عندما تهب نسمات الصباح الباردة
فيطل الصباح علينا بوجهه الجميل
فتفيق بداخلنا كل النشوات
ومن الشرق تظهر الشمس وتطل علينا ببهائها الجذاب
فتنبعث أشعتها لتبعث بالدفء في كل الوجود... حينها تغرد كل الطيور
وتصحو الورود وتتفتح كل الأزهار وتسقط كل قطرات الندى من الأوراق
هكذا يبدو لنا هذا لصباح الجميل
حينها يبتسم النهار بإشراقته المنعشة
حينَ نمّر بِ الأماگن التّي تحمِل
الگثييير مِن الذگريات
وَ نقف أمام گل زاويـہَ مسترجعين گل الأحداث !
...في الواقع
نحنُ لا نشتاق لـ تلك الأوقات فقط !
بل إننـا نشتاق لـ أنفسنا
وَ
( گيف گنّـا حين ذآك ! )
نشتاق أنّ نعود لـ تلك التصرفات
مِن جديييد !
نشتاق لـ ذاتنـا
الحياة مليئة بالألوان الجميلة الزاهية كجمال هذه الألواان ...
كـَ : لون السعادة , لون الأمل , لون التجديد ,
لون الحب , لون الفرح , لون التفاؤل ...
لكن الفطن هو من يستطيع التقاطها
من بين الألوان المعتمة القاتمة