فى أحد التجربه , علمنا السيد المسيح له المجد كيفيه الهروب لحياتنا من الخطيه , عن طريق الالتجاء للوصيه والدخول الى عمق كلمه الله . وبذلك لا يكون لعدو الخير مجالا فى حياتنا . لذلك فى الصوم الكبير . يوصينا الاباء بجلسات طويله مع كلمه الله كاختيار واحتكاك بكلمه الحياه التى نجد فيها النجده والنصره والهروب فى نفس فى نفس الوقت من تجارب وفخاخ الشيطان ...
وفى أحد الابن الضال , يتضح لنا بأكثر الهروب لحضن الاب الحقيقى , حيث لنا الملجا وعدم استطاعه عدو الخير ان ياتى ويفعل معنا اى شئ ونحن فى حضن المسيح .. وفى هذا ايضا الهروب الى الوصيه حيث حضن الوصيه وكيف يستطيع عدو الخير الاقتراب منا . وفى أحد السامريه , تظهر لنا الصوره باكثر رؤيه , حيث الهروب المستمر من ماء العالم , والذى يجرى وراءنا فى كل مكان يقدم لنا مائه لنشرب منه 000 ونحن فعلا لازلنا نشرب , وغالبيه الناس مازلوا يشربون من ماء العالم , ولكن السامريه تقول لنا اليوم " لقد هربت أخيرا من ماء العالم ..." .
وفى أحد الابن الضال , يتضح لنا بأكثر الهروب لحضن الاب الحقيقى , حيث لنا الملجا وعدم استطاعه عدو الخير ان ياتى ويفعل معنا اى شئ ونحن فى حضن المسيح .. وفى هذا ايضا الهروب الى الوصيه حيث حضن الوصيه وكيف يستطيع عدو الخير الاقتراب منا . وفى أحد السامريه , تظهر لنا الصوره باكثر رؤيه , حيث الهروب المستمر من ماء العالم , والذى يجرى وراءنا فى كل مكان يقدم لنا مائه لنشرب منه 000 ونحن فعلا لازلنا نشرب , وغالبيه الناس مازلوا يشربون من ماء العالم , ولكن السامريه تقول لنا اليوم " لقد هربت أخيرا من ماء العالم ..." .