السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
(ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتى هى احسن ).
سلام و نعمة رب المجد يسوع المسيح مع الجميع
لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ.
حتى لا نطيل الحديث فى هذة النقطة وننتقل للتى تليها
جميل ولاكن هل كل هذة الاحداث تستلزم ثلاث ساعات
تابع معي في السطور التالية للاجابة على هذا التساؤل
وهل باقى الترجمات ترجمات تفسيرية
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[ترجمة الحياة]:وكانت الساعة التاسعة صباحا حينما صلبوه..
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[ترجمة الكاثوليك]:وكانت الساعة التاسعة حين صلبوه..
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[الترجمة العربية المشتركة]:وكانت الساعة التاسعة صباحا حين صلبوه..
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[الترجمة اليسوعية الحديثة]:وكانت الساعة التاسعة حين صلبوه. .
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[ترجمة الأخبار السارة]:وكانت الساعة التاسعة صباحا حين صلبوه.
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[CEV]: It was about nine o'clock in the morning when they nailed him to the cross
Mk / انجيل مرقص إ 15 ع 25
[MSG]: They nailed him up at nine o'clock in the morning
نعم هي ترجمات تفسيرية, و هي على اي حال ترجمات لا اصول, فلو عندك اي اعتراض على فرق في مرقس 15 و العدد 25 من الاصل اليوناني فأطرحيه و الا فقد بزعنا لعبة اختلاف التراجم
اضافة الى ان قد شرحت تقسم الساعة و معناها
فاما انك لم تقرأيها اصلا, او تجاهلتيها, و بكلا الحالتين عليكي ان ترجعي و تقرأي الرد لانهي يوضح هذه المسألة
لننظر ماذا قال تادرس يعقوب مالطى
تادرس يعقوب مالطى
حسب القديس مرقس بدأ الصلب منذ صرخ الشعب أمام بيلاطس "أصلبه"، وقد وافقهم بيلاطس على طلبهم. وإن كان رفعه على الصليب قد تم في وقت الساعة السادسة
انت تقول بداية الصلب كانت الساعة الثالثة اما أستاذنا الفاضل فى تفسيرة يقول بداء الصلب الساعة السادسة
و هل يختلف ما قلته و ما ذكره القمص تادرس؟
فمرقس ذكر ان بدأ الصلب كان بأختيار اليهود بقولهم اصلبه
فهو بذلك نسب الصلب لليهود بكونهم المحرك الاساسي
و نعرف ان المسيح صلب في منطقة خارج اورشليم تدعى الجلجثة و هي تحتاج لساعات للوصول اليها
فمن اصدار الحكم في الثالثة الى نقله الى الجلجثة الى اعطائه الخل, و من ثم الى تقاسم ثيابه الى صلبه مع اللصان, الى حدوث الظلمة نحو الساعة السادسة
فللقارئ الكريم ان يرى في التسلسل السليم هذا لا وجود لاي اختلاف
ولننهى هذة الجزئية لنلقى نظرة على اقوال ادم كلارك
لا تحاولي الهروب بهذه البساطة, و لا يحق لكي ان تنهى اي جزئية, فأنتي تطرحي و انا ارد, و لما نتفق في انتهاء اي جزئية, حينها ننتقل لغيرها
Commentators and critics have found it very difficult to reconcile this third hour of Mark, with the sixth hour of John, Joh_19:14. It is supposed that the true reading, in Joh_19:14, should be τριτη, the third, instead of ἑκτη the sixth; a mistake which might have readily taken place in ancient times, when the character γ gamma, which was put for τριτη, three, might have been mistaken for Ϛ episema, or sigma tau, which signifies six. And τριτη, the third, instead of ἑκτη, the sixth, is the reading of some very eminent MSS. in the place in question, Joh_19:14. See Bengel, Newcome, Macknight, Lightfoot, Rosenmuller, etc., on this perplexing point.
ماذا نفهم من اقوال ادم كلارك
يقول انة ممكن حدوث خطاء وكان من غير الممكن تحديد الوقت فى مثل هذا الزمن
اولا انك لم تنقلي كامل ما ذكره Adam Clarke, فهو في هذا يذكر ودهة نظر في ما قيل من قبل المشككين و المعلقين و التعليق الكامل هو:
The third hour -
It has been before observed, that the Jews divided their night into four watches, of three hours each. They also divided the day into four general parts. The first began at sunrise. The second three hours after. The third at mid-day. The fourth three hours after, and continued till sunset. Christ having been nailed to the cross a little after mid-day, Joh_19:14-16, Joh_19:17, and having expired about three o’clock, Mar_15:33, the whole business of the crucifixion was finished within the space of this third division of the day, which Mark calls here the third hour. Commentators and critics have found it very difficult to reconcile this third hour of Mark, with the sixth hour of John, Joh_19:14. It is supposed that the true reading, in Joh_19:14, should be τριτη, the third, instead of ἑκτη the sixth; a mistake which might have readily taken place in ancient times, when the character γ gamma, which was put for τριτη, three, might have been mistaken for Ϛ episema, or sigma tau, which signifies six. And τριτη, the third, instead of ἑκτη, the sixth, is the reading of some very eminent MSS. in the place in question, Joh_19:14. See Bengel, Newcome, Macknight, Lightfoot, Rosenmuller, etc., on this perplexing point.
نرى في تعليقه الاول يذكر انسجام ما جاء في النصين
و من ثم يأخذ وجهة نظر المعلقين و المشكيين بقولهم ان هنالك احتمالية وجود خطأ في كتابة حرف الجاما بدل ال ابيسما و التي بتبديل هذه الحرفين يدون الثلاثة ستة, و هذه هي وجهة نظر فقط من قبل ما جاء من المعلقين و المشكيين
فأذن يا استاذ ماى روك
حتى ننتهى من هذة النقطة ونكمل حديثا هنتفق مع العلماء على انة لم يتم تحديد الوقت تماما
ولاكن سنقول انة صلب الساعة الثالثة ليس على وجة التحديد ولاكن على وجة التقريب فا الاراء مختلفة
محاولة فاشلة للهروب من الموضوع و الخروج بخلاصة فارغة
العلماء لم يقولوا انه لم يتم تحديد الوقت تماما
فقلنا, مرقس ذكر الصلب من اول كلمة اصلبه الى ما ذكر في نقله الى الجلجثة و القرعة على ملابسه و صلبه و من ثم الظلمة التي تبعتها و التي كانت نحو الساعة السادسة ( اي منتصف اليوم )
فحكم الصلب كان الثالثة في حساب مرقس بكون اليهود قالوا اصلبوه ناسبا الصلب لهم
و حوالي الساعة السادسة في صلبه و الظلمة التي تبعت الصلب
وانتظر منك فى بداية مداخلتك القادمة ان تقول لى فى اى يوم صلب كا انهاء لهذة الجزئية وان تخبرنى متى قام من بين الاموات
كما قلت سابقا, لا داعي للتهرب, ننتهي من الشهبة الزائفة التي طرحتيها و من بعدها سأجيبك اي يوم صلب و بعدها متى قام من الاموات
من فضلك يجب ان نكون متساوين فعندما انا لا اتمكن من تعديل مشاركاتى ارجو منك ايضا الا تقوم بتعديل مشاركاتك
لاحظي معي اني وضعت المشاركة 10:23 PM و رأيت ان خطأت في كتابة كلمة الصليب بكتابة ال ث بدل ال ص فعدلت في الساعة 10:34 PM
فلم يكن تحريري سوى تحرير املائي
و على اي حال, ان اردتي ان تغيري او تحرري اي رد, فضعي ردك من جديد في التصحيح و انا سأحذف الذي قبله تلقائيا
سلام و نعمة