمة للاب لا علاقة لها بتجسده من مريم البتول فهو ابن الاب بمريم او بغيرها
فهل انت معتقد اننا مغفلين زى سيادتك
قولى ايه علاقة نفى بنوية المسيح الازلى بان الله لم يتخذ صاحبة ؟؟؟؟؟؟
همشى على قد عقلك واقولك مريم زوجة الله ومارس معاها الجنس كمان يا سيدى
ايه بقة علاقة ان يسوع هو الابن الازلى بان الله لم يتخذ صاحبة
ايش دخل الصاحبة بالموضوع اصلا ؟
الاجابة صريحة وواضحة ان محمد اعتقد ان لفظ ابن الله يعنى ان الله اتخذ ولدا واصطفاه ليكون ولدا له وان ذلك عن طريق اتخاذ صاحبة لذلك نفى تلك الفكرة بان الله لم يتخذ ولدا او صاحبة هذة هى الحقيقة المرة التى يهرب منها المسلمين لدهاليز يحاولوا ان يخدروا بيها ضمائرهم
طالبنا منكم نص كتابى وتعليم ارثوذكسى سليم يقول بان الله اتخذ ولدا اسمه عيسى وصاحبة هى مريم التى رد على القران هذة الفكرة وقال " لو اردنا انت نتخذ لهوا لاتخذنا من لدنا " فهو يرى ان الصاحبة هى اللهو اللى لو ربك عايز يتخذ منه هو عنده فوق كتير مش هيبص للارض
واللى محيرنى ايه علاقة اصلا بنوية يسوع الكلمة لله بنفى ان الله تكون له صاحبة
يسوع ابنا للاب ولا دخل للعذراء باى شئ فى الموضوع سوى ان الابن تجسد منها فى ملء الازمان فهو ابن الاب من قبل كل الدهور
يسوه هو الابن البكر الازلى الكلمة الذى من البدء لا اتخذه الله ولا هو ولده هو الابن الوحيد من نفس جنس الاب
ومريم هى امه بالجسد لان منها اتخذ جسدا فى ملء الزمان ولا يوجد ايمان ارثوذكسى مستقيم خلاف ذلك
طفلنا المراهق لم يجد ما يقوله وهرول على المواقع الالكترونية يستجدى معونة " جوجل " فنقل لنا اجزاء من مقالة على الانترنت واكتفى بجزء منها الى الجزء الاتى " الملون بالازرق "
This concept seems to derive from the fact that Mary and God the Father share the same Son - the latter eternally and the former according to the flesh. It probably seemed fitting to these writers to speak of a "marriage" relationship between Jesus' Heavenly Father and earthly Mother. Yet we must not take this concept literally, for the following reasons
طبعا هذا لاملدس الصغير ميعرفش انه هيقع تحت ايدى وهفرمه ومحدش بيعدى من تحت ايدى طالما انا واثق فى ايمانى الحى ومتيقن من تفاهه وعبط الاسلام لان كاتب المقال قال حرفا " اننا لابد ان لا ناخذ هذا الاعتقاد حرفيا للاسباب التالية " ودا تعليقا على ان الاب ومريم يشتركان فى نفس الابن الاول ابديا والثانية جسدياوهذا ما قولناه بالحرف ان الابن ليس ولدا اتخذه الاب بل الابن الازلى ونفس ذات الابن بشخصه واقنومه ولد من مريم العذراء جسديا فاشتركت البتول فى اموميتها لذات الابن الذى هو ابن الاب لكن جسديا
واستطرد كاتب المقال الاسباب الذى وضعها التى تجعلنا لا نفهم هذة اللقب على طريقته الحرفية بانه ممارسة جنسية او خلافه ,تتلخص فى ان الاب هو شخص روحى لا يمارس الجماع الجسدى باى نوع من الانواع
ثانيا ان الابوة الازلية للابن تختلف اختلافا تاما عن امومة مريم ليسوع حسب الجسد فهو الاب الازلى له وهى فقط امه من حيث الناسوتية فهم ليسوا اباء ليسوع بنفس الطريقة التى يفهم بها الابوة والامومة الطبيعية
ثالثا ان ميلاد يسوع كان عذراوى ومعجزى بدون ممارسات جنسية
رابعا الكتاب المقدس يوضح ذلك بانه كان باستقبال قوة علوية من الروح القدس الاقنوم الثالث وليس باتحاد بين الاب ومريم باى شكل من الاشكال
- God the Father is not a Zeus-like deity who dallies with mortal women and sires offspring by them. He is pure Spirit, does not possess a body, and never engages in literal coitus with anyone.
- The Divine Paternity and Mary's maternity are very different. God is the Eternal Father of Jesus, Whom He generates spiritually in Eternity without the help of a mother. Mary is the human Mother of Jesus, Whom she bore physically in time without the help of a father. So the Father and Mary did not "become parents" of Jesus at the same time and in the same way (as happens with ordinary human couples).
- Christ's conception was miraculous and virginal - which means it was asexual. Had Jesus been conceived by intercourse between God and Mary (if that were possible, which it is not), His conception could hardly be considered virginal!
- Scripture indicates that Mary conceived by the power of the Holy Spirit - the Third Divine Person - not through some "union" with the First Person of the Trinity (Matthew 1:18, 20; Luke 1:35). The Bible makes no mention of the Father's direct activity in this event, probably to offset any misunderstanding.
النص من اوله لاخره عبيط وفاشل
من اول كلمة " اتخذ " فى حين ان الابن الوحيد " كائن ازلى ولم يتخذ " الى وصفه بالولد فى حين ان يسوع ابنا شريكا للاب فى جوهر الالوهة الى اقران الصاحبة للموضوع فى حين ان بنوية يسوع الكلمة للاب لا علاقة لها بتجسده من مريم البتول فهو ابن الاب بمريم او بغيرها
فهل انت معتقد اننا مغفلين زى سيادتك
قولى ايه علاقة نفى بنوية المسيح الازلى بان الله لم يتخذ صاحبة ؟؟؟؟؟؟
همشى على قد عقلك واقولك مريم زوجة الله ومارس معاها الجنس كمان يا سيدى
ايه بقة علاقة ان يسوع هو الابن الازلى بان الله لم يتخذ صاحبة
ايش دخل الصاحبة بالموضوع اصلا ؟
الاجابة صريحة وواضحة ان محمد اعتقد ان لفظ ابن الله يعنى ان الله اتخذ ولدا واصطفاه ليكون ولدا له وان ذلك عن طريق اتخاذ صاحبة لذلك نفى تلك الفكرة بان الله لم يتخذ ولدا او صاحبة هذة هى الحقيقة المرة التى يهرب منها المسلمين لدهاليز يحاولوا ان يخدروا بيها ضمائرهم