لماذا التطرف - فلنحذر جداً

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
موضوع رااااااااائع

هو العيب يا أستاذنا فى الطرفين

مش فى طرف واحد

كل واحد متشبث برأيه و شايف نفسه صح

كلاهما متطرف


أكيد كلامك صح 100%
 

النهيسى

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
27 يوليو 2008
المشاركات
92,327
مستوى التفاعل
3,199
النقاط
113
الإقامة
I love you Jesus
موضوع رائع ومميز كالعاده
ربنا يبارك حياتك
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
ويبارك حياتك أخي الحبيب
 

AL MALEKA HELANA

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 يوليو 2011
المشاركات
3,814
مستوى التفاعل
1,433
النقاط
113
الإقامة
ســفـر الحــيـاة


الرهبنة كنظام مش موجودة في الكتاب المقدس، ولم تتأسس إلا على يد الأنبا أنطونيوس الكبير، لكنها مش موجودة بالمعنى ده في الكتاب المقدس، وكل ما ذكرتيه أختي العزيزة مجرد أفراد قليلة ونادرة ولا تعتبر رهبنة إطلاقاً، لأن كل واحد من دول كان له دعوة خاصة من الله لهدف محدد،

ومش معنى كده أن فينا حد بيقول الرهبنة غلط أو التبتل حياة مش موجودة في الكتاب المقدس هذا يعتبر تطرف،

لكن البتولية والزواج والوحدة والرهبنة كل دية مناهج لا نقدر أن نقننها لأحد أو نقول أن بدونها لا يمكن الإنسان يحيا مع الله، أو نقارن ونضع الأفضلية فيما بينهما، لأن دية مشكلة الناس وهو أنهم يأكدوا على مناهج معينة للسير فيها ويأكدوا على أنها هي الطريق الأمثل للقداسة، وهذا خطأ كبير جداً وعظيم، واحنا هنا لا نتكلم عن الفعل ولا الاسم ولا ايه الموجود وغير الموجود، مع أن الرهبنة برضو كنظام مش موجودة في الكتاب المقدس نهائياً لا بالاسم ولا بالفعل ولا حتى ضمناً، ولا تعتبر هذه الأسماء التي ذكرت رهباناً بالمعنى الخاص بالكلمة، ولا نقدر نأخذها قانون ونضعه منهج ونقول الكتاب المقدس ذكر هذا، لأن الله لم يأمر أحد بالرهبنة ولم يضعها قانون، لأنها لم تكن وصية ولا أمر إلهي، ولم يقل قط من يريد أن يحيا معي يترك العالم ويحيا في البرية أو يعيش متوحد، ولكن كان له دعوة لبعض الأفراد شخصية للغاية لا تُعمم قط... ده القصد من الكلام، وطبعاً لو كل واحد عرف سكته وطريقه وهدفه وسار وفق منهجه حسب ما يُريد منه الله، فأن الله يرتاح في إنائه الخاص ويشع فيه نوره ومجده ليكون شهادة لعمله فيه أمام العالم كله ليكون حقاً نور للعالم وملح الأرض... النعمة معك


فهمت من كلامك إن الرهبنة موجودة بالكتاب المقدس وإلا لو قولنا غير ذلك يُعتبر تطرف

وطبعاً ربنا هو اللى بعت ملاك للقديس الأنبا انطونيوس علشان بعرفة زى الرهبنة ونظامها

فظهر له ملاك على شكل إنسان يلبس رداءً طويلًا متوشحًا بزنار صليب مثل الإسكيم وعلى رأسه قلنسوة، وكان يجلس يضفر الخوص. قام الملاك ليصلي ثم عاد للعمل وتكرر الأمر. وفي النهاية، قال الملاك له: "اعمل هذا وأنت تستريح. صار هذا الزي هو زي الرهبنة، وأصبح العمل اليدوي من أساسيات الحياة الرهبانية حتى لا يسقط الراهب في الملل.
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0



فهمت من كلامك إن الرهبنة موجودة بالكتاب المقدس وإلا لو قولنا غير ذلك يُعتبر تطرف

وطبعاً ربنا هو اللى بعت ملاك للقديس الأنبا انطونيوس علشان بعرفة زى الرهبنة ونظامها


لأ طبعاً لا يعني أنها مش موجودة (من جهة المنهج) يبقى تطرف، لأن هناك ملامح في الكتاب المقدس أكيد منها؛ التطرف لما يبالغ الإنسان في شيء ويجعله هو الطريق للحياة الأبدية ويروج لأشياء شخصية ويجعلها فوق الوصية، أما موضوع الرهبنة شيء شخصي ودعوة خاصة يختلف منهجها من نظام لآخر، وطبعاً يوجد في حياة البعض تطرف فيها حينما بالغ البعض في موضوع النسك وجعلوه منهج حتى أن الكنيسة رفضت البعض منها لكي لا تكون محل عثرة لأحد، لكن عموماً التكريس بشكل عام لا نقدر أن نقول عليه تطرف قط، لأنه حركة قلب داخلية عميقة، قلب محباً لله، وطبعاً لا نقدر أن ننفي أن هناك دعوة خاصة وشخصية للبعض من الله لرسالة خاصة مثل صموئيل النبي، إيليا النبي، إليشع النبي، يوحنا المعمدان، (العذراء القديسة مريم - مع انها حالة فريدة جداً منفصلة بشكل خاص عن كل ما فات ذكرهم وكل من بعدهم) وكل الشخصيات التاريخية التي أتتهم دعوة من الله تخصهم لرسالة معينة، لذلك لا نقدر أن نقول أن التكريس بكل اشكاله تطرف إلا لو كان الإنسان باندفاع عاطفي سار فيه وقنن وصايا من عنده هو وجعلها طريق للحياة الأبدية وبدونها لا يوجد خلاص للنفس، هنا يصبح الموضوع تطرف... لكن الأنبا أنطونيوس وضع تاني خالص هو والقدس مقاريوس اللابس الروح، دول شخصيات بصراحة مخصصة ومكرسة لله الحي بصورة شخصية بدعوة خاصة أنارت العالم كله بالتعليم الإلهي الحي الظاهر فيه عمل الروح القدس... النعمة تملأ قلبك سلام بصلواتهم آمين
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
موضوع جميل جدا وشكرا علي مجهودك لتقديم تلك النصائخ الغاليه
الرب يباركك

ويبارك حياتك يا رب ويفرح قلبك ويغمرك بوافر سلامه آمين
 

واثقه فيك يارب

╬حبيبة البابا╬
عضو مبارك
إنضم
11 يوليو 2012
المشاركات
12,881
مستوى التفاعل
3,353
النقاط
0
الإقامة
قلــــب يســـــــوع
وكالعاده استاذي
حضرتك بتقدم لينا
كل ماهو مهم ومفيد ورائع
تسلم ايديك استاذنا
ربنا يبارك خدمتك
ويعوض تعب محبتك .

 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
ربنا يخليكي ويفرح قلبك ويغمرك بالسلام والنعمة آمين
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,038
النقاط
113
فيه تطرف فكرى وتشدد كمان
واللى زى كده بيعثر ناس كتير
ومرات صدقنى بسمع افكار متخلفه جدا
بس مش بحب ادخل فى مجادلات مالهاش اى لازمه
لانه بيكون مقتنع جدا وبيدافع عن ارائه كأنها تسليم اباء
ربنا يباركك استاذى وتسلم ايديك موضوع فى الصميم
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
فيه تطرف فكرى وتشدد كمان
واللى زى كده بيعثر ناس كتير
ومرات صدقنى بسمع افكار متخلفه جدا
بس مش بحب ادخل فى مجادلات مالهاش اى لازمه
لانه بيكون مقتنع جدا وبيدافع عن ارائه كأنها تسليم اباء
ربنا يباركك استاذى وتسلم ايديك موضوع فى الصميم

مهي دية المشكلة، ساعات ترسيخ الفكر منذ الطفولة بتعليم خاطئ بيعمل مشكلة نفسية ويظن الشخص المتشدد أنه بيدافع عن الحق والتعليم الإلهي وتسليم الآباء، مع أنه إنسان مندفع ولا يميز بين الأمور، لأن مشكلة الكنيسة منذ مطلع 1980 بدأ فكر بنتشر وهو أن الإنسان البعيد عن الكنيسة نجذبه بالخدمة فيها، وطبعاً بيظن الكثيرين أن الخدمة بتصلح الإنسان وتخليه يقرب من الله، مع أنها بتبقى سبب في انحرافاته وبعده الأكيد عن الله، لأنه لم يتوب بعد ولم يدخل في الخبرة الروحية مع الله ولم يتعلم ويستلم الإيمان من أب روحي محنك ذو خبرة روحية في الحق والتقوى، وبالتالي بيخدم بإنسانه العتيق وهو عايش في الظلمة، وبالتالي لم يستنير فكره بعد ولم يتغير ويحيا لله عارفاً كلمة الحق، بل بكل ما في فكره من تشتيت يعيش في الخدمة وبعد فترة يظن نفسه شيء عظيم أو خادم كبير، ويقبل ويرفض التعليم على حسب ما وصل له من فكر بدون برهان الروح والقوة، وبالتالي يتعدى على الحق دون أن يدري، ويُعلِّم بالباطل دون أن يعلم، وبذلك يخرج من تحت يده جيل أشد ظلام وفكر مشتت ومتشدد، وهكذا صارت الأجيال تحمل تراث فكري مدمر للتقوى دون أن يدروا أو يدركوا أو يميزوا هذا، ولذلك نشأ هذا الصراع في الكنيسة بين الناس في أن كل واحد يدين الآخر ويقف بالمرصاد لكل واحد ويحكم عليه والكل بيحرم بعضه البعض، وبذلك دخلنا في مرحلة مظلمة نصلي أن الله يجعلنا نعبرها بسلام ويعيد المجد الأول الذي كان في التقوى... وربنا يهدي الكل ويعين الكنيسة كلها يا رب آمين
 

+ماريا+

نحوك اعيننا
عضو مبارك
إنضم
22 أكتوبر 2012
المشاركات
5,471
مستوى التفاعل
2,038
النقاط
113
الانسان اللى زى كده مشكله
ومرض خطير كمان فى جسد الكنيسه
لانه عضو فى الكنيسه
واوقات بيحكى قصص معاصره يؤكد كلامه والناس البسيطه تصدقه
فى خادم قال قصه غريبه شويه قال اب كاهن فى القداس شاف انسان مش واخد شاور
وحاضر فى القداس فأبونا قاله انت عملت ايه امبارح فقاله انا مستعدتش للقداس ولم اخد شاور
فقاله علشان كده انا شوفتك ابرص فى الصلاه متعملش كده تانى
فأنا بصراحه قولت له طيب ابونا ده مين او الشخص التانى ده مين علشان
اتأكد من قصته او بصراحه علشان اشكك فى قصته فقالى مش عارف بصراحه فسكت
طيب نتعامل معاه ازاى الشخص اللى كده

 
التعديل الأخير:

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
الانسان اللى زى كده مشكله
ومرض خطير كمان فى جسد الكنيسه
لانه عضو فى الكنيسه
واوقات بيحكى قصص معاصره يؤكد كلامه والناس البسيطه تصدقه
فى خادم قال قصه غريبه شويه قال اب كاهن فى القداس شاف انسان مش واخد شور
وحاضر فى القداس فأبونا قاله انت عملت ايه امبارح فقاله انا مستعدتش للقداس ولم اخد شور
فقاله علشان كده انا شوفتك ابرص فى الصلاه متعملش كده تانى
فأنا بصراحه قولت له طيب ابونا ده مين او الشخص التانى ده مين علشان
اتأكد من قصته او بصراحه علشان اشكك فى قصته فقالى مش عارف بصراحه فسكت
طيب نتعامل معاه ازاى الشخص اللى كده


ده مرض خطير أصاب الشباب في الخدمة وعلى صفحات المنتديات والفيسبوك وهو تأليف القصص لتأكيد أفكار مندسة لا علاقة لها بالكتاب المقدس ولا الإيمان من الأساس، زي ما سمعت من واحد قبل كده قال قصة، أن واحد لم يحترس بعد القداس ومشي حافي القدمين فتعور وبعديها بكام يوم راح يخدم شافه كاهن وقال له انا شوفت وجهك مظلم، شكلك لم تحترس بعد القداس، وقصة تانية قالوا لقوا واحد صدره محروق ميت في وسط خرابه، وعرف ابونا أنه تناول من غير استحقتق والتناول نور ونار فحرق صدرة ومات فجأة....
طبعاً انا مش سكت على القصتين وسألت عن الأسماء، فقالوا مش نعرف سمعناها كده، فقلت أن لم توثق القصص باسماء فهي كذب، مع أنها في كل الأحوال كذب في كذب بل وافتراء كمان، لأن لو فيه اسماء كانت الناس هاتتحاسب كنسياً على الكلام ده، لأن مش المفروض يتسكت على هذا الكلام قط، لأنه كلام مشوه للإيمان كله...

وطبعاً كلها قصص مريضة مشوهة عن الله الحي انتشرت بين الناس مُحبي الغيبيات والمتعلقين بيها، والمفروض الكهنة والأساقفة ينبهوا على هذا الكلام ويعلنوا للناس الحق في تعليم صحيح (مع ان كثير منهم بيفعل هذا لكن الناس لا تسمع ولا تنتبه)، لأن الله ليس بإرهابي لكي يفعل هذه الأفعال السخيفة التي شوهت الإيمان وتعليم الإنجيل، زي ما كل واحد بدأ يكتب القديس فلان بيقولك والقديس فلان بيعيدلك ولو عملت لايك تحصل على بركة.. الخ، وكل ده كلام فيه تحوير وتأليف لأن هو اللي بيقول مش القديس، ومش يصح يتكتب بالطريقة دية خالص، لأن ساعات بيكتب تعليم خاطئ والقديس اللي بيتقال على فمه الكلام هو بريء منه تماماً، وللأسف الناس بتحب القصص دية والأقوال بدون تمييز، وللأسف الخُدام المعلمين في الكنيسة مش حد فيهم لا بيصح ولا بيعلق وده خطير لأن الله سيطالبهم بما عندهم لأنهم صمتوا أمام هذا الكلام المُشين الذي أفسد أذهان الناس وشوهها وطمس التعليم الصحيح ليخرج لنا تعليم مشوش قاتل للنفوس وليس مُحيي لها قط... وربنا يهدي يا رب آمين
 
التعديل الأخير:

الفصول الاربعة

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
1,160
مستوى التفاعل
525
النقاط
0
الإقامة
ميسوپوتاميا
حقيقة موضوع روحي رائع
اخي الغالي
aymonded

فأغلبنا، أخذنا نتبع تعاليم الناس وتقاليد تناقلتها الاجيال(منها خاطئة)
اكثر من وصايا الله وتعاليمه المقدسة،
واخذنا نتطرف ونغالي بامور تبعدنا
عن الطريق الحقيقي الذي
علمتنا اياه كلمة الله المقدسة
والتقليد الرسولي.
فكما يقول عندنا المثل: خير الامور اوسطها.
وعندما حدث الاصلاح بسبب اخطاء حدثت في الكنيسة،
فتطرف أيضا المصلحون، او لنقل، الذين ساروا على خطى المصلحين.

لكن علينا ان نتذكر دائماً
ونضع هذا الشاهد الكتابي جلياً أمام أعيننا
(فَإِذَا كُنْتُمْ تَأْكُلُونَ أَوْ تَشْرَبُونَ أَوْ تَفْعَلُونَ شَيْئًا، فَافْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ لِمَجْدِ اللهِ.1 كو 10 : 31)
فالرغبة الحقيقية والصادقة النابعة من قلب مؤمن
هو في تحقيق وفعل كل شيء لمجد الله.
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
حقيقة موضوع روحي رائع
اخي الغالي
aymonded

فأغلبنا، أخذنا نتبع تعاليم الناس وتقاليد تناقلتها الاجيال(منها خاطئة)
اكثر من وصايا الله وتعاليمه المقدسة،
واخذنا نتطرف ونغالي بامور تبعدنا
عن الطريق الحقيقي الذي
علمتنا اياه كلمة الله المقدسة
والتقليد الرسولي.
فكما يقول عندنا المثل: خير الامور اوسطها.
وعندما حدث الاصلاح بسبب اخطاء حدثت في الكنيسة،
فتطرف أيضا المصلحون، او لنقل، الذين ساروا على خطى المصلحين.

لكن علينا ان نتذكر دائماً
ونضع هذا الشاهد الكتابي جلياً أمام أعيننا
(فَإِذَا كُنْتُمْ تَأْكُلُونَ أَوْ تَشْرَبُونَ أَوْ تَفْعَلُونَ شَيْئًا، فَافْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ لِمَجْدِ اللهِ.1 كو 10 : 31)
فالرغبة الحقيقية والصادقة النابعة من قلب مؤمن
هو في تحقيق وفعل كل شيء لمجد الله.

صدقت أخي الحبيب بمشاركتك العملية فعلاً
وليتنا نفعل كل شيء لمجد الله الحي
كن معافي باسم الرب إلهنا آمين
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,360
النقاط
0
للرفع لعدم تكرار السؤال والإجابة مرة أخرى

 
أعلى