هل ظهور النور االعجيب من القبر المقدس فى يوم سبت الفرح خدعه؟

free christian

New member
إنضم
20 أغسطس 2011
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ملحوظه صغيرة: الفوسفور الابيض يسبب حروقا خطيرة عند لمسه فاذا كانت مجرد خدعه باستخدام الفوسفور الابيض لما تمكن المتواجدون فى الكنيسه وضع الشموع على وجوههم او ايديهم

و عندما يتفاعل مع الاكسجين , يشتعل وتكون النار حارقه مثلها مثل اى نار
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
21 مارس 2008
المشاركات
7,800
مستوى التفاعل
770
النقاط
113
الإقامة
عائدٌ من القبر
اولا : هل النار المقدسة هي فسفور

نلاحظ انها تحرق عكس النار المقدسة
لها رائحة مثل الثوم عكس النار المقدسة
تخرج دخان ابيض عكس النار المقدسة
استنشاق هذا الغاز يؤدي إلى ذوبان: القصبة الهوائية، والرئتين.
دخان هذه القذيفة الفسفورية يصيب الاشخص المتواجدين في المنطقة بحروق لاذعة في الوجه والعينان والشفتان والوقاية تكون بالتنفس من خلال قطعة قماش مبلولة بالماء.

الفسفور الأبيض هي عبارة عن سلاح يعمل عبر امتزاج الفسفور فيه مع الأكسجين. والفسفور الأبيض عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم ويصنع من الفوسفات، وهو يتفاعل مع الأكسجين بسرعة كبيرة منتجا نارا ودخان أبيض كثيف، وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الأبيض يترسب في التربة أو قاع الأنهار والبحار أو حتى على اجسام الاسماك، وعند تعرض جسم الإنسان للفسفور الأبيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى الا العظم [1] .


ثانيا تاريخ استخدام الفسفور

النار المقدس مثبت تاريخيا منذ القرون الأولي للمسيحية ولكن اكتشاف الفسفور لم يتم اكتشافه إلا في العام 1669 بواسطة الكيميائي الالماني هينغ براند H.Brand .

كيف يكون النار المقدس فسفور

بدأ استخدام الفسفور الأبيض لاول مرة بحسب "الاعتقادات" في القرن التاسع عشر، حيث كان على شكل محلول من الفسفور الأبيض مع مادة ثنائي كبريتيدات الكربون

المصدر
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%B3%D9%81%D9%88%D8%B1_%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B6
 
التعديل الأخير:

سرجيوُس

لستم المتكلمين.
عضو مبارك
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
3,442
مستوى التفاعل
425
النقاط
83
الإقامة
قلب يسوع المسيح
طب بعيد عن كلامك الجميل دا
+مش ممكن الى بيشكك يروح يشوف دا بعينه؟
+طب فيه واحد مسلم كتب كتاب باسم النور المقدس
7536_27395555555555555.jpg





















طبعا بجانب ما اكدته المعجزات مع اناس غير مؤمنين
 

The Dragon Christian

مستعدين لمجاوبه
عضو مبارك
إنضم
26 مايو 2010
المشاركات
2,390
مستوى التفاعل
237
النقاط
63
الإقامة
egypt
هاشوف الكتاب ده في المكتبه يوم الثلاثاء
اتمني ان اجده
 

The Dragon Christian

مستعدين لمجاوبه
عضو مبارك
إنضم
26 مايو 2010
المشاركات
2,390
مستوى التفاعل
237
النقاط
63
الإقامة
egypt
هذا الكاتب له اكثر من كتاب في المسيحيه
يوجد عندي له كتابين
تعاليم الثالوث في كنيسه القرون المسيحيه الاولي
قوانين الايمان المسيحيه
 
التعديل الأخير:

thunder

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
3 أكتوبر 2010
المشاركات
513
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
صديقي العزيز

أنا دائماً مقتنع بأن أكبر معجزة هي كلمة الله و أكبر عجيبة هي تغيير النفس البشرية التي يسكنها و تفتح قلبها و فكرها للسيد المسيح ..

هناك أناس حصلت لهم معجزات و كانت تغييرهم بسيطاً لم يلامس القلب و هناك أناس من خلال اية من الكتاب المقدس تغيرت حياتهم و من ينبهرون بالمعجزات و لا هم لهم سوى الحديث عن الظهورات لمريم و غيرها ، عادة لا يعرفون ما هو موجود من كنوز في كتابنا المقدس ..

عموما الفوسفور الأبيض اكتشفه العلماء عام 1669 بواسطة الكيميائي الالماني هينغ براند H.Brand و هذه الظاهرة تعود الى القرن الأول.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

The Dragon Christian

مستعدين لمجاوبه
عضو مبارك
إنضم
26 مايو 2010
المشاركات
2,390
مستوى التفاعل
237
النقاط
63
الإقامة
egypt
لم اجد الكتاب في المكتبه....
 

جيلان

انت لى
مشرف سابق
إنضم
19 سبتمبر 2007
المشاركات
14,422
مستوى التفاعل
445
النقاط
0
رد مقنع جدا
شكرا اخى على الطرح وعلى كل الى اضافه المشاركين فى الموضوع
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,087
النقاط
0
دقيقة 33 شمعة.. طقوس سبت النور داخل قبر المسيح بالقدس

نقلا عن الوطن

لا يعبئون بالشكوك التي تثار حوله، فقط يحملون قلوبهم على أكفاف أرواحهم ويقفون في حضرة الله، ينتظرون أن يعلن عن ذاته كل عام كما يخبرهم إيمانهم، فذاك النور الذي يشع من قبر معتم قدسه جسد مخلصهم، يضيء حياتهم ويثبت خطوات إيمانهم، وتلمع أعينهم من ضوء الشموع التي يحملونها، ليصرخوا من قلوبهم داخل كنيسة القيامة "المسيح قام.. بالحقيقة قام"، النور المقدس، الذي ينتظره ملايين المسيحيين حول العالم كل عام، قبيل "عيد القيامة".

وحول القبر المقدس الذي تحتضنه كنيسة القيامة بالقدس، حيث دفن المسيح، يجتمع آلاف المسيحيين، يلتفون حول بطريرك الروم الأرثوذكس ومعه رئيس أساقفة الأرمن، وعشرات من رجال الدين، يرددون الألحان والترانيم، في انتظار ظهور النور الذي يشع من القبر ذاتيا، يطوفون ثلاث مرات حول الكنيسة، ثم يأتي بطريرك أورشليم أو رئيس أساقفة الأرثوذكس، يتلو صلاة ويخلع ملابسه الكهنوتية، ويخضع للتفتيش الدقيق جدا، من قبل الشرطة الإسرائيلية.

تنتشر الشرطة الإسرائيلية داخل كنيسة القيامة صباح يوم "سبت النور"، قبيل خروج النور المقدس من القبر، حيث يتم فحص القبر فحصا دقيقا كل عام، للتأكد من عدم وجود أي مسببات بشرية تؤدي لانبعاث النور من القبر، ويظل الفحص من العاشرة حتى الحادية عشرة صباحا، يشرف عليه رئيس شرطة إسرائيل بنفسه ورئيس المدينة اليهودي، وبعد الانتهاء من فحص القبر وتفتيشه جيدا، يتم وضع ختم من العسل الممزوج بالشمع على باب القبر.

يسمح للبطريرك بالدخول للقبر، بعد أن يتعرض للتفتيش الدقيق أيضا، للتأكد من عدم حمله أي مواد يشعل بها النار داخل القبر، ويدخل تحت حراسة أمنية إسرائيلية، ويبقى رئيس أساقفة الأرمن في موضع ظهور الملاك لمريم المجدلية حين بشرها بقيامة المسيح، وسط ترديد المصلين بالخارج "كريى ليسون"، بعدها تنزل النار على 33 شمعة بيضاء مرتبطة ببعضها يمسكها البطريرك داخل القبر.

يخرج البطريرك من القبر، يتم توزيع الشموع على المصليين، وإضاءة الشموع التي يحملونها بواسطة تلك التي أشعلها البطريرك في القبر، 33 دقيقة هي مدة اشتعال النور المقدس، وهي تمثل عمر المسيح على الأرض، بعدها يتحول إلى نار ويكتسب خواص النار التي تحرق وتؤذي عند ملامستها الجسم، وفي عشرات الشهادات للمصليين داخل كنيسة القيامة والبث المباشر للنور المقدس، يظهر أن نيران تلك الشموع لا تؤذي أو تحرق من يلمسها.

من التقليد الأرثوذكسي، يشار إلى أن أول انبثاق للنور المقدس في كنيسة القيامة، كان في أوائل القرن الرابع، ووفقا للمؤرخ إيفسيفي من القرن الرابع، فإنه في زمن البطريرك ناريسيس من القرن الثاني، حدثت معجزة إنه لم يكن هناك زيتا كافيا لإيقاد المصابيح، فملأ رجل مصباحه من ماء بركة سلوام، وفجأة اشتعل هذا المصباح بالنور المقدس واستمر مشتعل حتى نهاية خدمة احتفالات القيامة، ورغم ظهورات النور المقدس السابقة، إلا أنه وثق لأول مرة في العام 1106.

وتبث معظم دول العالم ذلك الحدث مباشرة من القدس، ليراها سكان العالم أجمع، خاصة مع التشكيكات والانتقادات التي يتعرض لها خروج النور المقدس، وندد بها رجال دين كثيرون من أديان مختلفة بينهم المسيحية، معتبرين أن ذلك احتيال من رجال الدين، مستخدمين الفوسفور الأبيض الذي له خاصية الإشعال الذاتي حيث ملامسته الهواء، إلا أنه يرد على ذلك بأن النور المقدس عكس الفوسفور الأبيض، لا يحرق الجلد.

وذكر العديد من المؤرخين وأصحاب الديانات المختلفة، ظاهرة النور المقدس في كتبهم، فأشار الجاحظ في كتابه "الحيوان" إلى "معجزة النار المقدسة" وانتقدها، كما أشار المؤرخ العربي المسعودي إلى هذه الظاهرة حيث سافر للقدس في العام 926، وقال إن النار نزلت من السماء وأشعلت شموع الكنيسة والحاضرين.

كما تطرق المقريزي، في كتابه "المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار" إلى هذه الظاهرة، وبين الانتقادات والشكوك التي يتعرض له النور المقدس، والإيمان به، يشاهده الجميع كل عام في سبت النور، قبل يوم من الاحتفال بعيد القيامة.
 

SAVIORS.SON

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
25 أكتوبر 2011
المشاركات
283
مستوى التفاعل
22
النقاط
11
أقول لاخوتى الذين يرون الحق بأعينهم و لا يريدون الاقتناع به الآتى:

سأفرض معكم فرضا جدلا انه فسفور ابيض و لا اخضر و لا غيره و لن اتكلم من ناحية علمية فأنا لست متخصصا و لكن لنقل انها فسفور كما تدعون
و لكن اليست بالنهاية المفروض انها ناراً؟!
اى المفروض انها تحرق؟!
اذا كيف لا تحرق هذه النار الخارجة من القبر المقدس و على مرأى و مسمع من الناس جميعا بل و يحدث هذا سنوياً!!
طيب سنقول انه فسفور اوكى و لكن ما النايج عن اشعاله اليست ناراَ؟!
هل لو مثلا اشعلت النار فى قطعة ورق و اردت ان تحرق بها نفسك لن تحترق و لو اشعلت قطعة خشب و حاولت حرق نفسك ستحترق؟!
بالتأكيد لا فالنار هى النار اياً كان مصدرها و لكن ما يحدث فى معجرة النور المقدس انه نور من الله نور مقدس يقول لمن يعمى بصره و يصم اذانه اسمع و انظر و لكن كما قال السيد المسيح له كل المجد:
"أنهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون"
 

e-Sword

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
27 مايو 2012
المشاركات
858
مستوى التفاعل
176
النقاط
43
فلما صُلب المسيح في هذا الموضع عظْموه كما ترى، وهذا مذكور في الإنجيل، وفيه صخرة يزعمون أنها انشقت وقام آدم من تحتها والصلبوت فوقها سوى، ولهم فيها بستان يوسف الصديق عليه السلام يزورونه، ولهم في موضع منها قنديل يزعمون أن النور ينزل من السماءِ في يوم معلوم فيشعله، وحدثني من لازمه، وكان من أصحاب السلطان الذي لا يمكنهم منعُهُ حتى ينظر كيف أمره، وطال على القَسّ الذي برسمه أمره
المرجع : معجم البلدان لياقوت الحموي
----------------
و مرجع هام ( قديم ) ايضاً ( الوافي بالوافيات لصلاح الدين الصفدي 1296 م )
حكي لي أنه جاء إليه بعض الأحمدية
وقال ما يقولونه على العادة في دخول التنور من بعد ثلاثة أيام وقود النار فيه فقال له: أنا ما أكلفك
ذلك ولكن دعني أضع هذه الطوّافة في ذقنك، فجزع ذلك الفقير وأبلس. قلت: وقد نقل الشيخ رحمه
الله تعالى هذا من قول بعض الشعراء في النار التي يزعم النصارى أنها تنزل يوم سبت النور من السماء إلى القمامة بالقدس:
لقد زعم القسيّس أنَّ إلهه ينزّل نوراً بكرة اليوم أو غد
فإن كان نوراً فهو نورٌ ورحمةٌ وإن كان ناراً أحرقت كلَّ معتد
يقربها القسيس من شعر ذقنه فإن لم تحرقها وإلا اقطعوا يدي

---------------------
ايضاً ( نهاية الأرب فى فنون الأدب للنويري 721 هـ )
ومنها سبت النور. وهو قبل الفصح بيوم. يقولون إن النور يظهر على مقبرة المسيح في هذا اليوم،
فتشتعل منه مصابيح كنيسة القيامة التي بالقدس. وليس كذلك، بل هو من تخييلات فعلها أكابرهم
ليستميلوا بها عقول أصاغرهم. وقيل إنهم يعلقون القناديل في بيت المذبح، ويتحيلون في إيصال النار
إليها بأن يمدوا على سائرها شريطاً من حديد في غاية الدقة، يدهنونه بدهن البلسان ودهن الزنبق.
فإذا صلوا وحان وقت الزوال، فتحوا المذبح، فدخل الناس إليه، وقد أشعلت فيه الشموع. ويتوصل
بعض القوم إلى أن يعلق بطرف الشريط الحديد النار فتسري عليه، فتقد القناديل واحدا بعد واحد
بسبب الدهن.
-----------------------
و أقدم كمان سنة 345 هـ يعني حوالي 956 ميلادياً كتاب ( التنبية و الاشراف للمسعودي )
وبيت هيلاني بإيليا الكنيسة المعروفة بالقيامة في هذا الوقت الذي
يظهر منها النار في يوم السبت الكبير الذي صبحه الفصح، وكنيسة قسطنطين وديارات كثيرة للنساء
والرجال على الجبل المطل على مدينة بيت المقدس المعروف بطور زيتا وهو بإزاء القبلة اليهود
وعمرت مدينة إيليا عمارة لم يكن قبلها مثلها، ولم يزل ذلك عامراً إلى أن أخربته جنود الفرس حين
غلبت على الشأم ومصر وسبت من كان في تلك الديارات وغيرها قبل ظهور الإسلام وذلك في ملك
كسرى أرويز ملك فارس والملك على الروم يومئذ فوقاس على ما نحن ذاكروه فيما يرد من هذا
الكتاب مجملاً وقد سلف في كتبنا مشروحاً
.
----------------------
الديارات لمؤلفه الشابشتي 338 هجرياً /998 ميلادياً ذكر الكتاب هو ابن طولون الدمشقي ( 953 هجرياً ) فى كتابه ذحائر القصر ووصفها بانها نسخة ثمينة . وفى هذه النسخة مكتوب بانها قد انتهت من النسخ في ليلة الخميس 16/ ربيع الآخر /631 هجرياً




كنيسة الطور



وطور سينا، هو الجبل الذي تجلى فيه لموسى عليه السلام وصعق فيه. والكنيسة في أعلى الجبل، مبنية بحجر أسود. وعرض حصنه سبعة أذرع، وله ثلاثة أبواب حديد. وفي غربيه باب لطيف قدامه
حجر لهم، إذا أرادوا رفعه رفعوه، وإن قصدهم أحد أرسلوه فانطبق على الموضع فلم يعرف مكان
الباب. وداخله عين ماء وخارجه عين أخرى. وزعم النصارى أن بها ناراً من نوع الجديدة التي كانت بالبيت المقدس، يوقدون منها في كل عشية، وهي بيضاء ضعيفة الحر لا تحرق ثم تقوى إذا
أوقد منها السرج.

وهو عامر بالرهبان، والناس يقصدونه لأنه من الديارات الموصوفة.
ولابن عاصم، فيه:
يا راهب الدير، ماذا الضوء والنور فقد أضاء به في ديرك الطّور
هل حلّت الشمس فيه دون أبرجها أو غيّب البدر فيه فهو مستور
فقال: ما حلّه شمسٌ ولا قمرٌ لكن تقرّب فيه اليوم قورير
 
التعديل الأخير:

الحقيقة والحق

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
1,503
مستوى التفاعل
39
النقاط
48
اول كتابة عن انبثاق النور المقدس في كنيسة القيامة ظهرت في اوائل القرن الرابع،و المؤلفون يذكرون عن حوادث انبثاق النور في اوائل القرن الميلادي الاول،نجد هذا في مؤلفات القديس يوحنا الدمشقي و القديس غريغوريوس النيصي. و يرويان: كيف ان الرسول بطرس راى النور المقدس في كنيسة القيامة ،و ذلك بعد قيامة المسيح بسنة (سنة 34 ميلادي).

لا القديس يوحنا الدمشقي المولود عام 676 م ولا القديس غريغوريوس النيصي المولود عام 335 م عاصروا بطرس الرسول فكيف يقولون ان بطرس شاهد النور المقدس ؟ ولماذا لم يذكر بطرس هذه الحادثة بالانجيل ولا اي من الرسل كتبوا عنها من اساسه في كل العهد الجديد ؟

ومما هو مدون تاريخيا

ما هو مدون تاريخيا لا يعني انها معجزة بل خدعه خدع من كتب عنها وسجلها وهناك من قال انها خدعه لكسب الاموال مثل المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون وعالم الإنسانيات اليوناني أدامانتيوس كوراي والبابا غريغوري التاسع وغيرهم .

اما بالنسبة لليهود وتفتيش البطرك قبل دخلوه وكيف يوافقوا على الخدعه .. فاليهود يفتشون البطرك ولكن كل شي يكون معد قبلها ثم لا يهمهم اصلا الموضوع من اساسه ولا العيد يهمهم ما دام الكهنة راضيين ويجلبون الاموال من السياحة .


اكتشاف الفسفور لم يتم اكتشافه إلا في العام 1669 بواسطة الكيميائي الالماني هينغ براند H.Brand

الفوسفور المكتشف سنة 1669 لا يعني انه كمادة ظهر حينها فقط او تم تخليقه وقتها وحسب فهذه مادة لا يستبعد ان علماء الرومان واليونان الكيمائيين كانوا يستخدمونها على نطاق ضيق . وبعد ان التصقت الكنيسة مع الدولة الرومانية الوثنية ... ظهر ما يسمى " النور " في القبر . وليس قبلها . اشمعنى ؟!

وحتى غير الفسفور ايضا عن طريق حصول النور فمن المعلوم أن الاحتراق (Combustion) تفاعل كيميائي ينتج عنه حرارة وضوء وكثيرًا مايتضمن الاحتراق الامتزاج السريع للأكسجين (Oxygen) مع الوقود (Fuel) ليتولد عنه الاشتعال وأحيانًا تحلُّ بعض المواد الكيميائية كالفلور (Fluorine‏) والكلور (Chlorine) محل الأكسجين (Oxygen) في عملية الاحتراق (Combustion) .
 
أعلى