إنجيل قداس عيد القيامه المجيد
للمعلم إبراهيم عياد
2011
مزمور الإنجيل
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب فلنفرح ونبتهج به يارب خلصنا يارب سهل طريقنا الله الرب أضاء علينا هللويا
إنجيل القداس من معلمنا يوحنا 20 ( 1 - 18 )
و في أول الاسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا و الظلام باق فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر فركضت و جاءت إلى سمعان بطرس و إلى التلميذ الاخر الذي كان يسوع يحبه و قالت لهما اخذوا السيد من القبر و لسنا نعلم اين وضعوه فخرج بطرس و التلميذ الاخر و اتيا إلى القبر و كان الاثنان يركضان معا فسبق التلميذ الاخر بطرس و جاء اولا إلى القبر و انحنى فنظر الاكفان موضوعة و لكنه لم يدخل ثم جاء سمعان بطرس يتبعه و دخل القبر و نظر الاكفان موضوعة و المنديل الذي كان على راسه ليس موضوعا مع الاكفان بل ملفوفا في موضع وحده فحينئذ دخل ايضا التلميذ الاخر الذي جاء اولا إلى القبر و راى فامن لانهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب انه ينبغي ان يقوم من الاموات فمضى التلميذان ايضا إلى موضعهما أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي و فيما هي تبكي انحنت إلى القبر فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الراس و الاخر عند الرجلين حيث كان جسد يسوع موضوعا فقالا لها يا امراة لماذا تبكين قالت لهما انهم اخذوا سيدي و لست اعلم اين وضعوه و لما قالت هذا التفتت إلى الوراء فنظرت يسوع واقفا و لم تعلم انه يسوع قال لها يسوع يا امراة لماذا تبكين من تطلبين فظنت تلك انه البستاني فقالت له يا سيد ان كنت انت قد حملته قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك و قالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد إلى ابي و لكن اذهبي إلى اخوتي و قولي لهم اني اصعد إلى ابي و ابيكم و الهي و الهكم فجاءت مريم المجدلية و اخبرت التلاميذ انها رات الرب و انه قال لها هذا والمجد لله دائما
للتحميل
http://www.mediafire.com/?l006ib5wlphnnt1
للمعلم إبراهيم عياد
2011
مزمور الإنجيل
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب فلنفرح ونبتهج به يارب خلصنا يارب سهل طريقنا الله الرب أضاء علينا هللويا
إنجيل القداس من معلمنا يوحنا 20 ( 1 - 18 )
و في أول الاسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا و الظلام باق فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر فركضت و جاءت إلى سمعان بطرس و إلى التلميذ الاخر الذي كان يسوع يحبه و قالت لهما اخذوا السيد من القبر و لسنا نعلم اين وضعوه فخرج بطرس و التلميذ الاخر و اتيا إلى القبر و كان الاثنان يركضان معا فسبق التلميذ الاخر بطرس و جاء اولا إلى القبر و انحنى فنظر الاكفان موضوعة و لكنه لم يدخل ثم جاء سمعان بطرس يتبعه و دخل القبر و نظر الاكفان موضوعة و المنديل الذي كان على راسه ليس موضوعا مع الاكفان بل ملفوفا في موضع وحده فحينئذ دخل ايضا التلميذ الاخر الذي جاء اولا إلى القبر و راى فامن لانهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب انه ينبغي ان يقوم من الاموات فمضى التلميذان ايضا إلى موضعهما أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي و فيما هي تبكي انحنت إلى القبر فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الراس و الاخر عند الرجلين حيث كان جسد يسوع موضوعا فقالا لها يا امراة لماذا تبكين قالت لهما انهم اخذوا سيدي و لست اعلم اين وضعوه و لما قالت هذا التفتت إلى الوراء فنظرت يسوع واقفا و لم تعلم انه يسوع قال لها يسوع يا امراة لماذا تبكين من تطلبين فظنت تلك انه البستاني فقالت له يا سيد ان كنت انت قد حملته قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك و قالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد إلى ابي و لكن اذهبي إلى اخوتي و قولي لهم اني اصعد إلى ابي و ابيكم و الهي و الهكم فجاءت مريم المجدلية و اخبرت التلاميذ انها رات الرب و انه قال لها هذا والمجد لله دائما
للتحميل
http://www.mediafire.com/?l006ib5wlphnnt1
التعديل الأخير: