- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 16,056
- مستوى التفاعل
- 5,360
- النقاط
- 0
موضوع رااااااااائع
هو العيب يا أستاذنا فى الطرفين
مش فى طرف واحد
كل واحد متشبث برأيه و شايف نفسه صح
كلاهما متطرف
أكيد كلامك صح 100%
موضوع رااااااااائع
هو العيب يا أستاذنا فى الطرفين
مش فى طرف واحد
كل واحد متشبث برأيه و شايف نفسه صح
كلاهما متطرف
الرهبنة كنظام مش موجودة في الكتاب المقدس، ولم تتأسس إلا على يد الأنبا أنطونيوس الكبير، لكنها مش موجودة بالمعنى ده في الكتاب المقدس، وكل ما ذكرتيه أختي العزيزة مجرد أفراد قليلة ونادرة ولا تعتبر رهبنة إطلاقاً، لأن كل واحد من دول كان له دعوة خاصة من الله لهدف محدد،
ومش معنى كده أن فينا حد بيقول الرهبنة غلط أو التبتل حياة مش موجودة في الكتاب المقدس هذا يعتبر تطرف،
لكن البتولية والزواج والوحدة والرهبنة كل دية مناهج لا نقدر أن نقننها لأحد أو نقول أن بدونها لا يمكن الإنسان يحيا مع الله، أو نقارن ونضع الأفضلية فيما بينهما، لأن دية مشكلة الناس وهو أنهم يأكدوا على مناهج معينة للسير فيها ويأكدوا على أنها هي الطريق الأمثل للقداسة، وهذا خطأ كبير جداً وعظيم، واحنا هنا لا نتكلم عن الفعل ولا الاسم ولا ايه الموجود وغير الموجود، مع أن الرهبنة برضو كنظام مش موجودة في الكتاب المقدس نهائياً لا بالاسم ولا بالفعل ولا حتى ضمناً، ولا تعتبر هذه الأسماء التي ذكرت رهباناً بالمعنى الخاص بالكلمة، ولا نقدر نأخذها قانون ونضعه منهج ونقول الكتاب المقدس ذكر هذا، لأن الله لم يأمر أحد بالرهبنة ولم يضعها قانون، لأنها لم تكن وصية ولا أمر إلهي، ولم يقل قط من يريد أن يحيا معي يترك العالم ويحيا في البرية أو يعيش متوحد، ولكن كان له دعوة لبعض الأفراد شخصية للغاية لا تُعمم قط... ده القصد من الكلام، وطبعاً لو كل واحد عرف سكته وطريقه وهدفه وسار وفق منهجه حسب ما يُريد منه الله، فأن الله يرتاح في إنائه الخاص ويشع فيه نوره ومجده ليكون شهادة لعمله فيه أمام العالم كله ليكون حقاً نور للعالم وملح الأرض... النعمة معك
فظهر له ملاك على شكل إنسان يلبس رداءً طويلًا متوشحًا بزنار صليب مثل الإسكيم وعلى رأسه قلنسوة، وكان يجلس يضفر الخوص. قام الملاك ليصلي ثم عاد للعمل وتكرر الأمر. وفي النهاية، قال الملاك له: "اعمل هذا وأنت تستريح. صار هذا الزي هو زي الرهبنة، وأصبح العمل اليدوي من أساسيات الحياة الرهبانية حتى لا يسقط الراهب في الملل.
فهمت من كلامك إن الرهبنة موجودة بالكتاب المقدس وإلا لو قولنا غير ذلك يُعتبر تطرف
وطبعاً ربنا هو اللى بعت ملاك للقديس الأنبا انطونيوس علشان بعرفة زى الرهبنة ونظامها
موضوع مهم جدا و مفيد جدا
أشكرك
موضوع رائع ربنا يباركك
موضوع جميل جدا وشكرا علي مجهودك لتقديم تلك النصائخ الغاليه
الرب يباركك
فيه تطرف فكرى وتشدد كمان
واللى زى كده بيعثر ناس كتير
ومرات صدقنى بسمع افكار متخلفه جدا
بس مش بحب ادخل فى مجادلات مالهاش اى لازمه
لانه بيكون مقتنع جدا وبيدافع عن ارائه كأنها تسليم اباء
ربنا يباركك استاذى وتسلم ايديك موضوع فى الصميم
الانسان اللى زى كده مشكله
ومرض خطير كمان فى جسد الكنيسه
لانه عضو فى الكنيسه
واوقات بيحكى قصص معاصره يؤكد كلامه والناس البسيطه تصدقه
فى خادم قال قصه غريبه شويه قال اب كاهن فى القداس شاف انسان مش واخد شور
وحاضر فى القداس فأبونا قاله انت عملت ايه امبارح فقاله انا مستعدتش للقداس ولم اخد شور
فقاله علشان كده انا شوفتك ابرص فى الصلاه متعملش كده تانى
فأنا بصراحه قولت له طيب ابونا ده مين او الشخص التانى ده مين علشان
اتأكد من قصته او بصراحه علشان اشكك فى قصته فقالى مش عارف بصراحه فسكت
طيب نتعامل معاه ازاى الشخص اللى كده
حقيقة موضوع روحي رائع
اخي الغالي
aymonded
فأغلبنا، أخذنا نتبع تعاليم الناس وتقاليد تناقلتها الاجيال(منها خاطئة)
اكثر من وصايا الله وتعاليمه المقدسة،
واخذنا نتطرف ونغالي بامور تبعدنا
عن الطريق الحقيقي الذي
علمتنا اياه كلمة الله المقدسة
والتقليد الرسولي.
فكما يقول عندنا المثل: خير الامور اوسطها.
وعندما حدث الاصلاح بسبب اخطاء حدثت في الكنيسة،
فتطرف أيضا المصلحون، او لنقل، الذين ساروا على خطى المصلحين.
لكن علينا ان نتذكر دائماً
ونضع هذا الشاهد الكتابي جلياً أمام أعيننا
(فَإِذَا كُنْتُمْ تَأْكُلُونَ أَوْ تَشْرَبُونَ أَوْ تَفْعَلُونَ شَيْئًا، فَافْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ لِمَجْدِ اللهِ.1 كو 10 : 31)
فالرغبة الحقيقية والصادقة النابعة من قلب مؤمن
هو في تحقيق وفعل كل شيء لمجد الله.