- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 10,315
- مستوى التفاعل
- 2,235
- النقاط
- 0
لا تفرّق بين أبنائك وتورّث الحقد والكراهية بينهم..!
قد يتصرف باقي الإخوة بعدوانية مع الابن المفضّل
"أحب ولدي هذا أكثر".. عبارة قد لا نرى ما خلفها حين نسمعها تخرج ببساطة من أفواه من حولنا، معبرين عن احساسهم تجاه أحد الأبناء، ناسين تأثير ذلك على الطرف المعني بهذه المشاعر والأحاسيس، حتى نحن تقريباً لا نكاد نلتفت إلى تأثير هذا الكلام، وما يصاحبه من ردود فعل، ومع كل هذا قد لا يشعر الوالدان بمقدار الجريمة التي يرتكبانها، والمستقبل الذي يتدخلان في خطوطه، عبر تغيير شخصية أبنائهما، وتكوينهم النفسي، من خلال تأثرهما بمشاعرهم وطرق التعبيرعنها، غافلين عن أنّ العدل والمساواة هما سبب نشأة الأبناء بشكل سليم، اجتماعياً ونفسياً، وهي من أسباب قوة الأسرة والمجتمع.
ما في قلوبهم لا يمحوه الزمن حتى وإن بلغوا من الكبر عتياً
قد يتصرف باقي الإخوة بعدوانية مع الابن المفضّل
"أحب ولدي هذا أكثر".. عبارة قد لا نرى ما خلفها حين نسمعها تخرج ببساطة من أفواه من حولنا، معبرين عن احساسهم تجاه أحد الأبناء، ناسين تأثير ذلك على الطرف المعني بهذه المشاعر والأحاسيس، حتى نحن تقريباً لا نكاد نلتفت إلى تأثير هذا الكلام، وما يصاحبه من ردود فعل، ومع كل هذا قد لا يشعر الوالدان بمقدار الجريمة التي يرتكبانها، والمستقبل الذي يتدخلان في خطوطه، عبر تغيير شخصية أبنائهما، وتكوينهم النفسي، من خلال تأثرهما بمشاعرهم وطرق التعبيرعنها، غافلين عن أنّ العدل والمساواة هما سبب نشأة الأبناء بشكل سليم، اجتماعياً ونفسياً، وهي من أسباب قوة الأسرة والمجتمع.
ما في قلوبهم لا يمحوه الزمن حتى وإن بلغوا من الكبر عتياً